ديدو 3 قام بنشر January 8, 2008 بســم الله الـرحمــن الرحيــم بمناسبة كأس الامم الافريقية غانا 2008 حبيت نتعرف على أبرز نجوم المنتخبات التى تتنافس بقوة على لقب هذة البطولة والتى من المتوقع ستكون من أقوى البطولات فى تاريخ البطولات الافريقية نظرا لاكتمال صفوف المنتخبات بمحترفيها فى اوربا بلاضافة الى المع المدربين التى تتولى قيادة هذة الفرق ونبتدى بالمجموعة الاولى والتى تضم منتخبات : غانا , المغرب , غنيا , نامبيا وتضم هذة المجموعة عدد كبير من النجوم مثل المغربيين طارق السيكيتيوى ويوسف المختارى والغانيين سولى على مونتارى , وأزاموا جيان والغينى فود مانسر سليمان يولا غير ان الابرز منهم : الشماخ (المغرب) شماخ اختار المغرب"في سن 19، كان يتحتم عليّ الاختيار بين اللعب للمنتخب الفرنسي أو للمنتخب المغربي، ورغم التردد في بداية الأمر، إذ إن "الديوك" طلبوا مني الانضمام لمنتخب بلادهم أولا، إلا أنه بمجرد وصول نفس الطلب من "أسود الأطلسي" كان الاختيار سهلا". كانت هذه كلمات مروان الشماخ، المولود في العاشر من يناير عام 1984 في فرنسا، الذي اختار "قلبه" الانضمام للمنتخب المغربي، لأنه المنتخب الذي شجعه في كأس العالم 1998، على الرغم من حصول فرنسا على اللقب في نهاية الأمر للمرة الأولى في تاريخها. بدأ الشماخ حياته في مدينة بوردو ضمن صفوف ناديها، والغريب أن اهتمامه الأكبر وقتها كان بالدراسة، واجتهد كثيرا للموازنة بين كرة القدم والتعليم، حتى بزغ نجمه كهداف كبير للنادي الفرنسي، وهو ما دفع أندية كثيرة، وعلى رأسها نادي ليون في التعاقد معه، إلا أنه كان يرفض دائما في رغبة منه لرد الجميل للمدينة التي تسببت في نجوميته، وهو شعور قلما نجده في الوقت الحالي وتعقد المغرب آمالا ضخمة على الشماخ في كأس الأمم الإفريقية رقم 26 بغانا، بسبب تميز اللاعب في تسجيل الأهداف بقدميه أو برأسه، بواقع طول قامته البالغ ارتفاعها 184 سم حجي (المغرب) حجي أمل المغرباقترن اسم يوسف حجي بشكل كبير بشقيقه الأكبر مصطفى الذي ظهر في كأس العالم 1998 في فرنسا كأحد أفضل نجوم المغرب، وبدأ يوسف في بناء اسمه بنفسه في محاولة للخروج من المقارنات المستمرة المعقودة بينه وبين أخيه الأكبر. أكد يوسف (27 عاما) في أكثر من مناسبة أن "الظهور مع شقيقه مصطفى يعد شيئا صعبا بالنسبة له"، لكن يأمل بشكل مستمر أن يأتي اليوم الذي تقول فيه الجماهير المغربية أن "عائلة حجي أعطت الكثير من الخدمات للمغرب"، في إشارة إلى حصوله على شهرة مشابهة لما حصل عليه لاعب نادي أستون فيلا السابق وتأتي مشاركات الشقيق الأصغر في عائلة حجي مع "أسود الأطلسي" في مركز خط الوسط المهاجم أو في المهاجم الصريح، وإذا استمر مهاجم نانسي الفرنسي على مستواه الحالي، فمن المتوقع أن يكون أحد أهم أوراق المنتخب المغربي الرابحة في البطولة الإفريقية إيسين (غانا) إيسين فتى الجماهير المدللاعتادت الجماهير أن تعقد آمالها في الانتصارات على المهاجمين، الذين عادة ما يكونوا نجوم الشباك في الفرق والمنتخبات، لكن الوضع يختلف تماما مع مايكل إيسين لاعب تشيلسي الإنجليزي الذي يعد أحد أبرز عناصر المنتخب الغاني، كما هو من أهم لاعبي "الزرق" دون الحاجة لسرد مواقف أهمية إيسين في تشيلسي، وأن إمكانياته لا جدال عليها يكفي ذكر أنه انضم لتشيلسي (مقابل حوالي 47 مليون دولار) بطلب من البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني السابق للفريق، في التاسع عشر من أغسطس/ آب لعام 2005، وبعد هذا التاريخ بيومين فقط أشرك مورينيو لاعبه المنضم من ليون الفرنسي أمام أرسنال في مباراة قمة لندن إيسين يلعب في مركز خط الوسط المدافع بشكل أساس، لكن يستطيع اللعب في أكثر من مركز، فتارة ناحية اليمين، وتارة أخرى اليسار، ومهارته في تسديد الكرة لا تقل عن موهبته في إيقاف هجمات المنافس، ويبقى حتى الآن من العناصر التي لا تجلس على مقاعد البدلاء في فريق تشيلسي، وقد نال اللاعب في الموسم الماضي جائزة أفضل لاعب في الفريق، كما كان صاحب أجمل هدف في الموسم أمام "المدفعجية ويمثل نجم منتخب غانا ثنائيا خطيرا مع سولي علي مونتاري نجم بورتسموث الإنجليزي في خط وسط "النجوم السوداء"، وتبقى قوة دفاع الفريق نابعة من وجود أسدين في منتصف الملعب فيندونو (غينيا) فيندونو (إلى اليمين) أهم لاعبي غينيارغم أن عائلة بانجورا في غينيا تضم أربعة لاعبين في منتخب البلاد الأول، فإن باسكال فيندونو تفوق بشهرته على أفراد هذه العائلة، وستتجه الأنظار إليه بشدة في كأس الأمم المقبلة، خاصة وأن القرعة أوقعت غينيا في مجموعة صعبة تضم معهم منتخبات غانا –صاحبة الأرض- والمغرب التي تتألق تحت قيادة الفرنسي هنري ميشيل وناميبيا. يلعب فيندونو (26 عاما) في فريق سانت إيتيين الفرنسي، الذي انضم له من فريق بوردو في 2004، وشارك بصفة أساسة لاعب خط الوسط المهاجم الغيني في الدوري الفرنسي، وأحرز هذا الموسم أربعة أهداف، وهو معدل قليل مقارنة بأهدافه في المواسم السابقة. ورغم أهدافه القليلة، فإن تقارير صحفية أشارت إلى اهتمام رغبة فريق رنيجرز الأسكتلندي في ضمه، بالإضافة إلى أقاويل حول متابعة الإسباني رافائيل بنيتيز المدير الفني لفريق ليفربول الإنجليزي له تمهيدا لتقديم عرض رسمي كبير لضمه بنجامين (ناميبيا) بنجامين أهم لاعبي ناميبياإذا اخترنا أصعب قرعة لفريق في كأس الأمم الإفريقية المقبلة، فإن منتخب ناميبيا سيأتي في المقدمة، فهو يلعب مع منتخبات غانا والمغرب وغينيا في المجموعة الأولى، وليس ذلك فقط، بل إنه سيواجه صاحبة الأرض في افتتاح البطولة، لكن تبقى آمال الفريق متعلقة بأقدام كولين بنجامين المحترف في ألمانيا. فبنجامين (29 عاما) الذي يلعب في هامبورج الألماني منذ 2001 هو الأبرز في صفوف الفريق الإفريقي الذي يتأهل للبطولة للمرة الثانية في تاريخه، ويلعب بنجامين في مركز الوسط المدافع أو في قلب الدفاع، ويتميز اللاعب بقوة بدنية وجسمانية هائلة. وكما أكد أعضاء منتخب ناميبيا لـmbc.net أثناء وجوده بمصر لملاقاة منتخبها وديا: "بنجامين من أفضل لاعبي المنتخب، وانضمامه سيتأخر لحصوله على راحة في ويندهوك (عاصمة ناميبيا)، لكنه سيشارك بشكل أساس في البطولة الإفريقية التي سنلعب بها وليس لدينا ما نخشاه، والوصول لدور الثمانية سيكون هدفنا". المجموعة التانية غدا : كابتن ديدو شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
سبرتو 2 قام بنشر January 8, 2008 لا كويس جدا دا عليك لو تقدر كما يا كابتن تنزل جدول المجموعا ت تبقى تمام قوى ولو المواعيد بالظبط شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
Shetos 2 قام بنشر January 9, 2008 لا الموضوع جامد الله ينور بس فعلا تكمل جميلك وتنزل جدول المباريات وتوقيتاتها وبصراحه ملخص رائع :llll: شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ديدو 3 قام بنشر January 14, 2008 دروغبا أم كانوتيه ؟ .. هل يطوي ياكوبو ورفاقه المنافسين تحت أجنحتهم ؟ .. من هو أوتومويوسي وهل تصدق نبوءة هنريك لارسون ؟ .. أسئلة عديدة تدور في رأس محبي الكرة الإفريقية الذين سيستمتعون بمشاهدة نجوم المجموعة الثانية في كأس الأمم الإفريقية يصطدمون بلا رحمة. ديدييه دروغبا (كوت ديفوار) مهاجم نادي تشيلسي الإنجليزي هو أحد ألمع نجوم الكرة الإفريقية خلال العقد الجاري وأفضل لاعب إفريقي في استفتاء الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) العام الماضي ، ومرشح دائم لكل جوائز اللاعبين الأفارقة ولا يزاحمه عرشه سوى الكاميروني صامويل إيتو. ويحمل دروغبا شارة قيادة أفيال كوت ديفوار وقاد منتخب بلاده إلى المركز الثاني بطولة الأمم الإفريقية الأخيرة في مصر عام 2006 و الوصول إلى مونديال ألمانيا 2006 على حساب منتخب أسود الكاميرون. وشارك دروغبا فريقه تشيلسي في الفوز بلقب الدوري الإنجليزي مرتين متتاليتين بالإضافة إلى الفوز بكأس إنجلترا الموسم الماضي بعد أن سجل هدف التتويج في شباك مانشستر يونايتد في مشهد لن ينساه أنصار الفريقين لسنوات طويلة. ويتميز دروغبا بالقوة البدنية الهائلة التي تمنحه تفوقا على المدافعين في ألعاب الهواء والكرات المشتركة وهو ما يضعف كثيرا من هجوم تشيلسي عند غيابه مثلما واجه الفريق اللندني خلال الشهر الماضي الذي شهد غياب مهاجمه الأول للإصابة. ودخل دروغبا المعروف بولاءه الشديد لكوت ديفوار في سباق مع الإصابة حتى يلحق بالأفيال في رحلتها لتحقيق ما فشلت فيه في القاهرة البطولة الماضية. فريدريك كانوتيه (مالي) يعد المالي فريدريك كانوتيه أحد ألمع نجوم بطولة أفريقيا إذ شارك مع فريقه سيفيليا الإسباني في الفوز بكأس الاتحاد الأوروبي خلال العامين الماضيين وقد رشحه الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يوفا) ضمن أفضل عشرة المهاجمين في القارة الأوروبية في استفتاءه الجماهيري السنوي. وينافس كانوتيه هذا الموسم على لقب هداف الدوري الإسباني برصيد ثمانية أهداف بالإضافة إلى خمسة أهداف في دوري أبطال أوروبا، وهو ما يتسق مع ما حققه الموسم الماضي بتسجيل 21 هدفا في الدوري وأربعة أهداف في كأس الاتحاد الأوروبي. وأثبت مهاجم سيفيليا كفاءته في الدوري الإسباني الذي يعد أحد أقوى المسابقات في العالم رغم قدومه من توتنام هوتسبر الإنجليزي بعد فشله في حجز موقعا دائما في تشكيلة الفريق اللندني بعد منافسة شرسة مع الأيرلندي روبي كين وجيرمين ديفوه والمصري أحمد حسام ميدو، فتفوق عليهم جميعا لكن في إسبانيا. ياكوبو أيجيبيني (نيجيريا) بعد أن ودعت نيجيريا عصر النجوم "السوبر" يأتي ياكوبو على رأس مجموعة من النسور الخضر مثل جون أوتاكا وجون أوبي ميكيل وأوبافيمي مارتينز التي تحلم بالتحليق عاليا فوق سماء جارتها غانا. ياكوبو تحديدا سجل 11 هدفا مؤثرا مع ناديه إيفرتون الإنجليزي الذي يقدم أحد أفضل مواسمه إلى الآن بالاقتراب من رباعي القمة في الدوري المحلي وبلوغ دور الـ32 من منافسات كأس الاتحاد الأوروبي وهينتمي لفصيلة المهاجمين مفتولي العضلات الذين يخوضون معارك بدنية ضد المدافعين للاستحواذ داخل منطقة الجزاء والتسديد بقوة. وعلى عكس ما حدث قبل كأس الأمم عام 2006 بين ياكوبو ومنتخب بلاده توصل الطرفان لاتفاق ليشارك في غانا 2008 بالتنسيق مع ناديه إيفرتون ليلتحق بالمعسكر قبل أيام قليلة من انطلاق البطولة وهو ما يعكس حاجة الطرفين لجهوده. رزاق أوموتويوسي (بنين) أوتومويوسي إذا كان مقدرا لمنتخب بنين أن يصنع المفاجآت في المجموعة الثانية الحديدية فمن المرجح أن يكون أوموتويوسي وراء أي نتيجة إيجابية في ظل حالة التألق التي يعيشها مع ناديه السويدي هلسنبورغ والتي أدت لتصدره قائمة هدافي كأس الاتحاد الأوروبي. وقد تكون كأس الأمم الأفريقية فرصة جيدة لأوموتويوسي الذي واجهت الجماهير السويدية صعوبة في حفظ اسمه ليعرض مهاراته بعد أن تألق مع منتخب بلاده منذ ثلاثة أعوام في كأس العالم للشباب في هولندا. ويلعب أوموتويوسي في هلسنبورغ إلى جوار المهاجم الأسطوري هنريك لارسون الذي عاد للعب في مسقط رأسه حيث يشكل اللاعبان حاليا ثنائي القوة والخبرة ويقول عنه لارسون : "لقد تطور مستواه كثيرا وصار يلعب بقدميه ومن لمسة واحدة ويوظف جهده لمصلحة الفريق وأتوقع أن يصل لأعلى مستوى خلال الفترة المقبلة نظرا لما يملكه من امكانات كبيرة". شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ديدو 3 قام بنشر January 14, 2008 المجموعة الثالثة : البلدوزر والاسد إيمانا من mbc.net بأهمية بطولة كأس الأمم الإفريقية السادسة والعشرين التي تستضيفها غانا على مدار 21 يوما خلال شهري يناير/كانون الأول وفبراير/شباط 2008، قرر الموقع رصد المجموعات الأربع في البطولة، مع التركيز على فرص المنتخبات العربية المشاركة وكذلك أبرز نجوم كل مجموعة. وفي هذه الحلقة نقدم لعشاق mbc.net لمحة عن أبرز نجوم المجموعة الثالثة التي تضم منتخبات مصر (حاملة اللقب وصاحبة الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة "خمس مرات")، والكاميرون (حاملة اللقب أربع مرات)، والسودان (فاز باللقب مرة وحيدة)، وأخيرا زامبيا. لا شك أن البطولة الـ26 لأمم إفريقيا تأتي في خضم الموسم المحلي في دوريات أوروبا المحلية التي تضم بين صفوفها معظم نجوم القارة السمراء، ما تسبب في غياب بعض اللاعبين عن المشاركة في البطولة بسبب تمسك أنديتهم بهم، وكذلك خشيتهم من التعرض للإصابة ويأتي على رأس هؤلاء اللاعبين المصري أحمد حسام (ميدو) مهاجم ميدلسبره، ومواطنه حسام غالي الذي فضل التعاقد مع ديربي كاونتي الإنجليزي أيضا على الانضمام لكتيبة "الفراعنة" التي تدافع عن لقبها في غانا. لكن غياب ميدو وغالي لن يؤثر على قوة "الفراعنة" لوجود نجوم كبار على رأسهم عمرو زكي مهاجم الزمالك المصري، وكذلك تضم منتخبات المجموعة الثالثة نجوما كبارا نستعرض في الكلمات البسيطة التالية نجما من كل منتخب فضلا عن زكي؛ إذ يبرز بالطبع النجم الكبير صامويل إيتو مهاجم برشلونة الأسباني بين صفوف أسود الكاميرون، وكذلك فيصل عجب مهاجم المريخ ومنتخب السودان، وأخيرا جاكوب مولينغا مهاجم ستراسبورغ الفرنسي ومنتخب زامبيا. زكي البلدوزر زكي المولود في محافظة المنصورة شمال القاهرة قبل 24 عاما تألق بشدة في منتخبات الناشئين والشباب مع مكتشفه الأول حسن شحاتة المدير الفني الحالي لمنتخب مصر، وكان منطقيا أن يختاره ضمن صفوف الفريق الفائز بكأس الأمم الأخيرة في مصر. وكان لزكي موقف فارق في تلك البطولة، فلم يشارك بشكل أساسي ولم يسجل أي هدف خلال البطولة حتى دفع به شحاتة بديلا لميدو أمام السنغال في قبل نهائي البطولة في الدقيقة 80، والنتيجة كانت تشير للتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق، وثارت حينها أزمة بين ميدو ومدربه شحاتة بعد رفض اللاعب الانصياع لأمر مدربه ورفض الخروج، إلا أن المهاجم الشاب انصاع أخيرا، وفور نزوله ومن أول لمسة نجح زكي في تسجيل هدف الفوز لمصر من ضربة رأس رائعة ليصعد بالفراعنة للنهائي لأول مرة بعد غياب ثماني سنوات كاملة. لعب زكي لنادي المنصورة الشهير بزيه البرتقالي، ونشأ وترعرع بين أسوار هذا النادي العريق الذي أخرج أكثر من نجم سطع بسماء الكرة المصرية؛ كعبد الظاهر السقا قائد جلنشير التركي، وتامر عبد الحميد نجم الزمالك الحالي. انتقل زكي الشهير بـ"البلدوزر" لنادي إنبي مطلع موسم 2003 قادما من المنصورة بعد صراع طويل بين إدارتي إنبي والأهلي للظفر بجهوده، حتى دفع إنبي مبلغا كبيرا تخطى المليون ونصف المليون جنيه مصري بلاعب ناشئ لم يتخط بعد سنه العشرين عاما، وتألق المهاجم الشاب مع إنبي، وبدأ بالظهور أكثر فأكثر مع الفريق البترولي الطموح حتي قاده زكي بالفوز ببطولة كأس مصر 2004-2005، بعدها اختار اللاعب الاحتراف في لوكوموتيف الروسي بعد تألقه الملفت مع منتخب مصر بأمم إفريقيا 2006، لكنه عاد أدراجه بسبب الطقس غير المناسب الذي لم يتكيف معه ليعود سريعا لمصر ولكن هذه المرة للزمالك في صفقة قياسية. ويعتبر زكي أحد أبرز نجوم المنتخب الحالي الذي سيشارك في غانا 2008، وأبلغ دليل على ذلك خلع قلوب جماهير مصر بعد إصابة المهاجم الشاب خلال مباراة مالي الودية الأخيرة، كما أن غياب ميدو عن هجوم مصر وضع آمال جماهير الفراعنة على البلدوزر. الأسد إيتو إيتو ملك الكاميرونبالطبع لا يوجد نجم في المنتخب الكاميروني أخطر ولا أشهر ولا أهم من إيتو، فهو الملهم والمهاجم الخطير وأفضل لاعب في القارة السمراء عدة مرات متتالية آخرها العام قبل الماضي. لا يمكن تخيل الأسود غير المروضة بدون إيتو، فمستقبل الكاميرون في البطولة معلق بقدميه ورأسه، وأبلغ دليل على ذلك حرص الاتحاد الكاميروني على انضمام الفتى المدلل إلى منتخب بلاده، وتركه برشلونة قبل أسبوع على الأقل من انطلاق البطولة، كما أن مسؤولي "البارسا" حريصون أيضا على بقاء إيتو أطول وقت ممكن في كتالونيا. كان إيتو -26 عاما- قد عاد للملاعب في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بعد غياب ثلاثة شهور، وبدأ يستعيد خطورته على شباك المنافسين، وكالعادة ثارت مشاركته مع منتخب بلاده في كأس إفريقيا كمشكلة كبيرة تعتبر حلقة من حلقات الخلاف بين الأندية الأوروبية الغنية باللاعبين الأفارقة وبلادهم، خاصة وأن بطولات أمم إفريقيا تقام كل عامين، وبحسب قواعد الاتحاد الدولي (فيفا) يجب أن يضم اللاعب المحترف لمنتخب بلاده قبل أسبوعين على الأقل من أية بطولة هامة. وبالطبع إيتو ليس كأي لاعب، فهو محبوب للغاية بين الشعب الكاميروني وعلى رأسهم رئيس الدولة، وهو يحب بلاده للغاية ويرفض كل الرفض الابتعاد عن تشكيلة الأسود في أية مباراة مهمة فما بالنا بكأس إفريقيا. عجب العجيب لا شك أن فيصل عجب قائد منتخب السودان دخل التاريخ من أوسع أبوابه، بعدما سجل هدفا تاريخيا ليمنح بلاده بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس الأمم الإفريقية (غانا 2008) لأول مرة منذ 32 عاما، عقب هدفه في مرمى سيشل ضمن التصفيات. ولا شك أيضا أن عام 2007 كان أفضل الأعوام الكروية في تاريخ السودان سواء على صعيد المنتخب أو الأندية، فقطبا الكرة السودانية الهلال والمريخ تألقا بشدة خلال 2007؛ إذ وصل الأول إلى قبل نهائي دوري أبطال إفريقيا، وصعد الثاني بقيادة قائده عجب إلى المباراة النهائية في كأس الاتحاد الإفريقي قبل أن يخسر أمام الصفاقسي التونسي. كما أن عجب دخل قائمة أفضل هدافي العالم لعام 2007 برصيد 10 أهداف دولية في تصنيف الاتحاد الدولي لتأريخ وإحصاء كرة القدم (IFFHS)، وبفضل تألقه سواء مع منتخب بلاده الملقب بـ"صقور الجديان" أو مع المريخ تلقى عجب عدة عروض احترافية كان أبرزها من الترجي الرياضي التونسي، وتم تأجيل البت في العرض لحين انتهاء كأس إفريقيا. وسجل عجب 5 أهداف للمريخ في كأس الكونفيدرالية، كما سجل مثلها مع "صقور الجديان" في التصفيات المؤهلة لغانا، كما سجل 11 هدفا أخرى مع المريخ في الدوري المحلي هذا الموسم، بالإضافة لهدف في دوري أبطال العرب. جاكوب مولينغا مولينغا نجم زامبياهو أبرز نجوم تماسيح زامبيا، والمهاجم الأول في تشكيلة المدرب باتريك فيري، وشارك في مباريات المنتخب الزامبي الودية وأبرزها على الإطلاق تلك المباراة التي فاز فيها الفريق الإفريقي على المنتخب التونسي في عقر داره. مولينغا نجم ستراسبورغ الفرنسي الحالي ولد في مدينة كيتوي الزامبية يوم 12 فبراير/شباط عام 1984؛ أي أنه سيبلغ عامه الرابع والعشرين بعد يومين على إقامة المباراة النهائية لكأس إفريقيا. انتقل مولينغا للعب في الدوري الفرنسي عام 2004، ولعب لنادي شاتو رو الفرنسي ثلاثة أعوام شارك خلالها في 82 مباراة.. سجل 18 هدفا خلالها قبل أن ينتقل إلى ستراسبورغ في أغسطس/آب الماضي، وشارك في 11 مباراة إلا أنه لم يسجل مع ستراسبورغ. مباريات مولينغا مع تماسيح زامبيا قليلة؛ إذ شارك في خمس مباريات فقط، إلا أن تأثيره واضح للغاية على هجوم زامبيا؛ حيث سجل هدفين خلال المباريات الخمس كلنا مع البلدوزر ان شاء الله ( كابتن ديدو ) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ديدو 3 قام بنشر January 15, 2008 المجموعة الرابعة : النسور والتيرانجا والغزلان ما بين شراسة نسور قرطاج وأسود التيرانا وسرعة الغزلان والبافانا، تشهد المجموعة الرابعة في غانا 2008 منافسات ساخنة، خاصة أن تلك المنتخبات حظيت بشرف المشاركة في نهائيات كأس العالم، ففي فرنسا 98 شاركت جنوب إفريقيا وتونس، وخلال مونديال كوريا واليابان 2002 لعب نفس الفريقان بجانب السنغال للمرة الأولى، ثم ألمانيا 2006 كانت المشاركة التاريخية لأنغولا استعادة الهيبة التونسية جاء تأهل المنتخب التونسي بصفته من أفضل ثلاث فرق احتلت المركز الثاني في التصفيات بمثابة صدمة كبيرة لأنصار نسور قرطاج، خصوصا وأن السودان التي وصلت للمسابقة بعد غياب دام 22 عاما كانت هي متصدرة مجموعته الرابعة وبفارق نقطتين عن تونس. وتعتبر تونس ضيفا دائما على النهائيات الإفريقية منذ البطولة التي استضافتها عام 1994 وقبلها كان تواجدها متقطع، والذي بدأ منذ منافسات أثيوبيا 62. ورغم أن نسور قرطاج تشارك للمرة 13، إلا أنها لم تحصد اللقب الإفريقي سوى مرة واحدة عام 2004 على أرضها، وكانت وصيفة دورتي 65 و96، وأقيمت الأولى على ملاعبها وخسرت أمام غانا في المباراة النهائية بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وفي المرة الثانية كانت في جنوب إفريقيا بعدما انهزمت من أصحاب الأرض بهدفين نظيفين. ورغم اهتزاز نتائج تونس في السنوات الأخيرة، خصوصا بعد خروجها من دور الثمانية في بطولة إفريقيا عام 2006 أمام نيجيريا بركلات الترجيح، فإنه طرف مرشح دائم للحصول على البطولة، لما يملكه الفريق من مجموعة من اللاعبين أصحاب المستويات العالية، التي أهلته للوصول إلى نهائيات كأس العالم ثلاثة مرات متتالية منذ فرنسا 1998. تشكيل منتخب تونس: حراسة المرمى: عادل النفزي )الإفريقي التونسي(، حمدي القصراوي )الترجي التونسي(، أيمن المثلوثي )النجم الساحلي التونسي.( خط الدفاع: وسام العابدي) الزمالك المصري(، رضوان الفالحي ومهدي مرياح وصابر بن فرج(النجم الساحلي التونسي)، سيف غزال (النجم الساحلي التونسي)، ووسام البكري ) الترجي التونسي)، كريم حقي (باير ليفركوزن الألماني)، راضي الجعايدي )بيرمنجام سيتي الإنجليزي(، ياسين ميكاري (غراسهوبرز السويسري). خط الوسط : شاكر الزواغي (لوكوموتيف موسكو الروسي)، جوهر مناري ) نورنبيرغ الألماني(، كمال زعيم (الترجي التونسي)، مهدي النفطي ) بيرمينغهام سيتي الإنجليزي)، شوقي بن سعادة ( باستيا الفرنسي)، ومجدي تراوي (النجم الساحلي). خط الهجوم : أمين الشرميطي ومهدي بن ضيف) النجم الساحلي التونسي)، ياسين الشيخاوي ( زوريخ السويسري)، سيلفا دوس سانتوس ( تولوز الفرنسي)، عصام جمعة (كان الفرنسي أنغولا وروح المونديال الأنغولي فلافيو أحد نجوم الأهلي المصري كانت رحلة المنتخب الأنغولي، الشهير بـ"الغزلان السود"، للوصول إلى نهائيات غانا 2008 سهلة إلى حد كبير، خصوصا وأن منتخبات كينيا وإريتريا وسوازيلاند لم تكن قادرة على تشكيل تهديد على فريق تطور مستواه في السنوات الأخيرة ونجح في الوصول لكأس العالم الأخيرة في ألمانيا عام 2006. فاز الغزلان في أربع مباريات وتعادلوا مرة وخسروا في لقاء أمام كينيا خارج أرضهم ليتصدروا مجموعتهم السادسة في التصفيات برصيد 13 نقطة وبفارق أربع نقاط عن إريتريا الثاني ليحصلوا على تذكرة المرور للعب في نهائيات غانا 2008. تشارك أنغولا للمرة الرابعة في نهائيات بطولة الأمم الإفريقية، بعدما خاضت منافساتها أعوام 1996، 89، 2006. ورغم أن أنغولا دخلت النسخة رقم 25 المقامة على أرض الفراعنة وهي في قمة مجدها الكروي بعد أن نجحت في الوصول إلى نهائيات كأس العالم التي أقيمت في نفس العام في ألمانيا، إلا أن هذا لم يشكل أي فارق في نتائج الفريق خلال منافساته في مجموعته الثانية، وجاء ثالثا برصيد أربع نقاط عقب الكاميرون المتصدر بتسع نقاط، ثم الكونغو التي تأهلت بفارق الأهداف عن الغزلان. تشكيلة منتخب أنغولا: حراسة المرمى: لاما ( بيترو أتليتكو الأنغولي)، ماريو هوبيليتو (إنتر كلوب الأنغولي)، نونو (أتليتكو أفياكاو) خط الدفاع: يامبا آشا ( بيترو أتليتكو الأنغولي)، ماركو أيروسا (كلوب فاتيما الأنغولي)، جامبا (أتليتكو أفياكو الأنغولي)، كارلوس مانويل "كالي" (سيون السويسري)، مانويل أنتياجو "لوكو" (بريميرو أجوستو الأنغولي)، لويس ديلجادو ( ميتز الفرنسي)، مانويل ماشدو (أناديا البرتغالي). خط الوسط : باولو فيغويردو ( أوستيرز السويدي)، أندري ماكنجا، ماريتو (الكويت الكويتي)، أديسون نوبري، ديدي (باكوس فيرريرا البرتغالي)، ميندونكا (فارزيم البرتغالي)، زي كالانجا، ماتيوس جاليانو (بوافيستا البرتغالي)، جيلبرتو (الأهلي المصري)، ريو ماركيس (ليدز يونايتد الإنجليزي). خط الهجوم: أمادو فلافيو (الأهلي المصري)، لوف (بريميرو أجوستو الأنغولي)، مانوكو جونكلفيس (مانشستر يونايتد الإنجليزي). السنغال تبحث عن اللقب هنري كامارا لم ننس رغم مرور خمس سنوات تقريبا الفرحة التي أدخلها المنتخب السنغالي على سكان القارة الإفريقية بعد فوزه التاريخي على فرنسا بهدف سجله لاعب الوسط بابا ديوب خلال الدقيقة ثلاثين من الشوط الأول للمباراة في دور المجموعات لكأس العالم والتي أقيمت في كوريا واليابان في صيف 2002. ومنذ ذلك الحين، تحولت السنغال من مجرد فريق إفريقي وصل للمونديال للمرة الأولى إلى أحد المنتخبات الثقيلة في إفريقيا. وتعتبر نهائيات غانا 2008 هي المشاركة الحادية عشرة للسنغال الملقبة بأسود التيرانجا والخامسة على التوالي منذ عام 2000، عندما نظمت غانا ونيجريا البطولة وحصلت الكاميرون على لقبها. الوصول إلى غانا لم يكن مفروشا بالورود أمام أسود التيرانجا رغم ضعف المنافسين في المجموعة السابعة للتصفيات المؤهلة لأمم إفريقيا وهم موزمبيق وتنزانيا وبوركينا فاسو. وبالنظر إلى الترتيب النهائي نجد أن السنغال تأهلت بصفتها المتصدرة برصيد 11 وبفارق نقطتين فقط عن موزمبيق الثانية، وبعدها تنزانيا في المركز الثالث برصيد ثمان نقاط، ولا شك أن الفوز الذي حققته الأسود في الجولة الأخيرة أمام بوركينا فاسو بخمسة أهداف مقابل هدف كان هو النصر الحاسم الذي ضمن لهم الوصول إلى غانا. ولم تستطع السنغال الحصول على بطولة أفريقيا خلال جميع مشاركتها السابقة وإن كانت قداحتلت المركز الثاني عام 2002 بعد خسارتها أمام الكاميرون بركلات الترجيح بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين، وجاءت أعوام 1965 و1990 و 2006 في المركز الرابع. تشكيلة منتخب السنغال : حراسة المرمى: توني مونا سيلفا (ليل الفرنسي)، شيخ ندياي ( رين الفرنسي)، بونا كوندول (كولرادو رابيد الأمريكي). خط الدفاع: غويران نداو (سوشو الفرنسي)، حبيب بي (نيوكاسل الإنجليزي)، لامينا دياتا (بيشتكاش التركي)، سليمان ديوارا (بوردو الفرنسي)، إبراهيما سونكو ( ريدينغ الإنجليزي) جيورانا نادوا (سوشو الفرنسي)، عبد الله فاييه (نيوكاسل الإنجليزي)، محمد أدما سار (ستندرليج البلجيكي)، إبراهيما فايا ( تروا الفرنسي). خط الوسط: مالك با (بازل السويسري)، بابا بوبا ديوب (بورتسموث الإنجليزي)، ديومانسي كامارا (فولهام الإنجليزي)، فريديرك ميندي (بستيا الفرنسي)، بابي ندايا (جنوه الإيطالي)، عثماني ندوي (أكاديميكا كويمبرا البرتغالي)، بايل سال (سانت إتيان الفرنسي). خط الهجوم: با بكر غي (ميتز الفرنسي)، هنري كامارا (وست هام يونايتد الإنجليزي)، مامادو نيانج (مارسيليا الفرنسي)، الحجي ضيوف (بولتون الإنجليزي )، مودو سوجو (يونياو ليريا البرتغالي). جنوب أفريقيا تواصل البناء سيبوسيسو زوما تستعد جنوب إفريقيا بقوة لمونديال 2010، والذي يقام على أرضها لأول مرة في تاريخ القارة السمراء، ورغم الانتقادات التي تواجهها بسبب البطء في حركة المنشئات المخصصة لاستضافة ذلك الحدث العالمي، فإنه على مستوى إعداد الفريق تسير عمليات الإعداد وفقا لخطة موضوعة بدأ تنفيذها منذ ثلاث سنوات، وإن كان حتى وقتنا الحالي لا يبدوا وجود تطور كبير في أداء المنتخب. وخيب الفريق الشهير بـ "البافانا بافانا" آمال مشجعيه، بعدما احتل المركز الثاني في مجموعته الـ11 في التصفيات المؤهلة لنهائيات غانا 2008 وجاء الفريق بعد زامبيا المتصدرة رغم تساويهما في 11 نقطة، إلا أن الأفضلية كانت لزامبيا بعد تفوقها في محصلة نتيجة المباراتين التي جمعت الفريقين. المنتخب الشهير بالأولاد فاز بلقب بطولة أفريقيا مع أول ظهور له في تلك المسابقة عام 1996 عندما نظمتها جنوب أفريقيا ثم حصل على المركز الثاني في بوركينا فاسو 98 بعد الهزيمة أمام مصر بهدفين نظيفين. ويسعى الأولاد مع انطلاق عام 2008 إلى محو ذكريات فشل التأهل إلى كأس العالم في ألمانيا 2006 والخروج المبكر من النسخة الأخيرة لأمم أفريقيا في مصر بعد احتلال المركز الأخير في المجموعة الثالثة بدون رصيد من النقاط. تشكيلة منتخب جنوب إفريقيا: حراسة المرمى: روين فيرنانديز (أرمانيا بيليفيد الألماني)، مونيب جوزيف (بيدفيست ويتس الجنوب أفريقي) أتيوميلينغ كوني (كايزر تشيفز الجنوب إفريقي) خط الدفاع: فويو ميري (ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي)، بريكي مون (أياكس كيب تاون الجنوب إفريقي)، بنسون مولونجو (ماميلودي صن داونز)، بيفان فرانسمان (موروكا سوالوز الجنوب إفريقي)، تسيبو ماسيليلا (مكابي حيفا الإسرائيلي)، بريت إيفانز (أياكس كيب تاون الجنوب إفريقي)، ناصيف موريس (باناثينايكوس اليوناني)، أرون موكينا (بلاكبيرن روفرز الإنجليزي) خط الوسط: كاجيسو ديكاتشوي (جولدن أروز الجنوب إفريقي)، أليريو فان هيردن ) كلوب بروج البلجيكي) لانس دافيدز (دجورجاردين السويدي)، سوربريز موريري (صن داونز الجنوب إفريقي)، سفيوي شابالالا (كايزر تشيفز الجنوب إفريقي)، ستيفن بينار (إيفرتون الإنجليزي)، تيكو موديسي (أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي) خط الهجوم: إيكسلنت والازا (أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي)، ثيمبينكوسي فانتيني (أياكس كيب تاون الجنوب إفريقي)، ليراتو تشابانجو (ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي)، كاتليجو مفيلا (سوبر سبورت الجنوب إفريقي)، سيبوسيسو زوما (أرمانيا بيليفيد الألماني). وبكدة انتهينا والحمد لله من التعرف على المنتخبات المشاركة فى امم افريقيا غانا 2008 ونجوم كل المنتخبات , ويارب تكون المواضيع عجبتكم ونتفرج على البطولة كلنا ونشوف( كابتن ديدو ) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر