المصممم قام بنشر January 1, 2011 قام بنشر January 1, 2011 الكتاب النادر:الحجاج بن يوسف الثقفي (رحمه الله) المفترى عليه يظهر هذا الكتاب أن الحجاج كان ضحية المؤرخين الذين غالوا وافتروا عليه بشتى المفتريات تمشيا مع روح العصر الأموي، فلقد وصف الحجاج بكل رذيلة وجرد عن كل فضيلة، فيتناول الكتاب البحث عن الأخبار التي اختلط صحيحها بموضوعها ؛ وذلك من المصادر الدينية والتاريخية والأدبية المخطوطة والمطبوعة فيوضح أن الحجاج كان سائسًا لا يخدع في سياسته، ومقدامًا لا تشق عصاه وخصمًا يدين له الأعداء بالتسليم والإذعان قد مثل دورًا عظيمًا من أدوار حياة الأمة الإسلامية فجمع كلمتها ونظم جهادها وقرر مصيرها، ويوضح البون الشاسع بين صورة الحجاج المشوهة وصورته الحقيقية المستندة من الأصول الصحيحة للكتب التاريخية التي تبرز زهد وورع الحجاج وعلمه بالدين وكأن الشريعة سلمت إليه بزمامها وألقت إليه بعصا تسيارها، من جودة حفظ للقرآن الكريم والحديث الشريف إلى علم بالأحكام، وهو في وفائه وكرمه وإخلاصه يعتبر مثلا عاليا ينسج على منواله المصلحون ويسير على هديه المجدد ونرابط التحميل تم حذف الروابط اتق الله يا أخي عند نقلك لأي موضوع و خذ كلام أهل السنة و الجماعة ..
«۞۩ أبو سليمان ۩۞» قام بنشر January 1, 2011 قام بنشر January 1, 2011 الا يكفي اخي انه رمى الكعبة بالمنجنيق قال الذهبي : أهلكه الله في رمضان سنة خمس وتسعين كهلا وكان ظلوما جبارا ناصبيا خبيثا سفاكا للدماء وكان ذا شجاعة وإقدام وكر ودهاء وقد سقت من سوء سيرته بالتاريخ الكبير وحصاره لابن الزبير بالكعبة ورميه إياه بالمنجنيق وإذلاله لأهل الحرمين ثم ولايته على العراق والمشرق كله عشرين سنة وحروب ابن الأشعث له وتأخيره للصلوات إلى أن استأصله الله فنسبه ولا نحبه بل نبغضه في الله فإن ذلك من أوثق عرى الإيمان وله حسنات مغمورة في بحر ذنوبه وأمره إلى الله وله توحيد في الجملة ونظراء من ظلمة الجبابرة والأمراء . كفره جماعة من اهل العلم مثل سعيد بن جبير ومجاهد وعاصم والشعبي قال شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةً في " الفتاوي " (3/278) : وَأَهْلُ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ يَتَّبِعُونَ الْكِتَابَ وَالسُّنَّةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَيَتَّبِعُونَ الْحَقَّ وَيَرْحَمُونَ الْخَلْقَ .ا.هـ. الحمدُ للهِ وبعدُ ؛ الحَجَّاجُ بنُ يُوْسُفَ الثَّقَفِيُّ اسمٌ معروفٌ في تاريخِ الأمةِ الإسلاميةِ ، اسمٌ اقترنَ بسفكِ الدمِ والبطشِ والجبروتِ ، اسمٌ لا يكادُ كتابٌ من كتبِ التاريخِ إلا ولهُ فيه ذكرٌ ، ولكن هل للرجلِ حسناتٌ تذكرُ في بحرِ ذنوبهِ ؟ وقال هشام بن حسان : أحصوا ما قتل الحجاج صبرا فبلغ مائة وعشرين ألف قتيل وقال جماعة إنه دس على ابن عمر من سمه في زج رمح وقد وقع ذلك في صحيح البخاري قال عمر بن عبد العزيز : لو جاءت كل أمة بخبيثها وجئنا بالحجاج لغلبناهم اخي كل هذا التاريخ الاسود و تقول انه مفترى عليه من هذا الذي يكذب ابن تيمية و الذهبي و مجاهد و سعيد ابن الجبير و غيرهم من اهل العلم
Recommended Posts
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديد♥ تسجيل دخول ♥
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
♥ سجل دخولك الان ♥