دعوه للجنه قام بنشر April 13, 2011 قام بنشر April 13, 2011 بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رســـــــــول الله ---------------------------- هــــل من مترجـــــم للبــــيت ----------------------- لَيْسَ مِنْ امْبِرِّ امْصِيَامُ فِي امْسَفَرِ ------------------------ " طبعا الفكرة فكرة الموضوع مغشوشة " من موضوع أمنا الغالية هنـــــا ف انتــــــــظاركم
الرّام قام بنشر April 13, 2011 قام بنشر April 13, 2011 لَيْسَ مِنْ امْبِرِّ امْصِيَامُ فِي امْسَفَرِ ليس من برّ صيام في سفر حبيبتي هذا هوا معنى الجمله بس هذي ما كنتش نعرفها قبل الصراحه انا بحثت عليها و هذا الّي لقيته اهو نسختهولك هل حديث:"ليس من امبر امصيام في امسفر " صحيحقال في البدير المنير: " وهذه لغة لبعض أهل اليمن ، يجعلون لام التعريف ميماً ، ويحتمل أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خاطب بها هذا الأشعري كذلك لأنها لغته ، ويحتمل أن يكون الأشعري هذا نطق بها على ما ألف من لغته ، فحملها عنه الراوي عنه ، وأداها باللفظ الذي سمعها به ، وهذا الثاني أوجه عندي ، والله أعلم البدر المنير ج 5 ص 720 دار النشر : دار الهجرة للنشر والتوزيع وجاء بحث نفيس في السلسلة الضعيفة للشيخ الألباني رحمه الله تعالى قال ( 3/264 ) (1130 - " ليس من امبر امصيام في امسفر " :شاذ بهذا اللفظ . أخرجه أحمد ( 5/434 ) عن معمر عن الزهري عن صفوان بن عبد الله عن أم الدرداء عن كعب بن عاصم الأشعري - و كان من أصحاب السقيفة - قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره . قلت : و هذا إسناد ظاهره الصحة ، رجاله كلهم ثقات رجال مسلم ، و علته الشذوذ و مخالفة الجماعة . فقد قال أحمد أيضا : حدثنا سفيان عن الزهري به بلفظ :" ليس من البر الصيام في السفر " . و تابعه عليه ابن جريج و يونس و محمد بن أبي حفصة و الزبيدي كلهم رووه عن الزهري بلفظ سفيان، و تابعهم معمر نفسه عند البيهقي و قال :" و هو المحفوظ عنه صلى الله عليه وسلم " . و ليس يشك عالم بأن اللفظ الذي وافق معمر الثقات عليه ، هو الصحيح الذي ينبغي الأخذ به ، و الركون إليه ، بخلاف اللفظ الآخر الذي خالفهم فيه ، فإنه ضعيف لا يعتمد عليه ، لا سيما و معمر ; و إن كان من الثقات الأعلام فقد قال الذهبي في ترجمته :" له أوهام معروفة ، احتملت له في سعة ما أتقن ، قال أبو حاتم : صالح الحديث ،و ما حدث به بالبصرة ، ففيه أغاليط " .و إن مما يؤكد وهم معمر في هذا اللفظ الذي شذ به عن الجماعة أن الحديث قد ورد عن جماعة آخرين من الصحابة ، مثل جابر بن عمرو ، و عمار بن ياسر و أبي الدرداء ، جاء ذلك عنهم من طرق كثيرة ، و كلها أجمعت على روايته باللفظ الثاني الذي رواه الجماعة ، و قد خرجت أحاديثهم جميعا في " إرواء الغليل " ( 925 ) فمن شاء الوقوف عليها ، فليرجع إليه إن شاء الله تعالى . و إنما عنيت هنا عناية خاصة لبيان ضعف الحديث بهذا اللفظ لشهرته عند علماء اللغة و الأدب ، و لقول الحافظ ابن حجر في " التلخيص " :" هذه لغة لبعض أهل اليمن ، يجعلون لام التعريف ميما ، و يحتمل أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خاطب بها هذا الأشعري ( يعني : كعب بن عاصم ) كذلك لأنها لغته ، و يحتمل أن يكون الأشعري هذا نطق بها على ما ألف من لغته ، فحملها الراوي عنه ، و أداها باللفظ الذي سمعها به . و هذا الثاني أوجه عندي . والله أعلم " . فأقول : إن إيراد الحافظ رحمه الله تعالى هذين الاحتمالين قد يشعر القارئ لكلامه أن الرواية ثبتت بهذا اللفظ عن الأشعري ، و إنما تردد في كونه من النبي صلى الله عليه وسلم نفسه ، أو من الأشعري ، و رجح الثاني . و هذا الترجيح لا داعي إليه ، بعد أن أثبتنا أنه وهم من معمر ، فلم يتكلم به النبي صلى الله عليه وسلم و لا الأشعري ، بل و لا صفوان بن عبد الله ، و لا الزهري . فليعلم هذا فإنه عزيز نفيس إن شاء الله تعالى . والله أعلم جزاك الله خيرا حبيبتي و نفع بك
Recommended Posts
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديد♥ تسجيل دخول ♥
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
♥ سجل دخولك الان ♥