اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
نـــــــــــور

خـير أيـام الدنيا أقبلت

Recommended Posts

الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر

لا إلـــــــــه إلا الله

الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر

ولله الحمـــــــــد .. ولله الحمــــــد .. ولله الحمـد ..

 

اللهم لك الحمد .. والله إنها لنعمة تكفينا لنقضي العمر كله حمداً لله !

 

الحمدلله .. الحمدلله .. والله أكبر

 

هاهي وربي خيـــــــــــــرُ أيام الدنيا أتت بشائرُها ..

 

أفلا يحقّ لنا أن نفرح ؟!

 

"فبذلك فليفرحوا هو خيرٌ مما يجمعون "

 

أفلا يحق للرحمن علينا أن نشكره ونحمده -سبحانه- على نعمه التترى ؟

 

 

فـح ــي هلا بها ..

 

ويا لسعدنا وغبطتنا بمقدمها

نعم .. هكذا هي رحمة الرحيم ..

 

ما لبثَت أن انقضت أيام رمضان المباركات

 

إلا وأتت البشائر منهُ سبحانه ؛

 

يجبُر كسرَنا، ويقلّ عثرتنا !

 

فيا من رأى من نفسه تقصيراً في رمضان ..

 

يا من يرجو من الله الغفران .. من هو لرحمة ربه عطشان ..

 

يا كل من هفى إلى الفردوس لهُ جَنان ..

 

أبشر!

 

فهاهو الكريم، الرؤوف، الرحيم، الحميـد

 

يبسط لك كفيه ، ويفتح لك بابا عظيما

 

ويُكرمُك .. بخير أيام الدنيا !

 

 

 

أفتعرض عنه يا فقير -وكلنا ذاك الفقير- ؟!

 

أتستكثر على ربّك يا مسكين يا ضعيف .. عشرة أيام !!

 

أفتبخل بها على نفسك وما أحوجك إلى خيرها ؟!

 

 

يا أولو الألباب والعقول ..

 

إنما هي والله " أياما معدودات " ..

 

عشرةُ أيام .. فقط ..

 

 

أفلا نُري الله منا خيرا ؟!!

 

 

فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :

 

« ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام» يعني أيام العشر،

 

قالوا : يارسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟

 

قال « ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشىء » .

 

انظر كيف يتعجب الصحابة حتى قالوا: ولا الجهاد ؟!!

 

فرصة هائلة !

 

إخوتي

 

ألقوا الدنيا خلف أظهركم ..

 

وحلقوا معي ..

 

وليكن همنا الأوحد .. من الآن ..

 

كيف نستغل هذه العشر في إرضاء الله تعالى ؟!

 

فليلتنا هذه قد آذنت بدخول خير أيام الدنيا

 

التي أقسم بها العظيم "وليالٍ عشر"

 

.. لبّيك اللهم لبّيك ..

 

أخي / أختي

 

أحسبُك لا تريد إلا رضى الرحمن

 

لذا اسمع بماذا أمرَك -سبحانه-

 

وأرهِف سمعك ليخبرك عن خير زادٍ تزدادَ به ..

 

يقول لنا جل وعلا :

 

"وتزودوا فإن خير الزاد التقوى"

 

ماهي التقوى ؟

 

يقول الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:

 

وتقوى العبد لربه: أن يجعل بينه وبين ما يخشاه من غضبه وسخطه

 

وقاية تقيه من ذلك بفعل طاعته واجتناب معاصيه.

 

إذن لنرى معا :

 

ما هي الطاعات المشروعة في عشرنا الثمينة هذه ؟!

أولا وقبل كل شيء : التوبـــــــة

 

البدار البدار .. تب من الآن .. اندم لى ما فات ..

 

اعزم على الإقلاع عن كل ذنب عزيمةً صادقة .. واحمد الله حمدا كثيرا ؛

 

لأنه أمهلك حتى هذه اللحظة .. لتتوب!

 

ابحث في نفسك بدقة وصدق .. هل من معاصي؟

 

هل من ذنوب تعرقل مسيري إلى الله ؟

 

إن وجدتها .. فانتزعها الآن وبلا عودة ..

 

واستغفر الله .. تجدْهُ غفّارا

 

ثانيا : الحج والعمرة

 

ويا لشرف من حُظي بزيارة الرحمن ..

 

يا لشرف من أكرمَهُ الله فاختاره ضيفٌ له هذا العام !

يا لَسَعده حين تغشّاه رحمة الله وكرمه الجمّ ؛

 

فحاشا لله أن لا يكرم ضيفه وهو من أمَرَ بإكرام الضيف !

 

حاشا لله ، وهو الذي أمر رسوله –صلى الله عليه وسلم- أن يقول لنا:

 

"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه"..

 

حاشا لله وهو أكرم الأكرمين –سبحانه-

 

إلا أن يُكرم ضيوفه ؛

 

وقد أتوه ملبّين، شعثا، غبرا، من كل فج عميق!

 

فيا من اختارك الله واصطفاك من بين الخلق لتحلّ عليه ضيفا ..

 

أما تشعر بعظيم كرمهِ عليك ؟!

 

يقول -صلى الله عليه وسلم- (والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة)

 

الحج المبرور: هو الحج الموافق لهدي النبي صلى الله عليه وسلم،

 

الذي لم يخالطه إثم؛ من رياء أو سمعة أو رفثٌ أو فسوق*، المحفوف بالصالحات والخيرات.

 

 

فهنيئا لك يا ضيف الله .. ثم هنيئا ؛ تتقلّب في النعيم و كريمِ ضيافة الله تعالى ..

 

ثم تعودُ إلى أهلك .. قرير العين .. نقيا ..كيوم ولدتك أمك ..

 

ويا للكرم !

أما أنت، يا من لم تُكتب له حجة في هذا العام

 

لا تحزن؛ فربـُّكَ كريمٌ جل في علاه ..

 

وإن لم تحجّ بجسدك وقلبك، فحُجّ على الأقل بقلبك ..

وكم من حاجّ حجّ بجسده وترك قلبه!

 

 

 

الرفث: وهو الجماع، والفحش بالكلام.

الفسوق:الخروج عن حدود الله، وقيل هو السِّباب.

 

ثالثا: التكبير

 

 

فلتُحيي سنّة التكبير في كل مكان ..

 

ولا يَفتُر لسانك عن ذكر الله بشتى أنواعه ؛

 

التكبير ، والتسبيح ، والتهليل، والتحميد، والدعاء ،

 

ومن أفضل الذكر .. قراءة القرآن ..

 

لا يفتر لسانك .. فإنما هي "أياما معدودات"

 

وكن مذكّرا لغيرك

 

قال -صلى الله عليه وسلم-: (ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل

فيهن من هذه الأيام العشر،فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد)

[رواه أحمد].

 

وقد كان ابن عمر وأبو هريرة -رضي الله عنهما- يخرُجان إلى السوق في أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرها.[البخاري]

 

والسنة أن يكبر كل واحد بمفرده، ولم يَرِد التكبير الجماعي ..

 

 

رابعا : الصيام

 

هو من أجَلّ العبادات وأعظمها

 

فكيف بفضله في العشر حيث أن الأجر فيها يضاعف ؟

 

فصيام العشر مستحب استحبابا شديدا على كلام الإمام النووي

 

وذلك في الأيام الأوَل من العشر

 

أما التاسع والعاشر فسيجيء ما في شأن صيامهما بإذن الله

 

خامساً: الصدقة

 

قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة ) [البقرة:254]

 

أكثروا من الصدقة لعل الله أن يرحمنا بها

 

وإنما هي من جُملة الأعمال المستحبة في هذه الأيام الفضيلة

 

سادسا: الصلاة

 

لن نتحدث عن المفروضة ؛ لأنها هي العماد ،

 

ومن لم يحافظ عليها فلن يفلح بلا شك!

 

ولكن حديثنا هو عن النوافل ؛ كالسنن الرواتب والضحى وغيرها مما وَرَد في السنة

 

فعلينا أن نكثر من النوافل في هذه الأيام؛ لأنها من أفضل القربات،

 

وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه: (وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه) [رواه البخاري].

 

وبما فيها قيام الليل ..

 

" وأما قيام ليالي العشر فمستحب. ووَرَد إجابة الدعاء فيها. واستحبه الشافعي وغيره من العلماء.

 

وكان سعيد بن جبير-رضي الله عنه- ، إذا دخل العشر اجتهد اجتهاداً حتى ما يكاد يقدر عليه، وروي عنه أنه قال:

 

( لا تطفئوا سرُجُكم ليالي العشر )، تعجبه العبادة." [ابن رجب الحنبلي : لطائف المعارف، 524]

 

سابعا : بر الوالدين

 

فإنما رضى الله في رضى الوالدين

 

قال تعالى: (أنِ اشكر لي ولوالديك إلي المصير)

 

وقد سُئل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أي الأعمال أفضل؟ فقال: الصلاة على وقتها . قيل: ثم أي؟

 

قال: (بر الوالدين) ، فأولاً: الصلاة على وقتها، هذا حق الله، ثم بر الوالدين .

 

ثامنا: الاعتكاف

 

و هومن أبواب الخير المهجورة في هذه الأيام الفاضلة

 

وللاعتكاف فوائد كثيرة؛ فهو يبعد النفس عن شغل الدنيا ، وفيه يستغرق العبد وقته في الصلاة أو انتظار الصلاة ،

 

وفيه التشبه بالملائكة والتعرض لصلاتهم علي المرء الذي يجلس فى مصلاَّه ينتظر الصلاة .

 

"وما تفعلوا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله"

 

فتقلّب يا عبد الله -وتقلّبي يا أمته- في أنواع الطاعات والعبادات :

 

من صلة رحم ، ووصل الإخوة في الله، وحسن الخلق، والتسامح ، وإفشاء السلام ،

 

وإطعام الطعام، والسواك، والابتسامة في سبيل الله، ، وقضاء حاجات المسلمين،

 

والإعراض عن الغيبة والنميمة والفحش في الكلام، وغض البصر، والمحافظة على الصفّ الأول في الجماعة ..

 

وكن قدوة لغيرك ..

 

"واجتهد أن تسابق في الطاعة وأن تنافس في الخير واعلم أنك إن عملت ما عملت فإنك ستتظل في تقصير

 

يقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

 

(لو أن رجلاً يُجرّ علي وجهه من يوم ولد إلي يوم يموت هرماً في مرضاة الله لحقر يوم القيامة )

 

فبادر بالطاعة، وسارع إلي مغفرة الله ورضوانه فإن العمل يولي، والأنفاس معدودة "[د.عرفات محمد عثمان]

يوم تمام النعمة ( يوم عرفة)

[وهو اليوم التاسع من ذي الحجة]

 

 

يومُ عرفة.. أكمَلَ الله فيه الملة، وأتم الله به النعمة ؛

 

حيث نزلت فيه الآية : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ

وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الْإِسْلَامَ دِينًا)

 

وقد ورد أنه ما رُئي إبليس في يوم هو أصغر و لا أحقر ولا أغيظ من عشية يوم عرفة.

 

وقد صحّ أيضا: أن هذا اليوم من ملَكَ فيه سمعه وبصره ولسانه، غُفِرَ له.

 

وعن عائشة -رضي الله عنها- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :

 

( ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة ، وإنه

ليدنوا ثم يباهي الملائكة فيقول: ما أراد هؤلاء؟ ) [رواه مسلم] .

 

فعلى العبد أن يعظّم هذا اليوم، وأن يُكبِرْهُ لأنه من شعائر الله ، والله

تعالى يقول: ( ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ

تَقْوَى الْقُلُوبِ) (الحج:32) ؛

 

وتعظيم هذا اليوم كما يكون بالإكثار فيه من فعل الخيرات وضروب الطاعات، يكون باجتناب الإثم والفواحش، والضلالات والمنكرات.

ولا شكّ أنّ من فرّط بدقيقة واحدة من دقائقه الثمينة ليس بعاقل !

(فقم) قبيلَ الفجرِ من يومِ عرفة، وابتهل إلى الله أن يوفقك لنيل ما في هذا اليوم من خير ،

 

ثم انهض إلى المسجد -أو إلى مصلاكِ أخية- وابدأ بالعمل :

 

( صُم )

 

ورد أنَ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- سُئلَ عن صوم يوم عرفة

 

فقال : « يكفر السنة الماضية والسنة القابلة » [رواه مسلم]

 

وصيام عرفة كما ورَدَ في السنة لا يُشرَعُ للحاجّ

(اعتكف)

 

منذ طلوع فجره إلى غياب شمسه، لا تخرج من المسجد -ولا من مصلاكِ أخية- ..

 

إنما هو يومٌ في السنة .. فهل تعجز عن ذلك ؟!

(ابتهل إلى الله)

 

 

قال صلى الله عليه وسلم :

( خيرُ الدعاءِ دعاءُ يومِ عرفة ، وخيرُ ما قلت أنا والنبيون من قبلي :

 

لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير )

 

..

 

 

" فليحرص المسلم المقيم على الدعاء في هذا اليوم العظيم اغتناماً لفضله ورجاء للإجابة والقبول،

 

وليدعُ لنفسه ووالديه وأهله وللإسلام والمسلمين ، وإذا صام هذا اليوم ودعى عند الإفطار فما أقرب الإجابة،

 

وما أحرى القبول !" [الشيخ إبراهيم السبر]

 

 

(كبّر)

 

فإن التكبير المقيّد يبدأ من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق [يوم 13 من ذي الحجة] ..

 

والتكبير المقيّد: هو ما يكون دبُر الصلوات المفروضة والنافلة ..

 

يجب أن لا ننسى أنه يومٌ يدنو فيه الربّ -جلّ في علاه- ويباهي بعباده الملائكة ..!

 

فاحرص على ألّا يراك الله ذلكَ اليومُ الجليل إلا مجتهدا في العبادة، طالبا منه الخير، مستغفرا تائبا منيبا ..

 

 

يومُ الحج الأكبر (يوم النحر)

[وهو اليوم العاشر من ذي الحجة]

 

 

قال ابن القيم: "خير الأيام عند اللّه يومُ النحر، وهو يومُ الحج الأكبر،

 

كما في السنن عنه -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:

 

(أَفْضَلُ الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القر)

 

وقيل: يومُ عرفة أفضلُ منه... والصواب القول الأول".

 

فيوم العيد هو يوم التقرب إلى الله -تعالى- وتوحيده بالنسك العظيم،

 

في أكبر مشهد لتوحيده -تعالى- بعبادة النحر العظيمة

 

 

 

 

 

(يحرُم صيامه)

 

يوم العيد، يوم أكل وشرب وذكر

 

 

 

 

 

(صلاة العيد)

 

صلاة العيد من أجمل الشعائر

 

وهي سنة مؤكدة مندوبة

 

عن البراء – رضي الله عنه – قال : خطبنا النبي صلى الله عليه وسلم يوم النحر فقال :

 

(( إن أول ما نبدأ به في يومنا هذا أن نُصلي ..))

 

 

 

 

 

(النسك العظيم: الأضحية)

 

احرص على تأديتها؛ فهي سنة مؤكدة في حقّ الموسر

 

عظّم شعائر الله؛ فاختر -ما استطعت- الغالي السمين من الهدي

 

فإنما هي قربة لله -تعالى-، وقد قال فيها –صلى الله عليه وسلم- :

 

"بكلّ شعرة حسنة"[رواه ابن ماجه والحاكم]

 

 

 

أيام التشريق

[ الأيام 11، 12، 13 من ذي الحجة]

"وَلَذِكْرُ الله أكْبَر"

 

يُشرع فيها الإكثار من ذكر الله ؛

 

فأيام التشريق هي "أيام أكل وشرب وذكر" كما قال –صلى الله عليه وسلم- في صحيح مسلم.

 

ومن الذكر التكبير المقيد الذي أسلفنا توضيحه

 

ومن فضلها أنّ بها يوم القرّ [وهو اليوم الحادي عشر من ذي الحجة] وهو أفضل أيام السنة بعد يوم النحر

 

ثمّ إنه من فضل الله أن أيام التشريق يجتمع فيها للمؤمنين نعيم أبدانهم بالأكل والشرب، ونعيم قلوبهم بالذكر والشكر

 

تقبّل الله منا ومنكم صالح الأعمال

 

 

أخيرا ..

 

فهذه هي الدنيا تدور، تأتي مواسم الخير وتمضي..

 

"والكيّس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت"

 

قد يأتيك الموت بغتة، ثم لا تدرك خير أيام الدنيا في السنة القادمة ..

 

أوَليس من العقل أن تسعى قبل فوات الأوان ..

 

وتجمع زادًا يسرّك يوم المعاد ؟!

 

أسأل الله أن يعيد علينا شهر الحج باليمن والإيمان والسلامة والإسلام

 

ويرزقنا رضاه عنا ، ويجعل عملنا خالصا لوجهه الكريم

 

وأن يغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين

 

ما كان من صواب فمن الله وحده وله الحمد في الأولى والآخره ،

 

وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان فأستغفر الله العظيم ،

 

...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

♥ تسجيل دخول ♥

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

♥ سجل دخولك الان ♥

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..