اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
عاشق الصداقه

شرح بالصور لكيفية حماية وإختراق حسابك على فيسبوك و تويتر !

Recommended Posts

صورة مميزة (انفوجرافيك) تشرح كيفية حماية حسابك على فيس بوك وتويتر وكيف يتم اختراقهما

 

الشرح مفيد للغايه .. خاصةً مع كثرة الإختراقات الحالية لحسابات وصفحات مواقع التواصل الإجتماعى بعد نمو دورها وتأثيرها

 

تفضلوا الصورة بحجمها الكامل

 

KtXcv.jpg

  • أعجبني 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

♥ تسجيل دخول ♥

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

♥ سجل دخولك الان ♥



  • محتوى مشابه

    • بواسطه zoro_hf
      ثورة 25 يناير ومجتمع المعرفة
       
       
       
      سر نجاح ثورة 25 يناير أنها ابنة المستقبل، ومحاولة جادة للحاق بمجتمع المعرفة، فالشباب المصرى استخدم وسائل الاتصال الحديثة واعتمد على التشبيك الاجتماعى عبر الإنترنت لإنشاء مجال عام افتراضى وواقع سياسى افتراضي، وهى أمور ترتبط بمجتمع المعرفة والقوة الناعمة، لذلك كانت محاولات الشباب "بتوع الفيس بوك" نقلة أو صدمة للمجتمع، والمفارقة أن الأجيال الأكبر سناً لم تستوعب النقلة، وبالتالى استخفت بهم أحزاب وقوى المعارضة التقليدية والنظام السابق وأجهزته الأمنية التى تعمل بطرق قديمة تنتمى إلى عالم القوة الخشنة.
       
      الفجوات الجيلية والمعرفية كانت مصدر الاستخفاف بشباب صغير، برئ وحالم، فى مجتمع يسيطر عليه فى الحكم والمعارضة والإعلام والتعليم شيوخ توقف تفكيرهم عند ثمانينيات القرن الماضى، وبالتالى لا يعرفون شيئاً عن مجتمع المعرفة وطابعه المتعولم الذى يقفز فوق الحدود الجغرافية والزمانية، كما لم يفهموا أن نجاحهم فى حصار المجال العام والفضاء السياسى دفع بالشباب إلى استخدام الفيس بوك وتويتر واليوتيوب فى العمل السياسي وممارسة حرياتهم عبر الإنترنت وفى الواقع الافتراضى بحيث يصبحون مواطنين على الشبكة فى عالم رقمى، يمارسون السياسة بوعى، وينتشرون بسرعة، ويشكلون مجتمعات افتراضية، بعيداً عن صراعات الأحزاب ورقابة أجهزة الأمن.
       
      لكن التحدى الذى نجح فيه الشباب المصرى هو قدرتهم على الانتقال من العالم الافتراضى إلى الواقع الفعلى، التحول من الشارع الافتراضى والمشاركات الافتراضية إلى الشارع الحقيقى، والصمود فى مواجهة عنف أجهزة الأمن فى قمع المظاهرات، وعنف حملات التشويه والتشهير التى شنها الإعلام الحكومى ضدهم، القصد أن النجاح فى التحول من الافتراضى إلى الواقعى هو ما يجعل من ثورة 25 يناير أول ثورات شعبية فى العالم تعتمد على التشبيك والمشاركة السياسية الافتراضية ثم التحول السريع إلى المشاركة الفعلية والعمل فى أرض الواقع، من خلال مظاهرات سلمية والنجاح فى تحقيق كثير من أهدافها بأقل قدر من الخسائر المادية والبشرية.
       
      هذا النجاح هو أهم أسباب انبهار العالم بما صنعه الشعب المصرى فى ثورة غير مسبوقة وفريدة من نوعها، فكيف لمجتمع لم ينجز بعد الحداثة أو يكمل ثورته الصناعية أن يستخدم الشبكة والمجتمعات الافتراضية لينجز أكبر ثورة فى تاريخه المعاصر. وليقدم نموذجاً للثورة يمكن لكثير من الشعوب المقهورة أن تستفيد وتتعلم منه، علماً بأن الشباب المصرى لم يكن أول من استخدم وسائل الاتصال الحديثة والتشبيك فى العمل السياسى، فقد كانت هناك استخدامات مماثلة فى السنوات الأخيرة جرت وقائعها فى الفلبين وأسبانيا وروسيا البيضاء وبيلا روسيا وإيران وتايلاند، وقد نجح بعضها نجاحاًًًً محدوداًً فى حشد وتحريك الجماهير بينما فشل أغلبها فى تحقيق أهدافه، لكن الشباب المصرى نجح بامتياز فى استخدام هذه الوسائل فى حشد وتحريك كتل جماهيرية مليونية غير مسبوقة فى ثورات العالم.
       
      لكن ذلك لا يعنى أن الثورات تقوم بالفيس بوك وتويتر فقط، فالشباب المصرى نجح فى استعمل هذه الأدوات فى الإعداد للثورة نظراً لوجود بيئة اجتماعية وسياسية مهيأة للثورة، تراكم فيها الفساد والظلم الاجتماعى وانتهاكات حقوق الإنسان، فضلاًً عن التفريط فى دور ومكانة، وبالتالى نجحت أدوات الاتصال والتشبيك فى عملية الحشد الجماهير، وتفجير الثورة والحفاظ على أمن وسلامة الوطن، وتجدر الإشارة هنا إلى أن نفس المجموعات الشبابية التى فجرت الثورة لم تحقق نجاحاًً كبيراًً عندما دعت إلى مظاهرات وإضرابات فى سنوات سابقة، ربما باستثناء النجاح فى تنظيم إضراب 6 أبريل 2008، وبشكل عام كانت تلك الدعوات والتحركات نوعاًً من التدريب على الانتقال من العالم الافتراضى إلى الواقع، كما كانت نوعاًً من التدريب على الثورة عبر مظاهرات مليونية واعتصامات سلمية.
       
      خصوصية وتفرد الثورة المصرية فى ارتباطها بأدوات الاتصال ومجتمع المعرفة تتطلب نوعاًً جديداًً من التفكير حتى يمكن أن نتفهم أبعادها ومستقبلها، فهى:
       
      أولاً: تختلف عن الثورات الفرنسية، والشيوعية، والإيرانية حيث قامت بدون قيادة موحدة أو زعيم ملهم، أو تنظيم سياسى، بل هى حركة اجتماعية شارك فيها المواطنون من مختلف الطبقات والمستويات التعليمية، كما أن ثورة 25 يناير الملحمية تفتقر لإطار أيديولوجي محدد، بل تلتف حول مطالب إسقاط النظام والتحول الديمقراطى دون وجود رؤية أو تصور حد أدنى لطبيعة النظام الاجتماعى الاقتصادى بعد الثورة. من هنا من غير المنطقى أن نقارنها أو نتأمل مسارها فى ضوء تجارب ثورية عالمية أو مصرية سابقة، لأن كل هذه الثورات جرت وقائعها فى سياق تاريخى واجتماعى مختلف، إنها ثورات ما قبل مجتمع المعرفة وعصر المعلومات وعولمة الإعلام. ثورات اعتمدت على الخطابة والتنظيم الهرمى ووجود قائد يؤمر فيطاع، بينما العلاقات فى المجتمع الشبكى تقوم على التفاعل اللحظى والمساواة الكاملة والقدرة على تجاوز الزمان والرقابة والمنع علاوة على المشاركة الواعية بدون إكراه مادى أو أدبى.
       
      ثانياً: إن ثورة 25 يناير لم تسع للسلطة ولم تمتلك سلطة الحكم، ولم تلجأ إلى العنف، فهى ثورة سلمية ناعمة سلاحها أدوات الاتصال والتشبيك والتظاهر السلمى المليوني، بينما كل الثورات والانقلابات السابقة فى التاريخ تراهن على الوصول للسلطة، فى الوقت ذاته، فإن الجيش الذى دعم مطالب الشعب فى ثورته لم يكن يرغب فى السلطة، لكن بقاء رموز النظام يثير شكوكاً ومخاوف فى إمكانية نجاح الثورة وقدرتها على استكمال مهمة إسقاط النظام، خاصة أن هناك أزمة ثقة مستحكمة بين شباب الثورة والنخبة الحاكمة، من هنا أعتقد أن قدرة الثورة فى الحفاظ على أدواتها، سيمكنها من الاستمرار وتغيير النظام وتحقيق أحلام الشهداء.
      انتهى ،،،،،،،


    • بواسطه عاشق الصداقه
      حجب تويتر بعد مظاهرات مصر 25-1-2011
       

      المتظاهرون دعوا للتظاهر عبر موقع تويتر وغيره من مواقع الإنترنت (الأوروبية)
       
       
      أكدت شركة تويتر أن موقعها الذي يقدم خدمات التراسل والاتصال عبر شبكة الإنترنت حجب في مصر حيث خرج الآلاف إلى الشوارع أمس للاحتجاج على حكم الرئيس حسنى مبارك الذي مضى عليه ثلاثون عاما. وكتبت الشركة في رسالة أكدت فيها حجب خدمتها، وقالت "نعتقد أن التبادل الحر للمعلومات ووجهات النظر يفيد المجتمعات ويساعد الحكومات على التواصل بشكل أفضل مع شعوبها". وكان موقع تويتر إحدى الوسائل الرئيسية التي استخدمها المتظاهرون لتنظيم احتجاجات أمس في مصر. ولعبت المواقع الإلكترونية والاجتماعية منها خاصة مثل توتير وفيسبوك دورا مهما في تعريف العالم بالاحتجاجات التي اجتاحت تونس، وأدت إلى الإطاحة بالرئيس المخلوع زين العابدين بن علي قبل نحو أسبوعين.
      ورغم حجب السلطات التونسية مواقع إلكترونية وإخبارية مهمة, تمكن متصفحو هذه المواقع من اختراق الحظر. وبث العديد من التونسيين تسجيلات مصورة لمشاهد من الاحتجاجات, أتاحت للملايين عبر العالم مراقبة تطورات الاحتجاجات التونسية.
      والتقطت معظم تلك الصور بكاميرات هواتف محمولة, وجدت طريقها إلى مواقع إلكترونية كموقع فيسبوك ومواقع أخرى, ونجح مرتادوها في اختراقها رغم حجبها, وأظهرت للعالم أحداثا ما كان ليتمكن من مشاهدتها قبل التطور الهائل في ثورة الاتصالات.
      وكانت السلطات التونسية تدرك مدى خطورة المواقع الإلكترونية والمدونات في تأليب الرأي العام مستخلصة العبرة من الاحتجاجات التي شهدتها إيران بعد الانتخابات الرئاسية عام 2009، لذا حجبت تونس مواقع ومدونات في أبريل/ نيسان الماضي, وكأنها كانت تتخوف مما هو قادم
       
      المصدر: الجزيرة + رويترز


  • موضوعات

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..