أكثر 5 أندية شعبية في العالم في 2014

[The Sniper 73]

أصبحت الأندية الإسبانية والإنجليزية في الأونة الأخيرة هي الأكثر شعبية في عالم كرة القدم، حتى مع فوز نادي بايرن ميونيخ بدوري أبطال أوروبا العام الماضي وإزديد شعبيته.

أما الدوري الإيطالي الذي يتواجد فيه عمالقة مثل يوفنتوس وميلان وإنتر ميلان وروما، فتراجعت شعبية هذه الأندية في الأونة الأخيرة بسبب انخفاض المستوى الفني للمسابقة في ظل الفضائح التي لاحقت الأندية والضرائب الباهظة التي تجبر الأندية على عدم استقطاب النجوم.

في هذا السياق نختار لكم الأندية الخمس الأكثر شعبية في العالم حالياً وهي.

 

5 – آرسنال – إنجلترا (113 مليون مشجع)

 

بالرغم من جفاف البطولات 8 أعوام، إلا أن النادي اللندني مازال أحد أكثر الأندية شعبية في العالم، آرسنال فلز في تاريخه ببطولة الدوري 13 مرة، وكأس الإتحاد الإنجليزي 10 مرات، بالرغم منى فشل مدرب آرسين فينغر في الصعود لمنصات التتويج في الأعوام الأخيرة، إلا أن عشاقه مازالوا أعداد غفيرة حول العالم.

 

4 – تشيلسي – إنجلترا (135 مليون مشجع)

 

 

شعبية البلوز زادت حول العالم منذ العقد الماضي عندما قام الملياردير الروسي رومان إبراموفيتش بشراء النادي وتحويله لأحد أكبر أندية العالم، البلوز فازوا بلقب دوري أبطال أوروبا عام 2012 ويضموا بين صفوفهم نجوم عديدة أبرزها الموهبة البلجيكية إيدين هازارد.

 

3 – ريال مدريد – إسبانيا (174 مليون مشجع)

 

 

نادي القرن في أوروبا المتوج بدوري أبطال أوروبا 9 مرات والذي نجح في الوصول لنهائي دوري أبطال أوروبا هذا العام، رغم عدم الفوز بالبطولة الأوروبية منذ عام 2002 إلا أن شعبية النادي دائماً تزداد، خاصة عندما اشتهروا في الألفية الجديدة بالتعاقد مع النجوم الكبار أمثال فيغو وزيدان ورونالدو وبيكهام وبعدها كريستيانو رونالدو ومؤخراً غاريث بيل.

 

2 – برشلونة – إسبانيا (270 مليون مشجع)

 

 

برشلونة اشتهر بإمتاع جماهيره بتقديم الكرة الجميلة وحصده البطولات بفضل نجومه وابتداع طرق جديدة في اللعب مثل الكرة الشاملة والتيكي تاكا، وهي التي أدت إلى تتويجه بالعديد بالبطولات في الأعوام الأخيرة بسبب أسلوب اللعب وتألق نجوم مثل الأرجنتيني ليونيل ميسي والإسبانيان تشافي هيرنانديز وأندريس إنييستا.

 

1 – مانشستر يونايتد – إنجلترا (354 مليون مشجع)

 

 

فريق الشياطين الحمر هو الأكثر شعبية في العالم، خاصة في أخر ربع قرن الذي انتزع فيه زعامة إنجلترا من ليفربول وتذوق طعم التتويج الأوروبي مرتين تحت قيادة المدرب الأسطوري سير أليكس فيرغسون.