اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

الأخبار

شباب ياللا يا شباب
  • عدد المشاركات

    113,680
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

    ابدا
  • Days Won

    4

كل منشورات العضو الأخبار

  1. قالت شركة هواوي الصينية الثلاثاء إنها خصصت جائزة نقدية بقيمة ملياري يوان أو ما يعادل 286 مليون دولار، ستقدم في صورة مكافآت نقدية للموظفين الذين ساهموا في خطتها للطوارئ للمساعدة في تقليل تأثير الحظر التجاري الأميركي. وذكرت أنها تحاول إيجاد بدائل للعتاد الأميركي بعد أن منعتها الولايات المتحدة في شهر مايو من التعامل مع الشركات الأميركي، مما عطل قدرتها على البحث عن أجزاء رئيسية، بحسب البوابة العربية للأخبار التقنية. وأشار قسم الموارد البشرية في شركة هواوي عبر إشعار للموظفين إلى أن هذه الأموال تمثل علامة تقدير على العمل في مواجهة الضغوط الأميركية. فيما قال متحدث باسم الشركة "سيتلقى كل موظف من موظفي هواوي، البالغ عددهم 190 ألفًا، ضعف راتبه هذا الشهر، وذلك تقديرًا للجهود المبذولة لمساعدة الشركة على التغلب على الأوقات الصعبة". وأضاف المتحدث "المكافآت النقدية ستذهب إلى فرق البحث والتطوير، وخاصة ذراع الرقاقات HiSilicon الذي توصل إلى بدائل للمكونات الأميركية، وأولئك الذين يعملون على تحويل سلاسل إمداد الشركة بعيدًا عن الولايات المتحدة، والأشخاص الذين يطورون أنظمة التشغيل الداخلية للشركة". ونشرت صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست South China Morning Post تفاصيل خطة هواوي لأول مرة اليوم الثلاثاء. ويعتقد الكثيرون في الحكومة الأميركية أن معدات الشركة الصينية، وخاصة فيما يتعلق بشبكات الجيل الخامس 5G، تشكل خطرًا على الأمن، بسبب علاقات الشركة المزعومة مع الحكومة الصينية، ونفت هواوي أن تلعب الحكومة الصينية أي دور في عملياتها. وبالرغم من أنه تم إعفاؤها من الكثير من الاستثناءات الأميركية، إلا أن هواوي كانت تعمل على إيجاد بدائل، وذلك بعد أن شهدت التأثير المعطل للعقوبات الأميركية على منافستها الصينية الأصغر ZTE في أوائل عام 2017. وتعد الشركة ثاني أكبر منتج للهواتف الذكية في العالم، وساعدتها الزيادة في شحنات الأجهزة على الإعلان خلال الشهر الماضي عن تحقيقها زيادة بنسبة 27%، في إيرادات الربع الثالث. يذكر أن هواوي تتمتع بسجل حافل في مكافأة موظفيها بمكافآت نقدية، لا سيما في أوقات نمو الإيرادات. اقرأ الخبر من المصدر
  2. أعلن حزب العمال البريطاني عن تعرض منصاته على الإنترنت، لهجوم إلكتروني وصف بـ "المتطور وواسع النطاق"، لكنه فشل في اختراق أنظمة الأمن الخاصة به. وقال متحدث باسم الحزب في بيان اليوم الثلاثاء "شهدنا هجوما إلكترونيا متطورا وواسع النطاق على منصات الحزب الرقمية"، مضيفاً أن "الحزب اتخذ إجراءات سريعة، وقد فشلت محاولات (الاختراق)، بسبب أنظمة الحزب الأمنية القوية". وأشار البيان إلى أن الحزب قام بإبلاغ المركز القومي للأمن السيبراني في بريطانيا بشأن الهجوم. اقرأ الخبر من المصدر
  3. عرضت وكالة الفضاء الأميركية ناسا NASA نسخة مبكرة من أول طائرة اختبارية تعمل بالكهرباء بالكامل، وهي X-57 Maxwell، في مختبرها الشهير للملاحة الجوية في صحراء كاليفورنيا. وجرى تطوير الطائرة منذ عام 2015، وما تزال على بعد عام على الأقل من رحلتها التجريبية الأولى في سماء قاعدة إدوارد الجوية، وهي مقتبسة من طائرة Tecnam P2006T الإيطالية ذات المحركين. وتعتبر ناسا أن طائرة X-57 Maxwell جاهزة لأول اختبار عام لها بعد ربط أكبر محركين من بين 14 محركًا كهربائيًا، والتي تسمح بطيران الطائرة العاملة ببطاريات ليثيوم أيون المصممة خصيصًا لها. كما عرضت وكالة الفضاء الأميركية جهاز محاكاة تم إنشاؤه حديثًا يسمح للمهندسين والطيارين أن يختبروا شعور الطيران ضمن الطائرة، وذلك بالرغم من أن الطائرة ما تزال قيد التطوير. وتعد X-57 Maxwell الأحدث في سلسلة الطائرات التجريبية التي طورتها الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء على مدار عدة عقود لأغراض عديدة، بما في ذلك Bell X-1 التي كسر حاجز الصوت لأول مرة، و X-15 العاملة بالصواريخ والتي تفوق سرعتها سرعة الصوت. وفي الوقت الذي تطور فيه الشركات الخاصة الطائرات الكهربائية والمركبات الحائمة منذ سنوات، فإن مشروع X-57 Maxwell التابع لوكالة ناسا يهدف إلى تصميم وإثبات التكنولوجيا وفقًا للمعايير التي يمكن للمصنعين التجاريين تكييفها للحصول على الشهادات الحكومية. وتشمل هذه المعايير معايير صلاحية الطائرات للطيران والسلامة، وكذلك بالنسبة لكفاءة الطاقة والضوضاء. وقال برنت كوبلي Brent Cobleigh، مدير مشروع مركز أبحاث أرمسترونغ لأبحاث الطيران التابع لناسا في إدواردز شمال لوس أنجلوس: نحن نركز على الأشياء التي يمكن أن تساعد الصناعة بأكملها، وليس مجرد شركة واحدة، وهدفنا الآن هو أن تطير هذه الطائرة في أواخر عام 2020. ويشتمل التعديل النهائي للطائرة على أجنحة أضيق وأخف وزنًا ومزودة بما مجموعه 14 محركًا كهربائيًا، 6 منها على الحافة الأمامية لكل جناح، بالإضافة إلى محركين أكبر عند طرف كل جناح. وبالنظر إلى أن أنظمة المحركات الكهربائية أصغر حجمًا مع وجود أجزاء متحركة أقل من محركات الاحتراق الداخلي، فهي أبسط لصيانتها ووزنها أقل، مما يتطلب طاقة أقل للطيران، كما أنها أكثر هدوءًا من المحركات التقليدية، وذلك وفقًا لتوضيحات كوبلي. ويتمثل أحد التحديات في تحسين تقنية البطارية لتخزين المزيد من الطاقة لتوسيع نطاق طيران الطائرة، مع إعادة شحن أسرع، لكن نظرًا للقيود الحالية للبطارية، فقد جرى تصميم الطائرة لاستخدامها في الرحلات الجوية القصيرة المدى كسيارة أجرة أو طائرة ركاب لعدد صغير من الركاب. اقرأ الخبر من المصدر
  4. أصدر مجلس الابتكار الدفاعي سلسلة من التوصيات إلى وزارة الدفاع الأميركية حول مخاطر استخدام الذكاء الاصطناعي في الصراعات العسكرية المستقبلية، واحتمالات التسبب في أضرار غير متعمدة للمدنيين، وفقاً لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأكد تقرير مجلس الابتكار على ضرورة "اتخاذ كل الاحتياطات الممكنة لتقليل مخاطر بإلحاق الضرر بالمدنيين"، عند استخدام الذكاء الاصطناعي في أي عمليات عسكرية أو حتى في عمليات اتخاذ القرار ذات الصلة. تم تشكيل مجلس الابتكار الدفاعي لأول مرة في عام 2016 لضمان أفضل سبل للتعاون المحتمل بين الجيش الأميركي وشركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في وادي السيليكون. ويتألف المجلس حالياً من 16 عضواً، ينتمون إلى طيف واسع من التخصصات، من بينهم الرئيس التنفيذي السابق لغوغل، إريك شميدت، والمدير التنفيذي لفيسبوك مارن ليفين، والمدير الرقمي لشركة مايكروسوفت كورت ديلبين، وعالم الفيزياء الفلكية نيل ديغراس تايسون، ووالتر آيزاكسون، كاتب السيرة الذاتية لستيف جوبز، بالإضافة إلى ريد هوفمان المؤسس المشارك للينكد-إن. حدد تقرير مجلس الابتكار 5 مبادئ أخلاقية يجب أن تتوافر في صميم كل قرار رئيسي يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي في الأعمال العسكرية. وتشمل تلك المبادئ بأن يتوخى الجيش الأميركي، قبل البدء في استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، استيفاء عناصر أساسية مثل المسؤولية والعدل وإمكانية التتبع والموثوقية والقابلية للحوكمة. وانطلاقاً من هذه المبادئ، يقدم التقرير 12 توصية ملموسة حول كيفية المضي قدماً في دمج الذكاء الاصطناعي في الحرب المعاصرة، من بينها وضع استراتيجية لإدارة المخاطر وتصنيف أي نتائج سلبية لاستخدامات الذكاء الاصطناعي. وسيكون الغرض من هذا التصنيف هو "اقتصار تشجيع وتحفيز تبني التكنولوجيات على تلك التي تم التثبت من انخفاض المخاطر المحتملة منها، بموجب دراسات مستوفاة وتجارب عملية، والتأكيد على ضرورة وجود ضمانات كافية من خلال اتخاذ مزيد من الإجراءات الاحتياطية وعمليات التدقيق وتحديد الأولويات قبيل اعتماد تطبيق أي استخدامات للذكاء الاصطناعي لتجنب أي عواقب سلبية". ويشدد تقرير مجلس الابتكار أيضاً على أهمية وضع معايير محددة لتقييم موثوقية استخدام الذكاء الاصطناعي ومقارنته بأداء تطبيقات الذكاء الاصطناعي والعناصر البشرية في المواقع العسكرية، وعدم اعتماد التحول إلى استخدام الذكاء الاصطناعي كبديل للعنصر البشري قبل التثبت من كفاءته التامة وتقليل نسب المخاطر أو الحوادث التي ربما تقع بالخطأ. اقرأ الخبر من المصدر
  5. نشرت منصة مشاركة الفيديو يوتيوب بنود خدمة محدثة يجري تطبيقها ابتداءً من 10 ديسمبر 2019، والتي تتضمن سطرًا جديدًا يمثل تذكيرًا لجميع المسخدمين بأن الشركة لا يتعين عليها الاحتفاظ بأي مقطع فيديو لا تريده. وتركز العديد من التحديثات حول من يستخدم المنصة وحماية الأطفال، وذلك بعد أن أصدرت لجنة التجارة الفيدرالية في شهر سبتمبر غرامة قدرها 170 مليون دولار ضد غوغل بسبب انتهاكات مزعومة لقانون حماية الخصوصية على الإنترنت للأطفال COPPA. ووافقت المنصة على إجراء تغييرات لزيادة حماية خصوصية الأطفال والامتثال للقانون، وتأتي شروط الخدمة الآن مع قسم محدث عن مسؤولية الوالدين عندما يستخدم الأطفال المنصة. اقرأ الخبر من المصدر
  6. بعد نجاح شركة البرمجيات الأمريكية العملاقة "مايكروسوفت" في استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لجعل أجهزة الكمبيوتر قادرة على إنشاء "أسماء توضيحية" للمحادثات الصوتية والاجتماعات بشكل تلقائي، وجعل التطبيقات تترجم المحادثات بين اللغات المختلفة فورا. وكشفت الشركة عن تطوير تقنية جديدة لتنقية محادثات الفيديو بين مستخدمي أجهزة الكمبيوتر أو الأجهزة الذكية من الضوضاء والأصوات غير المرغوبة الموجودة في خلفية المحادثة. وحتى الآن تعمل هذه التقنية الجديدة مع فيديوهات سبق تحميلها على خدمة "مايكروسوفت ستريم" للعملاء من الشركات والمؤسسات مع وعد "بحذف الضوضاء الموجودة في خلفية المحادثات بنقرة زر واحدة". ونقل موقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن كريستينا توروك مديرة تسويق في خدمة مايكروسوفت ستريم القول إن الشركة اختبرت التكنولوجيا الجديدة في قاعات مؤتمرات مزدحمة ومواقع بناء وغيرها للتأكد من قدرتها على حذف الأصوات غير المرغوبة والضجيج من التسجيلات أو المحادثات. وأضافت: "نحاول مواصلة البحث عن الطرق التي تتيح لنا استخدام الذكاء الاصطناعي في محادثات الفيديو وتسهيل استخدامه"، مقارنة بتكنولوجيا مايكروسوفت الشهيرة لتخفيف الضجيج والمستخدمة حاليا من خلال تطبيق الاتصالات سكايب. وأشار موقع "سي نت" إلى أن التقنية الجديدة ستوفر مئات الدولارات التي ينفقها المستخدمون على شراء سماعات ذكية قادرة على تنقية المحادثات من الضوضاء مثل "أير بود برو" التي تبيعها آبل بسعر 249 دولارا. اقرأ الخبر من المصدر
  7. أضافت شركة "واتس آب" خاصية جديدة إلى "واتس آب بيزنس"، وهو الإصدار الخاص بالشركات من تطبيق التواصل الاجتماعي "واتس آب" تسهل على أصحاب الشركات الصغيرة التواصل مع عملائهم من خلال الهواتف الذكية. وتتيح الخاصية الجديدة "كتالوجز" للشركات عرض منتجاتها وخدماتها إلى العملاء المحتملين الذين يمكنهم تصفح الصور ومشاهدة الأسعار وقراءة وصف للمنتجات من أجل مساعدتهم في اتخاذ قرار الشراء. وذكر موقع "تك كرانش" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، أن الخاصية الجديدة تعتبر واجهة عرض على واتس آب، حيث يمكن للمستخدم تشغيلها دون الحاجة إلى وجود صفحة إنترنت على الإطلاق. ويمكن لصالح الشركة ببساطة الدخول إلى خيار "كتالوجز" في إعدادات واتس آب، ويقوم بتحميل الصور التي يريد عرضها أمام العملاء مع إضافة نصوص تتضمن تفاصيل المنتج وخصائصه وسعره وغير ذلك من المعلومات المطلوب توصيلها إلى العميل. وأضاف موقع "تك كرانش" أن هذه الخاصية مفيدة جدا بشكل خاص بالنسبة لعملاء واتس آب في الأسواق الصاعدة التي يمارس فيها المستخدمون أنشطتهم من خلال تطبيق التواصل الاجتماعي أكثر من مواقع الإنترنت، مشيرا إلى أن أغلب المستخدمين في هذه المناطق دخلوا إلى عالم الإنترنت والاتصالات بعد تراجع شعبية أجهزة الكمبيوتر الشخصي التقليدية وما يرتبط بها من مواقع الإنترنت، حيث يتعاملون بصورة أكبر مع تطبيقات التواصل الاجتماعي عبر الهواتف الذكية أو الكمبيوتر اللوحي. كانت شركة واتس آب المملوكة لشركة فيسبوك التي تدير أشهر شبكة تواصل اجتماعي في العالم قد أعلنت في وقت سابق من العام الحالي وصول عدد الشركات التي تستخدم تطبيق واتس آب بيزنس في أنشطتها إلى أكثر من 5 ملايين عميل. يذكر أن خاصية كتالوجز الجديدة تضاف إلى العديد من الخصائص والوظائف التي يوفرها تطبيق واتس آب بيزنس لمستخدميه من الشركات مثل عرض صفة التعريف بالشركة والرد السريع على الرسائل وتسمية المحادثات وإرسال الرسائل آليا. اقرأ الخبر من المصدر
  8. نشر معهد "جوكوفسكي" الروسيللبحوث الآيروديناميكية على شبكة الإنترنت صورة فوتوغرافية أولى لمجسم صغير من طائرة النقل الروسية الواعدة "سلون". وقال نائب رئيس القسم التكنولوجي في المعهد، أندريه سيدوروف، إن المجسم المذكور أنتج باستخدام التكنولوجيات الرقمية. وأضاف أن تصنيع جناح الطائرة استغرق وقتا أكبر وتطلب بذل جهود غير عادية كي يتفق مع المواصفات الدينامية الجوية أثناء التحليق بسرعة تستهلك أقل كمية من الوقود. وأشار الخبير إلى أن طول مجسم طائرة النقل فائقة الثقل بلغ نحو 1.63 متر، وباع جناحه 1.75 متر، وارتفاعه 1.5 متر. يذكر أن حمولة طائرة النقل الجديدة ستبلغ 180 طنا، وسرعتها 850 كلم/ساعة، ومدى تحليقها 7 آلاف كيلومتر. وسيتم شحن الحمولة في مقدمة الطائرة. اقرأ الخبر من المصدر
  9. تعتزم الإمارات افتتاح أول عيادة لعلاج إدمان الألعاب الإلكترونية، خلال الربع الأول من العام المقبل. وأعلن الدكتور حمد الغافري، مدير المركز الوطني للتأهيل، عن اعتزام المركز افتتاح عيادة خارجية لعلاج إدمان الألعاب الإلكترونية العام المقبل وذلك في المقر الرئيسي للمركز في أبوظبي. وقال الغافري، لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن العيادة ستقدم خدماتها للمواطنين والمقيمين على حد سواء. وكانت منظمة الصحة العالمية قد دمجت إدمان الألعاب الإلكترونية ضمن تصنيفها الدولي للأمراض، حيث يعد هذا التصنيف مرجعا عالميا موثوقا للأعراض الصحية. واستضاف المركز، أمس الجمعة في أبوظبي بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، أعمال الاجتماع السادس للسلوكيات الإدمانية وتأثيراتها على الصحة العامة بمشاركة نخبة من الأكاديميين والأطباء، وذلك لبحث إدمان الألعاب الإلكترونية والأعراض الصحية وسبل التشخيص وبرامج التأهيل المرتبطة بالاستخدام المفرط للألعاب الإلكترونية ووسائل التواصل وألعاب الإنترنت. وقال الغافري، في كلمة له خلال الاجتماع: "شهدنا خطوة مهمة بإضافة إدمان الألعاب الإلكترونية إلى التصنيف الدولي للأمراض من منظمة الصحة العالمية حيث أسهمت هذه الخطوة في تعميق فهمنا لهذه الظاهرة سواء في دولة الإمارات أو حول العالم". اقرأ الخبر من المصدر
  10. أظهرت دراسة حديثة لهيئة الإحصاء اليونانية أن خدمة الإنترنت في المنازل اليونانية زادت بنسبة 70 % تقريبا في السنوات التسعة الماضية منذ عام 2010. وأفادت الدراسة - وفقا لصحيفة "جريك ريبورتر" اليونانية على موقعها الإلكتروني اليوم الأحد - بأن العام الجاري شهد زيادة بنسبة 6ر2 % في عدد المنازل التي تستخدم تقنيات متنوعة من المعلومات والاتصالات من خلال شبكة الإنترنت مقارنة بعام 2018. وكشفت الدراسة أيضا عن أن 1ر78 % من المنازل اليونانية لديها اتصال واسع النطاق مع سرعات إنترنت أسرع مقارنة بنسبة 1ر76 % عام 2018. اقرأ الخبر من المصدر
  11. تتحدث التسريبات أن شركة آبل تعتزم إطلاق هواتف (آيفون 12) المرتقبة في عام 2020 بتصميم جديد، ولكنه مألوف. كما يُشاع أن الشركة تعتزم إضافة كاميرا خلفية رابعة. ومع أنه لا يزال يفصلنا عن الموعد قرابة سنة، فمن المتوقع أن تتوالى التسريبات المتعلقة بالهاتف إلى ذلك الحين. ومع أن التركيز في التسريبات انصب على هواتف (آيفون 12)، إلا أن المنتجات الأخرى الذي يُنتظر الإعلان عنها خلال العام المقبل كان له حظ من التسريبات، بما في ذلك نظارات الواقع المعزز: كشفت التسريبات، والتأكيدات شبه الرسمية؛ التي انتشرت حتى الآن عن هاتف (آيفون 12) أنه سيدعم شبكات الجيل الخامس 5G، وشاشة مع معدل تحديث قدره 120 هرتز، وكاميرا ثلاثية الأبعاد من نوع ToF، بالإضافة إلى تصميم جديد. وكان مصدر معظم التسريبات المتعلقة بهواتف آيفون المرتقبة العام المقبل من المحلل (مينج-تشي كو) – الذي يعد الأشهر والأكثر مصداقية فيما يتعلق بمنتجات آبل – وقال فيها: إن آبل قد تقلل من حجم الشاشة لنسخة 2020 من هاتف (آيفون 11 برو)؛ فبدلًا من شاشة بقياس 5.8 بوصات، فإن الشاشة سوف تأتي بقياس 5.4 بوصات. وأيد موقع (فون أرينا) PhoneArena التقني العديد من الشائعات المتعلقة بالهاتف، حتى أنه نشر صورة النموذج الأولى المتوقع لهاتف (آيفون 12)، وفيها سوف تلاحظ الزوايا المدورة، وإطارًا معدنيًا يجعل الهاتف شبيهًا بهاتفي (آيفون 4)، و(آيفون 5) قبل سنوات. ومن المرجح أن تفعل آبل ذلك، خاصةً بعد اعتماد التصميم في حواسيب آيباد برو التي أُطلقت في عام 2018. وفيما يتعلق بالكاميرات، يُشار إلى هاتفي (آيفون 11 برو)، و(آيفون 11 برو ماكس) كانا أول هواتف آيفون مع 3 كاميرات خلفية، والآن يُشاع أن (آيفون 12) سيقدم كاميرا رابعة من نوع ToF، وهي الكاميرا التي اعتمدتها شركات أخرى، مثل سامسونغ في هاتف (غالاكسي نوت 10 بلس) التي تساعد على تسجيل معلومات العمق بدقة. وهي مفيدة جدًا لتقنية الواقع المعزز، كما أنها تسمح باستخدام وضع (البورتريه) في الفيديو. يُشاع منذ سنوات أن آبل تعتزم إطلاق نظارة واقع معزز، وكان يُعتقد في البداية أن النظارة قد تمتلك شاشة بدقة 8K، ويمكن استخدامها في مجالي الواقع المعزز، والواقع الافتراضي، ولكن بدون حساسات خارجية التي تُستخدم للتعقب والتموضع. وتحدثت تقارير أخرى عن أن النظارات سوف تكون متصلة بجهاز آخر، قد يكون هاتف آيفون، وذلك بغية الاستفادة من قدرة معالج الهاتف لتشغيل الألعاب، والخرائط. وقبل أسابيع، أفاد تقرير بأن آبل قد تبرم شراكة مع شركة أخرى متخصصة لجلب تقنية الواقع المعزز إلى السوق. وخلال الأيام الماضية، أفاد موقعا (ديجيتايمز) DigiTimes، و(ماك رومرز) MacRumors بأن آبل قد تتعاون مع شركة تطوير الألعاب (فالف) Valve في ذلك. مع الإشارة إلى أن شركة (فالف) أطلقت بالفعل نظارة واقع افتراضي باسم (إندكس) Index في وقت سابق من العام الحالي، وقد سبق للشركتين أن تعاونتا في دعم الواقع الافتراضي في نظام (ماك أو إس) في عام 2017. يُشار إلى أن سوق النظارات الذكية يشهد نموًا متسارعًا، إذ تتوقع شركة التحليلات CCS Insights أن يبلغ عدد الشحنات من نظارات الواقع الافتراضي، ونظارات الواقع المعزز أكثر من 75 مليون نظارة في عام 2023. اقرأ الخبر من المصدر
  12. يعتبر تطبيق واتساب أحد أكثر تطبيقات المراسلة الفورية شعبية في العالم، حيث وصل عدد المستخدمين إلى نحو 1.6 مليار، ووصل عدد الرسائل المرسلة عبره إلى 65 مليار رسالة يوميًا، وذلك وفقًا لإحصائيات موقع Statista. يتميز واتساب أيضًا بأنه سهل الاستخدام، ويحتوي على بعض ميزات الأمان مثل: استخدام بروتوكول التشفير من طرف إلى طرف لتأمين الرسائل، ولكن بالرغم من ذلك يوجد طرق قد تؤدي إلى اختراق خصوصية الرسائل، وجهات الاتصال الخاصة بك. فيما يلي 5 طرق يمكن من خلالها اختراق رسائل واتساب الخاصة بك: 1- تنفيذ التعليمات البرمجية عن بُعد عبر صور GIF كشف باحث أمني يُسمى (Awakened) في بداية شهر أكتوبر 2019 عن ثغرة أمنية في تطبيق واتساب تتيح للقراصنة الوصول إلى بيانات المستخدمين والتحكم فيها باستخدام صور GIF ضارة، حيث يعمل الاختراق من خلال الاستفادة من طريقة قيام واتساب بمعالجة الصور عندما يفتح المستخدم معرض الصور لإرسال ملف وسائط. عندما يفتح المستخدم ملف GIF ضار فيمكن أن يعرض ذلك سجل محادثاته بالكامل للخطر، حيث سيكون القراصنة قادرين على معرفة من يراسله المستخدم، والوصول لمحتوى المحادثات. ويمكنهم أيضًا مشاهدة ملفات المستخدمين، والصور، ومقاطع الفيديو المرسلة عبر التطبيق. تأثرت بهذه الثغرة إصدارات واتساب 2.19.230 وما قبلها التي تعمل على نظام التشغيل أندرويد 8.1 وأندرويد 9، ولحسن الحظ كشفت Awakened عن الثغرة الأمنية، وتمكّنت الشركة من حلها في ضمن إصدار 2.19.244. وللحفاظ على بياناتك بمأمن من هذه الثغرة، يجب عليك تحديث واتساب على هاتفك إلى الإصدار 2.19.244 أو أي إصدار أحدث. 2- هجوم Pegasus للمكالمات الصوتية خلال شهر مايو الماضي؛ اكتُشف اختراق Pegasus للمكالمات الصوتية، والذي قام فيه مجموعة من القراصنة باستغلال تطبيق واتساب لتثبيت برامج تجسس عن بُعد على هواتف المستخدمين سواء التي تعمل على نظام التشغيل أندرويد، أو آي أو إس، وذلك عن طريق إجراء مكالمات صوتية عبر واتساب لأهدافهم، وحتى لو لم يستجب الهدف للمكالمة، فقد يظل الهجوم فعالًا، وقد لا يدرك الهدف أن جهازه أصبح مُثبت عليه برمجيات تجسس. سمح هذا الاختراق للمتسللين بجمع البيانات من المكالمات الهاتفية، والرسائل، والصور، ومقاطع الفيديو. حتى أنه أتاح لهم تنشيط كاميرات الأجهزة والميكروفونات لأخذ تسجيلات. تأثرت بهذه الثغرة أجهزة أندرويد، وآي أو إس، وويندوز 10 موبايل، و(تايزن) Tizen. وقد استخدمتها شركة NSO Group الإسرائيلية التي اتهمت بالتجسس على موظفي (منظمة العفو الدولية) وغيرهم من نشطاء حقوق الإنسان. بمجرد اكتشاف شركة واتساب للثغرة أجرت التغييرات المطلوبة على بنيتها التحتية؛ لتصحيحها، كما حثت مستخدمي التطبيق على الترقية إلى أحدث إصدار، بالإضافة إلى تحديث نظام تشغيل الهاتف، وذلك بهدف الحماية من الاختراقات المحتملة، ومنع وصول القراصنة إلى المعلومات المخزنة، على الأجهزة المحمولة. 3- هجوم الهندسة الاجتماعية كشف باحثو الأمن في شركة Check Point خلال شهر أغسطس الماضي عن وجود ثغرات في واتساب تسمح للقراصنة باعتراض الرسائل المرسلة في المحادثات الخاصة والجماعية والتلاعب بها، وأن الشركة فشلت في معالجتها بالرغم من إبلاغها بها منذ عام. أطلق الباحثون على هذا الهجوم اسم FakesApp، حيث كانت المشكلة تكمن في استخدام ميزة الاقتباس في الدردشة الجماعية لتغيير هوية المرسل، حتى لو لم يكن هذا الشخص عضوًا في المجموعة، وتعديل نص رد شخص آخر، وإرسال رسالة خاصة متخفية كرسالة عامة للجميع لمشارك بعينه في مجموعة أخرى، بحيث عندما يرد الفرد المستهدف، تكون رسالته مرئية للجميع في المحادثة. ويشير الباحثون إلى أن هذا الهجوم يمكن استخدامه بطرق مقلقة لنشر الحيل أو الأخبار المزيفة، وبالرغم من أن هذه الثغرة كُشفت في عام 2018، إلا أن الشركة لم تقم بتصحيحها بحلول الوقت الذي تحدث فيه الباحثون عنها خلال مؤتمر (Black Hat) الأمني الذي أُقيم في مدينة لاس فيجاس خلال عام 2019، وفقًا لموقع ZNet. 4- التصيد عبر ملفات الوسائط تؤثر هذه الثغرة التي تُعرف باسم (التصيد عبر ملفات الوسائط) media file jacking على كل من تطبيقي واتساب، و(تليجرام) Telegram، حيث يستفيد هذا الهجوم من طريقة تلقي التطبيقات لملفات الوسائط مثل الصور أو مقاطع الفيديو وكتابة هذه الملفات على وحدة تخزين خارجية للجهاز. يبدأ الهجوم بتثبيت برمجية ضارة مخبأة داخل تطبيق، والتي يمكنها بعد ذلك مراقبة الملفات الواردة للتطبيق، وعندما يظهر ملف جديد يمكنها تبديل الملف الحقيقي لملف مزيف. اكتشف باحثو شركة سيمانتيك للأمن الإلكتروني هذه الثغرة خلال شهر يوليو الماضي، وقالوا إنه يمكن استخدامها للاحتيال على الناس أو لنشر أخبار وهمية. لتجنب هذه الثغرة يمكنك اتباع الخطوات التالية: • انتقل إلى تطبيق واتساب على هاتفك. • اضغط على خيار (الإعدادات) Setting الموجود في الجانب السفلي الأيسر من الشاشة. • اضغط على خيار (استخدام البيانات والتخزين) Data and Storage Usage. • تحت خيار (تنزيل الوسائط تلقائيًا) Media Auto-Download ستجد أنواع الوسائط التي يمكن حفظها تلقائيًا على هاتفك وهي: الصور، والملفات الصوتية، ومقاطع الفيديو، والمستندات • اضغط على خيار (إيقاف دائمًا) Never لمنع التنزيل تلقائيًا على جهازك. سوف يحميك ذلك من هذه الثغرة الأمنية. ومع ذلك؛ فإن الإصلاح الحقيقي للمشكلة سيتطلب من مطوري التطبيقات أن يغيروا تمامًا الطريقة التي تتعامل بها التطبيقات مع ملفات الوسائط في المستقبل. 5- تبادل البيانات مع فيسبوك عندما قررت شركة فيسبوك الاستحواذ على واتساب، وافق الاتحاد الأوروبي على الصفقة بعد أن أكدت فيسبوك أن الشركتين وبياناتهما ستكونان منفصلتين. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تراجعت شركة فيسبوك عن هذه الاتفاقية، وفي عام 2016 حُدثت سياسة الخصوصية الخاصة بواتساب؛ للسماح بمشاركة بيانات المستخدمين بين المنصتين، ولكن بعد رد الفعل العكسي لهذه الخطوة، سمح التطبيق للمستخدمين بإلغاء الاشتراك في مشاركة البيانات. ولكن هذا الخيار لم يَعد موجودًا مؤخرًا، وهذا على الأرجح من أحد الاستعدادات لخطط فيسبوك المستقبلية، التي تدور حول إنشاء بنية أساسية لشبكة موحدة لجميع أنظمة المراسلة الخاصة بها – واتساب، وإنستاجرام، وفيسبوك مسنجر – وبما أن التقارير تشير حتى الآن إلى أن كل خدمة ستستمر كتطبيق مستقل، فإن جميع الرسائل سيتم تبادلها عبر الشبكة نفسها. اقرأ الخبر من المصدر
  13. أعلنت شركة مايكروسوفت اليابان للبرمجيات اليوم الاثنين أن تجربة خفض عدد أيام العمل إلى أربعة فقط في الأسبوع أدت إلى زيادة معدل المبيعات التي يحققها الموظف بنسبة أربعين بالمئة مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي. وأفادت وكالة "بلومبرج" للأنباء بأن مبادرة "تحدي خيار العمل والحياة لصيف 2019" كانت تتضمن حصول الموظفين الذين يعملون بدوام كامل على عطلة مدفوعة الأجر في خمسة أيام جمعة متواصلة خلال شهر آب/أغسطس الماضي، مع تقليل زمن الاجتماعات إلى ثلاثين دقيقة بحد أقصى، وتشجيع الدردشة عبر الانترنت بدلا من الحوارات المباشرة بين الموظفين. وأعرب 92 بالمئة من الموظفين الذين شاركوا في التجربة عن شعورهم بالرضا عن فكرة العمل أربعة أيام في الأسبوع، حسبما افادت الشركة التابعة لمجموعة ميكروسوفت العملاقة للبرمجيات في بيان على موقعها الإلكتروني يوم 31 تشرين أول/أكتوبر الماضي. وتعمل اليابان على تقليل عدد ساعات العمل الطويلة لديها، في الوقت الذي تواجه فيه نقصا في العمالة وارتفاعا في متوسط أعمار سكانها. وقوبلت مساعي رئيس وزراء اليابان شينزو آبي لجعل ظروف العمل أكثر مرونة والحد من ساعات العمل الإضافية بردود فعل متباينة. وذكرت بلومبرج أن المبادرة التي أجرتها مايكروسوفت اليابان خلال الصيف الماضي أدى إلى خفض استهلاك الكهرباء بنسبة 23 بالمئة والحد من الأوراق المطبوعة بنسبة 59بالمئة مقارنة بشهر أغسطس 2018. وتعتزم مايكروسوفت إجراء تجربة أخرى مماثلة في الشتاء المقبل، حيث لن يحصل الموظفون في إطار هذه التجربة على عطلة مدفوعة الأجر، بل سيتم تشجيعهم على الحصول على عطلات بمبادرة شخصية منهم "على نحو يتسم بمرونة وذكاء أعلى". اقرأ الخبر من المصدر
  14. يقضي البالغون نحو 11 ساعة يوميا على الهواتف الذكية ما بين تفحص البريد الإلكتروني، وتبادل الرسائل النصية، والتنقل بين منصات التواصل الاجتماعي، ومشاهدة مقاطع الفيديو سريعة الانتشار، وفقًا لتقرير نشرته شركة الأبحاث Nielsen. ولا تقتصر الآثار السلبية لشاشة الهاتف الذكي على زيادة في احتمالات المعاناة من الصداع، وآلام الظهر، وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بل إنها تشمل أيضا، وفقا لما توصلت له دراسة علمية جديدة، أن قضاء ساعات طويلة في استخدام الهاتف الذكي يؤدي إلى زيادة نسب الإصابة بالسمنة، بحسب موقع "My Fitness Pal". وتوصل بحث علمي، أجراه قسم أمراض القلب بكلية طب جامعة أميركا اللاتينية، وتم عرضه نتائجه مؤخرا خلال المؤتمر الأميركي لأمراض القلب، إلى أن طلاب الجامعات الذين يستخدمون هواتفهم الذكية لمدة 5 ساعات أو أكثر في اليوم تزيد لديهم مخاطر الإصابة بالسمنة بنسبة 43% مقارنة بأقرانهم، الذين قضوا وقتا أقل في التحديق بشاشات هواتفهم الذكية. التهام الطعام بلا وعي إن قضاء الوقت مع الهاتف الذكي يزيد من احتمالات الانشغال بما يسمى "الأسلوب الطائش في تناول الطعام"؛ وتشرح إريكا كيني، أستاذ مساعد في التغذية الصحية العامة بجامعة هارفارد، قائلة إنه "كلما زاد الوقت الذي تقضيه على جهاز الهاتف الذكي، كلما زاد استهلاكك للمشروبات المحلاة بالسكر". وفي بحثها، جمعت دكتور كيني بيانات من 24800 من طلاب المدارس الثانوية ووجدت أن 20% من المشاركين يقضون 5 ساعات على الأقل يوميًا على شاشات الهواتف الذكية والكمبيوتر اللوحي؛ وكلما زاد الوقت زاد احتمال تناولهم لمزيد من علب الصودا أو المشروبات السكرية الأخرى. وتقول دكتور كيني: "يزيد الوقت الذي يقضيه الشباب أمام شاشة الهاتف الذكي أو الكمبيوتر اللوحي أيضًا من الاحتمالات التي يطالعون فيها إعلانات للأطعمة غير الصحية التي ربما تؤثر على اختياراتهم الغذائية. وتشير دكتور كيني إلى البيانات، توضح أن شركات الأغذية تخصص ميزانيات كبيرة لحملات الدعاية والإعلان عبر الوسائط الجديدة، والتي تستهدف مستخدمي الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية". توصلت دراسات لا حصر لها إلى أن الضوء الأزرق، الذي ينبعث من الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية والمحمولة تؤدي إلى الإصابة باضطراب في ساعات النوم وحالات الأرق، وبحسب دراسة نشرتها دورية Obesity Research amp Clinical، يصاب مستخدمو الهواتف الذكية قبل النوم بالسمنة نتيجة لإفراز هرمون الكورتيزول المعروف باسم "هرمون التوتر". ويشرح بروفيسور سوشيل باتيل، المدير الإكلينيكي لبرنامج الصحة والنوم في جامعة جونز هوبكنز: "إن الاستغراق في النوم يتطلب أن يكون الإنسان في الإطار الصحيح للعقل، أي في حالة راحة واسترخاء. إن وقت الشاشة (سواء هاتف أو غيره) غالبا ما يتداخل مع هذا الإطار، إذ يكون العقل نشطا عند النظر إلى الشاشة، سواء بممارسة لعبة، أو الرد على رسائل البريد الإلكتروني، أو الاستماع إلى تسجيل، أو قراءة الأخبار، أو متابعة وسائط التواصل الاجتماعي". ربما لا يكون التخلي عن هاتفك الذكي أمرا واقعيًا، ولكن تقليل الوقت الذي تقضيه في التحديق في الشاشة الصغيرة يعد فكرة جيدة، خاصة إذا كنت ترغب في مراقبة وزنك. وعلى الرغم من أنه قد يبدو غير بديهي، إلا أنه إذا كنت تكافح من أجل تقليص الوقت الذي تستخدم فيه الهاتف الذكي، فإن دكتور كيني تقترح أن تقوم بتنزيل تطبيق لمساعدتك في تتبع مقدار الوقت الذي تستخدم فيه جهاز الهاتف الذكي، ومن ثم يمكنك القيام بتحديد وإغلاق التطبيقات التي تكتشف أنها الأكثر إدمانًا، وذلك كنقطة انطلاق جديدة نحو روتين حياة أفضل. اقرأ الخبر من المصدر
  15. أعلنت مجموعة "هواوي" الصينية للاتصالات، أنها مستعدة لبدء العمل على البنية التحتية المرتبطة بإطلاق خدمات الجيل الخامس من الإنترنت فائقة السرعة في أنحاء جنوب شرق آسيا، بغض النظر عن التحذيرات الأميركية من احتمال استخدام هذه التكنولوجيا لجمع البيانات لصالح بكين. وبرزت الشركة كطرف رئيسي في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين التي شهدت فرض رسوم جمركية متبادلة على منتجات بقيمة مليارات الدولارات. وحذّرت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، من أن معدّات "هواوي" قد تسمح للصين بالتجسس على دول أخرى ومنعت الشركات الأميركية من بيع التكنولوجيا لها. لكن المجموعة الصينية العملاقة نفت الاتهامات مراراً. وتجاهلت تايلاند والفلبين التحذيرات الأميركية بشأن الأمن عبر الإنترنت وسارعتا لاستغلال شبكات "5 جي" فائقة السرعة التي تعهدت بها أكبر شركة مصنّعة للهواتف الذكية في الصين، بينما نأت فيتنام بنفسها عن "هواوي". وقال نائب رئيس "هواوي" إدوارد جو خلال قمة دول رابطة جنوب شرق آسيا "آسيان"، الأحد، إن "الصين والولايات المتحدة منخرطتان حالياً في حرب تجارية وكان هناك نوع من الحرب التكنولوجية التي تركّز هواوي عليها في الوقت الحالي". وأضاف: "نحن هنا لمساعدة آسيان على تطوير شبكات "5 جي"". ويسعى تكتل "آسيان" الذي يضم 10 أعضاء ويمثل مئات ملايين الناس للحصول على شبكات الإنترنت المتطورة لمساعدة قطاعات الأعمال التجارية والبنية التحتية والنقل على التنافس عالمياً. اقرأ الخبر من المصدر
  16. كشف تقرير أعدته إحدى شركات دراسة أسواق التطبيقات الرقمية، عن احتفاء تصنيف أكثر من 20 مليون تطبيق على متجر "آب ستور" الإلكتروني التابع لشركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة "آبل"، نتيجة تعرض المتجر لعملية قرصنة معلوماتية خلال الأسبوع الماضي. وبحسب التقرير الذي أعدته شركة "آب فيجرز" لأبحاث سوق التطبيقات، فإن تصنيف الكثير من التطبيقات والألعاب التي طورتها شركات كبرى مثل "جوجل" و"مايكروسوفت" و"هولو" و"ديزني" وسلسلة مقاهي "ستارباكس" الأمريكية بسبب هذا العملية. وبحسب شركة "آبل" فإن عملية القرصنة بدأت يوم 23 أكتوبر الماضي، وتم حل المشكلة يوم الأربعاء الماضي. وبحسب شركة "آب فيجرز"، فإن هذه المشكلة أثرت على مستخدمين في 155 دولة، حيث كانت الولايات المتحدة الأشد تضررا منها بحذف تصنيف أكثر من 10 ملايين تطبيق فيها. وجاءت أستراليا في المركز الثاني في قائمة الدول المتضررة حيث اختفى تصنيف 2.7 مليون تطبيق. ونقل موقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، عن بيان لشركة "آبل" عبر البريد الإلكتروني القول خلال عملية صيانة روتينية لمتجر آب ستور، اكتشفنا تضرر خانة التصنيف وعداد المشاهدات من برنامج قرصنة تم زرعه في المتجر، حيث تم التغلب على المشكلة. ورغم أنه لم يتم حذف التصنيفات وعدد المشاهدات تماما، فإنها لم تكن تظهر للمستخدمين على صفحة عرض التطبيق على المتجر لفترة من الوقت. نحن نعتذر عن أي متاعب تسببت فيها المشكلة. وقد تمت استعادة كل التصنيفات وأعداد المشاهدات حاليا. يذكر أن أي تطبيق موجود على المتاجر الإلكترونية الشهيرة مثل "آب ستور" و"جوجل بلاي" يتم تصنيفه وفقا لجودته وفوائده، حيث يحصل على ما بين نجمة واحدة وحتى 5 نجوم لمساعدة المستخدم في اختيار التطبيقات التي يريد تنزيلها. اقرأ الخبر من المصدر
  17. كشفت دراسة عالمية، أجرتها فورستر للاستشارات، بتمويل من شركة فيزا "Visa"، للمدفوعات الإلكترونية، إن سرقة الأموال من الحسابات التي تستخدم بطاقات أكبر من الهاتف والبريد الإلكتروني. وقالت الدراسة، إن هجمات السحب النقدي من أجهزة الصراف الآلي، والتي تستغل الثغرات بين المؤسسات المالية وشركات المعالجة لتحييد ضوابط الاحتيال، وبالتالي سحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي بطرق غير مشروعة، وعمليات التجريب للقيم والبيانات بهدف الحصول على صلاحيات دخول غير مصرح بها إلى المعلومات والوظائف، تعد من أكثر أنواع الاحتيال المتعلقة بالحسابات انتشارا، وفقاً لآراء المشاركين في الدراسة. وفي الوقت نفسه، أوضحت الدراسة أن عمليات الاحتيال دون استخدام البطاقات ومنها التي تحدث في مواقع التجارة الإلكترونية وطلبات الشراء عبر الهاتف والبريد الإلكتروني كانت أقل انتشارا، ولكنها تسببت في أضرار أكبر للشركات، فقد مثلت نحو 40 % من الخسائر بسبب الاحتيال والتكاليف التشغيلية، ومن هنا تأتي أهمية إدارة أمن المدفوعات كضرورة ملحّة لمواجهة هذه التحديات. وفي هذا الصدد، أطلقت فيزا حزمة جديدة من القدرات الأمنية، للمساعدة على مكافحة وتعطيل عمليات الاحتيال في قطاع المدفوعات، لتحدث بذلك نقلة نوعية في مستويات الأمن السيبراني ومكافحة الاحتيال في منطقة شرق ووسط أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا. جاء ذلك، خلال "قمة Visa لأمن المدفوعات في منطقة شرق ووسط أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا 2019" التي انعقدت في مدينة برشلونة الإسبانية. وتأتي الحزمة الجديدة من القدرات والخدمات الأمنية المرتبطة بالمدفوعات لتسهم في حماية سلامة منظومة المدفوعات، عبر رصد وتعطيل تهديدات الاحتيال التي تستهدف المؤسسات المالية والتجار. وقال هيكتور رودريغيز، رئيس قسم المخاطر في منطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في Visa: "يسعى المحتالون عبر الإنترنت باستمرار إلى تجاوز إجراءات الأمان التقليدية عبر سرقة البيانات الشخصية؛ وجمع البيانات؛ والحصول على معلومات تتمتع بالخصوصية، واستهداف سلاسل التوريد التابعة لأطراف ثالثة موثوقة. وتجمع قدرات أمن المدفوعات الجديدة من Visa بين المدفوعات والتقنيات الإلكترونية الذكية والرؤى والخبرات المكتسبة من التحقيقات في الخروقات الأمنية، والتفاعل مع الهيئات القانونية والسلطات التنفيذية لمساعدة المؤسسات المالية والتجار على مواجهة أكثر التحديات الأمنية خطورة". من جهته، قال نيل فيرنانديز، مدير إدارة المخاطر في Visa الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "أظهرت نتائج دراستنا الحديثة ’ابق آمناً‘ في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ودولة الكويت وباكستان ارتفاعا في مؤشرات ثقة المستهلكين ورضاهم عند إجراء التعاملات الرقمية باستخدام سبل توثيق المدفوعات. ومن هنا تأتي أهمية إطلاق منصات على غرار ’قمة أمن المدفوعات‘ لترجمة جهودنا إلى نتائج ملموسة دعماً لطموحات قطاع التجارة وأهداف التحول الرقمي في المنطقة". اقرأ الخبر من المصدر
  18. السلطات البحرينية تعبر عن ثقتها بأن سباق سيارات الفئة الاولى المقرر ان يجرى الاحد لن تفسده الاحتجاجات. قراءة الخبر كاملاً
  19. السلطات البحرينية تعبر عن ثقتها بأن سباق سيارات الفئة الاولى المقرر ان يجرى الاحد لن تفسده الاحتجاجات. قراءة الخبر كاملاً
  20. مدرب برشلونه جوسيب غوارديولا يهنئ ريال مدريد بفوزهم على فريقه في مباراة السبت ويعترف به بطلا للدوري الاسباني. قراءة الخبر كاملاً
  21. التصويت في الانتخابات الرئاسية الفرنسية ينطلق في الاقاليم الفرنسية فيما وراء البحار، وذلك قبل انطلاقه في فرنسا بيوم واحد. قراءة الخبر كاملاً
  22. رئيس الحكومة التركية يرفض اتهامات نظيره العراقي له بأنه يذكي الفتنة الطائفية في العراق، ويتهم المالكي بدوره بأنه يسعى "للاستعراض وكسب النفوذ،" قائلا إن انقره لا تفرق بين العراقيين. قراءة الخبر كاملاً
  23. مديرة صندوق النقد الدولي كرستين لاغارد تقول السبت إن الصندوق لديه التزام تجاه الدول العربية التي تمر بمرحلة انتقال، وانه ينوي اطلاق برامج لمساعدة هذه الدول على التعامل مع هذه المرحلة. قراءة الخبر كاملاً
  24. اللجنة الدولية للصليب الاحمر تقول إن احد موظفيها الفرنسيين اختطف السبت بينما كان متوجها الى ميناء الحديدة شمالي اليمن. قراءة الخبر كاملاً
  25. مجلس الأمن يتبنى قرارا يقضي بإرسال 300 مراقب إلى سوريا لمراقبة وقف إطلاق النار، وخمسة مراقبين يزورون مدينة حمص ويجوبون عدة شوارع فيها سيرا على الأقدام. قراءة الخبر كاملاً
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..