اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

الأخبار

شباب ياللا يا شباب
  • عدد المشاركات

    113,680
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

    ابدا
  • Days Won

    4

كل منشورات العضو الأخبار

  1. وصل أول قطار إقليمي سريع لميناء الإسكندرية ضمن شبكة القطارات الكهربائية السريعة في مصر، والقطار الذى وصل الميناء من طراز Desiro HC ويتكون من طابقين وتصل طاقته الاستيعابية إلى 849 راكبا وسيعمل على الخطوط بسرعة تشغيلية 160 كم /ساعة. وتم تصنيع القطار لمصر وجرى اختباره بمدينة كريفيلد الألمانية، صنعته شركة سيمنز، وهو ضمن القطارات الكهربائية السريعة المقرر تشغيله بمصر قريبا، وتصل سرعته إلى 160 كم/ساعة ومن المقرر أن يعمل ضمن مشروعات القطار السريع بالخط الأول من السخنة لمرسى مطروح مرورا بالإسكندرية، للتوقف بمراكز المحافظات. كما يتم تصنيع قطار "فیلارو" بسرعة 250 كم /الساعة وهو القطار السريع، وقطار ديسيرو بسرعة 160 كم / الساعة وهو القطار الإقليمى، وقطار ڤیکترون بسرعة 120 كم /الساعة وهو قطار البضائع. اقرأ الخبر من المصدر
  2. ألقى الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، كلمة في المؤتمر الدولى لربط الطاقة والمنعقد في مدينة بكين بالصين خلال الفترة من 25 الى 27 سبتمبر الجارى. وأعرب وزير الكهرباء والطاقة المتجددة عن امتنانه لمنظمة تنمية وتعاون ربط الطاقة العالمية GEIDCO)) لجهودها الصادقة والمبتكرة والحلول المقدمة لتلبية احتياجات العالم من الطاقة. وأعرب عن تقديرة للمنظمة لدعوته للمشاركة في هذا الحدث الهام، معربًا عن أمله أن يكون فرصة عظيمة لتبادل المعرفة والخبرات لتعزيز التحول إلى الطاقة الخضراء وخفض انبعاثات الكربون وإلقاء الضوء على دور ربط الطاقة العالمي. وقدم الشكر للحكومة الصينية على الدعم الذي قدمته لمصر على مدى العقود الماضية التي شهدت تعاونا في مختلف المجالات، وخاصة في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة، والذي يعتبر أحد القطاعات الرئيسية لركائز التنمية. أشار شاكر الى ان الأرض تشهد نطاقًا غير مألوف من الأحداث المناخية القاسية مثل موجات الحر والفيضانات وحرائق الغابات والأوبئة. وهو تحذير ورسالة واضحة، لذا وجب على الجميع التحرك للانتقال إلى مستقبل منخفض الكربون مثلما تم التعهد في اتفاق باريس وتعد هذه هي الدوافع التي تقود إلى تحول الطاقة الذي سيتطلب تغيير شكل إنتاج واستهلاك الكهرباء. اقرأ الخبر من المصدر
  3. استقرت أسعار الأسمنت اليوم، حيث بلغ في الشركة المسلح سعر 1963 جنيهًا للطن، والنصر 1940 جنيهاً للطن، والمعلم 1860 جنيهاً للطن، ووادى النيل 1860 جنيهاً للطن. وسجل سعر الأسمنت بشركة المخصوص 1960 جنيهاً للطن، وسيناء 1873 جنيهاً للطن، وحلوان 2005 جنيهات للطن، والتعمير 1875 جنيها للطن. بينما حقق سعر الأسمنت بشركة أسمنت السويدي 2000 جنيه للطن، والعسكري بني سويف 1850 جنيهاً للطن، والمنيا 1890 جنيهاً للطن، والسهم 1780 جنيهاً للطن. اقرأ الخبر من المصدر
  4. استقرت صباح اليوم أسعار حديد التسليح، حيث بلغ سعره في شركة عز 32135 جنيها للطن، والعتال 39500 جنيه للطن، تسليم أرض المصنع، وبشاي 39700 جنيه، والمراكبي 39500 جنيه للطن، وعطية 39400 جنيه للطن. بينما سجل حديد العلا 40400 جنيه للطن، والجيوشي 39500 جنيه للطن، والكومي 39300 جنيه للطن، وسرحان 39500 جنيه للطن. وحقق حديد العشري 39500 جنيه للطن، والجارحي 34000 جنيهً للطن، المعادي 39300 جنيه للطن، وبيانكو 39000 جنيه للطن. كما سجل حديد مصر ستيل 39000 جنيه للطن، والمصريين 39500 جنيه للطن. اقرأ الخبر من المصدر
  5. ينشر موقع آخر الأنباء سعر الدولار الثلاثاء 26 سبتمبر 2023 بالبنوك سعر الدولار في البنك الأهلي سجل سعر الدولار اليوم في البنك الأهلي المصري نحو 30.75 جنيه للشراء و30.85 جنيه للبيع.. سعر الدولار في بنك مصر بلغ سعر الدولار اليوم في بنك مصر نحو 30.75 جنيه للشراء و30.85 جنيه للبيع. سعر الدولار في بنك الإسكندرية بلغ سعر الدولار اليوم في بنك الإسكندرية نحو 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع. اقرأ الخبر من المصدر
  6. قال الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إن منظومة التعليم العالي شهدت طفرة كبيرة خلال الفترة الماضية، حيث انتقلنا إلى عصر جديد في التعليم، بخريج متميز قادر علي مواكبة ومواجهة سوق العمل المحلي والدولي. وأشار وزير التعليم العالي إلى أن كليات القمة الحقيقية هي التي تحقق بإمكانات ومهارات الخريجين احتياجات الدولة. وأوضح أن عدد الجامعات ارتفع من 50 جامعة في عام 2014 موزعة علي 7 أقاليم إلى 96 جامعة حاليا، فضلًا عن استحداث مسارات جديدة للتعلم، مؤكدًا أن الوزارة تعمل على إتاحة الجامعات في مختلف المحافظات. وأكد أن الإنجاز الحقيقي ليس في عدد الجامعات فقط، ولكن في إدخال مسارات تعليمية جديدة، وكذلك الإتاحة في أماكن لم يكن بها جامعات من قبل. جاء ذلك خلال فعاليات جلسة نقاشية بعنوان "حكاية وطن. الرؤية والإنجاز"، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، والدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني. كان الرئيس السيسي، قد وصل صباح اليوم إلى جامعة قناة السويس ليشهد فعاليات يوم الاحتفال بتفوق جامعات مصر. اقرأ الخبر من المصدر
  7. وقع الدكتور محمد معيط، وزير المالية ومحافظ مصر لدى البنك الآسيوي للاستثمار فى البنية التحتية، ونظيره بكرواتيا ماركو بريموراك، على هامش مشاركتهما في الاجتماعات السنوية للبنك بشرم الشيخ- اتفاق منع الازدواج الضريبي بين البلدين، على نحو يسهم في تنشيط التجارة وتعزيز الاستثمار بينهما. قال الدكتور محمد معيط وزير المالية، إن اتفاق منع الازدواج الضريبي بين مصر وكرواتيا يعكس حرص البلدين على دفع العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية وتعظيم المصالح المشتركة، وحفظ الحقوق الضريبية، لافتًا إلى أنه تم بحث مقترحات جعل كرواتيا بوابة للصادرات المصرية للأسواق الأوروبية. وأوضح الوزير أننا نتطلع إلى زيادة الاستثمارات الكرواتية في مصر، واستغلال الفرص التنموية المتاحة، داعيًا المستثمرين والشركات الكرواتية الراغبة في توسيع استثماراتها في مصر، إلى الاستفادة من الإجراءات التي اتخذتها الحكومة المصرية المحفزة للإنتاج والتصدير في مختلف المجالات بما في ذلك «الرخصة الذهبية»، و«وثيقة سياسة ملكية الدولة»، و«الطروحات الحكومية». وأضاف أننا مستمرون في ميكنة المنظومة الضريبية والاستفادة من النظم الإلكترونية الحديثة والذكاء الاصطناعي في الارتقاء بمستوى الأداء الضريبي، بما يساعد على جعل المنظومة الضريبية أكثر تطورًا وتحفيزًا وجذبًا للاستثمار المحلي والأجنبي. اقرأ الخبر من المصدر
  8. قال الدكتور محمد معيط، وزير المالية ومحافظ مصر لدى البنك الآسيوي للاستثمار فى البنية التحتية، أننا ناقشنا الكثير من القضايا التنموية والتمويلية ومحفزات القطاع الخاص خلال اليوم الأول لاجتماعات البنك بشرم الشيخ، واتفقنا على أهمية تعميق الشراكات القارية؛ على نحو يعزز التواصل والترابط لتلبية الاحتياجات التنموية للدول. وأضاف د. معيط، بحضور جين ليتشون رئيس البنك، أن الفترة المقبلة ستشهد تعزيز التعاون الإنمائي متعدد الأطراف للعمل المناخي والمستدام، بما يسهم فى زيادة الاعتماد على المشروعات الصديقة للبيئة، لافتًا إلى أن حشد الموارد المالية الميسرة لتحفيز القطاع الخاص على الاستثمار فى البنية التحتية، من أهم الموضوعات الرئيسية التى تناولتها المناقشات اليوم الأول، كما جاءت قضايا الطاقة والعمل المناخي فى صدارة الجلسات، حيث يواجه العالم تحديات اقتصادية كلية وتمويلية جديدة ناتجة عن التغيرات السريعة في المناخ والتحديات الاقتصادية العالمية الأخرى. وأشار إلى أن التعاون الإقليمى والدولى يعد الركيزة الأساسية لمواجهة التحديات الاقتصادية، حيث لا يمكن بدونه التوصل إلى أرضية مشتركة أو إجراء مناقشات مثمرة. منوها بأن جلسات اليوم الثانى من الاجتماعات السنوية تتناول موضوعات «حشد الموارد والأدوات المبتكرة للمساعدة في سد الفجوة فى مشروعات البنية التحتية»، فضلًا عن «تحديات تزايد الضغوط التضخمية»، و«ارتفاع تكلفة التمويل»، والضغوط الاقتصادية التي يشعر بها العالم بأسره، خاصة في الأسواق الناشئة، موضحًا أنه من المهم أن نأخذ فى الاعتبار التحديات والفرص المتاحة عبر آليات تمويل تحقق فوائد للدول وخاصة النامية، مضيفا أن الاجتماعات السنوية تمثل فرصة مثالية لبحث سبل التوسع فى تدعيم التعاون التنموي متعدد الأطراف. اقرأ الخبر من المصدر
  9. قال الدكتور محمد معيط، وزير المالية ومحافظ مصر لدى البنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية، إن دول العالم تعطى أولوية للاستثمار فى مشروعات البنية التحتية الذكية والأكثر مرونة مناخيًا التي ترتكز على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعى، خاصة في ظل ما تشهده الساحة الدولية من تحديات وأزمات متتالية يتطلب معها تعزيز مرونة الاتصال القارى، وتوفير قنوات مختلفة تتدفق منها المعلومات والبيانات، بما يساعد على سرعة التواصل الفعَّال بين البلدان بطرق متعددة، من خلال تعظيم الشراكات الدولية متعددة الأطراف لضمان استدامة تعبئة الموارد المالية وسد الفجوة التمويلية بمشروعات البنية التحتية الرقمية. وأضاف د. معيط خلال مشاركته فى حلقة نقاشية بعنوان: «تحسين التواصل فى ظل عالم ملئ بالتحديات»، أننا ندعو شركاء التنمية والبنوك متعددة الأطراف إلى التدخل السريع لمساندة الاقتصادات الناشئة خاصة فى ظل الضغوط التى يشهدها الهيكل المالى العالمى، من خلال حشد الموارد المالية منخفضة التكلفة للقطاع الخاص لزيادة مساهمته فى مشروعات البنية التحتية طويلة الأجل بمجالات النقل المستدام والطاقة، بما يساعد على تخفيف العبء المالى عن موازنات الدول وتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، وخلق المزيد من فرص العمل جنبًا إلى جنب، مع تعزيز قدرة الدول على توفير الاحتياجات الأساسية لمواطنيها. وأشار إلى أن الدولة قطعت شوطًا كبيرًا فى تنفيذ وتطوير مشروعات النقل المستدام التى تعزز من الاتصال والترابط الإقليمى، ومن أبرزها: المونوريل وتطوير السكك الحديدية، وتحسين الطرق والموانئ المصرية، وبناء الأنفاق الحديثة، وحفر قناة السويس الجديدة، والمنطقة الاقتصادية التابعة لها التي تعد ملتقى ومركزًا للتواصل بين آسيا وأوروبا وأفريقيا، والتي أسهمت بدورها في تسهيل حركة التجارة البينية وخفض الوقت اللازم لنقل البضائع. ولفت الوزير إلى أن مصر شهدت طفرة غير مسبوقة فى مشروعات البنية التحتية الداعمة للطاقة المتجددة الصديقة للبيئة، حيث يتم حاليًا إنشاء مركز بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس لتصدير ونقل الهيدروجين الأخضر إلى أوروبا، على نحو يسهم فى تحويل مصر إلى مركز إقليمي لإنتاج الهيدروجين الأخضر، لافتًا إلى أن الدولة مستمرة فى تعزيز سبل التعاون المثمر مع البنك الآسيوي للاستثمار فى البنية التحتية وزيادة محفظته بالمشروعات التنموية الاستثمارية بمصر، عبر الاستفادة مما يقدمه البنك من خبرات وفرص تمويلية ميسرة تسهم فى جذب المزيد من الاستثمارات الخاصة بالقطاعات ذات الأولوية الوطنية، وقد انعكس حجم التعاون بين مصر والبنك فى تنفيذ عدد من المشروعات المهمة منها: محطة بنبان للطاقة الشمسية، وخط مترو أبو قير، ومشروعات الربط البينية الكهربائية، والصرف الصحى بالريف. اقرأ الخبر من المصدر
  10. بعد يوم من إعلان الجيش الأوكراني قتل قائد الأسطول الروسي في البحر الأسود في ضربة صاروخية، نفت روسيا الواقعة، وظهر القائد "عبر الفيديو" خلال اجتماع مع وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو. وكان الجيش الأوكراني قد أعلن الاثنين أنه قتل قائد الأسطول الروسي في البحر الأسود، فيكتور سوكولوف، في ضربة الجمعة، على مقرّ البحرية في سيباستوبول في شبه جزيرة القرم. وجاء الرد الروسي الثلاثاء، عندما أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قائد أسطول البحر الأسود الروسي الذي قالت كييف إنها قتلته.. يحضر اجتماعا. وظهر قائد الأسطول الروسي في البحر الأسود فيكتور سوكولوف الذي أعلن الجيش الأوكراني الاثنين أنه قتله الأسبوع الماضي، في صور وزّعتها وزارة الدفاع الروسية الثلاثاء. وفي فيديو لاجتماع بين وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو وعدد من القادة الروس، ظهر سوكولوف في أحد "النوافذ" في الفيديو. وبان المسؤول في الصور بزيّ عسكري على شاشة كبيرة إلى جانب مسؤولين عسكريين كبار آخرين خلال مشاركتهم في اجتماع عبر الفيديو ترأسه وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو. ولفت بيان لا يذكر اسم المسؤول إلى أن الاجتماع جرى الثلاثاء. اقرأ الخبر من المصدر
  11. سلم الدكتور محمد معيط، وزير المالية ومحافظ مصر لدى البنك الآسيوي للاستثمار فى البنية التحتية، بحضور جين ليتشون رئيس البنك- رئاسة مجلس محافظي البنك إلى أوزباكستان، التى تتولى استضافة الاجتماعات السنوية للبنك، العام المقبل، وذلك على هامش فعاليات اليوم الثاني للاجتماعات السنوية الثامنة بمصر. وأعرب د. معيط عن تقديره للتعاون المثمر بين البنك وفريق العمل المصرى برئاسة أحمد كجوك نائب الوزير وعضو مجلس إدارة البنك، الذى انعكس فى التنظيم الجيد للاجتماعات السنوية الثامنة، موضحًا أننا نتطلع إلى استكمال ما بدأناه من مناقشات بناءة لتعزيز الشراكات التنموية فى أوزبكستان العام المقبل، على نحو يتسق مع استراتيجية البنك الهادفة إلى تعزيز الترابط القاري، لتحقيق التنمية المستدامة، مع الاهتمام بقضايا التغيرات المناخية. وأضاف الوزير أن مصر تضع كل خبراتها وقدراتها لإنجاح استراتيجية تحفيز القطاع الخاص للاستثمار فى البنية التحتية، حيث يتسق هذا التوجه مع المسار المصرى الداعم والمحفز للاستثمارات الخاصة فى شتى القطاعات ذات الأولوية الوطنية والأفريقية أيضًا. وأشار إلى أن العمل والتعاون متعدد الأطراف يساعد بشكل محورى على مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية الراهنة، التى لا تستطيع أى حكومة التعامل معها بشكل منفرد، فى ظل ما يعانيه الاقتصاد العالمي، خاصة البلدان النامية والأفريقية من ارتفاع شديد فى تكلفة التمويل بالأسواق الدولية، وزيادة أسعار السلع الأساسية بشكل غير مسبوق، بما يفرض أعباءً تمويلية على موازنات الدول، جنبًا إلى جنب مع ما تتطلبه جهود التكيف المناخي من تمويلات ضخمة. اقرأ الخبر من المصدر
  12. قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن الدولة أنفقت 180 مليار جنيه كتكلفة بناء فقط لتطوير منظومة التعليم العالي. جاء ذلك خلال جلسة بناء الإنسان ضمن فاعليات يوم الاحتفال بتفوق الجامعات المصرية والمقام في جامعة قناة السويس، مشيرًا إلي أن هذه القيمة لا تدخل فيها تكلفة التشغيل التي يتم إنفاقها سواء من قبل الحكومة أو عبر الجامعات الخاصة. وتابع: “الأرقام دي كانت قيمة الجنيه فيها مختلفة تماما عن قيمته الحالية.. من 2014 لـ 2016 كان (الدولار) بـ 8 أو 9 جنيهات أو أقل.. بعدها بشوية بقى بـ16 جنيها.. تخيلوا لو كنا أخدنا قرار إنشاء وتطوير الجامعات النهاردة يا ترى التكلفة كانت هتبقى كام.. هل كان هيبقى 180 ولا 200 ولا 250 ولا 300”. اقرأ الخبر من المصدر
  13. أكد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، أن المدرسة في عام 2014 لم تكن جاذبة على الإطلاق، وبدأنا في تغيير شكل المباني، والناس تلمس ذلك. وقال وزير التربية والتعليم،: "عندنا بنية تكنولوجية، لكن عايزين أكثر. عدد الفصول حاليا 552 ألف فصل، وأنشأنا فصولا جديدة بتكلفة 4 مليارات جنيه". أضاف "المناهج المصرية لم تكن تصلح للتطوير والإصلاح، لذلك أقدمنا على بناء مناهج جديدة تماما، تناسب العصر ومتطلبات المستقبل". وقال وزير التربية والتعليم، "تم تطوير 49 منهجًا، وانتهينا من وضع الإطار العام لمناهج المرحلة الإعدادية". جاء ذلك خلال جلسة بناء الإنسان، ضمن فعاليات يوم الاحتفال بتفوق طلاب مصر، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي. اقرأ الخبر من المصدر
  14. بدأت ظهر اليوم الثلاثاء في العاصمة الروسية موسكو، مباحثات بين وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ووزير الخارجية التونسي نبيل عمار. وفي مستهل المباحثات، أشار لافروف إلى أنه توجد اليوم فرصة جيدة لمناقشة "القضايا المتعلقة بالعلاقات الثنائية والشؤون الإقليمية والوضع الدولي" بالتفصيل، بما في ذلك تطوير المناقشات التي جرت في نيويورك خلال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقال الوزير الروسي مخاطبا الضيف التونسي: "شكرا لكم على قبول دعوتنا. وأتطلع إلى محادثة مثمرة". وفي يوليو الماضي، زار الوزير عمار بطرسبورغ على رأس الوفد التونسي إلى القمة الروسية- الإفريقية. وتعمل روسيا وتونس بنشاط على تطوير العلاقات التجارية والاقتصادية، وينمو حجم التجارة المتبادلة كل عام. تصدر روسيا الحبوب والأمونيا وزيت فول الصويا إلى تونس، وتستورد منها المنسوجات والأحذية والآلات والمعدات الكهربائية والمطاط والتمور والخضروات الطازجة والأسماك والمأكولات البحرية. اقرأ الخبر من المصدر
  15. ألقى السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي كلمة في ورشة العمل التشاورية حول حالة الأمن الغذائي العربي التى تنظمها جامعة الدول العربية بحضور أحمد ابو الغيط - أمين عام جامعة الدول العربية وبعض وزراء الزراعة العرب وممثلي المنظمات العربية والدولية. وقال القصير إن قضية الامن الغذائي أصبحت من القضايا المحورية أقليمياً وعالمياً كما تعتبر واحده من أكثر التحديات التي تواجه الدول المتقدمة والنامية على السواء، حيث لم تعد مشكلة الفجوة الغذائية مجرد مشكلة اقتصادية وزراعية فحسب بل تعدت ذلك لتصبح قضية سياسة استراتيجية ترتبط بالأمن القومي والإقليمي، الأمر الذي يقتضى ضرورة قيام دولنا العربية جميعاً تحت مظلة الجامعة العربية بالبحث عن اليات جديدة ومبتكرة لتطوير القطاع الزراعي وزيادة الإنتاجية وذلك لضمان تحقيق الأمن الغذائي لشعوبنا الكريمة من خلال بناء انظمة غذائية وزراعية اكثر صموداً وأكثر استدامة وشمولاً. أضاف: نظراً لأن قطاع الزراعة والانشطة المرتبطة به يعتبر المصدر الرئيسي لتحقيق الأمن الغذائي للشعوب وتوفير المواد الخام التي تدخل في كثير من الصناعات، كما يعتبر ركيزة أساسية في دعم اقتصاد الدول من خلال توفير فرص العمالة المباشرة وغير المباشرة خاصة للشباب والمرأة بالمناطق الريفية. وقال القصير ان قطاع الزراعة بالدولة المصرية نهضة ودعماً غير مسبوق من القيادة السياسية خلال التسع سنوات الماضية من خلال مجموعة من المحاور تمثلت أهمها في تأكيد القيادة السياسية المصرية المستمر على الدور الحيوي الذي يلعبه القطاع في الاقتصاد القومي المصري وكذلك التوجيه الدائم بضرورة تبني أن تكون محاور التوسع الأفقي بإضافة نحو 4 مليون فدان لتدعيم إنتاج المحاصيل الزراعية الاستراتيجية وتحقيق الأمن الغذائي. ويتمثل هذا الاهتمام كذلك في زيادة الاستثمارات الحكومية الموجهة إلى قطاع الزراعة في السنوات الأخيرة وتنفيذ العديد من المشروعات الزراعية القومية الكبرى مع تهيئه مناخ الاستثمار فيه. اقرأ الخبر من المصدر
  16. وقَّع الكاتب الصحفي كرم جبر رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، مذكرة تفاهم مع منى المرى نائب رئيس مجلس دبي للإعلام، بحضور الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام. وأكد الكاتب الصحفي كرم جبر خلال التوقيع أهمية التعاون الإعلامي بين البلدين الذي يعكس العلاقات المتينة بين زعيمي البلدين، مضيفًا أن هناك مظلَّة سياسية رائعة يشكّلها الرئيس عبدالفتاح السيسي والشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات، وكذلك خصوصية العلاقات مع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات ورئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وأثنى على التعاون المستمر والتنسيق في المواقف والرؤى بما يعكس عمق الروابط والعلاقات بين البلدين . وأضاف جبر أن هناك خصوصية في العلاقات بين مصر والإمارات في المجال الإعلامي، ونهدف إلى أن يعكس الإعلام الصورة الحقيقية الجيدة للتواصل بين الدولتين، مشيدًا بالعلاقات التاريخية المتينة التي تربط بين الشعبين. وأكد أهمية التعاون في مجالات متعددة، في مقدمتها الإعلام البيئي في ضوء استضافة الإمارات لمؤتمر المناخ نهاية هذا العام، وكذلك التحديات التي تواجة الإعلام العربي نتيجة الثورة الرقمية والذكاء الاصطناعي، ومواجهة الغزو المنظَّم لوسائل الإعلام الحديثة والمنصات الإلكترونية التي تدخل البيوت وتُقدم محتوى لا يتلاءم أحيانًا مع القيم الدينية والأخلاقية لمجتمعاتنا العربية، وضرورة الوصول إلى محتوى إعلامي يتواءم مع عاداتنا وتقاليدنا. وتتضمن مذكرة التفاهم دعم صناعة الإعلام عبر تعزيز التعاون بين "مجلس دبي للإعلام" و"المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام"، من خلال التعاون في تدريب وتطوير الكوادر الإعلامية العاملة في مختلف القطاعات في المؤسسات الإعلامية، وتبادُل الخبرات والمعرفة الفنية بين المؤسسات الإعلامية في البلدين، والتعاون في إجراء البحوث والدراسات المتخصصة في المجال الإعلامي، وكذلك الملكية الفكرية للدراسات والبحوث الإعلامية. وتدخل المذكرة حيز التنفيذ فور التوقيع عليها من قِبَل مسئولي مجلس دبي للإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وستظل سارية المفعول حتى تعديلها أو إنهائها من قِبَل أيٍ من الطرفين وبموافقة متبادلة. اقرأ الخبر من المصدر
  17. أكد رضا حجازي وزير التربية والتعليم الفني، أهمية التعليم الفني في صناعة الاقتصاد، مشيرًا إلى أن الصورة الذهنية عن التعليم الفني ليست جيدة فالطالب الضعيف هو الذي يدخل التعليم الفني. أضاف رضا حجازي خلال جلسة بناء الإنسان التي شهدها الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه بفضل المدارس التكنولوجية تغيرت الصورة الذهنية وتزايد عدد مدارس التعليم الفني. استطرد حجازي، قائلا: نفذنا المدارس التكنولوجية (62 مدرسة) بالتعاون مع مبادرة "ابدأ، وتزايد أعداد الطلاب في تلك المدارس. أشار وزير التربية والتعليم إلى استحداث العديد من التخصصات ولدينا دول تطلب فنيين للعمل لديها، متابعًا: نتعاون مع القطاع الخاص لأنه هام جدًا وهم شركاؤنا لهم كل التحية. اقرأ الخبر من المصدر
  18. قال الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، إن تغير المناخ أصبح ظاهرة عالمية ملحة لها آثار كبيرة على مختلف جوانب الحياة خاصة الموارد المائية، وإن ارتفاع درجات الحرارة وزيادة تواتر وشدة الظواهر الجوية المتطرفة مثل الجفاف والفيضانات والسيول؛ تشكل تحديات كبيرة لقطاع المياه، خاصة مع ارتفاع الكوارث المرتبطة بالفيضانات على مستوى العالم بنسبة ١٣٤% منذ عام ٢٠٠٠، بينما زادت حالات الجفاف بنسبة ٢٩% خلال الفترة نفسها، وفقًا لبيانات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية . وأوضح وزير الري، في كلمته خلال مؤتمر "الشراكة من أجل التكيف مع تغير المناخ في الدول العربية"، اليوم الثلاثاء، أن المياه ترتبط وتغير المناخ ارتباطًا وثيقًا، حيث يؤدي ارتفاع درجات الحرارة لزيادة استهلاك المياه وتغير أنماط هطول الأمطار، لقد جعل تغير المناخ من ندرة المياه قضية ملحة لنحو ملياري شخص في جميع أنحاء العالم، حيث يُعاني ما يقرب من نصف سكان العالم من ندرة حادة في المياه على الأقل لجزء من العام، وذلك طبقًا لأحدث تقرير للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ لعام ٢٠٢٢، كما يُسهم ارتفاع منسوب مياه البحر في تملح المياه الجوفية بالمناطق الساحلية. ولفت إلى أن التخفيف من آثار تغير المناخ وضمان الوصول إلى المياه النظيفة ومرافق الصرف الصحي، يُعد أمرًا بالغ الأهمية للمواطنين، وخاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا باعتبارها من أكثر المناطق التي تعاني من الإجهاد المائي في العالم ، حيث توجد ١٤ دولة من أصل ١٧ دولة تعاني من الإجهاد المائي على مستوى العالم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، طبقًا آخر تقرير صادر عن المعهد الدولي للمياه بستوكهولم ومنظمة اليونيسف. وأشار إلى أن متوسط نصيب الفرد من موارد المياه العذبة الداخلية المتجددة أقل بكثير من الحد الذي حددته الأمم المتحدة لندرة المياه، ويؤدى تغير المناخ لزيادة مثل هذا التحدي، ولذلك أصبح من الضرورى أن تقوم دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بوضع وتطبيق استراتيجيات لتحقيق الإدارة المتكاملة للموارد المائية وإجراءات التكيف والتخفيف مع التغيرات المناخية. اقرأ الخبر من المصدر
  19. شارك الدكتور هانى سويلم، وزير الموارد المائية والرى في مؤتمر "الشراكة من أجل التكيف مع تغير المناخ في الدول العربية"، بحضور الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية ، والدكتور محمود محيي الدين رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة 2023 للتنمية المستدامة، والدكتور محمود أبو زيد رئيس المجلس العربي للمياه ووزير الموارد المائية والري الأسبق، والدكتور حسين العطفى وزير الموارد المائية والرى الأسبق. أوضح سويلم أن تغير المناخ أصبح ظاهرة عالمية ملحة لها آثار كبيرة على مختلف جوانب الحياة خاصة الموارد المائية، وأن إرتفاع درجات الحرارة وزيادة تواتر وشدة الظواهر الجوية المتطرفة مثل الجفاف والفيضانات والسيول تشكل تحديات كبير لقطاع المياه، خاصة مع ارتفاع الكوارث المرتبطة بالفيضانات على مستوى العالم بنسبة 134% منذ عام 2000، بينما زادت حالات الجفاف بنسبة 29% خلال الفترة نفسها وفقًا لبيانات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. أضاف: ترتبط المياه وتغير المناخ ارتباطاً وثيقاً حيث يؤدي إرتفاع درجات الحرارة لزيادة إستهلاك المياه وتغير أنماط هطول الأمطار، لقد جعل تغير المناخ من ندرة المياه قضية ملحة لنحو ملياري شخص في جميع أنحاء العالم، حيث يعاني ما يقرب من نصف سكان العالم من ندرة حادة في المياه على الأقل لجزء من العام، وذلك طبقاً لأحدث تقرير للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ لعام 2022، كما يُساهم ارتفاع منسوب مياه البحر في تملح المياه الجوفية بالمناطق الساحلية. ويعد التخفيف من آثار تغير المناخ وضمان الوصول إلى المياه النظيفة ومرافق الصرف الصحي أمراً بالغ الأهمية للمواطنين وخاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا باعتبارها من أكثر المناطق التي تعاني من الإجهاد المائي في العالم ، حيث توجد 14 دولة من أصل 17 دولة تعاني من الإجهاد المائي على مستوى العالم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، طبقاً آخر تقرير صادر عن المعهد الدولي للمياه بستوكهولم ومنظمة اليونيسف، كما أن متوسط نصيب الفرد من موارد المياه العذبة الداخلية المتجددة أقل بكثير من الحد الذى حددته الأمم المتحدة لندرة المياه، ويؤدى تغير المناخ لزيادة مثل هذا التحدى، ولذلك أصبح من الضرورى أن تقوم دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوضع وتطبيق استراتيجيات لتحقيق الإدارة المتكاملة للموارد المائية وإجراءات التكيف والتخفيف مع التغيرات المناخية. وأشار سويلم ما تبذله الدولة المصرية تجاه قضايا المياه خاصة مع حجم التحديات التى تواجه قطاع المياه فى مصر نتيجة التزايد المستمر في عدد السكان والتغيرات المناخية بالتزامن مع ثبات كميات الموارد المائية المتجددة التى تمثل حوالى 50 % فقط من إحتياجاتها ، حيث تصل الموارد المائية في مصر إلى حوالى 60 مليار متر مكعب يقابلها إحتياجات تصل إلى 110 مليار متر مكعب، حيث يتم إعادة إستخدام المياه بقيمة حوالى 21 مليار متر مكعب سنوياً لسد جزء من الفرق بين الموارد والاحتياجات واستيراد منتجات غذائية تقدر قيمتها بحوالى 15 مليار دولار سنوياً، مشيراً لمشروعات إعادة الاستخدام الكبرى في بحر البقر بطاقة 5.60 مليون متر مكعب/ اليوم ، والحمام بطاقة 7.50 مليون متر مكعب/ اليوم، والمحسمة بطاقة مليون متر مكعب/ اليوم لاستصلاح مساحات من الأراضى الزراعية في شمال سيناء وغرب الدلتا. وأشار إلى أهمية تكامل المجهودات التي تقوم بها الدولة مثل أعمال تطهيرات الترع والمصارف بأطوال تصل الى 55 ألف كيلومتر، ومشروعات تأهيل الترع بأطوال تصل الى حوالى 7200 كيلومتر، ومشروعات التحول للرى الحديث بالأراضى الرملية والبساتين ومزارع قصب السكر وتأهيل وصيانة المنشآت المائية بإجمالى 47 ألف منشأ، ومجهودات تطوير منظومة التحكم وتوزيع المياه، مع قيام المواطن بالدور المجتمعى المنوط به والمتمثل في ترشيد إستخدام المياه والحفاظ عليها من الهدر والتلوث. وأشار إلى مشروعات التكيف مع التغيرات المناخية مثل مشروعات الحماية من أخطار السيول لحماية المواطنين والمنشآت والبنية التحتية، حيث تم خلال السنوات التسعة السابقة تنفيذ 268 منشأ في الصعيد و 506 منشآت بجنوب سيناء و50 منشأ بشمال سيناء و74 منشأ بالبحر الأحمر و729 منشأ فى مطروح بتكلفة إجمالية 6.70 مليار جنيه، كما يجرى تنفيذ 70 منشأ بالصعيد بتكلفة 1.30 مليار جنيه، ومستهدف تنفيذ 69 منشأ بتكلفة 4.60 مليار جنيه. وفى مجال حماية الشواطئ والمناطق الساحلية من ارتفاع منسوب سطح البحر .. فقد تم خلال السنوات الماضية تنفيذ أعمال لحماية الشواطئ بأطوال تصل إلى 120 كيلومترا بتكلفة إجمالية 3.60 مليار جنيه والتي أسهمت في إكتساب مساحات من الأراضى قدرها 1.70 مليون متر مربع حماية إستثمارات قدرها 75 مليار جنيه. كما استعرض سويلم مجهودات الوزارة لدعم الدول الأفريقية الشقيقة في مجال توفير مياه الشرب النقية للمواطنين ، حيث قامت الدولة المصرية بإنشاء 28 محطة شرب وخزانات أرضية بدولة جنوب السودان ، 75 محطة مياه و 28 خزانا أرضيا بأوغندا، و180 بئرا جوفيا في كينيا و60 بئرا جوفيا في تنزانيا و12 بئرا جوفيا في الكونغو الديمقراطية. اقرأ الخبر من المصدر
  20. افتتحت اليوم دكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية مؤتمر "الشراكة من أجل التكيّف مع تغيّر المناخ في الدول العربية" بحضور دكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، السفيرة هيفاء أبو غزالة، الأمين العام المساعد ورئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بجامعة الدول العربية، دكتور محمود أبو زيد، رئيس المجلس العربي للمياه والرئيس الفخري لمجلس المياه العالمي ووزير الموارد المائية والري الأسبق، دكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي 27 COPوالمبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة 2030 للتنمية المستدامة، دكتور أحمد السيد، المدير التنفيذي لمعمل عبد اللطيف جميل لمكافحة الفقر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وعدد من الوزراء، ورؤساء المؤسسات الدولية والمنظمات الإقليمية والعربية. قالت الدكتورة هالة السعيد، إن مؤتمر "الشراكة من أجل التكيّف مع تغيّر المناخ في الدول العربية"، يتناول إحدى أهم القضايا التنموية على الصعيدين العالمي والوطني، وهي التكيّف مع تغيّر المناخ في منطقتنا العربية، وذلك لما لتلك الظاهرة من تداعيات اقتصادية واجتماعية تحول دون استفادة شعوب الدول النامية من جهود التنمية؛ وتُمثّل ضغط على اقتصاديات تلك الدول، حيث تمتد تأثيراتها للقطاعات الاقتصادية الرئيسة مثل الزراعة والموارد المائية والطاقة، والبنية التحتية، والتجارة وسلاسل التوريد والإمداد، وكذلك قطاعات الصحة العامة، والأمن الغذائي، والتعليم، وفرص العمل، مضيفة أن هذا مؤتمر اليوم يأتي تكليلًا للشراكة المتميزة التي تجمع بين كلٍ من وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية ومعمل عبد اللطيف جميل لمكافحة الفقر في الشرق الأوسط بالجامعة الأمريكية في القاهرة، والتي قد أثمرت عن مجموعة من المبادرات، وأبرزها المعمل المصري لقياس الأثر (Egypt Impact Lab)؛ بهدف دعم صنع القرار ووضع السياسات القائمة على الأدلة في مجالات التوظيف وتوليد الدخل والحماية الاجتماعية وفي إطار ما توليه الدولة المصرية من أولوية قصوى لقضية التغيرات المناخية، فيسرّني الإعلان عن توسّع مجالات الدراسة بالمعمل المصري لقياس الأثر لتشمل محور جديد يتناول الموضوعات البيئية والطاقة، مما يعزز منظومة التقييم وتصميم الحلول المبتكرة في المجال البيئي من خلال الاستناد إلى الأدلة العلمية الدقيقة، بما يعزز جهود الدولة التنموية. أضافت السعيد أن أبرز مستهدفات مؤتمر اليوم تتمثل في دعم قدرة صانعي السياسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على توجيه الاستثمارات نحو سياسات وبرامج التكيّف مع التغيرات المناخية استنادًا إلى نتائج المنهجيات العلمية لتقييم الأثر، إلى جانب دعم قدرة الخبراء ومفاوضي المناخ على التعاون مع متخذي القرار ، هذا وتتعاظم فائدة قياس أثر السياسات البيئية في ظل ارتفاع تكلفة إجراءات التكيّف، حيث أشار أحدث تقارير برنامج الأمم المتحدة للبيئة حول جهود التكيّف مع التغيّرات المناخية إلى أن تكلفة إجراءات التكيّف في البلدان النامية تقدَّر بنحو 100 مليار دولار أمريكي سنويًا، ومن المتوقع أن تصل إلى 300 مليار دولار أمريكي في عام 2030. أوضحت السعيد أن جلسات المؤتمر النقاشية والتفاعلية، التي تُعقد على مدار يومين متتاليين، تشهد مناقشات موضوعية تتناول (1) بحث دور البنية التحتية والنظم البيئية وموارد المياه غير التقليدية في تعزيز ممارسات الإدارة المستدامة للمياه، وكذا (2) بحث تأثير تغيّر المناخ على الأمن الغذائي العالمي، مع التأكيد على أهمية إشراك أصحاب المصلحة والمجتمع المدني في تطوير وتنفيذ استراتيجيات لإدارة المياه والإنتاج الغذائي تتسم بالعدل والتكافؤ والشمول وتحقق العدالة الاجتماعية. يضاف إلى ذلك (3) تسليط الضوء على التحديات والفرص لدمج التكيّف مع المناخ والمهارات الخضراء في أنظمة التعليم والتدريب لدفع الابتكار وريادة الأعمال في الاقتصاد الأخضر، مع (4) بحث الآثار الاقتصادية والمالية للانتقال إلى الطاقة النظيفة. أشارت السعيد ما سيشهده مؤتمر اليوم من إطلاق معمل عبد اللطيف جميل الجديد للهواء النقي والمياه النظيفة، والذي يهدف إلى تحسين جودة الهواء النقي والمياه النظيفة من خلال التعاون مع الهيئات الحكومية لتوحيد جهود ومبادرات الباحثين وصانعي السياسات في المناطق التي تشتد الحاجة فيها إلى حلول فعالة قائمة على الأدلة للهواء النظيف والمياه. أضافت السعيد أن تضافُر جهود كافة مؤسسات الدولة وشركاء التنمية المحليين والإقليميين والدوليين يأتي إنطلاقاً من قناعةٍ مشتركةٍ بأهمية تكثيف جهود التعاون للتعامل مع ظاهرة تغيّر المناخ، التي باتت تبرُز بشكلٍ متزايدٍ في السياسة العامة، وذلك من خلال إطلاق الشراكات المبتكرة والفعّالة لدراسة تلك القضية، لتوحيد الصف في مواجهة الآثار السلبية لتلك الظاهرة، والتي تزداد حدتها يوماً بعد يوم، وتظهر عواقبها الوخيمة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهي المنطقة التي باتت أكثر مناطق العالم عُرضةً للظواهر الجوية القصوى من سيولٍ وانهياراتٍ أرضية، بل وارتفاع درجات الحرارة بمُعدّل بلغ ضِعف المتوسط العالمي، هذا إلى جانب أخطار نُدرة المياه، مما تتعاظم معه الحاجة المُلحّة للاستجابة الحاسمة لتلك الظاهرة على جميع المستويات، لافتة إلى ما نشهده الأضرار والخسائر الكبيرة التي حدثت نتيجة لمجموعة من الكوارث الطبيعية الناجمة عن تغيّر المناخ عاصرناها مؤخراً، وأبرزها الفيضانات التي ضربت مدينة "درنة" في ليبيا الشقيقة، خلال الشهر الجاري، والتي راح ضحيتها أكثر من 5 آلاف شخص. بالإضافة إلى حرائق الغابات التي تعرّضت لها اليونان مؤخرًا، مع اندلاع عشرات الحرائق كل يوم بسبب تغير المناخ، هذا ولا يقل خطورةً عن تلك الظواهر المناخية المُدمّرة قضية ندرة المياه، حيث أشارت تقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونسيف) والتي أصدرتها خلال العام الجاري إلى أن ما يقرب من ثلثي سكان العالم – يعانون من ندرة حادة في المياه لمدة شهر واحد على الأقل كل عام، كما أنه يمكن أن يواجه نصف سكان العالم في مناطق مختلفة ندرة المياه بحلول عام 2030. أكدت السعيد الارتباط الوثيق بين قضية ندرة المياه ونقص الغذاء، فوفقًا لتصريحات منظمة الأغذية والزراعة هذا العام، فإنه من المتوقع أن يعاني ما يقرب من 600 مليون شخص من نقص التغذية المزمن بحلول عام 2030، ويعكس هذا حجم التحدي الهائل المتمثل في تحقيق هدف التنمية المستدامة الأممي الثاني حول "القضاء على الجوع"، بالإضافة إلى تأثير ذلك على كافة الأهداف الأممية الأخرى وجهود تحقيقها، وأبرزها الأهداف المرتبطة بالحفاظ على صحة البشر، ورفع كفاءة التعليم، والقضاء على الفقر، وهي القضايا التي طُرِحَت على هامش قمة التنمية المستدامة للأمم المتحدة التي عُقِدَت على هامش اجتماعات الشق رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة خلال الشهر الجاري، حيث تبين أن 12% فقط من دول العالم التي استطاعت أن تحقق جزء من أهداف التنمية المستدامة ، مشيرة إلى الإعلان خلال القمة عن التعهدات الوطنية الخاصة بالدول نحو تسريع تنفيذ أجندة 2030. وفي هذا الإطار، فقد أقرّت الدولة المصرية عددًا من الترتيبات والإجراءات المؤسسية التي ستتخذها لدعم وتسريع تحقيق الأهداف الأممية، منها تمويل أهداف أجندة 2030، وتوطين أهداف التنمية المستدامة، والقضاء على الفقر، وزيادة مشاركة القطاع الخاص. أوضحت السعيد أنه في إطار التوجّه العالمي للتحول للأخضر ومواجهة تداعيات التغيّرات المناخية، حَرصَت مصر على أن يكون لها دور فاعل، سواء من خلال المشروعات على المستوى المحلي أو من خلال المبادرات الدولية، حيث تقوم وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية بالمساهمة كشريك أساسي في تطوير معايير الاستدامة البيئية، والتي تهدف إلى دمج معايير التنمية المستدامة في الخطط الوطنية، وفي هذا الإطار، فقد أطلقت الدولة المصرية، متمثلة في وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية في جميع المحافظات المصرية في شهر أغسطس 2022 لتُمثّل مبادرة تنموية مصرية رائدة تستهدف تحفيز الأفكار الإبداعية والتنفيذ العملي للمعالجات البيئية المبتكرة في كافة محافظات مصر؛ للتعامل مع تحديات تغير المناخ وتعزيز جهود التحول الرقمي، تمهيدًا لتبنيها على المستوى الأممي، وفي ضوء النجاح المتميز للدورة الأولى من هذه المبادرة، فقد تم إطلاق الدورة الثانية لها في شهر أبريل 2023، وتم مد فترة التقديم للمبادرة أكثر من مرة؛ نظراً للإقبال الهائل عليها من جانب المشروعات. أشارت السعيد إلى ما تقوم به الدولة للعمل على تخضير الخطة الاستثمارية وزيادة نسبة الاستثمارات العامة الخضراء في الخطة من 40% العام الجاري إلى 50% من إجمالي الاستثمارات العامة بحلول عام 24/2025. من خلال توجيه حوالي 410 مليار جنيه للتخفيف والتكيّف مع آثار التغيّرات المناخية في الخطة الاستثمارية 2023/22، منها 78% موجّهة للتخفيف من آثار التغيرات المناخية، و22% موجّهة لمشروعات التكيّف مع آثار هذه التغيّرات، ومن ثَمَ، يتم بالفعل تنفيذ هذا التوجّه من خلال العديد من المشروعات في مختلف القطاعات، أبرزها مشروعات الطاقة الجديدة والمتجدّدة وكفاءة الطاقة. ومشروعات النقل والتنقل النظيف. وفي هذا الإطار، جاءت مصر كأول دولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تُطلِق السندات الخضراء التي تُركز على تمويل النفقات المرتبطة بمشروعات خضراء صديقة للبيئة، لافتة إلى إنشاء "المجلس الوطني للهيدروجين الأخضر ومشتقاته"، برئاسة السيد الدكتور رئيس مجلس الوزراء، ليؤكد التزام الدولة بتحفيز الاستثمار في مجال الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، بما يتماشى مع متطلبات التنمية المستدامة وخطط الدولة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويضمن تنافسيتها على المستويين الدولي والإقليمي. أكدت السعيد على أن الجهود التي تبذلها الدولة المصرية لمجابهة تلك الظاهرة على المستوى الوطني لم تشغلها عن المشاركة الفاعلة في كافة المبادرات سواء على المستوى الإقليمي والعربي أو على المستوى الأممي، ومن هذا المُنطَلَق، قامت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، على هامش مؤتمر COP 27 بالإعلان عن استضافة مصر لمركز إقليمي فني تحت مسمى "مركز القاهرة لتوطين أهداف التنمية المستدامة" يخدم القارة الأفريقية، وذلك بالتعاون مع برنامجي الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (UN-HABITAT) والإنمائي (UNDP)، تحت مظلة التحالف الأممي (Local 2030) حيث يهدف هذا المركز إلى بناء القدرات، وإعداد المنهجيات والآليات اللازمة لتوطين أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز الشراكات. بالإضافة إلى تقديم الدعم للحكومات المحلية والوطنية، والمجتمع المدني، والمؤسسات الأكاديمية والمنظمات الدولية والإقليمية، وشركاء التنمية، والقطاع الخاص. اختتمت السعيد كلمتها بالإشارة إلى ما قامت به وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، بناءً على نجاح التجربة المصرية في مبادرة "حياة كريمة"، بإطلاق "مبادرة حياة كريمة من أجل أفريقيا قادرة على الصمود في إطار تغير المناخ" على هامش مؤتمر CoP27 أيضاً، حيث تهدف تلك المبادرة إلى دعم تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ واتفاق باريس، وتحسين جودة الحياة في ٣٠٪ من القرى الأكثر فقراً والأكثر هشاشة إزاء التغيرات المناخية بحلول عام ٢٠٣٠، بما يدعم جهود مواجهة ظاهرة تغير المناخ ويسرع من تنفيذ خطط المساهمات المحددة وطنيًا. اقرأ الخبر من المصدر
  21. أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسي، عن مساهمة صندوق تحيا مصر في بناء 100 مدرسة جديدة متميزة، تقدم شهادات دولية. وقال الرئيس، إنه سيتم إنشاء المائة مدرسة جديدة خلال عام واحد، لتكون متاحة للتقديم أمام أولياء الأمور ابتداء من السنة المقبلة. ولفت إلى أن الحكومة ستسرع من وتيرة إنشاء هذه المدارس لتضاف إلى قائمة المدارس المتميزة في مصر، وتستهدف شرائح مجتمعية مختلفة. وأكد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، أن المدرسة في عام 2014 لم تكن جاذبة على الإطلاق، وبدأنا في تغيير شكل المباني، والناس تلمس ذلك. وقال: "عندنا بنية تكنولوجية، لكن عايزين أكثر. عدد الفصول حاليًا 552 ألف فصل، وأنشأنا فصولا جديدة بتكلفة 4 مليارات جنيه". أضاف "المناهج المصرية لم تكن تصلح للتطوير والإصلاح، لذلك أقدمنا على بناء مناهج جديدة تماما، تناسب العصر ومتطلبات المستقبل". وقال "تم تطوير 49 منهجًا، وانتهينا من وضع الإطار العام لمناهج المرحلة الإعدادية". جاء ذلك خلال جلسة بناء الإنسان، ضمن فعاليات يوم الاحتفال بتفوق طلاب مصر، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي اقرأ الخبر من المصدر
  22. أفادت صحيفة "The Washington Post" بأن كييف قد تلقت حتى الآن من الولايات المتحدة أقل من نصف دبابات "أبرامز" الموعودة. ونقلت الصحيفة عن ممثل للقوات الأوكرانية طلب عدم الكشف عن هويته قوله: "حتى الآن تم إيصال أقل من نصف دبابات "أبرامز M1" المتوقعة". وقالت صحيفة "The New York Times"، أمس الأحد، إن الدفعة الأولى من دبابات "أبرامز" وصلت إلى أوكرانيا قبل الموعد المحدد. ولم تذكر مصادر الصحيفة عدد الدبابات التي وصلت إلى أوكرانيا. وذكرت الصحيفة أن كييف طلبت ما لا يقل عن 300 دبابة غربية لهجومها المضاد، لكنها تلقت حتى الآن حوالي نصفها. وأكد الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي فيما بعد وصول دبابات "أبرامز" إلى أوكرانيا. اقرأ الخبر من المصدر
  23. فرضت إدارة بايدن قيودًا تجارية جديدة على 11 شركة صينية وخمس شركات روسية علاوة على شركات وكيانات أخرى، وفق ما ذكرت صحف أمريكية. واتهمت الولايات المتحدة شركة آسيا باسيفيك لينكس للتصدير، ومقرها هونج كونج، وثلاث شركات فنلندية للشحن والتخزين والخدمات اللوجستية، وثلاثة كيانات روسية وشركة ألمانية منتجة للمعدات الصناعية، بالتورط في مخطط لانتهاك قيود التصدير الأمريكية من خلال توريد مكونات الطائرات بدون طيار إلى الدول المدرجة في القائمة السوداء سابقًا إلى مركز التكنولوجيا في سانت بطرسبرج بروسيا. وكانت هذه الشركات من بين 28 شركة تمت إضافتها إلى قائمة الكيانات الأمريكية. واتهم مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأمريكية ثمانية شركات صينية بشراء أو محاولة شراء معدات أمريكية لطائرات بدون طيار لإيران. وتعد القائمة، أداة تستخدمها واشنطن لفرض قيود تجارية على الكيانات التي تعتبرها تهديد للأمن القومي الأمريكي، وقد تم استخدامها مؤخرًا للحد من التكنولوجيا الصينية ومعاقبة من يشارك في دعم آلة الحرب الروسية. وقال آلان استيفيز وكيل وزارة التجارة للصناعة والأمن الأمريكية في بيان ”أفعالنا تبعث برسالة واضحة إلى الذين يحاولون التهرب من ضوابط التصدير و مفادها أنه ستكون هناك عواقب للسلوك الذي يسعى إلى تقويض مصالح الأمن القومي الأمريكي”. وأضاف: ”لن نتردد في اتخاذ إجراءات سريعة وهادفة ضد الذين يواصلون السعي لدعم حرب بوتين غير القانونية وغير الأخلاقية في أوكرانيا”. وقالت وزارة التجارة الصينية في بيان إن الولايات المتحدة تسيء استخدام العقوبات الأحادية في تقويض النظام والقواعد التجارية الدولية، وإعاقة التبادلات الاقتصادية والتجارية الدولية الطبيعية، والإضرار بالحقوق والمصالح المشروعة للشركات والأفراد الصينيين. اقرأ الخبر من المصدر
  24. أعلن اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية الإنتهاء من استعدادات المدارس لاستقبال العام الدراسي الجديد 2023/ 2024، المقرر انطلاقة يوم السبت 30 سبتمبر الجاري، وأكد على جاهزية المدارس لبدء الدراسة من خلال الإنتهاء من أعمال الإنشاءات والصيانة بكافة المدارس على مستوى المحافظة وزيادة عدد الفصول الدراسية لاستيعاب الكثافة الطلابية. أشار الشريف إلى أنه تم الإنتهاء من إنشاء (23) مدرسة بعدد (441) فصل دراسي لاستيعاب عدد أكبر من الطلاب في مختلف المراحل التعليمية وخفض كثافة الفصول، كما تم الإنتهاء من صيانة (96) مدرسة، فلدينا (2805) مدرسة في مختلف مراحل وأنواع التعليم قبل الجامعي (عام وخاص وفني)، بإجمالي عدد (1 445 609) طالب وطالبة، مؤكداً على استعدادات غرفة العمليات الرئيسية بالمحافظة على مدار 24 ساعة لاستقبال أي شكوي والتعامل الفوري معها. وكلف المحافظ، رؤساء الأحياء بتكثيف حملات النظافة والتأكد من خلو محيط المدارس من التعديات والأسواق وتجمعات القمامة خارج الأسوار ورفع جميع صناديق القمامة من جوار الأسوار، وتهيئة كافة المدارس من خلال الإهتمام بالتشجير وزيادة المساحات الخضراء بجميع المدارس، استعدادًا لممارسة الأنشطة المدرسية وتهيئة الملاعب لإستقبال الطلاب بداية الدراسة، مشيرًا إلى أنه تم التأكد من اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتحقيق الإشتراطات الصحية والوقائية حفاظًا على سلامة الطلاب من الأمراض المعدية وذلك بالتنسيق مع مديرية الصحة والسكان. وأوضح أن الإسكندرية من المحافظات التي تحظى برعاية ودعم كامل من القيادة السياسية لتطوير منظومة التعليم، لافتًا إلى أن المحافظة تعمل بجميع أجهزتها لتوفير مناخ تعليمى مناسب لأبنائنا الطلاب وتسعى جاهدة لتطوير الخدمات التعليمية المقدمة للمواطنين، وخاصة فيما يختص بالتوسع فى بناء مدارس جديدة وزيادة أعداد الفصول لتستوعب أكبر عدد ممكن للحد من التكدس بالفصول لا سيما في المناطق الأشد احتياجًا لوجود مدارس. ومن جانبه، قال الدكتور عربي أبوزيد مدير مديرية التربية والتعليم أنّ تعليم الإسكندرية أنهى استعداداته للعام الدراسي الجديد بإنهاء كافة أعمال الصيانة البسيطة والشاملة بمدارس المحافظة، وكذلك نقل وندب بعض المعلمين كليًّا وجزئيًّا لسد العجز، كما تم تنظيم عدد من القوافل التعليمية بالإدارات التعليمية المختلفة، والتى قامت بجولات تفقدية على المدارس بنطاق كل إدارة بجميع مدارس المحافظة ، للتأكد من جاهزيتها لاستقبال العام الدراسى الجديد 2024/2023. وعقد أبوزيد اجتماعًا مع مديري عموم الإدارات التعليمية والتعليم العام والتعليم الفني شدد فيه على تنفيذ الكتاب الدوري رقم ( 30 ) الصادر في أغسطس 2023 والمنظم لانطلاقة العام الدراسي الجديد بإزالة جميع الأبواب والفواصل الحديدية الموضوعة على السلالم والطرقات داخل وخارج المباني وتكثيف الإشراف المدرسي لتوفير كافة عوامل الأمان لأبنائنا الطلاب وإعداد الجداول وقوائم الفصول والاستعداد لتفعيل مجموعات الدعم المدرسي وفق القرار الوزاري 28 لعام 2023 وحظر تحصيل أية مبالغ مالية من الطالب أو أولياء الأمور وتنظيم معارض سفراء الخير بالتنسيق مع المشاركة المجتمعية ومؤسسات المجتمع المدني لتوفير بعض المستلزمات المدرسية لغير القادرين وتنظيم معارض أهلا مدرستي بأسعار أقل من الأسواق تخفيفًا للأعباء عن كاهل المواطنين. اقرأ الخبر من المصدر
  25. لا يزال التنافس مشتعلا ـ مبكرا ـ حول كرسي المكتب البيضاوي في البيت الأبيض، وقبل 3 أشهر تقريبا من الانتخابات التمهيدية (التصفية) في الولايات الأميركية في شهر يناير المقبل، حيث يخوض المرشحون منافسة ضد زملائهم من أعضاء نفس الحزب للفوز بترشيح الحزب لخوض الانتخابات الرئاسية. وكشف استطلاع رأي جديد في الولايات المتحدة، أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب يتقدم على نظيره الحالي جو بايدن بـ10 نقاط مئوية في انتخابات 2024. وحسب الاستطلاع الذي أجرته صحيفة «واشنطن بوست» وقناة «إيه بي سي» قبل يومين، فإن بايدن يتخلف عن ترمب بنسبة 10 نقاط مئوية في هذه المرحلة المبكرة من الانتخابات المنتظرة العام المقبل. وأبرزت نتائج الاستطلاع أن أكثر من 3 من كل 5 ديمقراطيين ومستقلين ذوي ميول ديمقراطية يقولون إنهم يفضلون مرشحا آخر غير الرئيس الحالي «جو بايدن».. في المقابل، يقول مستشارو بايدن إن الرئيس الحالي هو «أقوى ديمقراطي لعام 2024» وأشارت نتائج الاستطلاع إلى أن الرئيس الحالي «بايدن» يتراجع رصيده بسبب تداعيات أزمة التضخم، وأزمة أوكرانيا والدعم الأميركي الكبير لـ«كييف»، وأن بايدن «يكافح للحصول على موافقة الجمهور المتشكك، مع تزايد الاستياء من تعامله مع حرب أوكرانيا والاقتصاد والهجرة، إلى جانب عمره المتقدم». وعادة ما يتجنب الرئيس جو بايدن، البالغ 80 عاما، مسألة السن، لكنه تطرّق إليها خلال حملة لجمع تبرعات في مسرح ببرودواي في نيويورك، ونشرت صحف نيويورك تايمز وواشنطن بوست توضيحه «أن تجربته ساعدته في التعامل مع أزمات مثل الحرب في أوكرانيا وجائحة كورونا، ويبدو أن كثرا يركزون على سنّي. أنا أفهم ذلك، صدقوني، أعرف ذلك أكثر من أي شخص آخر». وفي المقابل، كشفت نتائج الاستطلاع أن الرئيس السابق «ترامب»، يتمتع بموقف قوي على المستوى الوطني، على الرغم من مواجهته العديد من التهم الجنائية، وأن «ترامب يحظى بتأييد 54% من الجمهوريين والمستقلين ذوي الميول الجمهورية، وكانت النسبة 51% في شهر مايو الماضي». وخلافا لما يعتقده الكثيرون، فإن الناخبين الأميركيين لا يقومون بانتخاب رئيسهم مباشرة، بل يتم حسم الانتخابات عن طريق للهيئات الانتخابية أو المجمع الانتخابي (Electoral College)، التي تتكون من 538 مندوباً. وهذا العدد يوازي عدد أعضاء الكونجرس الأميركي بمجلسيه النواب والشيوخ، علاوة على ثلاثة أعضاء من مقاطعة كولومبيا التي يوجد بها العاصمة واشنطن، على الرغم من أنها لا تملك أى تمثيل انتخابي فى الكونجرس. حيث يكون لكل ولاية أميركية داخل هذا المجمع الانتخابي عدد معين من الأصوات، بحسب عدد سكانها وعدد النواب الذين يمثلونها في الكونجرس. وعلى هامش المنافسة الانتخابية المبكرة داخل الولايات المتحدة الأميركية، فقد أشارت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، إلى فرضيةِ عودةِ دونالد ترامب إلى البيتِ الأبيض، والمخاوِف التي يطرحها ذلك عند المسؤولين الأوروبيين. وتقول إن «ترامب واحد» كانَ بمثابةِ كابوسٍ للأوروبيين، وإن «ترامب إثنان» يمكن أن يكون جحيمهم. وإن هذا الاحتمال، يجعَلهم يرتّعِدون. ففي مقرٍ حِلفِ «الناتو» يتنهد أحد الديبلوماسيينَ قائلا: إن الحلف بالكادِ يتعافى من صدماتِ الولايةِ الأولى لترامب. بينما يتزايد القلق في مبنى آخر غيرِ بعيد، هو مقر الاتحاد الأوروبي في بروكسل، التي وَصفها ترامب «بِجحرِ الفئران»، حيث ترى قياداته وجوب الاستعدادِ لاحتمالِ عودةِ ترامب، والاضطرارِ إلى القيامِ بالأشياءِ من دونِ الأميركيين. اقرأ الخبر من المصدر
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..