-
عدد المشاركات
1,136 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
4
كل منشورات العضو على المرابط
-
(1) (كُنّا أسياداً في الغابة. قطعونا من جذورنا. قيّدونا بالحديد. ثمّ أوقفونا خَدَماً على عتباتهم. هذا هو حظّنا من التمدّن.) ليس في الدُّنيا مَن يفهم حُرقةَ العبيد مِثلُ الأبواب ! (2) ليس ثرثاراً. أبجديتهُ المؤلّفة من حرفين فقط تكفيه تماماً للتعبير عن وجعه: ( طَقْ ) ! (3) وَحْدَهُ يعرفُ جميعَ الأبواب هذا الشحّاذ. ربّما لأنـه مِثلُها مقطوعٌ من شجرة ! (4) يَكشِطُ النجّار جِلدَه .. فيتألم بصبر. يمسح وجهَهُ بالرَّمل .. فلا يشكو. يضغط مفاصِلَه.. فلا يُطلق حتى آهة. يطعنُهُ بالمسامير .. فلا يصرُخ. مؤمنٌ جدّاً لا يملكُ إلاّ التّسليمَ بما يَصنعهُ الخلاّق ! (5) ( إلعبوا أمامَ الباب ) يشعرُ بالزَّهو. السيّدةُ تأتمنُهُ على صغارها ! (6) قبضَتُهُ الباردة تُصافِحُ الزائرين بحرارة ! (7) صدرُهُ المقرور بالشّتاء يحسُدُ ظهرَهُ الدّافىء. صدرُهُ المُشتعِل بالصّيف يحسدُ ظهرَهُ المُبترد. ظهرُهُ، الغافِلُ عن مسرّات الدّاخل، يحسُدُ صدرَهُ فقط لأنّهُ مقيمٌ في الخارِج ! (8) يُزعجهم صريرُه. لا يحترمونَ مُطلقاً.. أنينَ الشّيخوخة ! (9) ترقُصُ ، وتُصفّق. عِندَها حفلةُ هواء ! (10) مُشكلةُ باب الحديد إنّهُ لا يملِكُ شجرةَ عائلة ! (11) حَلقوا وجهَه. ضمَّخوا صدرَه بالدُّهن. زرّروا أكمامَهُ بالمسامير الفضّية. لم يتخيَّلْ، بعدَ كُلِّ هذهِ الزّينة، أنّهُ سيكون سِروالاً لعورةِ منـزل ! (12 ) طيلَةَ يوم الجُمعة يشتاق إلى ضوضاء الأطفال بابُ المدرسة. طيلةَ يوم الجُمعة يشتاقُ إلى هدوء السّبت بابُ البيت ! (13) كأنَّ الظلام لا يكفي.. هاهُم يُغطُّونَ وجهَهُ بِستارة. ( لستُ نافِذةً يا ناس .. ثُمّ إنني أُحبُّ أن أتفرّج.) لا أحد يسمعُ احتجاجَه. الكُلُّ مشغول بِمتابعة المسرحيّة ! (14) أَهوَ في الدّاخل أم في الخارج ؟ لا يعرف. كثرةُ الضّرب أصابتهُ بالدُّوار ! (15) بابُ الكوخ يتفرّجُ بكُلِّ راحة. مسكينٌ بابُ القصر تحجُبُ المناظرَ عن عينيهِ، دائماً، زحمةُ الحُرّاس ! (16) (يعملُ عملَنا ويحمِلُ اسمَنا لكِنّهُ يبدو مُخنّثاً مثلَ نافِذة.) هكذا تتحدّثُ الأبوابُ الخشَبيّة عن البابِ الزُّجاجي ! (17) لم تُنْسِهِ المدينةُ أصلَهُ. ظلَّ، مثلما كان في الغابة، ينامُ واقفاً ! (18) المفتاحُ النائمُ على قارعةِ الطّريق .. عرفَ الآن، الآن فقط، نعمةَ أن يكونَ لهُ وطن، حتّى لو كان ثُقباً في باب! (19) (- مَن الطّارق ؟ - أنا محمود .) دائماً يعترفون .. أولئكَ المُتّهمون بضربه ! (20) ليسَ لها بيوت ولا أهل. كُلَّ يومٍ تُقيم بين أشخاصٍ جُدد.. أبوابُ الفنادق ! (21) لم يأتِ النّجارُ لتركيبه. كلاهُما، اليومَ، عاطِلٌ عن العمل ! (22) - أحياناً يخرجونَ ضاحكين، وأحياناً .. مُبلّلين بالدُّموع، وأحياناً .. مُتذمِّرين. ماذا يفعلونَ بِهِم هناك ؟! تتساءلُ أبوابُ السينما. (23) (طَقْ .. طَقْ .. طَقْ ) سدّدوا إلى وجهِهِ ثلاثَ لكمات.. لكنّهم لم يخلعوا كَتِفه. شُرطةٌ طيّبون ! (24) على الرّغمَ من كونهِ صغيراً ونحيلاً، اختارهُ الرّجلُ من دونِ جميعِ أصحابِه. حَمَلهُ على ظهرِهِ بكُلِّ حنانٍ وحذر. أركَبهُ سيّارة. ( مُنتهى العِزّ )..قالَ لنفسِه. وأمامَ البيت صاحَ الرّجُل: افتحوا .. جِئنا ببابٍ جديد لدورةِ المياه ! (25) - نحنُ لا نأتي بسهولة. فلكي نُولدَ، تخضعُ أُمّهاتُنا، دائماً، للعمليّات القيصريّة. يقولُ البابُ الخشبي، وفي عروقه تتصاعدُ رائِحةُ المنشار. - رُفاتُ المئات من أسلافي .. المئات. صُهِرتْ في الجحيم .. في الجحيم. لكي أُولدَ أنا فقط. يقولُ البابُ الفولاذي ! (26) - حسناً.. هوَ غاضِبٌ مِن زوجته. لماذا يصفِقُني أنـا ؟! (27) لولا ساعي البريد لماتَ من الجوع. كُلَّ صباح يَمُدُّ يَدَهُ إلى فَمِـه ويُطعِمُهُ رسائل ! (28) ( إنّها الجنَّـة .. طعامٌ وافر، وشراب، وضياء ، ومناخٌ أوروبـّي.) يشعُرُ بِمُنتهى الغِبطة بابُ الثّلاجة ! (29) - لا أمنعُ الهواء ولا النّور ولا أحجبُ الأنظار. أنا مؤمنٌ بالديمقراطية. - لكنّك تقمعُ الهَوام. - تلكَ هي الديمقراطية ! يقولُ بابُ الشّبك. (30) هاهُم ينتقلون. كُلُّ متاعِهم في الشّاحِنة. ليسَ في المنـزل إلاّ الفراغ. لماذا أغلقوني إذن ؟! (31) وسيطٌ دائمٌ للصُلح بين جِدارين مُتباعِدَين ! (32) في ضوء المصباح المُعلَّقِ فوقَ رأسهِ يتسلّى طولَ الليل بِقراءةِ كتابِ الشّارع ! (33) ( ماذا يحسبُ نفسَه ؟ في النّهاية هوَ مثلُنا لا يعملُ إلاّ فوقَ الأرض.) هكذا تُفكِّرُ أبواب المنازل كُلّما لاحَ لها بابُ طائرة. (34) من حقِّهِ أن يقفَ مزهوّاً بقيمته. قبضَ أصحابُهُ من شركة التأمين مائة ألفِ دينار، فقط .. لأنَّ اللصوصَ خلعوا مفاصِلَه ! (35) مركزُ حُدود بين دولة السِّر ودولة العلَن. ثُقب المفتاح ! (36) - محظوظٌ ذلكَ الواقفُ في المرآب. أربعُ قفزاتٍ في اليوم.. ذلكَ كُلُّ شُغلِه. - بائسٌ ذلك الواقفُ في المرآب. ليسَ لهُ أيُّ نصيب من دفءِ العائلة ! (37) ركّبوا جَرَساً على ذراعِه. فَرِحَ كثيراً. مُنذُ الآن، سيُعلنون عن حُضورِهم دونَ الإضطرار إلى صفعِه ! (38) أكثرُ ما يُضايقهُ أنّهُ محروم من وضعِ قبضتهِ العالية في يدِ طفل ! (39) هُم عيّنوهُ حارِساً. لماذا، إذن، يمنعونَهُ من تأديةِ واجِبه ؟ ينظرُ بِحقد إلى لافتة المحَل: (نفتَحُ ليلاً ونهاراً) ! (40) - أمّا أنا.. فلا أسمحُ لأحدٍ باغتصابي. هكذا يُجمِّلُ غَيْرتَه الحائطُ الواقف بينَ الباب والنافذة. لكنَّ الجُرذان تضحك ! (41) فَمُهُ الكسلان ينفتحُ وينغَلِق. يعبُّ الهواء وينفُثهُ. لا شُغلَ جديّاً لديه.. ماذا يملِكُ غيرَ التثاؤب ؟! (42) مُعاقٌ يتحرّكُ بكرسيٍّ كهربائي.. بابُ المصعد ! (43) هذا الرجُلُ لا يأتي، قَطُّ، عندما يكونُ صاحِبُ البيتِ موجوداً ! هذهِ المرأةُ لا تأتي، أبداً ، عندما تكونُ رَبَّةُ البيتِ موجودة ! يتعجّبُ بابُ الشّارع. بابُ غرفةِ النّوم وَحدَهُ يعرِفُ السّبب ! (44) ( مُنتهى الإذلال. لم يبقَ إلاّ أن تركبَ النّوافِذُ فوقَ رؤوسنا.) تتذمّرُ أبوابُ السّيارات ! (45) - أنتَ رأيتَ اللصوصَ، أيُّها الباب، لماذا لم تُعطِ أوصافَـهُم ؟ - لم يسألني أحد ! (46) تجهلُ تماماً لذّةَ طعمِ الطّباشير الذي في أيدي الأطفال، تلكَ الأبوابُ المهووسةُ بالنّظافة ! (47) - أأنتَ متأكدٌ أنهُ هوَ البيت ؟ - أظُن .. يتحسّرُ الباب : تظُنّ يا ناكِرَ الودّ ؟ أحقّاً لم تتعرّف على وجهي ؟! (48) وضعوا سعفتينِ على كتفيه. - لم أقُم بأي عملٍ بطولي. كُلُّ ما في الأمر أنَّ صاحبَ البيتِ عادَ من الحجّ. هل أستحِقُّ لهذا أن يمنحَني هؤلاءِ الحمقى رُتبةَ ( لواء ) ؟! (49) ليتسلّلْ الرّضيع .. لتتوغّلْ العاصفة .. لا مانعَ لديهِ إطلاقاً. مُنفتِح ! (50) الجَرسُ الذي ذادَ عنهُ اللّطمات .. غزاهُ بالأرق. لا شيءَ بلا ثمن ! (51) يقفُ في استقبالِهم. يضعُ يدَهُ في أيديهم. يفتحُ صدرَهُ لهم. يتنحّى جانباً ليدخلوا. ومعَ ذلك، فإنَّ أحداً منهُم لم يقُلْ لهُ مرّةً : تعالَ اجلسْ معنا! (52) في انتظار النُزلاء الجُدد.. يقفُ مُرتعِداً. علّمتهُ التّجرُبة أنهم لن يدخلوا قبل أن يغسِلوا قدميهِ بدماءِ ضحيّة ! (53) ( هذا بيتُنـا ) في خاصِرتي، في ذراعي، في بطني، في رِجلي. دائماً ينخزُني هذا الولدُ بخطِّهِ الرّكيك. يظُنّني لا أعرف ! (54) (الولدُ المؤدَّب لا يضرِبُ الآخرين.) هكذا يُعلِّمونهُ دائماً. أنا لا أفهم لماذا يَصِفونهُ بقلَّةِ الأدب إذا هوَ دخلَ عليهم دون أن يضربَني ؟! (55) - عبرَكِ يدخلُ اللّصوص. أنتِ خائنةٌ أيتها النّافذة. - لستُ خائنةً، أيها الباب، بل ضعيفة ! (56) هذا الّذي مهنتُهُ صَدُّ الرّيح.. بسهولةٍ يجتاحهُ دبيبُ النّملة ! (57) ( إعبروا فوقَ جُثّتي. إرزقوني الشّهادة.) بصمتٍ تُنادي المُتظاهرين بواّبةُ القصر ! (58) في الأفراح أو في المآتم دائماً يُصابُ بالغَثيان. ما يبلَعهُ، أوّلَ المساء، يستفرغُهُ، آخرَ السّهرة ! (59) اخترقَتهُ الرّصاصة. ظلَّ واقفاً بكبرياء لم ينـزف قطرةَ دَمٍ واحدة. كُلُّ ما في الأمر أنّهُ مالَ قليلاً لتخرُجَ جنازةُ صاحب البيت ! (60) قليلٌ من الزّيت بعدَ الشّتاء، وشيءٌ من الدُّهن بعد الصّيف. حارسٌ بأرخصِ أجر ! (61) نحنُ ضِمادات لهذه الجروح العميقة في أجساد المنازل ! (62) لولاه.. لفَقدتْ لذّتَها مُداهماتُ الشُّرطة ! (63) هُم يعلمون أنهُ يُعاني من التسوّس، لكنّ أحداً منهم لم يُفكّر باصطحابِهِ إلى طبيب الأسنان ! (64) - هوَ الذي انهزَم. حاولَ، جاهِداً، أن يفُضَّني.. لكنّني تمنَّعْتُ. ليست لطخَةَ عارٍ، بل وِسامُ شرَف على صدري بصمَةُ حذائه ! (65) - إسمع يا عزيزي .. إلى أن يسكُنَ أحدٌ هذا البيت المهجور إشغلْ أوقات فراغِكَ بحراسة بيتي. هكذا تُواسيهِ العنكبوت ! (66) ما أن تلتقي بحرارة الأجساد حتّى تنفتحَ تلقائيّاً. كم هي خليعةٌ بوّاباتُ المطارات ! (67) - أنا فخورٌ أيّتُها النافذة. صاحبُ الدّار علّقَ اسمَهُ على صدري. - يا لكَ من مسكين ! أيُّ فخرٍ للأسير في أن يحمِل اسمَ آسِرهِ ؟! (68) فكّوا قيدَهُ للتّو.. لذلكَ يبدو مُنشرِحَ الصَّدر ! (69) تتذمّرُ الأبواب الخشبيّة: سَواءٌ أعمِلنا في حانةٍ أم في مسجد، فإنَّ مصيرَنا جميعاً إلى النّار ! (70) في السّلسلةِ مفتاحٌ صغيرٌ يلمع. مغرورٌ لاختصاصهِ بحُجرةِ الزّينة. - قليلاً من التواضُعِ يا وَلَد.. لولايَ لما ذُقتَ حتّى طعمَ الرّدهة. ينهرُهُ مفتاحُ البابِ الكبير! (71) يُشبه الضميرَ العالمي. دائماً يتفرّج، ساكتاً، على ما يجري بابُ المسلَخ! (72) في دُكّان النجّار تُفكّرُ بمصائرها: - روضةُ أطفال ؟ ربّما. - مطبخ ؟ مُمكن. - مكتبة ؟ حبّذا. المهمّ أنها لن تذهبَ إلى السّجن. الخشَبُ أكثرُ رقّة من أن يقوم بمثلِ هذه المهمّة ! (73) الأبوابُ تعرِفُ الحكايةَ كُلَّها من ( طَقْ طَقْ ) إلى ( السَّلامُ عليكم.)
-
اشكر مروركى اختى الفاضله ندى لكى كل الاحترام
-
اشكر مروركى اختى ندى لكى منى كل الاحترام
-
اولا اختى الفاضله احسنتى جزاكى الله خيرا انا لدي عمى الوان فلا استطيع تمييز الالوان ابدا ولا اعرف حتى ما هو هدا اللون الدى امامى ولكنى فى ذات الوقت لا احب اللون الوردى هدا ربما لاننى ارى انه لون يناسب المرأه اكثر من الرجل وايضا لاننى انسان مسالم جدا فى حياتى فربما لو لبست اللون الوردى على رأيك اروح فيها لكى كل الاحترام وتقبلى مرورى وعمى الوانى
-
ج: كفارة الغيبة بأن تعتذر للشخص وتطلب منه مسامحتك , وتندم على اللي عملته بس بعضنا بيقول انها صعبة شوي يعني بنخجل!! نعم اختى الفاضله الشجاعه ان تقول لمن ظلمت سامحنى انا اخطأت فى حقك لانك ان لم تقولها اليوم ستقولها حين لاينفع الندم والنفس كالطفل تنشئى على حب الرضاع وان تفطمه ينفطم احسنتى اختى ندى جزاكى الله خيرا
-
احسنت اخى الفاضل انا ارى ان النيه الاوله والتى نتفق فيها جميعا هى مرضاة الله عز وجل وثم بعد دلك انا نيتى اننا نرفع من الفهم الحقيقى لما يدور حولنا ووضع الامور فى نصابها حتى يصحوا الشباب المسلم من غفلته ويعلم ان الرساله كبيره والطريق طويل ويجدد العزم على الانتصار ورحلة الالف ميل تبداء بخطوه والنصر قادم بأدن الله اسئل الله ان يجعلنا سبب فى كل ماهو مفيد
-
اشكرك اخى على وانا ايضا من محبى عبدالرحمن الابنودى والاّ اليهود اللي سرقوا حتي أغانينا اتخيل اخى على واحد يهودى فلاشا قاعد فى القدس وبيغنى الارض بتتكلم عبرى الارض الارض والله انه لشئى محزنا ولكنا النصر قادم بأدن الله واسئل الله ان يجعلنا سببا فى صحوة شباب هده الامه لك كل الحب واطربنا بشعر هدا الشاعر وحكاياته مع العمه يمنه
-
سانتضر منك احلى اروع اجمل انفع الخ فلا تحرمنا منها وادعو الله لك بها تقبل مرورى ومشاكساتى
-
كان ليه ندور فى غير مكان؟ ما رأيك اخى علي كان ليه ياترى ومين اللى رمانا فى وسط الكسبره ان كانو هما فاحنا انتهينا وان كنا احنا اللى بادينا رحنا اشترينا ما البيه سيجارة بفلوس كتبنا والمسطره يبقى حتحصل مجزره هدا من عندى احسنت اخى على لك كل الحب تقبل مرورى وخربشاتى
-
اختى ندى احسنتى وانا اوافقكى الرأى فى هدا الموضوع ولكنى خطر فى بالى سؤال الا ترى معى ان هدا الامر لابد وان يكون قد ذكر او اُشير له فى القران الكريم او فى السنه المطهره؟ انا اشعر ان الاجابه نعم ولكننا لم نتدبر جيدا ما رأيكى انتى وباقلى الاعضاء ياترى؟ موضوع بحت اليس كدلك تقبلى مرورى واحترامى واعتزازى
-
وذكر لك كل الشكر لانك جعلتنى بقرأتى لها اقولها كلها اسئل الله ان يتبتنا على دوام الدعاء بها وتكون اورادنا اليوميه احسنت اخى علي اراك فى المكان المناسب بيننا نعم كان مكانك فارغا لك كل الحب والاحترام
-
يوم مع يوم اكتشف الجديد ايه الكلام الحلو ده هى مصر كده عودتنا دايما الشاعر المصرى يبكيك وانت تضحك ويضحكك وانت تبكى مش معقول هدا الطرح وإحنا والحمد لله.. مش محتاجين أنابيب.. والمشتري مش غريب.. جربت الشاي بالحليب اشكرك اخى الفاضل احسنت اعجبنى جدا هدا السهل الممتنع
-
اخى على اشكرك على هده المعلومات القيمه وحسب علمى من قرأتى للسيره النبويه ان السواك اخر شئيا لامس ريق الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام ويكفي هدا سببا ليجعلنا نحب هدا العود ودعمت انت دلك بالمعلومه العلميه لك كل الشكر اخى على اسئل الله ان يعطيك من فضله علما تنتفع به وتنفع تقبل مرورى
-
احسنتى اختى الفاضله قسمتنى الى نصفين احسست انكى قمتى باسقاط السنين على الانفس نعم صرت اكلم نفسى وارى انكى جعلتنى افعل دلك بطريقة ذكيه تحسب لكى جميل هدا الحوار لو اننا نخاطب به انفسنا مع غروب كل يوم يمر وكل سنة تمضى من اعمارنا افدتنا افادكى الله لكى كل الاحترام
-
احسنتى اختى الفاضله كم جميل ان ترى اناسا يحملون هده الاحلام بين ضلوعهم نعم اختى الفاضله ما اجمل ان نعشق الجنه ونجعلها هدفا لنا ويقول المتنبى ادا كانت النفوس عظاما تعبت فى مرادها الاجسام اعانكى الله وتبتكى ووفقكى واسئل الله ان يجمعنا وسائر المسلمين والمسلمات فى جنة الفردوس الاعلى تقبلى مرورى واحترامى
-
احسنت اخى الفاضل رجل من الصحراء لكم جميل الكتابه بهده الروح المحبة للاخرين والدعوة الى الفضيله والطهر وهدا ما المسه دائما فى كتاباتك تقبل مرورى
-
احسنتم بس انا مش محضر انتضرونى قريبا لاقول شئيا فى هدا الباب لكم كل الحب والاحترام كفيتوا و وفيتوا
-
تب الآن - لا تؤجل التوبة - فيديو رائع - شاهده بالله عليك
على المرابط replied to عاشق الصداقه's topic in المكتبة لإسلامية
سئلت دات مرة رابعه العدويه سفيان الثورى كيف اصبحت ياسفيان فقال تبت فتاب الله على فقالت له قل تاب الله على فتبت اسئل الله ان يتوب علينا انه هو التوب الرحيم -
احسنتى اختى الفاضله لكى كل الاحترام اسئل الله ان يرزقنا الاخلاص فى كل امرنا ومما يدكر والشئى بالشئى يدكر وحسب ما اعلم واسئل الله ان يكون صحيح ان الامام البخارى افتتح كتابه صحيح البخارى بهدا الحديث وقيل هدا لما للنية من مكانه فى الاعمال وهده تحسب له ولا نزكى على الله احدا وايضا كلمة انما فى اللغه هى حسب علمى المتواضع والبسيط تعنى لا و الا كانت العرب عندما تاتى جمله بها اداة نفلى واداة استثناء يحدفونهم ويضعون مكانهم انما وهدا من جمال لغتنا الجميله وتعطى معنى انه لا يكون العمل عملا خالصا الا ادا كانت النية فيه خالصة لوجه الله سبحانه وتعالى هدا والله اعلم لكى كل الاحترام وتقبلى مرورى
-
احسنتى اختى الفاضله لكى كل الاحترام اسئل الله ان يهديهم لهدا الدين الحنيف وان يرزقنا علمهم الدى وصلوا به الى القمر هم اكتشفوا الايه الكريمه (وانشق القمر) اما آن لهم ان يعوو قوله تعالى (اقتربت الساعه) ام على قلوبا اقفالها اسئل الله ان يهدينا ويهدى بنا الناس الى الصراط المستقيم الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمه
-
احسنتى اختى نجوى لانكى نقلتى لنا هدا القصيد الرائع جميل ان يحاكى الشاعر واقعه المعاش بهدا الرقي وهده القصيده ارا انها من القصائد الصعبة الكتابه وخصوصا ان قافيتها سينيه فهنيئا لكاتبها وانا اصفق له بقوه لانه ذكرنى قصيده للشاعر ابوتمام يقول فى مطلعها اقشيب ربعهم اراك دريسا وقرى ضيوفك لوعة ورسيسا ولان حبست على البلى لقد اغتدى دمعى عليك الى الممات حبيسا وهى قصيده طويلة من عيون الشعر العربى احسنتى مرة اخرى على هدا الرقي فى اختيار المواضيع دات الفائده والجمال لكى كل الاحترام
-
اختى الرّام اخى الدكتور اتمنى ان يتبتنى الله واكون عند حسن الظن ان شاء الله لكم كل الحب والاحترام
-
اختى راما سانقل لكم من شعر هدا المبدع العجب العجاب ترقبوا دلك اشكر مروركم لكم كل الحب والاحترام
-
اخى الدكتور الفاضل اخى الكريم على لى كبير الشرف ان تمنحونى بعض من وقتكم لتقرأو كتباتى المتواضعه ارجو ان اكون قد كتبت مايستحق دلك الوقت لكم كل الحب