-
عدد المشاركات
1,136 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
4
كل منشورات العضو على المرابط
-
انا استفدت بس ماعجبنيش لانى من عشاق البخور جدا لدرجة اننى استعمله شبه يوميا فى بيتى والان ساعيد النضر وسابحت فى الموضوع اكثر احسنتى لكى كل الاحترام
-
وما ذالكم على الله بعزيز يعلم دبيب النملة السوداء فى الليلة الظلماء فى الصخرة الصماء وكيف لا وهو الاله الخالق كل هده الاشياء الحمد لله كما ينبغى لجلال وجه وعظيم سلطانه اللهم انا نحمدك سرا وجهرا ونعبدك محبةً واختيارا فارزقنا جنة واحجب عنا نارا امين امين امين وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد
-
اخى مواضيعنا المتواضعه تكتسب روعتها وجمالها من مروركم الكريم عليها جزاك الله عنا كل الخير وجزى الدكتور الفاضل عائض القرنى كل الخير وانا من قرائه ومتتبعيه مند زمن وهو شاعر واديب اسئل الله ان يبارك فيه وفى علمه لكم جميعا كل الحب
-
احسنتى لكى كل الاحترام اعجبنى هدا الطرح وبهده الطريقه برافوو
-
اختى الرام اخى الدكتور الفاضل اختى ندى لكم كل الحب والاحترام هده القصيده كتبت فى رثاء رسام الكركتير الفلسطينى ناجى العلى حنظله
-
تعلن الخطوط الجويه لاختنا ندى عن اقلاع رحلتها القاصده النرويج والعوده فعلى جميع اعضاء المنتدى ربط الاحزمه والامتناع عن الكتابه والله انا قبل ما اقراء الموضوع قلت فى نفسى ايه هى مالها اختنا ندى مافيش سفر اليومين دول ولا ايه بس اهى فى الوقت الضائع احسنتى اختى الفاضله انا دائما ما اكرر قرأت هده المواضيع اكثر من مره فلا تفرحى بعدد القرأت لكى كل الاحترام ندى عنوان التميز
-
انا لم اقرئاها عندما كتبتها اول مره لاننى لم اكن عضوا ان داك لعله خير عنوان التميز
-
اختى الرّام اخى الدكتور الفاضل لكم كل الحب وكما قلت اخى الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمه
-
والله لو اخدنا من امرنا هدا الدى ذكرتى فقط لانتهت نصف مشاكلنا ان لم اقول كلها احسنتى ما احوجنا الى التبسم فى هدا الزمن المر نعم كان صلى الله عليه وسلم يستولى على القلوب قبل الجدران وبالابتسام وستكتشف النضريات العلميه بعد حين ويأتى من يقول لنا يوما مدى ثأتير الابتسامه فى الشخص المقابله من الناحيه الكيميائيه احسنتى مره اخرى جعله الله فى ميزان حسناتك
-
هيا عاد انا اروح خير اشنوا الكلام التحفون هدا اختى الرّام اروح انا بقى اتمنى من الله ان يسعدكى ويجعل ايامكى كلها خير وبركه اخوكى فى الله على المرابط تقبلى مرورى
-
غاب وجاب تقولو فيها بالتونسى ولا لا اختى الرَام صحيت اهى المواضيع ولا بلاش هدا الموضوع اراه اليوم الوجبه الرائيسيه فى هدا المنتدى من لم يقراه بات جائع لكى كل الاحترام احسنتى وبقوه هده المره وكل مره
-
مادا فعلت بى اخى على ذكرتهم كلهم دفعة واحده والله ان ذكر واحدا منهم ليحتاج الى سنين لتقف مع مواقفه ويا ليت لنا ان نقف مواقفه رضى الله عنهم رباهم محمد ونهلوا العلم منه صلى الله عليه وسلم نسئل الله ان يتقبلنا واياهم بواسع رحمته وان يجمعنا جميعا فى جنة الفردوس الاعلى لك كل الحب
-
حبيبى على انا من ليبيا ولكنى يشهد الله كم احب مصر وافرح لفرحكم واحزن لحزنكم واتمنى لكم ولنا جميعا كل الخير المستقبل الافضل ات ان شاء الله
-
شكرا لك استاذنا الفاضل لك كل الحب والاحترام
-
اسئل الله ان يتقبله بواسع رحمته وانا يجمعنا به فى جنة الفردوس اعجبنى فيك الوفاء لحبيبك ابو احمد فعلا اخى احبابنا بحاجة لنا وهو اموت اكثر من حاجتهم لنا وهم احيا لدلك لا تخرج من الدنيا وليس لك حبيبا هاهنا او هناك لك كل الحب والاحترام
-
لا تضيعوا الفرصة مادمتم في الدنيا ، فغيركم تحت الأرض يتمنى لو يرجع ليقرأ حرفاً من القرآن ويكسب حسنة يرجح بها ميزان حسناته وهناك اكثر لا يمكنهم قرأت هدا لانهم وببساطه يتسكعون فى منتديات لاتغنى ولا تسمن من جوع بل لا تزيدهم الا خسارا اختى ندى احسنتى قلت لكى انه على ما يبدوا قد فاتنى الكثير ولكن والحمد لله واسئل الله الثبات وصلت فى الوقت المناسب
-
تقرير خطير : النموذج الراسمالي الغربي يتهاوي وامريكا فقدت رئاستها للعالم علاء بيومي أكد مركز الدراسات الوطنية الإستراتيجية التابع لوزارة الدفاع الأميركية في تقريره الاستراتيجي الدولي لعام 2009 الصادر بعنوان "دور أميركا الأمني في عالم متغير"أن مكانة الولايات المتحدة الامريكية الدولية تراجعت كنتيجة لتبعات الأزمة الاقتصادية الدولية الراهنة واشار التقرير إلي أن الأزمة الاقتصادية العالمية الراهنة والتي وقعت في جزء كبير منها بسبب إتباع أميركا لسياسات مالية غير مسئولة تركت بالفعل أثارا سلبية على مكانة أميركا الإستراتيجية الدولية يصعب تقدير تبعاتها رغم توافر مؤشرات عديدة عليها وفي تفسيره لاهم ماجاء بالتقرير يقول المحلل السياسي علاء بيومي الخبير بمجلس العلاقات الاسلامية الامريكية ( كير) أن الأزمة الاقتصادية الأميركية قادت لأزمة اقتصادية دولية مستمرة حتى الآن من شأنها وقف نمو الاقتصاد العالمي لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية، ولا أحد يعرف حاليا متى ستنتهي أزمة أميركا أو العالم الاقتصادية، في حين يوقن الجميع بأن الخروج من الأزمتين لن يكون سهلا ولفت إلي أن واضعوا التقرير شددوا علي أن تلك الأزمة ساهمت في تراجع مكانة أميركا الدولية بصفة خاصة والدول الغربية بصفة عامة أمام الدول الأسيوية الصاعدة وعلى رأسها الصين والهند ودول جنوب شرق أسيا النامية اقتصاديا، موضحا أن هذا التراجع الواضح قد لا يفسح المجال على المدى القصير أو بالضرورة أمام قوة اقتصادية أخرى كالصين على سبيل المثال لكي تحتل مكانة أميركا الاقتصادية الدولية، فاستمرار صعود تلك الدول على المدى الطويل يتوقف على عوامل عديدة واشار إلي العلاقة بين الاقتصادي والإستراتيجي مؤكدا على أن القوة الاقتصادية هي أساس القوة الإستراتيجية، لأن القوة الإستراتيجية تستمد مواردها الأساسية من جيش قوي وميزانية دفاع ضخمة، وبالطبع يحتاج بناء جيش قوي لثروة هائلة تموله ومع تراجع مكانة أميركا الاقتصادية سوف يؤدي ذلك تباعا إلى تراجع نفقاتها العسكرية مما يؤشر بأفول نفوذها الاستراتيجي هذا إضافة إلى أن القوة الاقتصادية ذاتها هي جزء هام من مكانة الدولة الإستراتيجية، فهي تعني سمعة دولية قوية لأميركا واعتماد دولي على عملتها وسوقها ومؤسساتها المالية وسياساتها الاقتصادية وأيدلوجيتها الاقتصادية السياسية وتدفق رؤوس الأموال الأجنبية على الاستثمار في أميركا ومن ثم دعم نموها الاقتصادي والحفاظ عليه أخطاء أميركا الفادحة الدولار ينزل عن عرشه ويقول التقرير أن الشركات المالية الأميركية استثمرت جزءا هاما من أموالها في سوق العقارات الأميركية التي صعدت أسعارها إلى عنان السماء بسبب التساهل في شروط الإقراض، حيث أصبح قطاع العقارات القائم على قروض فاسدة محركا هاما لنمو الاقتصاد الأميركي، وبالطبع ومع استمرار ارتفاع الأسعار المبالغ فيه وعجز المستهلك الأميركي على الاستمرار في الشراء أو تسديد ديونه، بدأت بعض المؤسسات المالية الأميركية تشعر بالأزمة وتحاول تغطية ديونها بأرصدة حقيقية من خلال بيع أسهمها واشار إلي أن ما سبق ترتب عليه تعرض أميركا للمشاكل الاقتصادية التالية : أولا: خسارة 15 ترليون دولار أميركي تبخرت مع انهيار الشركات المالية والاقتصادية والبنوك الأميركي التي أفلست بفعل الأزمة، وهي بدون شكل أموال ضخمة ضاعت على الاقتصاد الأميركي ثانيا: تراجع قيمة الدولار الأميركي بنسبة 23% في المتوسط أمام العملات الأجنبية في الفترة من 2001 – 2008 ثالثا: خلال الفترة نفسها وصل عجز الميزانية الأميركية إلى 6 % رابعا: تراجع نصيب الدولار كمصدر للاحتياطات النقدية الدولية بنسبة 8%، وهي نسبة كبيرة لأن الدولار يمثل العملة الرئيسية الدولية، وقد ترتب على ذلك تراجع نصيب الدولار بين العملات الرئيسية المسيطرة على التجارة الدولية خامسا: تراجع الادخار الأميركي لأسوأ معدلاته في 75 عاما، في المقابل زاد الاستهلاك بمعدلات غير مسبوقة سادسا: نتيجة لذلك لجأت الشركات الأميركية المنهارة إلى بنوك ومؤسسات مالية أسيوية خلال الأزمة المالية من أجل الحصول على قروض تخرجها من أزمتها، حيث تمتلك تلك الدول ثلثي الاحتياطي النقدي العالمي البالغ 7.2 ترليون دولار، حيث تمتلك الصين وحدها 2 ترليون دولار أميركي من الاحتياطات النقدية تراجع استراتيجي واوضح بيومي أن واضعول التقرير يشيرون إلي أن الخسائر الكبيرة السابقة الظاهرة في المدى المنظور من شأنها أن تترك تبعات بعيدة المدى على مكانة أميركا الإستراتيجية عبر العالم، ومن تلك التبعات ما يلي أولا: تراجع ثقة العالم الاقتصادية في أميركا وفي قدرة أميركا على قيادة العالم من خلال سياسات مالية واقتصادية سليمة خاصة وأن الأزمة الاقتصادية العالمية بدأت في أميركا نفسها بسبب سياسات مالية غير المسئولة وضعف رقابة الحكومة الأميركية وتأخر تدخلها لعلاج مشاكل الأسواق المالية ثانيا: ضعف ثقة العالم في الأدوات المالية الأميركية مثل صناديق التحوط وغيرها من الأدوات المالية الأميركية الجديدة ثالثا: تراجع هيبة أميركا بعد لجوءها ولجوء أكبر شركاتها للاقتراض من دول أسيا الثرية البورصات واجهت خسائر كبيرة رابعا: تراجع مكانة المؤسسات المالية الأميركية الوطنية والمؤسسات الاقتصادية الدولية التي أسستها أميركا بعد الحرب العالمية الثانية مثل صندوق النقد والبنك الدوليين، فلم تعد الدول الفقيرة في حاجة للاقتراض من صندوق النقد وتحمل شروطه الصعبة في الوقت الذي يمكنها فيه الاقتراض من دول أسيا الصاعدة، وعلى المنوال نفسه سوف تتراجع ثقة تلك الدول في نصائح البنك الدولي وسياسته في مجال التنمية القائمة على مفاهيم أميركية وغربية كما ستطالب الدول الصاعدة بدور أكبر في المؤسسات الدولية كالأمم المتحدة، وسوف تتراجع مكانة الدولة الغربية وتجمعاتها كمجموعة الثمانية أمام مكانة تجمعات أخرى كمجموعة العشرين التي تضم الدول الصاعدة اقتصاديا خامسا: من الممكن أن تستخدم الدول الأجنبية المقرضة لأميركا أموالها لأغراض إستراتيجية، من خلال استثمارها في قطاعات تكنولوجية أميركية حساسة كتلك المرتبطة بالإنتاج العسكري، أو من خلال استخدام بنوكها وشركاتها الاقتصادية بالتنسيق مع استخباراتها لإلحاق أضرار اقتصادية بالغة بأميركا. هروب رؤوس الاموال واشار بيومي إلي أنه بالاضافة إلي كل ذلك فهناك توقعات تشير إلي أن الأزمة الاقتصادية ستؤدي إلي ظهور نزعات أميركية داخلية انعزالية تطالب بفرض سياسات حمائية تحمي الاقتصاد الأميركي من الداخل، خاصة وأن هناك بوادر لتلك المطالب و السياسات بدات داخل الكونجرس الأميركي ذاته، ومن شأن فرض تلك السياسات إثارة مزيد من الشكوك الدولية في الاقتصاد الأميركي، وهروب رؤوس الأموال الأجنبية، وتدهور السمعة المالية الأميركية كأكبر أسواق العالم الرأسمالية الحرة، كما من شأنها أيضا الإضرار بالصناعات الأميركية وبقدرتها التنافسية كما أن التقريركشف عن ان الأميركيين يشعرون حاليا بنسبة عالية من عدم الثقة في قدرتهم التنافسية تعزز تلك المشاعر الحمائية، وأن تلك النسبة وصلت عام 2007 إلى 72% من الأميركيين وهذا كله يصب في تراجع الرأسمالية الغربية والقيم الليبرالية كنموذج سياسي واقتصادي وأيدلوجي، وهذا يعني تراجع إيمان العالم بالأفكار والقيم الغربية وقدرتها على تحقيق النمو الاقتصادي وتحسين مستوى المعيشة لمواطنيها، وتراجع النفوذ الأيدلوجي الأميركي والغربي عبر العالم ويرى بيومي أن صعود القوى الاقتصادية الجديدة يمثل فرصة بقدر ما يمثل تحدي للقوة الاقتصادية الأميركية على المدى البعيد لأنه سوف يعني توسع الأسواق العالمية وتهديد مكانة السوق الأميركي حاليا الذي كان قبل الازمة يعد أكبر الأسواق الاستهلاكية في العالم، كما أنه سوف يوجد مزيد من الفرص للتجارة والتنمية الاقتصادية للدول النامية والفقيرة وكذلك لنمو الاقتصاد العالمي لافتا إلي أن علاج الأزمة الأميركية الحالية لن يكون سهلا على المستوى الأميركي والعالمي وقد يستغرق حتى منتصف العقد القادم.
-
يا أخا البلبل رفقاً هجت لي وجداً وذكرا لمت في أمري ولو أستطيع ما أخفيت أمرا أنت لو تعلم ما يلهب نفسي، قلت عذرا كان لي سر ولكن بك قد أصبح جهرا قد طويت الحزن أزمانا فخذه اليوم نثرا أنا ما غردت لو أني رضيت العيش أسرا أنا ما لجلجت في أغنيتي لو كنت حرا أنا أخشى النفع إن جاهرت فيه كان ضرا غالط الوجد وسل القلب وادع الحزن شعرا فأنا ذاك الفتى يطلب بعد " الخمر " "أمرا" وسيبدو لك ما تهواه من أمري ..فصبرا
-
إنه كان فاحشة وساء سبيلا معجزة قرآنية إعداد فضيلة الأستاذ الدكتور نظمي خليل أبو العطا أستاذ علوم النبات في جامعة عين شمس ـ البحرين طالعتنا صحيفة (أخبار الخليج) على صفحتها الأخيرة يوم الخميس 13/3/2008م بخبر يقول: ربع المراهقات الأمريكيات مصابات بأمراض منقولة جنسياً، وفي تفصيل الخبر قالت المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها يوم الثلاثاء أن أكثر من واحدة من كل أربع فتيات أمريكيات مراهقات مصابات بمرض واحد على الأقل منقول جنسياً، وقالت المراكز أن 2-3 ملايين فتاة أمريكية تتراوح أعمارهن بين 14 و19 عاما – أي حوالي 26% من هذه المجموعة العمرية- أصبن بأمراض منقولة جنسياً مثل فيروس الورم الحليمي (البابيلوما) وعدوى بكتيريا الحراشف البرعومية (الكلاميديا) والهربس التناسلي أو مرض داء الوحدات المشعرة (ترايكومنيزيز)، وقالت الدكتورة سارا فورهان بالمراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها للصحفيين ما وجدناه مثير للقلق فهذا يعني أن هناك شابات كثيرات جداً عرضة لآثار خطيرة من أمراض منقولة جنسياً لم تعالج من بينها الخصوبة وسرطان عنق الرحم. وقال الدكتور جون دوجلاس مدير قسم الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيا بالمراكز الأمريكية أن هناك مزيجا معقدا من العوامل التي يوجه إليها اللوم في المعدلات العالية لهذه الأمراض، ومن بينها الانتشار الأعلى بشكل عام للأمراض المنقولة جنسياً ,وقالت المراكز إن معدل الإصابة بالأمراض المنقولة جنسياً ربما يكون أعلى مما أشارت إليه الدراسة لأنها لم تتضمن مرضى الزهري والسيلان وفيروس الإيدز. (انتهى الخبر بتصرف). وهكذا تنتشر الأمراض الجنسية بطريقة مخيفة ومقلقة بين الأمريكيات غير المتزوجات لإباحة الزنى والعلاقات الجنسية الشاذة، وهذا ما دافع عنه الأمريكيون في مؤتمري السكان في القاهرة وبكين، وأرادوا إباحة الإجهاض الآمن للمراهقات، وممارسة الجنس الآمن، والشذوذ الجنسي بين المثليين، وقد وقفت الدول الإسلامية بشدة ضد هذه الفوضى الجنسية وعارضت مقررات مؤتمري السكان في القاهرة وبكين، وقد وقف العديد من جمعيات حقوق الإنسان الممولة من الخارج مع هذه الفوضى الجنسية من دون اعتبار بما يحدث من جراء ذلك في الغرب وأمريكا والله سبحانه وتعالى يقول: "وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً "{ الإسراء32}. صورة لفيروسات الإيدز وهي منتشرة في غدة لمفاوية صورت بواسطة المكرواجراف الإلكتروني (Scanning electron micrograph of) (فيروسات الإيدز باللون الأخضر، أما اللون الأزرق والأحمر فهي تعود لغدة لمفاوية) قال الشيخ عبدالرحمن بن السعدي رحمه الله في تفسير الآية السابقة (النهي عن قربانه أبلغ من مجرد فعله، لأن ذلك يشمل النهي عن جميع مقدماته ودواعيه، فإن من حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه، خصوصاً هذا الأمر الذي في كثير من النفوس أقوى داع إليه، ووصفه الله تعالى وقبحه بأنه (كان فاحشة)، أي إثما يستفحش في الشرع والعقل والفطرة، لتضمنه التجرؤ على الحرمة في حق الله، وحق المرأة، وحق أهلها أو زوجها (وحق الرجل وزوجته وأهله) وإفساد الفراش واختلاط الأنساب وغير ذلك من المفاسد، (وساء سبيلا) أي بئس السبيل سبيل من تجرأ على هذا الذنب العظيم) انتهى مع إضافة ما بين قوسين. وفي الزنى اعتداء على الأعراض وهذا تأباه النفوس السوية وتمقته، وفيه إفساد للحياة الزوجية والعلاقة الزوجية الخاصة بين الزوج والزوجة، وافساد للعلاقات الأسرية، وإدخال في الورثة من ليس منهم، وقد يتزوج الأخ أخته وهو لا يدري، وإدخال غرباء على البيوت وخلط غير شرعي للجينات وجزيئات DNA، وعندما يكتشف الولد بالتقدم العلمي أنه ليس ابن أبيه فقد يقتل أمه ويقتل أباه، وعندما يعلم الأب والأخ بزنى أخته فإنه يقتلها ويزج به في السجن، وفوق كل ذلك الزنى ينقل الأمراض الجنسية للزوجات البريئات وللأزواج العافين وللأجنة والأولاد، والأقرباء. لذلك حرم الله تعالى مقدمات الزنى من النظر للمحرمات، وحفظ العورات، وعدم إبداء الزينة لغير المحارم، ونظم الإسلام دخول الأبناء على الآباء وقت الظهيرة وبعد صلاة العشاء وقبل صلاة الفجر, وحرم النظر لعورات البيوت، وحرم الخلوة بالمرأة الأجنبية أو سفرها سفراً طويلا من دون محرم، وأمر المجتمع المسلم بتيسير عمليات الزواج، وبذلك تميزت المجتمعات الإسلامية بعدم انتشاء الأمراض الجنسية الناتجة عن العلاقات الجنسية المحرمة فيها، ومعظم الأسر الإسلامية في مأمن من انتشار الأمراض المرتبطة بالزنى كالزهري والسيلان والأيدز وسرطانات عنق الرحم، كما حرم الخمور، والمسكرات والمفترات، وهذا ما تسعى الدول الغربية وأمريكا إلى هدمه في ديارنا. والعَلمانيون (بفتح العين) والليبراليون العرب يستهزئون من عفة ولباس المرأة المسلمة، والتزامها بعدم الاختلاط والخلوة , ومن قبل طالبنا بعض المستغربين بتقليد الغرب في كل شيء حتى في أمراضه الجنسية , وكل هذا لإشاعة الفاحشة في المجتمعات الإسلامية كما أشاعوها في المجتمعات الغربية والله تعالى يقول: " إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ "{ النور19} ، فهذه الكتابات الإباحية، والأفلام الإباحية، والفضائيات الإباحية، والمنتجعات والشواطئ الإباحية، ونوادي العراة ومظاهرات الشواذ جنسيا، كلها محاولات لتحطيم الممانعة الخلقية في المجتمعات الإسلامية، وما تقوم به الجمعيات الممولة من الغرب وأمريكا من إشاعة الفكر الغربي الأمريكي الصهيوني في بلادنا هو خطوة نحو تحطيم مناعتنا الخلقية لننهزم أمامهم، ونهمل الأسرة والزواج الشرعي، والأخلاق الفاضلة ونجري خلف الرغبات الحيوانية مع تعليم الأبناء أن الحياة أرحام تدفع وأرض تبلع وما يهلكنا إلا الدهر، وأن الحياة خلقت بالمصادفة وتطورت بالطفرة والانتخاب الطبيعي وفق الحاجات الحيوانية المادية للإنسان والكائنات الحية، وهذا ما يجب علينا الوقوف بكل حزم ضده، وعلى شبابنا التصدي لهذا الفكر العَلماني (بفتح العين) الإباحي المادي، وعلى الآباء تربية الأبناء التربية الخلقية وتيسير تكاليف الزواج والمحافظة على العلاقات الأسرية وصلة الأرحام والتمسك بالإسلام لياتي اليوم الذي لا يجد العالم الغربي له مخرجا مما هو فيه من فساد خلقي وانهيار أسري إلا باعتناق الإسلام واتباع هدي خير الأنام بإذن الله. وصدق الله العظيم القائل: "وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً "{ الإسراء32} فهو طريق الهلاك وانتشار الأمراض الجنسية والنفسية والاجتماعية والحيوية الخطيرة , فصدق الله العظيم وخاب كل محب لإشاعة الفاحشة في ديار المسلمين أ.د. نظمي خليل أبوالعطا موسى
-
ارسم شجرة ...ارسم شجره ...ارسم عشره ارسم عشرة ارسم بستاناً .. لون ثمره ارسم خوخاً .. ارسم عنباً ارسم نخلاً يحمل ثمراً.... ارسم ازهاراً وسنابل ارسم اغصاناً وبلابل.... خفف من جوعك وتسلى لون بستاناً يتجلى لاتتخلى ... بالصبر تحلى بالعزم تشكل وتوكل.....بالدمع لا لا تتوسل لاتتشاءم ... لاتتشاءم لون وتفائل لون بستانك بالأخضر .. لون رمانه بالاحمر لون بالاصفر ليمونه لون بالزعتر زيتونه لون بالعنبر والحنة ...لونه بالوان الجنة لاتساوم .. ارسم وقاوم فان منعوا عنك الغذاء ارسم بستاناً وان منعوا عنك الدواء ارسم وطناً وان منعوا عنك الهواء ارسم فلسطين
-
يبدو انه قد فاتنى الكثير ولابد من الرجوع الى الوراء قليلاً لكى كل الاحترام
-
الحب الحب ماء الحياة ،وغذاء الروح ، وقوت النفس . تعكف الناقة على حوارها بالحب ، ويرضع الطفل ثدي أمه بالحب وتبني الحمرة عشها بالحب ، بالحب تشرق الوجوه ، وتبتسم الشفاه ، وتتألق العيون . الحب قاض في محكمة الدنيا ، يحكم للأحباب ولو جار ، ويفصل في القضايا لمصلحة المحبين ولو ظلم ، بالحب وحده تقع جماجم المحاربين على الأرض كأنها الدنانير ،لأنهم أحبوا مبدأهم ، وتسيل نفوسهم على شفرات السيوف ، لأنهم أحبوا رسالتهم ، أحب الصحابة والمنهج وصاحبه ، والرسالة وحاملها ، والوحي ومنزله ، فتقطعوا على رؤوس الرماح طلبا للرضا في بدر ، وأحد ، وحنين ، وهجروا الطعام ، والشراب ، والشهوات في هواجر مكة ، والمدينة ، وتجافوا عن المضاجع في ثلث الليل الغابر ، وأنفقوا طلبا لمرضاة الحبيب . بالحب صاح حرام بن ملحان مقتولا : فزت ورب الكعبة !، بالحب نادى عمير بن الحمام إلى الجنة مستعجلا : إنها لحياة طويلة إذ بقيت حتى آكل هذه التمرات ! ، بالحب صرخ عبد الله بن عمرو الأنصاري : اللهم خذ من دمي هذا اليوم حتى ترضى !. لما أحب الخليل ـ عليه الصلاة والسلام ـ صارت له بردا وسلاما ، ولما أحب الكليم موسى ـ عليه السلام ـ انفلق له البحر ، ولما أحب خاتمهم حن له الجذع ، وانشق له القمر . المحب عذبه عذاب ، واستشهاده شهد لأنه محب . أحبك لا تسأل لماذا لأنني *** أحبك هذا الحب رأيي ومذهبي بالحب يثور النائم من لحافه الدافئ ، وفراشه الوثير لصلاة الفجر ، بالحب يتقدم المبارز إلى الموت مستثقلا الحياة ، بالحب تدمع العين ، ويحزن القلب ، ولا يقال إلا ما يرضي الرب ، الحب كالكهرباء في التيار يلمس الأسلاك فإذا النور ، ويصل الأجسام فإذا الدفء ، ويباشر المادة فإذا الإشعاع ، الحب كالجاذبية به يتحرك الفلك ، وتتصاحب الكواكب ، وتتآلف المجموعة الشمسية ، فلا يقع بينهما خصام ولا قتال ، بالحب تتآخى الشموس في المجرة ، فلا صدام هناك ، ويوم ينتهي الحب يقع الهجر والقطيعة في العالم ، وسوء الظن والريبة في الأنفس ، والانقباض والعبوس في الوجوه ، يوم ينتهي الحب لا يفهم الطالب كلام معلمه العربي المبين ، ولا تذعن المرأة لزوجها ولو سألها شربت ماء ، ولا يحنو الأب على ابنه ولو كان في شدق الأسد ، يوم ينتهي الحب تهجر النحلة الزهر ، والعصفور الروض ، والحمام الغدير ، يوم ينتهي الحب تقوم الحروب ، ويشتعل القتال ، وتدمر القلاع ، وتدك الحصون ، وتذهب الأنفس والأموال ، ويوم ينتهي الحب تصبح الدنيا قاعا صفصفاً ، والوثائق صحفا فارغة ، والبراهين أساطير ، والمثل ترهات ! . لا حياة إلا بالحب ، ولا عيش إلا بالحب ، لا بقاء إلا بالحب ، إذا أحببت شممت عطر الزهر ، ولمست لين الحرير ، وذقت حلاوة العسل ، ووجدت برد العافية ، وحصلت أشرف العلوم ، وعرفت أسرار الأشياء . وإذا كرهت صارت كل كلمة عندك جارحة ، وكل تصرف مشبوها ، وكل حركة مشكوك فيها ، وكل إحسان إساءة . المحب هجره وصال ، وغضبه رضا ، وخطيئته إحسان ، وخطؤه صواب . ويقبح من سواك الفعل عندي *** وتفعله فيحسن منك ذاكا ! الحب حبان : حب ارضي طيني سفلي إنما هو هيام وغرام ، وحب علوي سماوي إلهي ، وهو طاعة وعبادة وشهادة وسيادة . فحب الأرض للعيون السود والخدود والقدود ، ووادي الغضا ، وأهل البان ، وذكريات سلمى ، وأيام ليلى . وحب الإله تعلق بشرعه ، وانقياد لأمره ، وامتثال لدينه ، وتقرب منه . حب الطين آهات وزفرات وحسرات وندامات . وحب رب العالمين علو ورفع وكرامة وسلامة وسعادة وريادة ، كيف لا تحب الله وما من نعمة عليك إلا هو منعمها ، ولا بلية إلا هو صرفها؟ ! هو المحسن وحده _ جل في علاه _ .، فقضاؤه عدل ، وشرعه رحمة ، وخلقه جميل ، وصنعه حكيم ، وفضله واسع ، ووصفه حسن ، فلا عيب في شئ من صفاته ، بل الكمال كله فيها ، ولا نقص في تدبيره ، بل الحكمة أجمعها فيه ، ولا خلل في صنعه ، بل الحسن أوله وآخره فيه ، فحبه واجب ، والتقرب منه فريضة ، وشكره حتم ، وطاعته لازمة . أما الحب سواه فمنافع متبادلة ، وأهواء مشتركة ، وأغراض مادية ، يشوبه الخلل والزلل والإسراف وعدم الاستقرار ، مع ما يعقبه من أسف وندامة وحسرة . ولا أحد في الكون يسكن له العبد ، ويتوكل عليه إلا الواحد الأحد ، ولذلك سمى نفسه ( الله ) ،. قيل هو الذي تأله النفوس إليه ،. وتسكن إليه في علاه . الحب للرحمن جل جـلاله *** وهو مستحق الحب والأشواق فأصرفه للملك الجليل ولذبه *** من كل ما تخشاه من إرهاق
-
انا اقراء لبطوط ادا انا جدُ مبسوط والله انك دائما تدخل البهجه الى قلبى حتى اننى صرت ابحت عن مواضيعك واترقب ما الجديد وصدق ان قلت لك اننى قبل ان ابداء القراء ابداء الابتسام اسئل الله لك جنة الفردوس تدخلها بسلام تقبل مرور اخا لك فى الله
-
نعم اختنا الفاضله وادا زارنا الهم فلا نقل يارب عندى هم عظيم ولكننا نقول ياهم عندى رب عظيم اسئل الله لكى الاجر والتوب احسنتى وباجاز لكى منى كل الاحترام والتقدير