اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

أحمد سيف

شباب ياللا يا شباب
  • عدد المشاركات

    1,068
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    3

مشاركات المكتوبه بواسطه أحمد سيف


  1. المفاتيح السبع لفهم عالم الطفل

     

     

    أولاً:كيف نفهم عالم الطفل؟

     

     

     

    يظن كثير من الآباء أن مجرد اجتهادهم في تلقين الطفل قيماً تربوية إيجابية، كفيل بتحقيق نجاحهم في مهمتهم التربوية، وعند اصطدام معظمهم باستعصاء الطفل على الانقياد لتلك القيم، يركزون تفسيراتهم على الطفل في حد ذاته، باعتباره مسؤولاً عن ذلك الفشل ولم يكلف أغلبهم نفسه مراجعة السلوك التربوي الذي انتهجه، فأدى ذلك المآل إلى مزيد من توتير العلاقة بينهم وبين أبنائهم.

     

     

     

     

     

     

    فأين يكمن الخلل إذن ؟

     

     

    هل في أبنائنا ؟

     

     

     

     

    أم فينا نحن الكبار؟

     

     

     

     

     

    أم هو كامن في الوسط الاجتماعي العام ؟

     

     

     

     

     

     

     

    وما هي تلك الحلقة المفرغة في العملية التربوية التي تجعل جهدنا في نهاية المطاف بغير ذي جدوى ؟

     

     

     

     

     

     

     

    وباختصار: كيف نستطيع تنشئة الطفل بشكل يستجيب فيه للقيم التربوية التي نراها، "بأقل تكلفة" ممكنة ؟

     

     

     

     

     

     

    وهل نستطيع نحن الآباء أن نحول تربيتنا لأطفالنا من كونها عبأ متعباً ؟ إلى كونها متعة رائعة ؟

     

     

     

     

     

     

    هل بالإمكان أن تصبح علاقتنا بأطفالنا أقل توتراً وأكثر حميمية مما هي عليه الآن ؟

     

     

     

     

     

     

     

    هل نكون متفائلين بلا حدود إذا أجبنا عن هذه الأسئلة بالإيجاب ؟

     

     

     

     

     

     

     

    ماذا لو جازفنا منذ البداية، وقلنا بكل ثقة: نعم بالتأكيد نستطيع؟

     

     

     

     

     

     

     

    فتعالوا إذن لنرى كيف نستطيع فعلياً أن:

     

     

     

     

     

     

     

    - نجعل من تربيتنا لأطفالنا متعة حقيقية.

     

     

     

     

     

     

    - نجعل أطفالنا أكثر اطمئناناً وسعادة دون أن نخل بالمبادئ التي نرجو أن ينشؤوا عليها.

     

     

     

     

     

     

     

    - نجعل علاقتنا بأطفالنا أكثر حميمية.

     

     

     

     

     

     

    - نحقق أكبر قدر من الفعالية في تأثيرنا على أبنائنا ؟

     

     

    السؤال المطروح بهذا الصدد هو:

     

     

     

     

     

    إذا أردت أن تكون أباً ناجحاً، أو أن تكوني أمّاً ناجحة، فهل عليك أن تضطلع بعلوم التربية وتلم بالمدارس النفسية وتتعمق في الأمراض الذهنية والعصبية ؟؟؟ بالطبع لا.

     

     

     

     

    ما عليك إذا أردت أن تكون كذلك إلا أن تفهم عالم الطفل كما هو حقيقة، وتتقبل فكرة مفادها: أنك لست "أباً كاملاً" وأنكِ لستِ "أمّاً كاملةً"... فتهيء نفسك باستمرار كي تطور سلوكك تجاه طفلك، إذ ليس هناك أب كامل بإطلاق ولا أم كاملة بإطلاق..

     

     

     

     

     

     

    كما عليك أن لا تستسلم لفكرة أنك "أب سيء" وأنك "أم سيئة"، فتصاب بالإحباط والقلق فكما أنه ليس هناك أب كامل ولا أم كاملة بإطلاق، فكذلك ليس هناك أب سيء ولا أم سيئة بإطلاق. فالآباء تجاه التعامل مع عام الطفل صنفان غالبان:

     

     

     

     

     

     

     

     

    الصنف الأول: يعتبر عالم الطفل نسخة مصغرة من عالم الكبار، فيسقط عليه خلفياته وتصوراته.

     

     

     

     

     

     

    الصنف الثاني: يعتبر عالم الطفل مجموعة من الألغاز المحيرة والطلاسم المعجزة، فيعجز عن التعامل معه.

     

     

     

     

     

     

     

    إن عالم الطفل في الواقع ليس نسخة مصغرة من عالم الكبار، ولا عالماً مركباً من ألغاز معجزة. بل هو عالم له خصوصياته المبنية على مفاتيح بسيطة، من امتلكها فهم وتفهم، ومن لم يمتلكها عاش في حيرته وتعب وأتعب فما هي إذن مفاتيح عالم الطفل التي بها سنتمكن بها من فهم سلوكه وخلفياته على حقيقتها فنتمكن من التعامل الإيجابي معه ؟

     

     

     

     

    ثانياً: هكذا نفهم عالم الطفل:

     

     

     

     

     

     

    لعالم الطفل مفاتيح، لا يدخله إلا من امتلكها، ولا يمتلكها إلا من تعرف عليها، وهي:

     

     

     

     

     

     

     

    1- الطفل كيان إنساني سليم وليس حالة تربوية منحرفة.

     

     

     

     

     

     

    2- الواجب عند الطفل يتحقق عبر اللذة أساساً وليس عبر الألم.

     

     

     

     

     

     

    3- الزمن عند الطفل زمن نفسي وليس زمناً اجتماعياً.

     

     

     

     

     

     

    4- العناد عند الطفل نزوع نحو اختبار مدى الاستقلالية وليس رغبة في المخالفة.

     

     

     

     

     

     

     

    5- الفضاء عند الطفل مجال للتفكيك أي المعرفة وليس موضوعاً للتركيب أي التوظيف.

     

     

     

     

     

     

    6- كل رغبات الطفل مشروعة وتعبيره عن تلك الرغبات يأتي أحياناً بصورة خاطئة.

     

     

     

     

     

     

    7- كل اضطراب في سلوك الطفل مرده إلى اضطراب في إشباع حاجاته التربوية.

     

     

     

     

     

     

     

    منفول لتعم الفائدة


  2. بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى

    وبعد

    اخوتي في الله

    أعلم أنه تأخر كثيرا البدء في هذا العمل العظيم

    ولكن أرجو من الله سبحانه وتعالى أن يكون هذا التأخير مقدمة لنجاح كبير

    انا سأقسم الموضوع لنقاط لكي تكون واضحة للجميع.

    1. نطلب من الله سبحانه وتعالى أن يجعل حفظنا لكتابه خالصا لوجه من غير رياء أو سمعة وأن يوفقنا لحفظه على الوجه الذي يرضيه عنا.

    2. أن نعمل على رفع الهمة والمواصلة حتى ختم القرآن الكريم كاملا مهما طالت او قصرت المده ومهما توقف احد من الأخوة يجد من يبث فيه الهمة والتشجيع للعوده من جديد.

    3. ان لا أريد أن أثبط العزم ولكن من الصعب علينا أن نحفظ خمسة آيات يوميا كما يقترح بعض الاخوة لأنك لا تضمن ظروف كل يوم(أولا) وبعد عدة أيام سيكون كم الحفظ كبيرا فبالتالي لن تجد وقت للمراجعة فستضيع ما حفظته وتتكاسل عن حفظ المزيد بمعنى أن سورة البقرة حوالي 286 أية فبالتالي بالقسمة على 5 سيتم حفظها في 57 يوم أي شهرين تقريبا أما لو اتبعنا طريقة الحفظ بالأرباع فسورة البقرة أيضا تقريبا 10 أرباع كل ربع في اسبوع اي عشرة أسابيع حوالي شهرين ونص ولكن كل منا يستطيع الحفظ في اي يوم يناسبه في الاسبوع ويعيد الحفظ طوال الأسبوع وفي أخر يومين يراجع ما حفظه من بداية المصحف وحتى الربع الذي وصل إليه.

    4. الأخوة الذين سيتابعون الموضوع بعد أن نكون قطعنا شوطا فيه لا يرحلون بل يبدؤا معنا من حيث انتهينا أننا لن نتوقف عندما نختم حفظ القرآن انشاء الله بل سنعيد من البداية ونحفظ من يأتي بعدنا انشاء الله

    5. بجانب الحفظ نقوم بعمل ختمة للقرآن الكريم مرة شهريا أو مرة كل شهرين حتى نأخذ الأجر والثواب

     

     

    وأرجو من الأخوة الذين سيقومون بالرد أن يردو على النقاط بصورة مرتبة بحيث يكون كل رد على كل نقطة على حدة لعدم تداخل الكلام حتى نصل معا للشكل النهائي لنبدأ سريعا ي هذا العمل الكريم

     

    هذا وبالله التوفيق

     

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


  3. قال الجنديّ لرئيسه :

    “صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي, أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه.".

     

    قال الرئيس :

    ”الإذن مرفوض"!!,

    “لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات".

    ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه.

     

    كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال:

    ”لقد قلت لك أنّه قد مات! قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة!؟!”

     

    أجاب الجنديّ محتضراً:

    ”بكل تأكيد سيدي!

    عندما وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن يقول لي: كنت واثقاً بأنّك ستأتي

     

    دعائك لها هو جل ما تحتاج هي اليه

     

    كان نفسي اكتب كلام كتييييييير

     

    وكنت بحاول ألف شعر ليكي

     

    لكن ......

     

    صبرنا الله واياكي


  4. للأسف انت غلطت يا احمد

    هو محدش فيكم تابع ان مصر قلبت الدنيا كلها لأنهم شالوا الأهرامات من العجائب وده ليه مردوده السيء على مصر والسياحة لمصر

    واحنا كده بنشجعهم

    ومصر لم تعترف بهذه العجائب

    واللي اطبق الحملة ده مش مغامر ولا حاجة ده لص اثار زي ما سمعت

    وبيكره مصر ومش عايز اسمها يتذكر في حاجة وللأسف احنا سمعنا عن الموضوع متاخر

    فلندافع عن الاهرام لأنها رمز مصر الباقي


  5. مبرووووووووووووووووووك

    والله فرحتلك خالص

    الف مبروك على النجاح

    بس نيست ما أسألك سؤال يا تقوى

    هو اللي ينجح في أولى ابتدائي يجيبولوا غواصة وطيارة صاروخ والحاجات الغريبة اللي انتي طلبتيها

    ولا انتي في تانية ابتدائي


  6. بعد الاستماع لأقوال المتهمة الأولى تقوى القلوب

    وبعد الاطلاع على أوراق القضيه

    وبعد مناقشة الموضوع مع نفسي

     

    أقدر أقول

     

    من الممكن ان سيادتك تتجوزي بس

    1. يا ريت جوزك يكون اعمى وأخرس وأطرش لأنه مافيش راجل مش هايكلم بنات حتى لو اتجوز

    2. ياريت سيادتك لو ليقيتي الشخص ده واتجوزتيه ما تجبيش أولاد لأنهم هيصابوا بعقده نفسه وأمراض خطيرة من معاملتك القاسية ليهم

     

    رفعت الجلسة

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..