اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

سحر العيون

شباب ياللا يا شباب
  • عدد المشاركات

    1,341
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

كل منشورات العضو سحر العيون

  1. سياتي يوم يجدك الجميع غير متصل !! كلٌ منا له وجود على هذا العالم العنكبوتي ..! سواء على المسنجر أو في المواقع والمنتديات ..! كون صداقات وربما كان مديراً لموقع ..! أو إدارياً .. و ربما مشرفاً .. أو عضواً دائماً ..! اعتدنا عليه يشارك .. يلعب ..! ولكن ..! سيأتي يوم ينظر الجميع لأسمك ليجدوا بجانبه ..! ( غير متصل )Off line ينتظرك أحبتك فلا تدخل ..! ويرسلون على بريدك فلا تجيب ..! ينتظرونك بالساعات على المسنجر ..! لاتدخل ..! مازالت الحاله ..! ( غير متصل )Off line ..! ربما أياماً خشيت أن يدخل أحد أحبتك ولا يجدك ..! وتركت الحالة على المسنجر ..! ( سأعود حالاً ) Be Right Back..! وأعتاد أن تعود ولكن أرادك الله عز وجل هذا اليوم..! وهذه الحظة أن لا تعود ..! يومها ستتوقف مشاركاتك عند عدد معين ..! لن تستطيع أن تزيده ولو بمشاركه واحده فقط ..! لأنك ستكون قد رحلت عن الدنيا ..! لن تكون قادرا على الاتصال حتى ترد أو تعلق ..! أو حتى تعدل او تعتذر على ما فعلته يوما لمن اخطأت في حقهم ..! فأنت لست معنا ..! انك هناك في حفرة ضيقة ..! من غير أحد يؤنسك وحدك هناك ..! تتحسر على أعمالك ..! أو ربما تؤنسك أعمالك ..! رحلت عنا ولم يتبقى لنا سوى ما سطرته لنا يداك ..!! اخي و اختي فأحرص و أحرصي ..! على أن تكون سطورك ..! حسنات جارية لك في قبرك ..! فكل إنسان محاسب ..! حاول بسرعة أن تغير وتعدل ..!سارع الآن اضف . عدل . غير أنت الآن متصل استغل وجودك على النت واجمع رصيد من الأعمال الصالحة وأجعل وجودك حسنات تؤنسك ف قبرك وأحمد الله أنك ما زلت الى الان " متصـــــــــــــــل" أنت الآن ................ . " متصل " .On line..!! أخوتي وأحبتي في الله ..! هذه كلمات قرأتها هذا اليوم وفي هذه الساعه ..! فلماذا الان ونحن " متصلون " ..! لا نسعى لاسعاد من حولنا ..! لنعلم مقدار حبهم لنا ..! من اعتبرونا اكثر مما كنا نتوقع ..! واعطونا اكثر مما نتخيل ..! لماذا لا نسعدهم ؟؟؟؟؟ لماذا لا نعبر لهم ولو بكلمة عن مدى سعادتنا لوجودهم بيننا ..! لماذا وهم من يعطونا الامان ..! في زمن قلما ما نجد فيه شخصا امينا يحافظ علينا ..! ويحبنا بصدق دون مصالح ..! احبائي ..! فلنحافظ على من يحبونا ..! ونبحث بداخلنا ..! صدقوني سنجد اننا نحبهم ايضا ..! حتى إن اخطأوا في حقنا ..! فمن الواجب ان نسامحهم ..! ونتذكر كل شئ طيب فعلوه بحقنا ..! نتذكر ايامنا معهم ..! كم رسموا البسمة على شفاهنا ..! وادخلوا السعادة الى قلوبنا ..! فلنتذكر ..! فلربما اخطأنا في حقهم دون قصد في يوم من الايام ..! هم ايضا سيسامحونا .. ابحث في قلبك عن التسامح ستجده في وسط قلبك ..! او بمعنى اخر في قلب قلبك..! في جوفه ..! في صميمه ..! في ذاك المكان الذي لا يسكنه الا من تحبهم فقط ..! ابحث عن اصلك الطيب .. ودائما تذكر مقولة ..! (ان سامحت الناس أحبوك ) وخجلوا من انفسهم لانهم يوما أخطؤا في حقك اعتذر عن الاطالة ..! ولكن ..! بداخل كل منا انسان طيب ..
  2. أنا مجمـــــوعه(لاشيء)!!!! اجتعمت لا أكون كل ( شيء) : مجموعة [ لاشئ ] اجتمعت لأكون كلــ [ شئ ] ينتابني غرور (طفولي) عندما اكون فعلا" [ شئ ] دعوني اشرح ماهو ذالك [ الشئ ] الذي صنع من [ لاشئ ] .. اجسادنا .. ماهي إلاهياكل من ذالك [ اللاشئ ] الذي نعتبره نحن [ لاشئ ] ( التراب ) .. ارواحنا .. ماهي إلا انفاس تدخل في بعضها البعض لتكون البقاء لنا.. وهي في الواقع ماهو إلا الشئ الذي يحيط بنا وهو عند البعض [ لاشئ ] ( الهواء ) .. تلك الروح ما هي إلا [ مسألة وقت ] وترسل لبارئها .. والشئ الذي يزول يعتبر [ لاشئ ] : الــحــب .. ماهو إلا إحساس يملئه العاطفه الجياشه وهي داخليه غير محسوسه والشئ الغير محسوس نعتبره بعض الأحيان [لاشئ ] .. الــحــزن .. ماهو إلا تلك الدموع التي تتراكم امام بريق العين احيانا " تتغلب عليها الظروف لتنزل بحرقه والشئ الذي لايعود يعتبر [ لاشئ ] .. الألــــم .. هو ذالك الإحساس القاسي المتعب سوءا" كان ( نفسي او جسدي ) وذلك يزول مهما طال والذي يزول يعتبر [ لاشئ ] .. الــفــرح .. ماهو إلا تلك الإبتسامه الحائره في وقت يمتلى بأرقى الأحاسيس .. وهي تزول و [ الشئ ] الذي يزول يعتبر [ لاشئ ] وهاذا وصف [ للاشئ ] من[ شئ ] اكبر من الوصف وهي [ حــيــاتــي ] .. هذه انا .. مجموعه متناقضه .. لتكون إنسان .. او هيكل يحمل اسم الإنسان .. هل فكرنا بأن نصنع من [ اللاشئ ] [ شئ ]هنيئا" لمن فكر في أن يبحث عن [ الشئ ] في اصل [ اللاشئ ] .. ( لاتحقر" صغيرة" إن الجبال من الحصى ) .. مقولة .. [ لابد أن نآخذ بنهجها ] .. لنبحث عن [ اللاشئ ] في دواخلنا .. لنصنع [ الشئ ] في واقعنا .. فالإبداع .. ماهو إلا مجموعة افكار متطوره .... والفكره ماهي إلا معلومات اجتمعت والمعلومات نتائج لتجارب والتجارب من صنع البشر والبشر يدونون .. والتدوين يكون بالقلم وبالقلم نكتب والكتابه عباره عن حروف والحروف (لاشئ)فهذا ابسط مثال لوصف تحول .. [ اللاشئ ] إلى [ شئ ] لاتفكر وتبني قناعاتك بأن [ اللاشئ ] فعلاً [ لاشئ ] بل فكر كيف تجمع اللاشئ لتصنع كل شئ .. فعلا قد نصنع من العدم المعجزات .. وقد نشيد البنيان من الأطلال .. المهم ان يكون هناك الامل والإصرار .. فالأنسان ما هو الا عزيمة وارادة خلقت .. لتصنع المستحيل .. : تقبلوا خالص تحياتي
  3. ., هل تقبل دعوتي لاحتساء كوباً من الشاي؟ فلو وافقت وكنت من محبي الشاي....... فأنا أعرف أن الناس مختلفي الأمزجة والرغبات.... فأي نوع تفضل؟ الشاي الأخضر أم الأسمر؟ سكر زيادة أم مضبوط أم سكر خفيف؟ ساخن أم مثلج؟ تلقيمة أم فتلة؟ تخيل معي أنك تتناول الشاي الآن... فلو كنت تشربه ساخن سكر زيادة.. فإنك تمسكه بين كفيك لتستمد في البداية بعض الدفء ... ثم تأخذ أول رشفة.... ربما يكون ما يزال ساخن فتشعر بلسعة حارة تصيب طرف لسانك .. تضطر بعدها لبلع ما في فمك من شاي لتتقى الألم سريعاً... فتنتقل اللسعة تلقائياً وإجبارياً إلى الحلق ...ثم البلعوم ثم المرئ إنتهاءاً بالمعدة ... تعانى أنت من آثار تلك اللسعة فترة ليست بالقصيرة...... تجعلك تحذر في المرات التي تليها عندما تشرب الشاي... وما أن تباشر في تناوله حتى يأخذك طعمه الحلو... ناسياً ما كان في السابق....ولا تنتبه إلا وأنت قد تناولت أحياناً بعض من حبيبات الشاي الساكن في قاع الكوب.... ساعتها ستشعر بمرارة تلك الحبيبات في فمك فتسارع بإخراجها لكن هيهات.... لقد أفسدت عليك الطعم الحلو الذي استمتعت به منذ لحظات وأصبح مجرد ذكرى.... أما إذا كنت تشربه سكر خفيف .. فأنا متأكدة أنك تسارع في تناوله حتى تصل إلى النهاية سريعاً لأنها تكون أكثر حلاوة من باقي الكوب...وربما عانيت في أول الأمر من لسعة كالسابق وربما لا , لكنك حتماً تعانى من مرارة الشاي أثناء تناولك إياه والتي تنسيك إياها آخر رشفة حلوة المذاق... وإذا كنت تشربه فتله ... فإنك بهذا تشرب شاياً نظيفاً لا يحتوى على حبيبات مُرة أو غيرها ... وسواء تألمت في البداية أم لا فإنك في كل الأحول تستمتع بالكوب كاملاً حتى آخر رشفة أيا كانت درجة حلاوته التي تفضلها .... ماذا تبقى لدينا؟؟؟ الشاى المثلج ...والأخضر .... إذا كنت تفضله مثلجاً فأنت قد فاتك الكثير من التمتع بطعم الشاي الأصلي... أما الأخضر فهو أفضل الأنواع وأحلاها كما أتخيل ....فأنت تتذوق في كل مرة طعم الطبيعة بغض النظر أيضاً عن درجة حلاوته فهو حتماًُ أجود الأنواع... لايشربه الكثيرين ...هذا عن الشاي... فماذا عن الحياة !!! .... أليست كأكواب الشاي !!! مختلفة بإختلافها من شخص إلى إخر؟ ..... متنوعة ما بين حلو ومر ومضبوط ؟ مابين ساخن وبارد .. أخضر وأسود !!! فربما تكون عند البعض ككوب من الشاي الأخضر.... وربما تكون ككوب ساخن سكر زيادة تصيبك منها لسعات مؤلمة ولحظات جميلة تنهيها معك بالطعم المُر .... وربما تكون ككوب ساخن سكر خفيف.... تصيبك منها لسعات مؤلمة وتشعرك بمرارة في حلقك لكنها تطيب لك بحلوها في النهاية..... وربما تكون ككوب بفتلة .... نظيفة لا يشوبها شئ وربما تسبب لك آلاماً ليست بالكثيرةأيضاً لكنك في النهاية تكون قد تمتعت بحياتك كاملة حتى آخر لحظة.... وربما تكون عند البعض كالشاي المثلج ... باردة في جميع أحوالها... وإذا حدث واستمتعت بها فهو حتماً تمتع بارد... سريعاً ما ستشتاق بعده لبعض من الدفء حتى لو كان مصحوباً باللسعات.... الآن وقد قبلت الدعوة ... فلتأخذ ما تحب.... لكن احرص أن تختار أجود الأنواع وأفضلها وأنسبها لك ولقدراتك ولمزاجك واحذر وأنت تتناوله خصوصاً في آخر رشفة حتى لا تتفاجأ ببعض الحبيبات المُرة غير المرغوب فيها والتي قد تدوم مرارتها طويلاً .... واحرص أن يكون كوبك شفاف نظيف حتى تكتمل لحظات استمتاعك... هذا إذا كنت تحب الشاي أصلاً.... أما إذا كنت من مفضلي القهوة فلن يختلف الأمر كثيراً بالتأكيد.... وهنيئاً لك مقدماً
  4. الاول: سريع الغضب سريع الرضى 1) سريع الغضب سريع الرضى: هذا الصنف من الناس لا يحسن ادارة نفسه ، وذاتة ,وكلمة واحدة تؤثر فيه ويتفاعل معها جدا ثم بكلمة اخرى .. يهدأ ويرضى , وهذا الصنف مؤذي فى التعامل ولا يعرف الطرف الاخر كيف يتعامل معة بإستمرار، بل مزاجه متـقلب .. فهو حسب حالته النفسيه يغضب ... ويرضى ؟؟! فهل هذا انت؟؟؟؟ دا انا
  5. اممممممممممممممممممم لازم يعنى اختار هختار ابقى فلسطينيه علشان افجر نفسى فى اعداء الله اللى عمالين يمتو فى الاطفال اللى ملهمش ذنب بيقتلو الطفوله منهم لله
  6. انا طبعا وبدون تفكير هختار الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب اولا لان فعلا الفلوس مش بتشترى حبيب ثانيا لانها موجوده والحمد لله
  7. يعنى هو انت فى الحوار دا كله مشفتش غير عمرو عامتا الف شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر
  8. لالالالالالالالالالالا الطيب احسن بلاش والا
  9. اه والله فعلا اسئله لزيزززززززززه بتخلى الواحد يفكرررررررررررر
  10. كنت أعيش فى كابوس اسمه خيانة الحب او اعدام قلب فأفقت وكأنى كنت فى حرب حينها ادرك انها كانت..... لحظة ضعف كلمات مؤثره بس سورى يارحال مااستوعبتش الموقف يمكن علشان انا عارفاك وعارفه ان مفيش حاله خيانه فى حياتك وعارفه انك عايش اجمل قصه حب بس اكيدد جميله جداااااااااا
  11. ههههههه ايه يادكتور علشان الجرب بس سبرتو انت اساسا قلبك جامممممممممممد شكلك مش بتتخض بالسهل نورتو الموضووووووووووع
  12. ههههههههههه من عنيااااااااااااااااااااااااااااااااا والله هنزل الحلقه 14 علشان خاطر الاقبال الجامد دا
  13. برافو علييييييييييييييييييك ياعمرو
  14. سؤال: ما هي قمة الحيرة؟ ج: يقال لك اجلس على ركن غرفة مستديرة سؤال : ما هي قمة الذكاء؟ ج: هو ان تجد ركن الغرفة سؤال: ما هي قمة الالم؟ ج: التزحلق على زحلاقه مغطاه بشفرات حلاقة وشظايا الزجاج سؤال: ما هي قمة العذاب؟ ج: السقوط بعد ذلك في حوض به كولونيا سؤال: ما هي قمة الادب؟ ج: انك تخبط على باب الثلاجه قبل فتحها سؤال : ما هي قمة الذهول؟ ج: ان حد يفتح لك الباب سؤال: كيف تضع 4 افيال في سيارة فولكس؟ ج: اثنين قدام واثنين في ورا سؤال: كيف تضع 8 افيال في سيارة مرسيدس؟ ج: نبيع المرسيدس ونشتري 2 فولكس سؤال: كيف نضع فيل في الثلاجة على ثلاث مراحل؟ ج: 1. نفتح الثلاجة 2. ندخل الفيل في الثلاجه 3. نقفل الثلاجة سؤال: كيف نضع زرافة في ثلاجة على اربع مراحل؟ 1. نفتح الثلاجة 2. نخرج الفيل 3. ندخل الزرافة 4. نقفل الثلاجة سؤال: ما هو الشيء الذي ننام عليه ونجلس فوقه ونغسل به اسناننا؟ ج: السرير والكرسي وفرشاة الاسنان سؤال: ما الذي له راسان و 8 اقدام؟ ج:قطتان سؤال: كيف تستطيع ان تعرف بأن 8 افيال متواجدين داخل فندق الشيراتون بدون ان تدخل الفندق؟ ج: اعرفهم، اذا وجدت 2 فولكس في مواقف الفندق سؤال: احترقت حديقة الحيوانات فاحترقت جميع الحيوانات التي بها، إلا الزرافة لم تحترق .... لماذا؟ ج: لاننا وضعنا الزرافة في الثلاجة انت نسيت ولا ايه سؤال : لماذا نشرب الشاي؟؟ ج :لاننا لا نستطيع ان نأكله مع انى لابشرب الشاى ولا باكله هههههه سؤال: ما الفرق بين نملة عمرها سنة و فيل عمره 21 سنة؟ ج: الفرق هو 20 سنة سؤال: يتكلم بكل لغات العالم ، فمن هو؟ ج:صدى الصوت سؤال: ما الشي الذي نفعله قبل الخروج من المنزل؟ ج:ان نكون داخل المنزل سؤال: اذا سقطت بيضة في البحر ، ماذا يحدث لها؟ ج: تتبلل بماء البحر ايه رايك فى الاجابااااااااات هههههههه
  15. ما هوا اول شىء تفعله اذا توليت منصب رئيس دولهِِ ما ؟ هقيم الحد على من يخطىء
  16. علــم الأحياء دا بالنسبالى اهم علم طبعا لانو تبع دراستىىىىىىىىىى موضوع رائع سلمت يداك يادكتور
  17. اختطاف الطفلة الصغيرة قامت السيدة التي لم تتجاوز السابعة والعشرين من عمرها بارتداء ملابسها بسرعة كبيرة و أخبرت خادمتها الصغيرة صاحبة الثمانية عشر عاماً بأنها سوف تنزل لشراء شيء و ستغيب لمدة ساعة على الأكثر و شددت على ضرورة أن تنتبه للطفلة الصغيرة التي لم تتجاوز السبعة اشهر إذا ما استيقظت من نومها قبل مجيئها و إن كانت قد استبعدت هذا الأمر نظراً لأن الطفلة قد نالت رضعتها و ذهبت في نوم عميق للغاية. رن جرس الهاتف و بسرعة قامت السيدة بالرد، و لكن المتحدث لم يجب و أغلق الهاتف سريعاً و لمحت السيدة رقم لم تعهده من قبل، فمطت شفتيها في دهشة و تركت الهاتف و انصرفت و حمدت الله أن الساعة لم تزل الرابعة عصراً و زوجها لن يعود قبل ساعتين من عمله. أغلقت باب الشقة وراءها و هبطت إلى الأسفل عن طريق المصعد و بمجرد أن وصلت إلى مدخل العمارة حتى وجدت البواب و هو يغسل المدخل فقامت بالنداء عليه فجاء مسرعاً وهو ينشف يديه في ملابسه فقامت بتحيته و شددت على ضرورة تنظيف المكان جيداً و خصوصاً أن اليوم هو عيد ميلاد والدتها و أنها سوف تقيم احتفالية صغيرة لها بشقتها و لذلك تريد المدخل والسلالم في غاية النظافة و خصوصاً أن هناك عدد من الضيوف سوف يأتون وربما يتعطل المصعد كالمعتاد ويضطرون للصعود على السلالم، فقام البواب بالتأكيد على أنه سوف يقوم بأحسن عمل و بخاصة ٍ أنه قام بتنظيف السلالم كلها و لم يبق غير جزء بسيط للغاية من هذا المدخل و لن يحتاج سوى دقائق قليلة، وعندها طلبت السيدة منه أن يقوم بغسل سيارتها أيضاً لأنها متسخة للغاية و أنها لن تأخذها معها هذه المرة و سوف تستقل تاكسي و طمأنها البواب بأنه بعد تنظيف المدخل سوف يقوم بإصلاح حوض الزهور الموجود خلف العمارة و بعدها مباشرةً سوف يقوم بتنظيف السيارة، ثم طلب منها أن يعرف متى ستغادر قريبته و التي تعمل خادمة عندها، فأخبرته بأنها تعلم أن الاتفاق كان على أن تبقى الخادمة لمدة ثلاثة أيام متتالية و تذهب لبيتها في أجازة لمدة يوم كامل، و أن الأيام الثلاثة الماضية و هي أيام الجمعة و السبت و الأحد قد شهدوا عمل للخادمة و عليه فإن اليوم كان يجب أن تذهب لبيتها، و لكن ظروف حفلة عيد الميلاد هي فقط ما جعلها تنتظر و أخبرته بأنها سوف تتركها في اليومين القادمين لتذهب إلى بيتها، و هنا شدد البواب على هذا الأمر نظراً لأن عائلة الخادمة في شوق ٍ إليها، مطت السيدة شفتيها و قالت " مش مشكلة " و تركته بعد أن أعطته مبلغ نقدي و سألته عن زوجته و أبنائه و خصوصاً أنها تعرف أن ابنه الصغير بحاجة إلى عملية قريباً و أكدت على ضرورة غسل السيارة و أخبرته بأنها ستعود بعد ساعة و تريد أن تجد السيارة نظيفة، لكن البواب الصعيدي كان في عالم آخر يملؤه الغضب فهو يتذكر أنه من أحضر هذه الخادمة منذ أقل من عام واحد إلى هذه السيدة التي كانت في عام زواجها الأول و بعد عدة أشهر من العمل بدأت أسرة الخادمة تشكو له من تصرفات ابنتهم و بأنها تنفق الأموال التي تأخذها على ملابسها و مساحيق التجميل و أن سلوكها لم يعد كما هو، و لظروف وفاة الأب و عدم وجود شقيق و لأنها أكبر أخواتها الخمسة كانت تظن أنها سوف تتصرف كما يحلو لها، و لم يقف أمامها سواه فهو قريبها و تحديداً ابن عمها و أكثر من مرة هددها بأنه سيؤذيها بشدة ما لم تترك ما تفعله، لدرجة أنه ندم كثيراً على أنه أحضرها كخادمة عند هذه الأسرة الطيبة الكريمة و عندما تقدم البائع الذي يعمل في محل الأطفال الموجود بالعمارة لخطبتها منذ خمسة أشهر وافق على الفور من أجل أن يتخلص منها و كم يتمنى أن تتم الزيجة سريعاً، و خصوصاً أن هناك مكوجي جديد فتح منذ شهرين قرب العمارة و قام بإحضار شاب منذ شهر و نصف يقوم باستلام و توصيل الملابس لسكان العمارة و هو يشك في أن هذا الشاب يتودد إلى الخادمة الصغيرة و يشك في أن الخادمة تلهو معه و هذا الأمر يزعجه جداً و لولا حاجة السكان إلى هذا المكوجي لقام بمنع الشاب من دخول العمارة نهائياً و لكن ما باليد حيلة و مع ذلك فهو يضايقه بشدة على أمل ألا يحضر مرة أخرى، و سبب ضيقه هو شعوره بأن هذا الشاب يريد العبث فقط مع الخادمة و خصوصاً أنه سأل صاحب محل المكواة عن الشاب فأخبره بأنه لم يتجاوز التاسعة عشرة من عمره بالإضافة إلى أنه شخص جاهل لا يعرف القراءة و الكتابة و يسكن مع أسرته الفقيرة للغاية في قرية بعيدة بمحافظة الجيزة لدرجة أنه يتركه ينام أحياناً في المحل. ألقى البواب بقطعة القماش التي يحملها بعصبية شديدة بعد أن لمح ذلك الشاب الذي يعمل عند المكوجي واقفاً عند الناصية المقابلة و ينظر إلى شرفة الشقة التي تعمل بها الخادمة و يمسك بسماعة الهاتف الموجود بالكشك الخشبي ، و ما أن خرج البواب من المدخل حتى اختفى ذلك الشاب لأنه يعلم كراهية البواب له، و أقسم البواب أنه لو رآه اليوم بالذات في العمارة فسوف يفتعل معه مشكلة حقيقية و لن يعاتبه أحد على ذلك و لولا حرص البواب على سمعة قريبته لفجر مشكلة معه منذ أكثر من أسبوعين، و عاد للعمل سريعاً حتى ينتهي من أعماله الكثيرة و علامات الغضب على وجهه. توجهت السيدة إلى المحل الوحيد الموجود بالعمارة و هو خاص بلوازم الأطفال من أدوات و ملابس وغيرها، و قامت بطلب " ناموسية " ذات شكل معين و لكنها لم تكن موجودة فأخبرتها البائعة بأنها سوف تحضر لها ما تريد فوراً و أن عليها فقط الانتظار لمدة عشر دقائق حتى تطلب من زميلها البائع – خطيب الخادمة - أن يصعد إلى الغرفة الموجودة بسطح العمارة و التي يستخدمها المحل كمخزن صغير لأغراضه و يحضر لها ما تريد، و لكن السيدة قالت لها بأن الوقت ضيق و أنها سوف تأخذ " الناموسية " عند العودة و لكن عليها أن تجهزها و انصرفت بعد أن قامت بتحية البائع - خطيب الخادمة - و الذي كان يقوم بركن السيارة الخاصة بنقل لوازم المحل . استقلت السيدة تاكسي و انصرفت، وهي تتمنى أن يظل المصعد سليم حتى لا تضطر والدتها و الضيوف لاستخدام السلالم، و عند الساعة الرابعة و النصف كان هناك شخص يقرع جرس الباب الخاص بالشقة و بمجرد أن فتحت الخادمة حتى دخل مسرعاً و أغلق الباب وراءه بهدوء و وضع بعض الأغراض التي كان يحملها و نظر للفتاة و قال لها " ستك هتغيب مدة كبيرة ؟ " فأجابت " نزلت من شويه و قالت ساعة بالكتير " فابتسم بخبث و قال " جه الوقت عشان ننفذ اللي اتفقنا عليه من فترة و بسرعة دي فرصة لأن ستك مش علطول بتسيب البت الصغيرة و تخرج أنا متابع الموضوع ده كويس ؟ " و لكن الخادمة كانت مرتبكة بشدة و مترددة لأقصى درجة و هي تحاول أن تثنيه عن هذا الأمر و لكنه أخبرها بأن الأمور سوف تسير على ما يرام و أن عليها فقط أن تنفذ دورها و إلا فسوف يلحق بها أشد الأذى و خصوصاً أن الديون المتراكمة عليه أصبحت طائلة و حلت مواعيد استحقاقها و عندما ظهر التردد على وجه الفتاة أمسك يدها بقوة و قال " اسمعيني بقى أحنا في الدور السابع و الأخير و الشقتين التانيين اللي ف الدور ده أصحابهم مسافرين يعني ما حدش ممكن يشوفني داخل عندك دلوقت، فهمتي، صحيح أنت بت مرووشة و بعدين البت الصغيرة هاخدها عند واحد صاحبي ساكن ف حتة بعيدة و هو اللي هيتصل و هيعمل الشغل كله "، و عندها توجهت الخادمة إلى غرفة نوم الصغيرة و هي تسأل هذا الشخص كيف سيأخذها و ينزل بها و ربما يشاهده شخص ما، فابتسم هذا الشخص و قال " يا بت ما تخافيش ما لو حد من السكان شافني طالع و لا نازل عادي يعني، ما هو شغلي بيخليني أطلع و أنزل علطول، و بيشوفوني كتير و طول اليوم و أنا عارف أزاي هخرج من العمارة بالبت من غير مشاكل خالص"، ثم تابع قوله عندما رأي ترددها المستمر " يا بت ما أحنا حاولنا نسرق قبل كدة من 3 شهور بس ما عرفناش نفتح الخزنة الحديد اللي عندهم و اللي كان ممكن يتسرق ما كانش يساوي التعب و المخاطرة انما المرة دي أحنا هنطلب نص مليون جنيه يعني ضربة العمر"، ثم توجه إليها و هو يخبرها بأنه سوف يضربها برفق على رأسها و وجهها حتى يبدو الأمر و كأن هناك من اقتحم الشقة و اختطف الصغيرة بعد أن ضرب الخادمة و بالفعل حاول أن يبدأ الخطة و حاول أن يجرح الخادمة و لكن الخادمة الصغيرة صرخت فجأة و قالت " لأ لأ أطلع بره أطلع بره " و لكنه وضع يده على فمها و هو يقول " هتودينا ف داهية هتودينا ف داهية ؟" و أمام ثورة الفتاة الهستيرية أطبق بيديه على عنقها و لم يتركها إلا بعد أن لفظت أنفاسها، ثم تراجع للوراء مذعوراً و بعد دقائق قليلة تمالك نفسه و توجه إلى الصغيرة و حملها بهدوء و توجه إلى باب الشقة و أعد عدته في دقائق و فتح الباب بحذر شديد جداً بعد أن تأكد من عدم وجود شخص و توجه صوب المصعد و هبط به و هو لا يصدق أن السيناريو الذي رسمه قد تحول إلى حقيقة و بالفعل تهجم على الفتاة بل و قتلها و نظر إلى ساعته فوجدها الخامسة و عشر دقائق تقريباً. عادت السيدة من مشوارها عند الخامسة و النصف تقريباً و مرت على محل الأطفال و سألت عن متطلباتها و لكن البائعة أخبرتها بأسى بأن البضاعة الموجودة بالمخزن لم تكن بالمواصفات المطلوبة و بأن البائع قد ذهب إلى المحل الآخر ليبحث عن طلباتها بعد أن بحث كثيراً في المخزن و لم يجد طلباتها. دخلت السيدة العمارة بعد أن تأملت البواب و هو يقوم بتنظيف سيارتها و يخبرها بصوته العالي بأنه بدأ للتو في تنظيف السيارة بسبب إصلاح حوض الزهور الخلفي الذي استغرق أكثر من ساعة و باستطاعتها أن ترى هذا الحوض الآن، فقامت السيدة بالضحك و أخبرته بأنه لا توجد مشكلة و عليه فقط أن ينتهي من السيارة الآن، و صعدت إلى الشقة عن طريق السلالم حتى تتأكد من نظافتها و بالفعل كانت سعيدة بالنظافة العالية للمدخل و السلم، و ما أن اقتربت من شقتها حتى وجدت رنين الهاتف لا ينقطع و ما أن ينتهي حتى يعاود من جديد و كأن من يتصل يصر على يجد أهل البيت و تعجبت من عدم رد الخادمة و ظنت أنها نائمة فدخلت للشقة مسرعة و ما أن ردت حتى وضع المتحدث سماعة الهاتف، و بالتالي وضعت السيدة سماعة الهاتف هي الأخرى و هي تتعجب من هذه التليفونات و دخلت إلى الغرفة لتجد ما حدث. في اليوم التالي رن الهاتف النقال للزوج و جاء صوت غليظ يخبره بأن طفلته معه و أنه لو أخبر الشرطة بأمر هذه المكالمة فسوف يفقد الطفلة للأبد، و قام الزوج بالتظاهر بالموافقة و أخبر الشرطة التي توصلت في تحرياتها المبدئية إلى أن الفتاة ليس لها علاقة مع أحد في هذه المنطقة الهادئة بسبب قريبها المتشدد و الذي يعمل بواب و يفرض حصار قوي عليها بالإضافة إلى أنه لا يسمح لأي شخص غريب بدخول العمارة إلا بعد التأكد من شخصيته و إلى أين يتجه أو لو كان بصحبة أحد السكان و برغم ذلك فقد شوهدت الخادمة أكثر من مرة مع الشاب المكوجي في شوارع قريبة في الأسبوعين الماضيين كما أن هناك خطيبها البائع الذي يعمل في محل مستلزمات الأطفال بالعمارة . و أصبحت الشرطة في حيرة و لكنها وضعت البواب و المكوجي و البائع في دائرة الاتهام، و أما الزوج فقد أصبح يخشى أن تتأخر الشرطة في الوصول إلى الخاطفين و بالتالي يفقد الطفلة للأبد، و أصبح التساؤل من قتل الخادمة و خطف الطفلة و كيف حدثت الجريمة. تمت
  18. مرحبا بكم من جديد و مسابقة " سر الجريمة " حل القصة السابقة " سرقة السلسلة الذهبية " السارقة هي " شيرين " كان دور " شيرين " في التنظيف هو تنظيم و تنظيف كل ما يرتفع عن الأرض و بالقطع كانت المكتبة من ضمن هذا النطاق مما جعلها تعثر على العلبة الزرقاء رغم وجودها إلى الداخل من الرف الثاني و سريعاً قامت برمي العلبة في سلة المهملات و وضعت بقية القاذورات عليها و هي لا تخشي شيء، فحتى لو أن " سها " اكتشفت الأمر لظنت أن هذا الخطأ كان نتيجة السرعة و عدم التركيز، و قامت " شيرين " بأخذ دور " ندى " في لم بقية القاذورات لأنها تريد لخطتها أن تكتمل و بعد أن أطمأنت إلى أن كل شيء على ما يرام، و خصوصاً أن " سها " أخذت السلة إلى الحمام الصغير و مستحيل أن تعبث بها و هي مليئة بالقاذورات و وضعتها في مكانها و هو الحمام، قامت " شيرين " بافتعال موضوع وعكتها الصحية و طلبت الدخول إلى الحمام و ذلك بعد أن حصلت على شنطتها، بل و دخلت بها الحمام لأن " ندى " حين بحثت عن الشنطة الخاصة " بشيرين " لم تجدها، و هنا استطاعت " شيرين " أن تضع العلبة داخل حقيبتها و انصرفت سريعاً، و كان هذا هو الحل الوحيد لسرقة العلبة لأن العلبة كانت في حجم كف اليد و بالتالي فليس من الممكن أن تخبئها بملابسها و تجلس طيلة الوقت و العلبة معها و من الممكن أن تكتشف " سها " الأمر ، بالإضافة إلى أن للعلبة قفل و رغم بساطة مثل هذه الأقفال و لكن محاولة كسره و إخراج السلسلة سوف يلتفت نظر " ندى " و " مروة " و لم يكن من الممكن أن تخبئها في شنطتها مباشرة لأن " سها " اعتادت أن تأخذ حقائب الصديقات و تضعها بالدولاب و تغلقه بالمفتاح لذا كان هذا هو الحل الوحيد للسرقة.... اسم الفااائز بالحل الصحيح هو فراس فراس اهنيك يافراس على تحليلك المنطقى جدااااااااااااااااااااااااا يلا بقا عايزين تفاعل اكتر فى القصه الجديده
  19. ههههههههه انا عن نفسى مش هيجرالى اى حاجه غير هطب ساكته
  20. انتو طماعين اوى على فكره ما انا لسه منزلالكم حلقتين ورا بعض اجبلكم من فين تاااااانى هو انا بجيبها من السوبر ماركت ولا ايه اهدووووووووو ايه الاقبال الشديد دااااااااا
  21. ههههههههههههه انتو بتتلككو ليه كدا فى ايه والله هغيره حاااااااااااااضر
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..