الأخبار قام بنشر March 2, 2022 قام بنشر March 2, 2022 قال بكري أبو الحسن شيخ الصيادين ونقيب الصيادين بالسويس، إن اصطياد زريعة الأسماك له طريقان، طريق مشروع وهو عبارة عن استصدار ترخيص من هيئة الثروة السمكية لاصطياد الزريعة، وطريق مخالف هو اصطياد الزريعة بعيدًا عن أعين الدولة وبيعها لمزارع الاستزراع السمكي بالمخالفة لقانون هيئة الثروة السمكية.وتابع "أبو الحسن" في تصريحات خاصة لـ"الفتح"، أن صيد الزريعة بالمخالفة إهدار لاقتصاد مصر من الأسماك، مشيرًا إلى أن هناك تعديات على المسطحات المائية ومخالفة القانون، ولا بد أن يكون هناك رادع لمنع عمليات سرقة الزريعة.وأضاف، أن القانون القديم كانت العقوبة به مخففة وهي عبارة عن 50 جنيهًا، ولكن القانون الجديد غلظ العقوبة، وعند ضبط سيارة محملة بالزريعة يتم إحالة الموضوع للنيابة، مشيرًا إلى أن الجهة الوحيدة التي تملك صيد الزريعة والسماح بصيدها هي هيئة الثروة السمكية، وعندما تُصدر تصريحًا يكون مسجل به صاحب السيارة ومكان الصيد وكميته وتخرج لجنه من الهيئة والشرطة لتنفيذ الترخيص، وذلك لضبط عملية صيد الزريعة.اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts