الأخبار قام بنشر March 24, 2022 قام بنشر March 24, 2022 قال عصام حسنين الداعية الإسلامي، إن العناد مشكلة وإشكالية، تحتاج إلى علاج، وإشكالية؛ لأنها تلتبس مع غيرها من الصفات المحمودة التي يجب أن يُربي عليها الطفل: من صلابةٍ في الحق، وصمودٍ وإصرارٍ حتى يصل إلى أهدافه الحميدة، مضيفًا أنه فلا بد من تحريرٍ منضبط للفظ العناد كمشكلة تحتاج إلى علاج، يفصلها عن الصلابة في الحق، والإصرار المحمود. وأكد الداعية الإسلامي في مقال له، نشرته الفتح، أن العناد منه المحمود، وهو ما يتعلق بتكوين الشخصية، وغرس الصفات الطيبة: كالإصرار والصلابة في الحق، وقوة الشكيمة، وهذا ينبغي أن يُربَّى عليه الطفل، ويُحبَّب إليه، ويُحمد عليه إذا فعله، مشددًا على أن العناد الصحي سلوك إيجابي؛ لأنه يولّد عند الطفل إصرارًا قويًّا يمكّنه من تحدى المشكلات، والعمل على حلِّها.وأوضح حسنين أنه واجب على الوالدين الكريمين أن يعرفا الطفل الفرق بين العناد المذموم والعناد المحمود، استحسان اسم الطفل الذي سيُنَادَى به بين الناس؛ حتى لا يشعر بخزي أو حرج منه، - نداؤه باسمه، ومداعبته بذلك، واحترام كيانهاقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts