الأخبار قام بنشر April 16, 2022 قام بنشر April 16, 2022 قال الدكتور عبد المنعم فؤاد، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، والمشرف العلمي العام على الأروقة الأزهرية: إن اللألقاب عند من يدعون التنوير في زماننا لا ضوابط ولا معايير لإطلاقها، فهم يجعلونها صدقة جارية على فقراء العلم والفكر ، وجوائز موسمية لكل من يتعرض لثوابت ديننا، ويجتهد للتعدي على سنة نبينا الكريم.وتابع "فؤاد" - في تدوينة له عبر موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" - أن هناك أمثلة على من يطلق عليه هذه الألقاب زورا وبهتانا، ومن الدلائل على كبير عدم وعي وفكر من وزع عليه هذا اللقب منذ أيام عند مفتي التنويرين في بلادنا، "انكاره لمعجزة المعراج منذ شهر أو يزيد، وإنكاره الدؤوب للسنة المطهرة، وسبه لصحابة النبي الكريم، وعدم اعترافه بسنة التراويح، وحديثه عن عمر الفاروق، وسيف الله المسلول خالد بن الوليد بسخرية مصحوبة بافتراءات عجيبة، واحترامه وتبجيله لمن يقدس الأبقار ، وسخريته العلنية بالشباب الذين يداومون على قرآءة القرآن.وأضاف أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، أنه لا يدري كيف يحوز مثل هؤلاء هذه الألقاب بسرعة فائقة عند من تفوه به.اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts