على المرابط

هادى منور عليها بالجديات بدون تعليق بس تقبل حبى فالله

شكرا حبيبى اختصرت كثيرا من مفاهيم الحياه فى ممحاة وفلم ابعد الله عنك كل ألم لك منى كل الحب والاحترام

-طفل يبحث في صندوق الزبالة عن شئ يأكله ولا يجد شي فيبكي وأنت لا تستطيع مساعدته. هدا سيصبح رجل يوما ما ان شاء الله وسيحارب الفقر لانه اكل منه تشاهد امرأه تجري وفجأة تسمع صوت حادث والضحية أحد أطفالها وتشاهدها وهي تسقط وتتألم. وهده اقول لها اصبرى واحتسبى وقولى اللهم لااعتراض انسان مسجون ومحكوم عليه بالموت وأنت تعلم انه مظلوم وبريئ ولكن لا تستطيع اثبات برائته اما هدا فأنا اعطيه دموعى كلها لان الظلم نحن نصنعه ولاننى ابكى كل ما رأيت ظلما ينتصر

منور حبيبى والله طمنتنى عليه مع انى قرأت الاعلان بس بالى كان مشغول والله واسئل الله ببركة لاحول ولا قوة الا بالله ان ييسر لهم عملهم لكم كل الاحترام والحب

شامخ فوق الشموخ هادرا موج عتيا صارخ والنفس حيرى صرخة تركت دويا ليس خسرا ليس كفرا ان تعش صبا نبيا ان تعش فوق الامانى سابحا فوق الطموح ان تعانى ان تعانيك الثوانى ان تصاحبك الجروح ان تكون فى الحب وردا دابلا شيأ فشيأ ان تجود بالحب عطرا تاركا عطرا ذكيا ذاك فخرا ليس خسرا ان تعش صبا نبيا وإن تراودك الليالى فى اللقاءت الخوالى لاتبالى فالهوى طفلا شقيا ان يكن مات صغيرا قبل ان تأتى المنيه صارخا صرخات طفلا حينها تركت وصيه غاية الانسان منا ان يعش صبا نبيا

ياسيدى هدا التراب ترابى متصحراً او مورق الاعشاب انى ارانى ولدت كنخلة عربية الاعراق والانساب الشمس تحرقها فتؤتى اكلها والشعر فاكهتى برغم مصابى اهداء الى منتدانا الحبيب ادارة واعضاء بس بجد والله صرت مشغول على اخونا عاشق الصداقه ليه فتره مش امبين ان شاء الله المانع خير حبيبى

والله اخجلتمونى ويكفى مثلى من الجزاء ان تكونوا لى احبة واخوان بارك الله فيكم

مااصعب ان تتكــلم بلا صـــــوت ان تحيــى كى تنتــظر المــــــوت رائئئئئئئئئئئئئئئئئئع ابدع ابدع ابدع شكرا لك اختنا الفاضله لك كل الاحترام

اخى الفاضلDr Abcarino انا جدا شاكر جهدك وتشجيعك لكل اعضاء المنتدى واتمنى من الله ان يعيننا على تقديم ماهو افضل وصدقنى لقد كتبت ما كتبت لاننى فعلا احسست فى هدا المنتدى بينكم انكم اسرة واحده ما اجمل ان يكون لك اخ كعاشق الصداقه او رجل من الصحراء او بنت مصريه او ندى او حياتى من اجل ربى وكل اعضاء المنتدى الاعزاء اناس لاتعرفهم لكنك تفتخر بمحبتهم وباخوتهم اخى رجل من الصحراء لك كل الحب وانت تستاهل اكتر من دلك على المجهود وكل اعضاء المنتدى مش مقصرين بس اهو نصيب لكم كل الحب والود والاحترام

اختى ندى شكرا لمرورك ولكى كل الود والاحترام ولكى ما طلبتى

يحكى انه فى زمن من الازمان كان هناك رجل يعيش فى المدينه وذات يوم وبعد ان ضاق ضرعا بكل ما فيها من صخب وهرج ومرج قرر ان يرحل بعيدا الى المكان الدى اتى منه فحزم امتعته ورحل دهب لوحده الى الصحراء وبقى هناك حتى انه راما دلك المكان فاصبح يراى نفسه وكانه ملك الزمان كانه هو الساهر الوحيد هناك كان من شدة السكون يسمع نبض القلب حين ينبض وبعد مضى فترة من الزمن احس بالغربه واحس بشئيا فى داخله يدعوه الى مغادرة المكان لم يستطع تحدى ما بداخله لانه فى حقيقته انسان عاشقا للصداقة والاخوه وكان صديق صدوق بكل ماتحمل الكلمه من معنى كان كل ما يأوى اى فراشه يتخل انه ربما لو كان له زوجة واولاد لكان الحال افضل ويتخيل انه لو كانت له طفلة صغيرة كأى بنت مصريه تلهو وتلعب بقربه لكان الحال غير الحال وذات ضحى وقف على اعلى قمة فى الجبل ونادى بصوت عالى سوف ارحل سوف اعود سوف اتحدى الصعاب لن ابقى هنا كغريق مش لاقى قشة سوف اجعل حياتى من اجل ربي وقرر المغادرة ولكنه لم يكن يدرى الى اين يدهب وظل يمشى ويمشى ويهيم على وجهه فى تلك الصحراء الشاسعه كان يشرب قطرات من ندى لا تكاد تروى طائر يجده على اشواك الصبار ويتتبع بعض خطى غزال او غزالة حيرانة وكان يدور فى دهنه كلمات جدته عندما كان يسئلها الا تخافى الصحراء كانت دائما تقول له انى امة الله فلن يضيعنى حتى بدا له خيال من بعيد فدهب اليه فادا به سراب ولكنه سمع صوت يناديه من بعيد ربما كان دلك الصوت هو صوت الجندى المجهول بداخله فسمعه يقول له انى سمعت ان خير اهل هده الامه فى المدن عد الى هناك لاتتخادل ادهب وجاهد مع اخوانك وحارب كل شر تراه وجاء دلك الرجل من الصحراء الى المدينه وعندما وصل لم يعلم الى اين يدهب او ماد يفعل وفجأة وجد لوحة اعلانات نضر اليها فوجد مكتوبا فيها الدكتور عبقرينو الدور العاشر صعد الى هناك وجد رجل يجلس هناك سئله اهده عياده فأجابه الرجل لا هدا منتدى يللا يا شباب فقال ومادا يفعل هنا كل هولاء الاشخاص فأجابه الرجل اننا هنا لكى نحارب الرديلة والشر وننشر الخيرو العلم بين الناس فقال له هل لى ان اكون معكم فقال له الرجل وهل تعرف اى شئ من الممكن ان يقدم لنا فائده قال نعم سوف احكى لكم حكايات من الصحراء ومند دلك اليوم صرنا نقرأ ويقرأ الالاف معنا حكايات من الصحراء لاخونا رجل من الصحراء . اعتدر لكل من لم ادكره واعتدر من نفسى معكم لكم كل الحب والاحترام ومنتدانا الاروع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فى البدايه لكى كل الشكر على طرح هدا الموضوع وانا فى رائى المتواضع ان السعاده هى الامان الامان المطلق من الفقر والمرض والجهل وكل مايصيب الانسان بل وحتى من الموت ولا احد يعطيك هدا الامان فى هدا الكون الا الله فانت سعيد لانك على تقه ان ماعند الله اقرب لك مما فى يدك وادا مرضت فهوا يشفين بل ولاتحسبن الدين قتلو فى سبيل الله اموت بل احياء سبحان الله كل الموازين تنقلب راسا على عقب لدلك قال الله تعالى الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ حديث قدسي " ولا يزال عبدى يتقرب اليا بالنوافل حتى احبه فاذا احببته كنت سمعه الذى يسمع به و بصره الذى يبصر به و يده التى يبطش بها و رجله التى يمشي بها و لئن سئلنى لاعطينه و لئن استعاذ بي لأعيزنه هل هناك سعاده اكثر من دلك لا اعتقد

اخى عاشق اتلصداقه لك كل الحب والاحترام واسئل الله لنا التوفيق جميعا لن اعدك بما تطمح ولكننى اعدك ان ابدل قصارى جهدى

فاعتذروا لقلوبكم إذا أخطأتم يوماً الأختيار .. واحرصوا على أمانيكم الجميلة .. فهذا الزمان يغتال الأحاسيس الجميلة.. ويفقدنا القدرة على الحب.. وأشياء أخرى .. لاتستمر الحياة إلا بها شكرا لك اختى الفاضله والحمد لله على نعمة النسيان

مَا أَضْــيَـــعَ الحُسْـــــنَ لـمْ تُــنْصِفْـهُ رَائِعَةٌ مِــــــنَ القَصَـــــائِدِ أَو لحَــــــنٌ يـُــــنَاجِيــــــــهِ أَوْ لَوحَــــــةٌ مِنْ بَدِيـــــــعِ الرَّسْــــمِ لَـــوَّنــهَا مِــــــنَ المَشَـــاعِرِ فَــيْـــــضٌ قَدْ يُــدَانِيــــــــهِ أَوْ قِطْعَـــــةٌ نحَــــــــــــتَ المَثـــَّــــــــالُ هَـيْئَتَهَا قَـــدْ مَـــــاتَ في نحَتِهَا وَجْـــــداً لِتُحْيِيـــــهِ فَاعْجَـــبْ لِفَاتِـــنَـــــــــةٍ تجَفُـــــــو مَعَابِدَنـــَــا وَ تحَجُـــــبُ الوَحْــــــيَ عَنــَّـــــا إِذْ تُوَارِيـــهِ تمـَــــــــــــرُّ لاَهِـيَــــــــةً عَـنـَّــــــا وَ عَابِثَــــــةً بمِا نَقُــــــــــولُ وَ تَـنـْـــــــــسَى مَــــــا نُعَانِيـــــــهِ لَو أَنْصَفَتْ كَشَفَتْ أَسْــــــرَارَ فِـتْـنَتِـهِ وَ عَلَّــــمَــتْــــنَا دُنــُــــــــوّاً مِــــــــــنْ مَراقِيــــهِ وَ في غَــدَائِــــرِهَا غَــابــَتْ مَسَالِكُـــهُ لاَ النَّجْمُ يَـهْدِي وَ لاَ مَرْســى سَـيُــؤْويهِ وَ لَــــــوْ دَرَى الوَرْدُ مَــا تطْــــوِي جَوَانحُـنَا مِــــــنْ حُــبِّـــــــهِ لَتــَـــخَــــــلَّى عَـــنْ تَعَالِيــــهِ وَقَــــدْ يَكُـــــونُ عَلَــى عِلْـــمٍ بِصَــبْوَتِنَا لَكِـــــــنْ تَــعَـــنُّـــــــتُـــهُ بِالـــــدَلّ ِ يــُغْرِيــهِ لَكَــمْ أَفَضْــــنَا عَلَيـْـــهِ مِنْ مَشَــاعِرِنَـا أَكَــــانَ يحْــسَــبُـــهَا فَرْضَــاً نُـــؤَدِّيـــــــهِ يمْشِـــــي عَلَــــى القَلْـــبِ مخُــتَالاً بِهِ صَلَفٌ كَـــأَنمَّـــــــا القَلْـــــبُ عَـــبْـــدٌ مِنْ مَوَالِيــــهِ إِنْ كَــانَ يحَسِبُ فَرْطَ الحُبِّ يَدْفَعُــنَا إلي المَـــذَلـــَّـــــةِ قَـــــــــدْ خَابَـــــتْ مَسَاعِيـهِ أَوْ كَـانَ يَشْــــعُرُ أَنْ الحُسْـــنَ خَوَّلــــَــهُ حَــــــــقَّ العِــــــبَــادَةِ لاَ جَــــادَتْ غَوَادِيــهِ فَلَــــوْ يُكُـــــونُ ِبهَا فَـــــــرْداً لمَــا سَجَدَتْ لَـــــــهُ الجِــــبَاهُ خُـــــضُوعــــاً عِنْــــدَ نَادِيــــهِ فَلْيَرْكَبْ المَــــوْجَ وَ ليُــبـْــحِرْ لطِيــَّــتِــهِ فَلَــنْ يَرانـــَــا دُمُوعـــــــــاً في مَرَاسِيــــــــهِ إِنْ كَــانَ يَــشْــمَــخُ عَنْ عُجْـبٍ يُدَاخِلُهُ ممَّـــا تحَــــلَّــــى بِــــهِ مِــــنْ صُــنْـــعِ بَارِيــــــــهِ فَــنَحْنُ نـــَــشْـــمَخُ عَنْ نُــبــْــلٍ وَ عَنْ شمَـمٍ إِنْ جَـــادَ جُـــدْنــــَــا وَ إِنْ أَعْطَى سَـنُعْطِيهِ إِنْ تَــــــاهَ تهِــــنَا وَ إِنْ أَبــْــــــدَى تَوَاضُــعَـــهُ أَعْطَــيْــــنَا مِنْ كَــنْـزِنَا مَا سَـوْفَ يـُـغْنِيهِ إِنْ ضــــنَّ أَهْـــــــلٌ بِـــــهِ زَهْـــواً وَ مَفْخَـرَةً فَــــأَهْـــلُـــــــنَا لَـــــنْ يَــقِـــلُّــــوا عَـــنْ أَهَالِيـــهِ نحُــبُّــــــهُ حُبَّ أَكْـــفَاءٍ فَإِنْ رَضِيَــتْ بِـــنَا جَـــــوَانحِـــــــهُ نَـسْــــعَــــى لِـنُــرْضِيـــهِ إِذَا أَتـــــانــَــــــا فَــتَــحْـــنَا بــَـــــابَ قَــلْــعَــتِنَا وَ إِنْ تــَــوَلَّـــى فَــــــلاَ حُـــــــزْنٌ يمُــــاشِيـــــهِ وَ قَــــدْ يَكُـــــونُ بـِـــنَا حُـــبٌّ لِطَلْــعَـتِـــهِ لَكِـــنْ نجُــــازِيـــهِ قَــرْضَ التِّـيـهِ باِلتِّـيــهِ حُــــبٌّ بحُــــــبٍّ يُـسَــــــاوِينَا وَ يجْـــمَــعُــــنَا في ظِــلِ سَرْحَـتِـــنَا أَوْ رُحْـــــبِ وَادِيــهِ عُـــنــْـــفٌ بِعُـــنــْــفٍ وَ إِعْصَـــارٌ بِزَوْبـَـعَةٍ إِنْ جَـــارَ جُـــرْنَا وَ إِنْ أَرْخَـــــى نُوَاتِيــــهِ كَـــذَاكَ مَـــذْهَـبُـــنَا في الحُـبِّ وَاحِدَةٌ بمِـثْــلِــــهَا وَ لَــقَـــدْ نَـسْـــــخُــــو فَــنُــــوفِيــــــهِ وَ قَــــدْ خَبِــــرْنَا ضُـــــرُوباً مِنْ تَـــعَـــنُّــتِـــهِ فَـــمَـــا دَعَــــــوْنـــَــــــا بِأَنَّ الله يَـــهْـــــدِيــــــــهِ مَا عِنْـــــدَهُ مِنْ كُـــنُوزِ الحُسْنِ يُـعـْدِلـَــهُ مَا عِــنْـــــدَنــــَا مِنْ كُنُوزٍ سَـــوْفَ تُغْوِيهِ لَـــهُ الجَمــــالُ وَ لي قَلْـــــبٌ يـُـصَــاحِــبُــنــِــي تَزِيــــدُ في ثَـــــرْوَة ِالدُّنـــْـيَــا مَعَـــــــانِيـــــهِ قَــــدْ مَـــرَّ بِالكَـــوّنِ حُسْـنٌ مِثْلَ طَلْعَتِـهِ وَ غَـــــابَ في دَوْرِة ِالأَيـــــــــامِ زَاهِيـــهِ لَـــــوْ أَدْرَكَـــتْـــهُ يَــــدُ الفَــنــَّـانِ عَاشِقَةً لخَـــلَّـــدَتـــْــــهُ وَ زَادَتْ في تَسَـــــامِيـــــــهِ إِنْ نَرْسُــــمْ اللَّــــوْحَ عَنْ حُلْمٍ يُسَاوِرنَا يَزِيــــــدُ في حُسْنِـــــهِ شَيـــــئاً وَ يـُـغْــلِيــــهِ أَوْ نُرْسِـــلِ اللَّحْـــنَ مُـــنـَسَاباً بِلَـــــوْعَــــتِــنَا وَ نَبــْــعَثِ النـــَّـــارَ في دُنـــْــــيَا لَيَــــالِيــــــهِ أَوْ نـــَــــنْــحَتِ الصَّخْرَ عَنْ عَزْمٍ يُطَاردُنا بِأَنْ نُكَــــــَّونَ شَــيْـــئاً قَـــــدْ يُضَـــــاهِيــهِ أَوْ نُنــْــشِدِ الشِّــــعْرَ إِعْجَــــاباً بــِـفِــتْـنَـتِـهِ فَغَـــــايــَـــةُ الفَــــــــنِّ أَعْلَــــــى مِــنْ مَعَالِيـــــهِ وَ لَيـْـسَ مِـــنْ جُـــــودِهِ فَـــــــــنٌّ سَـنُــبْدعُـــهُ بَلْ نحَــــــنُ جُــــــدْنَا عَلَـيْــــهِ حِــينَ نــُـبْــقِيــهِ مخُــلَّــــداً تحَــفَـــظُ الأَجْـــــيَالُ صُـــورَتَـــهُ حِفْـــــظَ الشَّـــفيــــقِ عَلَى أَغْــــلَـى غَوَالِيـهِ لَقَدْ شَـقِــــينَا وَ مَــــا نَشْــقَــــى لِنَــمْلِكَــهُ لَكِــــنْ لِنَــمْلِكَ شَــيْـــئاً لــَــيْــسَ يَدْريِــهِ إِشـْــعَـــاعُ ذَاتِكَ شَــــــيءٌ لَيـْـسَ تَـعْـــرِفُـــهُ في ذَاتِ غَــيْــــرِكَ قَـــدْ يـَــلْــــــقَى أَمَانِـيــهِ وَ الشَّــمْسُ يُـبْـصِـرُهَا الرَّائِــي فَـيَـمْـنَحُـهَا مِـــنْ عـِـنْـــدِهِ كُـــلَّ مَـعْــنَى لـــَـيْسَ تَعْنِيهِ وَ لَــوْ دَرَى سِــــرَّنــــَا أَعْطَى وَ كَلَّــلَنَا بِالغَــــــــارِ أَوْ قُـبْــلَــةٍ بِالنــَّـــــــارِ تُــغْــرِيــهِ هُــنَالِكَ الفَـــــنُّ مجَــــدٌ فَـــــــوْقَ مَسْرَحِــــهِ يَزِيـــــدُ في رَوْعَــــــةِ الدُّنـيَـــا تَــلاَقِيـــــــهِ مِسْكِينَةٌ هِيَ وَقْــدَ النـَّـارِ مَا عَرَفَتْ وْ جَـرَّبــــْتــُـــــهُ لَـــــــزَادَتْ في تَلَــظَّـيـــــهِ وَ ذَلِكَ الجَسَـــــدُ النــَّـــاريّ لَــــوْ عُــزِفَــتْ عَلَــيْــــهِ أَهْــــوَاؤُنـــــَّا رَقَّـــــــتْ حَوَاشِيـــهِ وَ جَـــاءَ يـَـسْــعَى عَلَى شَــوْقٍ يُــنَاشِـــدُنــــَا أَنْ نُوفِــــدَ النـَّــــــارَ دِفْـــــئاً في نَوَاحِيــــــهِ وَ النــَّــارُ بِالنــَّــــارِ لَوْ أَدْنَـــتْ مَــوَاقِـــدَهَـا مِنْ جَــمْــــرِة ِأَيْقَظَـــــتْ وَجْـــــداً تُـدَارِيـهِ إِذَاً لــَـعَــادَ إِلي الأَكْــــــوَانِ رَوْنَـقُـــــــهَا وَ طَالَـــــعَ الأُفْـــــقَ فَجْـــرٌ كَادَ يـَـطْوِيــهِ تَالله لَـــوْ سَـــارَتِ الأَفْــــــلاَكُ سِـيَـــــرَتها لَكَــــانَ مِــنْـــهَا قَطِيــــعٌ في جَـوَارِيـــــهِ لَسَـــــوْفَ تَأْتـِــي ِبهَا الأَيـــَّــــامُ كَاسِفَـــةً لِتـنْــشُـدَ الظِــــلَّ في مجْـــــرى سَــوَاقِيـــهِ وَ سَـوْفَ يُنــْـشِدُهَا مَا كَانَ سَـــجَّــــلَــهُ يَوْمَ اللَّقـــَاءِ وَ عُمْـــــقُ الوَجْـــــدِ يُشْــجِيــــهِ يَا رَائــِــــعَ الوَرْدِ مَـــزْهُــــوَّاً بِطَــلْــعَـــتــــــهِ لَسَـــوْفَ تــَــنْـدَمُ عَــمَّا كُــنْتَ تَــأْتيــــــهِ وَ قَــــدْ تَـــرَانــَـــا نَزُورُ الرَّوْضَ أَرْمَضَـهُ وَهْـــــجُ الهَجِـيــرِ وَعَـيْثٌ في نَــوَاحِيــــــهِ فَمَا أَتــَـيْــنَاهُ عـَـــنْ شَـــــــــوْقٍ لحَاضِــــــــرهِ لَكِــــنْ أَتــَـيْـــنَاهُ مِنْ عَطْــــــفٍ لمَاضِيــــهِ قَــدْ كَــــانَ مَـنْظَـــرُهُ بِالأَمْسِ يـُـبْهِجُــنَا وَ اليَــــوْمَ جِـئْــنَا بِـشَـــــوْقِ الأَمْسِ نَرْثِيـــهِ قَــدْ صَـوَّحَ الوَرْدُ لاَ لَـــــــوْنٌ وَ لاَ أَرَجٌ غَاضَـــتْ نَضَــارَتــُــــهُ إِذ غَـــابَ سَاقِيــهِ وَ قِـيمَـــةُ الوَرْدِ لــَـيْـــسَ الوَرْدُ صَانـِعـَــــهَا بـَــلْ قِيـمَــةُ الوَرْدِ شـــيءٌ عِـنْــــــدَ رائِيـــهِ

اعزائي اهديكم هذه القصيدة الرائعة التي تصف الى اي درجة نصف حب ارض الوطن والاهل والاحباب كلهم في قصيدة واحدة وقف عليها الحب وقف عليها الحب شدت قيدنا أم أطلقت للكون فينا مشاعرا وقف عليها الحب ساقط نخلها رطبا جنيا أم حشيفا ضامرا وقف عليها الحب أمطر غيمها أم شح ؟ أو نسيت حبيبا ذاكرا وقف عليها الحب كرمى عينها تحلو منازلة الخطوب حواسرا وقف عليها الحب تنظم عقدنا ركبا توحد خطوة وخواطرا تفدي العيون جبينها ولو أنها تبدي لنا ذلا وطبعا نافرا تشقي النفوس بحبها وعزيزة تلك التي تشقي وتحجب ساحرا ردي عليه شبابه وغرامه وأريه في سبل الخلود مخاطرا أو فاقنعي منه بما قد قدمت أيامه الأولى عطاء زاخرا يا منزل الصبوات كم لك من يد عندي سأحفظها وفيا شاكرا تتقلب الايام في أطوارها خصبا وجدبا ولا تمس جواهرا محفوظة في العمق صنع أبوة خلعت على جيد الزمان مفاخرا ويظل حبك خالدا لا ينثني للحادثات وان بدونا غوادرا أنا لا أقول الشعر أبغي رتبة تعلوا بها رتبي وتكسب وافرا ماذا وراء العمر من أمنية ترجى , وقد رحل الشباب مغادرا حسبي من التكريم ركن دافيء من قلبها أصفو لديه سرائرا لكنها الاوطان فرحة قلبها فرحي وحزني أن تصيب عواثرا لكنه الانسان هم دائم للعاشقين رسالة ومصائرا لكنها الاجيال طوق أمانة في العنق تحلم بالدروب ازاهرا لكنها الآمال هزت خافقي هزا وأضرمت العروق مجامرا فنظمت منها مشاعري وخواطري ورفعتها طوقا تأرج عاطرا للهادمين قيودها والرافعين بنودها , والناشرين بشائرا للزارعين حقولها ومروجها والناسجين لها رداءا فاخرا للغارسين علومهم وفنونهم الصادقين بواطنا وظواهرا للعاشقين لكل دوح راسخ في كل ارض والحافطين ذخائرا لشيوخها ركبوا الامور جليلة وصلوا بهن أوائلا و أواخرا ولتلك سنتنا نضيف لما بنوا صرحا ونترك للبنين عمائرا لسواعد الفتيان ترفع في الذرى علما وتعمر سائبا أو دامرا لرجالها في البحر فوق جبينهم يمشي الخضم زوابعا وهواجرا لهم من الثبات صحبة ماجد خبر الحياة مواردا ومصادرا من عمقه اعماقهم وبصفوه صاغوا سرائرهم صفاءا نادرا للمنجبات ليوثها والعامرات بيوتها والمبدعات عناصرا للخاطفات قلوبنا والسالبات عقولنا والناشرات غدائرا عند المعاطن فتنة ولدى الوغى سند يمد ويستثير قساورا للصبح ينشر في المروج طلاقة لليل يطوي في رداه مسامرا لأصيلها ونخيلها ولواحها عند الغروب وقد جلون سواحرا لحجارة الوادي وشم صخوره لا تنثني للسيل يزحف هادرا تبقى على الايام طودا شامخا يحمي مساربه ويدفع غائرا فاستنطق التاريخ عن ايامها ولرب صامتة تقص نوادرا عن امسها عن يومها عن مقبل في افقها آت يرن مزاهرا من اجل عينيها المعارك كلها ولها نعد مع السروج منابرا هذي لخطبتها وتلك لغارة شعواء نشعلها لهيبا كافرا لثمت بنا خد الفخار وكللت بالغار جبهتنا شموخا قاهرا قسما بنور جبينها وبفاحم من شعرها قد ارسلته ضفائرا وبباسم من ثغرها وبأحوار من طرفها والوجه يسطع نائرا وبعزة قد اعرقت في اهلها زادت بها زهوا وذكرا سائرا سنظل نمنحها الوفاء ونبتغي مهرا لها ما ترتضيه أوامرا للشاعر والاديب العربي المعاصر : خليفة التليسي

السلام عليكم اخوانى كلنا عندما نقراء القران فلابد ان تستوقفنا اية ترى ماهى الايه التى استوقفتك ولما؟ بسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ﴾. سورة الحج. اعتقد انى لن اقول لما لان الموضوع مش عايز شرح</STRONG>

عجبت لحال المؤمن دائما فىالجنه بين صابرا وشاكر ان اصابته المصيبه صبر وان اصابه الخير شكر والصابر والشاكر فى الجنه

غريق ومش لاقى قشه انت فى منتدانا ادا انت فى شاطى الامان مرحبا بك بيننا من جديد واحسنت على هداه الشاعريه شكرا لانك احببتنى ومن وجودك حرمتنى وبمنتهى الرقه تركتنى وبنفس الدقه ذبحتنى وبحنان المحب سلوتنى واحببت غيرى لاننى كان حبك كل مااهمنى شكرا لانك احببتنى فهجرتنـى فالمتنى فقتلت قلبى لا والله بل قتلتنى

السلام عليكم اخى وحبيبى عاشق الصداقه انا فعلا لما شفت الموضوع قلت الموضوع متكرر وانا اطلعت عليه بعنوان هاااااااااام وعااااااااااجل فى المنتى الاسلامى العام اعتقد لحبيبنا رجل من الصحراء بس اقولك حاجه ده مش عن سهوا ولا شى لا دا يدل على مدى توافق الافكار بين اعضاء المنتدى والتوافق يدل على مدى الحب اللى يجمعنا ادا سمحتم لى ان اعد نفسى معكم كاسره واحده والله انا صرت اخاف على المنتدى من العين وفكرت انى ارقى المنتدى اعيدكم جميعا بكلمات الله التامه من كل شيطان وهامه وكل عين لامه لكم كل الحب اخوكم المرابط

مــــــــــن العـــــــــيب أن تدعو الناس الى الكرم .. وأنت حارم أطفالك كل شيء عيب والله عيب يا بخييييييييييييييل عيب تحشم بارك الله فيك اختنا الكريمه جزاكا الله كل خير ومنورين وبكل تقه منتدانا الاروع

خلاص روح انت وسيب الف جنيه للشيخ مش عشانه( حد الله) ده بتاع ربنا بس ده عشان الاسياد حوش ياحواش ودستور ياسيادنا دستور شر البليت ما يضحك

والله انى احبك فى الله

روى البخاري ومسلم من حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه قال كنت رديف النبي صلي الله عليه وسلم يوما على حمار فقال النبي لمعاذ ( يا معاذ قلت لبيك يا رسول الله وسعديك قال أتدري ما حق الله على العباد وما حق العباد على الله قال معاذ الله ورسوله اعلم فقال صلي الله عليه وسلم: حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وحق العباد على الله ألا يعذب من لا يشرك به شيئا قال معاذ قلت أفلا أبشر الناس يا رسول الله قال لا ، لا تبشرهم فيتكلو) فأخبر بها معاذ بن جبل عند موته تأثما أي خشية من وقوعه في إثم لكتمان العلم عن رسول الله صلي الله عليه وسلم .