على المرابط

اختى ندى والله حسستينا انو احنا راكبين طيارة وفى الدرجه الاولى كمان يعنى هيك مواضيع وين بتلقاها امس اندونيسيا واليوم سلوفاكيا وموضيع لا تخطر على البال ولا عا لخاطر انا صرت افتح المنتدى وادور الرحله وين اليوم ومش املحق اكتب حاجه بسم الله ماشاء الله وحده وحده اختى الفاضله واكرر كمان ماشاء الله لا قوة الا بالله

بسم الله ماشاء الله

والله شو ما كتبنا فى مصر مش ممكن نوفيها حقها شكرا لاحساسك اخى الكريم والله موغريب على مصر البلد والشعب وهى تستاهل نورت مصر

اشكر مرورك اختى راما يقول شاعر من شعراء مصر اسمه احمد بخيت لاتبتئس فلا هناك ولا هنا وجها لوجها قول لموتك ها انا

بسم الله ماشاء الله والله انا الاول ماكنتش عاوز اعقب لانى اضعف ما اكون وانا امام الام ولكنى رأيت ان اقول ماشاء الله لاقوة الا بالله لان عندنا مثل فى ليبيا يقول عين حسود وعين ودود ثم اعجبنى ان قرأت ان المنتدى وسمكى بوسام الام المثاليه وهدا اقل ما يمكن ان يقدم لان دخولكى منتدانا هو الوسام الاكبر فى صدر هدا المنتدى ارى ان يسجل تاريخ زيارتكى فى اخبار المنتدى وينشر فى فقرة حدث فى مثل هدا اليوم الخاصة بالمنتدى متعكى الله بدوام الصحه والعافيه لك كل الحب الاحترام والتقدير

اشكر مروركم جميعا لكم كل الحب

شكرا لمرورك اخى الفاضل ولكن انا ارى ان هدا التعريف مازال يحتاج الى كثيرا من الضبط

الله الله الله بسم الله ماشاء الله عليك وعلى الموضوع وعلى اندونيسيا وعلى الصور انا مش حقول الا ربنا ما خلقت هدا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار

أَرَى أُمَّةً في الغَارِ بَعْدَ مُحَمَّدٍ تَعُودُ إليهِ حِينَ يَفْدَحُهَا الأَمْرُ أَلَمْ تَخْرُجِي مِنْهُ إلى المُلْكِ آنِفَاً كَأَنَّكِ أَنْتِ الدَّهْرُ لَوْ أَنْصَفَ الدَّهْرُ فَمَالَكِ تَخْشَيْنَ السُّيُوفَ بِبَابِهِ كَأُمِّ غَزَالٍ فِيهِ جَمَّدَهَا الذُّعْرُ قَدِ اْرْتَجَفَتْ فَاْبْيَضَّ بِالخَوْفِ وَجْهُهَا وَقَدْ ثُبَّتَتْ فَاْسْوَدَّ مِنْ ظِلِّها الصَّخْرُ يا أُمَّتي يَا ظَبْيَةً في الغَارِ ضَاقَتْ عَنْ خُطَاها كُلُّ أَقْطَارِ الممَالِكْ في بالِها لَيْلُ المذَابِحِ والنُّجُومُ شُهُودُ زُورٍ في البُروجْ في بالِها دَوْرِيَّةٌ فِيها جُنُودٌ يَضْحَكُونَ بِلا سَبَبْ وَتَرَى ظِلالاً لِلْجُنُودِ عَلَى حِجَارةِ غَارِها فَتَظُنُّهم جِنَّاً وتَبْكِي: "إنَّهُ الموْتُ الأَكِيدُ ولا سَبِيلَ إلى الهَرَبْ" يَا ظَبْيَتي مهلاً، تَعَالَيْ وَاْنْظُرِي، هَذَا فَتَىً خَرَجَ الغَدَاةَ وَلَمْ يُصَبْ في كَفِّهِ حَلْوَىً، يُنَادِيكِ: "اْخْرُجِي، لا بَأْسَ يَا هَذِي عَلَيكِ مِنَ الخُرُوجْ" وَلْتَذْكُرِي أَيَّامَ كُنْتِ طَلِيقَةً، تَهْدِي خُطَاكِ النَّجْمَ في عَلْيائه، والله يُعرَفُ من خِلالِكْ يا أُمَّنا، والموتُ أَبْلَهُ قَرْيَةٍ يَهْذِي وَيسْرِقُ مَا يَطيب لَهُ مِنَ الثمر المبارَكِ في سِلالِكْ وَلأَنَّهُ يَا أمُّ أَبْلهُ، فَهْوَ لَيْسَ بِمُنْتَهٍ مِنْ أَلْفِ عَامٍ عَنْ قِتَالِكْ حَتَّى أَتَاكِ بِحَامِلاتِ الطَّائِرَاتِ وَفَوْقَها جَيْشٌ مِنَ البُلَهَاءِ يَسْرِقُ مِنْ حَلالِكْ وَيَظُنُّ أَنَّ بِغَزْوَةٍ أَوْ غَزْوَتَيْنِ سَيَنْتَهِي فَرَحُ الثِّمارِ عَلَى تِلالِكْ يَا مَوْتَنَا، يَشْفِيكَ رَبُّكَ مِنْ ضَلالِكْ! يَا أُمَّةً في الغَارِ مَا حَتْمٌ عَليْنَا أَنْ نُحِبَّ ظَلامَهُ إِنِّي رَأَيْتُ الصُّبْحَ يَلْبِسُ زِيَّ أَطْفَالِ المَدَارِسِ حَامِلاً أَقْلامَهُ وَيَدُورُ ما بينَ الشَّوارِعِ، بَاحِثاً عَنْ شَاعِرٍ يُلْقِي إِلَيْهِ كَلامَهُ لِيُذِيعَهُ للكَوْنِ في أُفُقٍ تَلَوَّنَ بِالنَّدَاوَةِ وَاللَّهَبْ يَا أُمَّتِى يَا ظَبْيَةً في الغَارِ قُومِي وَاْنْظُرِي ألصُّبْحُ تِلْمِيذٌ لأَشْعَارِ العَرَبْ يا أُمَّتي أَنَاْ لَستُ أَعْمَىً عَنْ كُسُورٍ في الغَزَالَةِ، إنَّهَا عَرْجَاءُ، أَدْرِي إِنَّهَا، عَشْوَاءُ، أَدْرِي إنَّ فيها كلَّ أوجاعِ الزَّمَانِ وإنَّها مَطْرُودَةٌ مَجْلُودَةٌ مِنْ كُلِّ مَمْلُوكٍ وَمَالِكْ أَدْرِي وَلَكِنْ لا أَرَى في كُلِّ هَذَا أَيَّ عُذْرٍ لاعْتِزَالِكْ يا أُمَّنا لا تَفْزَعِي مِنْ سَطْوَةِ السُّلْطَانِ. أَيَّةُ سَطْوَةٍ؟ مَا شِئْتِ وَلِّي وَاْعْزِلِي، لا يُوْجَدُ السُّلْطَانُ إلا في خَيَالِكْ يَا أٌمَّتي يا ظَبْيَةً في الغَارِ تَسْأَلُني وَتُلحِفُ: "هَلْ سَأَنْجُو؟" قُلْتُ: " أَنْتِ سَأَلْتِني مِنْ أَلْفِ عَامٍ. إنَّ في هَذَا جَوَاباً عَنْ سُؤَالِكْ" يَا أُمَّتِي أَدْرِي بأَنَّ المرْءِ قد يَخْشَى المهَالِكْ لَكِنْ أُذَكِّرُكُمْ فَقَطْ فَتَذَكَّرُوا قَدْ كَانَ هَذَا كُلُّهُ مِنْ قَبْلُ وَاْجْتَزْنَا بِهِ لا شَيْءَ مِنْ هَذَا يُخِيْفُ، وَلا مُفَاجَأَةٌ هُنَالِكْ يَا أُمَّتِي اْرْتَبِكِي قَلِيلاً، إِنَّهُ أَمْرٌ طَبِيْعِيٌّ، وَقُومِي، إنه أَمْرٌ طَبِيْعِيٌّ كَذَلِكْ. الشاعر / تميم البرغوثي

احسنت انا مثلك تعجبنى جدا هده الابيلت الجميله المليئه بالحكمه فعلا ان من البيان لسحرا و ان من الشعر لحكمه لك كل الحب والاحترام

لم يدركواالزمن لكن الزمن ادركهم فرحوا به فاحزنهم هم نحن فى زمنٍ قريبٍ آت ان كان فى العمر بقيه هم نحن فى زمنٍ قريبٍ آت مادامت الدنيا مطيه عيونهم تسئل هل نحن من كنا نَبرٌ الابن والابنه؟ ونبتسم لهم عُنوه كى ينسوا مصائبنا عيونهم تسئل اين الحفيد ليعلم انى قد ابقيت للايام ميراثى ولم ارحل فتلك الذات من ذاتى ***** الآباء والأمهات يحدوهم الأمل وينظرون بعين الرجاء أن الأبناء سيردون لهم الدين الذي في أعناقهم عندما يترك الزمن آثاره من وهن وضعف ومرض بعد مرحله الشباب والقوة.. وحاجتهم الى رعاية خاصة. هناك الكثيرون ينظرون الى ترك منازلهم أو بيوت أبنائهم واللجوء إلى الشوارع والتشرد فيها بحثاً عن لقمة العيش بعد أن افنوا أحلى سنين العمر في السهر والكد والتعب في تربيتهم ورعايتهم وتوفير احتياجاتهم ومستلزمات حياتهم اليومية من ملبس ومأكل وتعليم في ظروف احياناً تكون اكثر قسوة وشقاء وقد يلجأ هؤلاء الاباء والامهات الى حضن الدولة فى دور المسنين هرباً من عقوق الأبناء أو للظروف الاجتماعية والاقتصادية القاسية التي أجبرتهم على هجر منازلهم بدلاً من العيش في الشوارع مشردين يفترشون الأرض ويلتحفون السماء في صيف لاهب وشتاء بارد. فكان لابد من الدخول الى هذا العالم المليء بالعبرات والآلام والأحزان والظروف القاسية التي دفعتهم على طريق النسيان الخاطره لصديقى الشاعر مفتاح يونس والموضوع منقول من خير اون لاين والدمج لاخوكم على المرابط.

لختى راما اشكر مرورك ومعك كل الحق لانك عقبتى بكل شفافيه وصدق وافرحنى انك قلتى ان هده الاسئله تدور فى رأسى مند زمن ولكن هل توافقينى الرأى اننا فى مشكله وان كان دلك كدلك الا يجب دراستها واستقرائها واقتراح حلول لها ام اننا سنبقى ندس رؤسنا فى التراب كالنعامه هل الاقتراب من مثل هده المواضيع هو جريمه هل هدا احد علامات التشوه الفكرى ام اننا رضينا بحالنا وصدق فينا قول المتنبى من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت ايلام هل سنبقى نجيب ام سنبقى نسئل ؟ هل عجزنا عن معرفة دلك؟ هل سألنا انفسنا يوما كيف نفكر ؟ لك كل الاحترام

الغزو الثقافى والانحراف الفكرى لابد واننا سمعنا هده المصطلحات كثيرا ولكن مادا تعنى بالنسبة لك؟ هل توافق على مصطلح الغزو الثقافى ام ان تبادل الثقافات سنه كونيه لابد لها من ان تكون بحكم التعارف ؟ كيف تمكن الاخر من غزونا ثقافيا وهو يحمل السم ؟ ولم نستطع غزوه ونحن نحمل الحقيقه؟ هل غزانا الغرب ثقافيا ليشوه فكرنا ؟ ام انهم شوهوا فكرنا ثم غزونا ثقافيا؟ لمادا يقبل البعض منا كل ما يقدمه الغرب اين المشكله وما الحل ؟ لماذا يرفض البعض كل ما يقدمه الغرب اين المشكله وما الحل؟ هل المستشرقين نعمة ام نقمه ؟ لمادا لم نسمع لفظ المستغربين حتى يومنا هدا لمادا نحن مستغربين ؟ كيف استطاعوا تشويه فكرنا ؟ هل اعطيناهم الرقم السرى للدخول الى عقولنا ام انهم سرقوه ؟ ما علاقة الانبهار بالاخر فى كل هدا؟ هل من الممكن ان ينبهر القوى بالضعيف والمتعلم بالجاهل؟ ماهو الفكر اصلا نشئته واركانه ؟ ماهى العوامل المؤتره فى الفكر؟ هل سئلت نفسك يوما كيف افكر؟ هل تستطيع الاجابه ام هناك تشويها يمنعك من ذلك ؟

لكم كل الشكر والاحترام لمروركم

سفينتنا تبحر وتسير*** سفينتنا تبحر وتسير وبسم الله مجراها سفينتنا رسالة خير*** سفينتنا رسالة خير وبسم الله مرساها ونحن الربان و الركب الركب الميمون والصاعب يرخص والصاعب يرخص ويهون والرحلة توصل والرحلة توصل مرساها توصل مرساهاوتعانق غصن الزيتون وتغازل بيض الحمائم والشمس وحلو النسايم سفينتنا بسم الله مجراها ومرساها سفينتنا وعين الله تحرسها وترعاها سفينتنا سفينتنا هى الدليل هى الدليل للعيون الحالمه سفينتنا هى البديل هى البديل للمدينه الفاضله واحنا البديل والتوب الجديد والغد السعيد والزمن الجميل ونحن الربان و الركب الركب الميمون والصاعب يرخص والصاعب يرخص ويهون والرحلة توصل والرحلة توصل مرساها توصل مرساها وتعانق غصن الزيتون وتغازل بيض الحمائم والشمس وحلو النسائم سفينتنا بسم الله مجراها ومرساها سفينتنا وعين الله تحرسها وترعاها سفينتنا

شكرا اختى راما على مرورك الطيب وعلى شعورك الاطيب جزاك الله كل الخير

يقول الدكتور عبد الباسط محمد سيد (على قناة اقرا) انها تفيدو تزيل 90 °/° من الالام و هي تستخدم في المانيا شكرا لكى اختنا راما على قدر ماهو مفيد موضوعكى وجميل الا انه يحزننى انا شخصيا لانى دائما اتسائل لمادا نبقى صامتين على مثل هده الاشياء التى هى من ديننا حتى يأتى عالم المانى او فرنسى او انجليزى ويقول لقد اكتشفنا كدا وكدا فتقوم الدنيا ولا تقعد وكل الدى نفعله نحن بعد دلك ان نقول لهم اننا نعرف هده الاكتشاف قبلكم احسنتى بنقلكى هدا الموضوع نتمنى ان نراء ابحاتا علميه لعلمأنا فى كل ما اتى به الرسول صلى الله عليه وسلم

ايه ده معقول الخيال ده رائئئئئئع احسنت بجد والله لك كل الحب والحب ايضا

شكرا لمروركم لكم كل الحب والاحترام

شكرا لمرورك اخى لكم جميعا كل الحب

دخل الحجاج ابن يوسف الثقفى الى مجلسه يوما فوقف الجميع وعندما وصل الجاج الى كرسيه فى صدر المكان التفت فاد بشيخ كبير مازال جالسا فى مكانه لم يقف فثارت ثورة الحجاج وسئله فى غضب لمادا لم تقف فرد الشيخ بكل ثبات سمعت ان الناس ستقف لله يوم القيامه فادخرت وقوفى لدلك اليوم والوقوف مع القدره ولا قدره لمن ادخر وقوفه لمولاه فقال له الحجاج ابقى جالسا لقد اوقفت شعر رأسى وذات مره كان الحجاج يبحت عن رجل ليقتله فلم يجده بحت فى كل مكان ولكنه لم يجده فقال لحاشيته اتونى بامه فاحضروها له قال لها وهو يشطاط غضبا اسمعى يا امرأه والله لاقتلن ابنك غدا فردت عليه المرأه بكل تبات ان كان اجله فأن لم تقتله مات فعرف الحجاج ان يمينه لا تغنى من الحق شئيا ترى اين نحن من هولاء

اللهم انا نعود بك من خنزب و الولهان و الأجدع و الأعور و شيصبان و ميطرون و شمهروس و هفهاف وزنبور و ولها و أبيض و ثبر. و أعور. و داسم. و مطرش. و دهار و تمريح. و لاقيس و مقلاص. و اقبض ونعود بك من شر ما علمنا وما لم نعلم شكرا لكى اختنا انا اول مره فى حياتى اسمع بعض هده الاسماء افادكى الله تقبلى مرورى لكى كل الاحترام

ليس المهم ما نكتب اخى الكريم المهم بمادا نشعر وما هو احساسنا بالاخرين لدلك انا كنت دائما اقول ان اجمل قصيده تسمعها يوما هى ان تسمع طفل يركض خلف امه ويناديها ما ما ماما ماما ماما تقبل مرورى وكبير محبتى واحترامى وشديد اعتدارى

هو فين الوطن عشان نبيعوه ولا نشتريه ما اتباع وخلاص تقبل مرورى لك كل الحب والاحترام