-
عدد المشاركات
2,225 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
6
كل منشورات العضو الجندى المجهول
-
ربنا يخليك لى يا اعز حبيبى يا مرابط فى قلبى شكرا وجزاكى الله خيرا abdallh_hazaa
-
وبارك الله عليك جزاك الله خيرا دكتورانا ا الكبير
-
ربنا لا تحملنا ما لا لنا طاقه به واعفو عنا واغفر لنا وارحمنا اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا يارب العالمين
-
ذا زرت بعد البيت قبر محمدٍ وقبَّلت مثوى الأعظم العطرات وفاضت مع الدمع العيون مهابةً لأحمد بين الستر والحجرات وأشرق نور تحت كل ثنية وضاع أريج تحت كل حصاة لمظهر دين الله فوق تنوفة وباني صروح المجد فوق فلاة فقل لرسول الله يا خير مرسل أبثك ما تدري من الحسرات شعوبك في شرق البلاد وغربها كأصحاب كهف في عميق سبات بأيمانهم نوران ذكر، سنة فما بالهم في حالك الظلمات؟ وذلك ماضي مجدهم وفخارهم فما ضرهم لو يعلمون لآتي؟ وهذا زمان أرضه وسماؤه مجال لمقدام كبير حياة مشى فيه قوم في السماء وأنشئوا بوارج في الأبراج ممتنعات فقل: رب وفِّق للعظائم أمتي وزيِّن لها الأفعال والعزمات
-
جزاكى الله خيرا اختى بجد الخبر الحلو ده
-
انا دماغى لفت بس صوره رائعه مصور فنان جزاكى ربى الجنه
-
سبحا ن الله سبحان البديع جزاكى الله خيرا اختى
-
وُلِدَ الهُدى فَالكائِناتُ ضِياءُ وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ iiوَثَناءُ الروحُ وَالمَلأُ المَلائِكُ iiحَولَهُ لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ iiبُشَراءُ وَالعَرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ iiتَزدَهي وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ iiالعَصماءُ وَحَديقَةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ iiالرُّبا بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ iiغَنّاءُ وَالوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلًا مِن iiسَلسَلٍ وَاللَّوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ iiرُواءُ نُظِمَت أَسامي الرُسْلِ فَهيَ iiصَحيفَةٌ في اللَّوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ iiطُغَراءُ اسمُ الجَلالَةِ في بَديعِ iiحُروفِهِ أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ iiالباءُ يا خَيرَ مَن جاءَ الوُجودَ iiتَحِيَّةً مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ iiجاؤوا بَيتُ النَبِيّينَ الَّذي لا iiيَلتَقي إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ خَيرُ الأُبُوَّةِ حازَهُمْ لَكَ iiآدَمٌ دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت iiحَوّاءُ هُم أَدرَكوا عِزَّ النُبُوَّةِ iiوَانتَهَت فيها إِلَيكَ العِزَّةُ iiالقَعساءُ خُلِقَت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ iiلَها إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها iiالعُظَماءُ بِكَ بَشَّرَ اللَهُ السَماءَ iiفَزُيِّنَت وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ iiالغَبراءُ وَبَدا مُحَيّاكَ الَّذي قَسَماتُهُ حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدًى iiوَحَياءُ وَعَلَيهِ مِن نورِ النُبُوَّةِ iiرَونَقٌ وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ iiسيماءُ أَثنى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ iiسَمائِهِ وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ iiالعَذراءُ يَومٌ يَتيهُ عَلى الزَمانِ iiصَباحُهُ وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ iiوَضّاءُ الحَقُّ عالي الرُّكْنِ فيهِ iiمُظَفَّرٌ في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ ذُعِرَت عُروشُ الظالِمينَ iiفَزُلزِلَت وَعَلَت عَلى تيجانِهِم iiأَصداءُ وَالنارُ خاوِيَةُ الجَوانِبِ iiحَولَهُمْ خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ iiالماءُ وَالآيُ تَترى وَالخَوارِقُ iiجَمَّةٌ جِبريلُ رَوّاحٌ بِها iiغَدّاءُ نِعمَ اليَتيمُ بَدَت مَخايِلُ iiفَضلِهِ وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ iiوَذَكاءُ في المَهدِ يُستَسقى الحَيا iiبِرَجائِهِ وَبِقَصْدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ iiلَم يَعرِفْهُ أَهلُ الصِدقِ iiوَالأُمَناءُ يا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى iiالعُلا مِنها وَما يَتَعَشَّقُ iiالكُبَراءُ لَو لَم تُقِم دينًا لَقامَت iiوَحدَها دينًا تُضيءُ بِنورِهِ iiالآناءُ زانَتكَ في الخُلُقِ العَظيمِ iiشَمائِلٌ يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ iiالكُرَماءُ أَمّا الجَمالُ فَأَنتَ شَمسُ سَمائِهِ وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ iiأَياءُ وَالحُسنُ مِن كَرَمِ الوُجوهِ iiوَخَيرُهُ ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُّعَماءُ فَإِذا سَخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ iiالمَدى وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ iiالأَنواءُ وَإِذا عَفَوتَ فَقادِرًا iiوَمُقَدَّرًا لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ iiالجُهَلاءُ وَإِذا رَحِمتَ فَأَنتَ أُمٌّ أَو أَبٌ هَذانِ في الدُنيا هُما iiالرُحَماءُ وَإِذا غَضِبتَ فَإِنَّما هِيَ iiغَضبَةٌ في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا iiبَغضاءُ وَإِذا رَضيتَ فَذاكَ في iiمَرضاتِهِ وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ وَإِذا خَطَبتَ فَلِلمَنابِرِ iiهِزَّةٌ تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ iiبُكاءُ وَإِذا قَضَيتَ فَلا ارتِيابَ iiكَأَنَّما جاءَ الخُصومَ مِنَ السَّماءِ iiقَضاءُ وَإِذا حَمَيتَ الماءَ لَم يورَد iiوَلَو أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ iiظِماءُ وَإِذا أَجَرتَ فَأَنتَ بَيتُ اللهِ iiلَم يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ iiعَداءُ وَإِذا مَلَكتَ النَفسَ قُمتَ iiبِبِرِّها وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ iiالشاءُ وَإِذا بَنَيتَ فَخَيرُ زَوجٍ عِشرَةً وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ iiالآباءُ وَإِذا صَحِبتَ رَأى الوَفاءَ iiمُجَسَّمًا في بُردِكَ الأَصحابُ iiوَالخُلَطاءُ وَإِذا أَخَذتَ العَهدَ أَو iiأَعطَيتَهُ فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ iiوَوَفاءُ وَإِذا مَشَيتَ إِلى العِدا iiفَغَضَنفَرٌ وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ iiالنَكباءُ وَتَمُدُّ حِلمَكَ لِلسَّفيهِ iiمُدارِيًا حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ iiالسُّفَهاءُ في كُلِّ نَفسٍ مِن سُطاكَ مَهابَةٌ وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ iiرَجاءُ وَالرَأيُ لَم يُنضَ المُهَنَّدُ iiدونَهُ كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ iiالآراءُ يأَيُّها الأُمِّيُّ حَسبُكَ iiرُتبَةً في العِلمِ أَن دانَت بِكَ iiالعُلَماءُ الذِكرُ آيَةُ رَبِّكَ الكُبرى iiالَّتي فيها لِباغي المُعجِزاتِ iiغَناءُ صَدرُ البَيانِ لَهُ إِذا التَقَتِ iiاللُّغى وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ iiوَالفُصَحاءُ نُسِخَت بِهِ التَوراةُ وَهْيَ iiوَضيئَةٌ وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ لَمّا تَمَشّى في الحِجازِ iiحَكيمُهُ فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ iiحِراءُ أَزرى بِمَنطِقِ أَهلِهِ iiوَبَيانِهِمْ وَحْيٌ يُقَصِّرُ دُونَهُ iiالبُلَغاءُ حَسَدوا فَقالوا شاعِرٌ أَو iiساحِرٌ وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ قَد نالَ بِالهادي الكَريمِ iiوَبِالهُدى ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ iiسيناءُ أَمسى كَأَنَّكَ مِن جَلالِكَ أُمَّةٌ وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ iiبَيداءُ يوحى إِلَيكَ الفَوزُ في ظُلُماتِهِ مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ iiالظَلماءُ دينٌ يُشَيَّدُ آيَةً في iiآيَةٍ لَبِناتُهُ السوراتُ iiوَالأَدواءُ الحَقُّ فيهِ هُوَ الأَساسُ وَكَيفَ iiلا وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ أَمّا حَديثُكَ في العُقولِ iiفَمَشرَعٌ وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي iiالماءُ هُوَ صِبغَةُ الفُرقانِ نَفحَةُ قُدسِهِ وَالسينُ مِن سَوراتِهِ iiوَالراءُ جَرَتِ الفَصاحَةُ مِن يَنابيعِ iiالنُّهى مِن دَوحِهِ وَتَفَجَّرَ iiالإِنشاءُ في بَحرِهِ لِلسابِحينَ بِهِ iiعَلى أَدَبِ الحَياةِ وَعِلمِها iiإِرساءُ أَتَتِ الدُهورُ عَلى سُلافَتِهِ iiوَلَم تَفنَ السُّلافُ وَلا سَلا iiالنُدَماءُ بِكَ يا بنَ عَبدِ اللهِ قامَت iiسَمحَةٌ بِالحَقِّ مِن مَلَلِ الهُدى غَرّاءُ بُنِيَت عَلى التَوحيدِ وَهيَ iiحَقيقَةٌ نادى بِها سُقراطُ iiوَالقُدَماءُ وَجَدَ الزُّعافَ مِنَ السُّمومِ iiلِأَجلِها كَالشَّهدِ ثُمَّ تَتابَعَ iiالشُّهَداءُ وَمَشى عَلى وَجهِ الزَمانِ iiبِنورِها كُهّانُ وادي النيلِ iiوَالعُرَفاءُ إيزيسُ ذاتُ المُلكِ حينَ iiتَوَحَّدَت أَخَذَت قِوامَ أُمورِها iiالأَشياءُ لَمّا دَعَوتَ الناسَ لَبّى iiعاقِلٌ وَأَصَمَّ مِنكَ الجاهِلينَ نِداءُ أَبَوا الخُروجَ إِلَيكَ مِن iiأَوهامِهِمْ وَالنَّاسُ في أَوهامِهِمْ iiسُجَناءُ وَمِنَ العُقولِ جَداوِلٌ iiوَجَلامِدٌ وَمِنَ النُّفوسِ حَرائِرٌ iiوَإِماءُ داءُ الجَماعَةِ مِن أَرِسطاليسَ لَم يُوصَفْ لَهُ حَتّى أَتَيتَ iiدَواءُ فَرَسَمتَ بَعدَكَ لِلعِبادِ iiحُكومَةً لا سوقَةٌ فيها وَلا iiأُمَراءُ اللهُ فَوقَ الخَلقِ فيها iiوَحدَهُ وَالناسُ تَحتَ لِوائِها أَكفاءُ وَالدينُ يُسرٌ وَالخِلافَةُ iiبَيعَةٌ وَالأَمرُ شورى وَالحُقوقُ قَضاءُ الإِشتِراكِيّونَ أَنتَ إِمامُهُمْ لَولا دَعاوى القَومِ وَالغُلَواءُ داوَيتَ مُتَّئِدًا وَداوَوا iiظَفرَةً وَأَخَفُّ مِن بَعضِ الدَواءِ iiالداءُ الحَربُ في حَقٍّ لَدَيكَ شَريعَةٌ وَمِنَ السُّمومِ الناقِعاتِ iiدَواءُ وَالبِرُّ عِندَكَ ذِمَّةٌ iiوَفَريضَةٌ لا مِنَّةٌ مَمنونَةٌ iiوَجَباءُ جاءَت فَوَحَّدَتِ الزَكاةُ iiسَبيلَهُ حَتّى التَقى الكُرَماءُ وَالبُخَلاءُ أَنصَفَت أَهلَ الفَقرِ مِن أَهلِ iiالغِنى فَالكُلُّ في حَقِّ الحَياةِ iiسَواءُ فَلَوَ اَنَّ إِنسانًا تَخَيَّرَ iiمِلَّةً ما اختارَ إِلّا دينَكَ iiالفُقَراءُ يأَيُّها المُسرى بِهِ شَرَفًا إِلى ما لا تَنالُ الشَمسُ iiوَالجَوزاءُ يَتَساءَلونَ وَأَنتَ أَطهَرُ iiهَيكَلٍ بِالروحِ أَم بِالهَيكَلِ iiالإِسراءُ بِهِما سَمَوتَ مُطَهَّرَينِ iiكِلاهُما نورٌ وَرَيحانِيَّةٌ iiوَبَهاءُ فَضلٌ عَلَيكَ لِذي الجَلالِ iiوَمِنَّةٌ وَاللهُ يَفعَلُ ما يَرى iiوَيَشاءُ تَغشى الغُيوبَ مِنَ العَوالِمِ iiكُلَّما طُوِيَت سَماءٌ قُلِّدَتكَ iiسَماءُ في كُلِّ مِنطَقَةٍ حَواشي iiنورُها نونٌ وَأَنتَ النُقطَةُ iiالزَّهراءُ أَنتَ الجَمالُ بِها وَأَنتَ المُجتَلى وَالكَفُّ وَالمِرآةُ iiوَالحَسناءُ اللهُ هَيَّأَ مِن حَظيرَةِ iiقُدسِهِ نَزُلًا لِذاتِكَ لَم يَجُزهُ iiعَلاءُ العَرشُ تَحتَكَ سُدَّةً iiوَقَوائِمًا وَمَناكِبُ الروحِ الأَمينِ وِطاءُ وَالرُسلُ دونَ العَرشِ لَم يُؤذَن iiلَهُمْ حاشا لِغَيرِكَ مَوعِدٌ وَلِقاءُ الخَيلُ تَأبى غَيرَ أَحمَدَ iiحامِيًا وَبِها إِذا ذُكِرَ اسمُهُ iiخُيَلاءُ شَيخُ الفَوارِسِ يَعلَمونَ iiمَكانَهُ إِن هَيَّجَت آسادَها iiالهَيجاءُ وَإِذا تَصَدّى لِلظُّبا iiفَمُهَنَّدٌ أَو لِلرِماحِ فَصَعدَةٌ iiسَمراءُ وَإِذا رَمى عَن قَوسِهِ iiفَيَمينُهُ قَدَرٌ وَما تُرمى اليَمينُ iiقَضاءُ مِن كُلِّ داعي الحَقِّ هِمَّةُ iiسَيفِهِ فَلِسَيفِهِ في الرَّاسِياتِ iiمَضاءُ ساقي الجَريحِ وَمُطعِمُ الأَسرى iiوَمَن أَمِنَت سَنابِكَ خَيلِهِ iiالأَشلاءُ إِنَّ الشَجاعَةَ في الرِجالِ iiغَلاظَةٌ ما لَم تَزِنها رَأفَةٌ iiوَسَخاءُ وَالحَربُ مِن شَرَفِ الشُّعوبِ فَإِن بَغَوا فَالمَجدُ مِمّا يَدَّعونَ iiبَراءُ وَالحَربُ يَبعَثُها القَوِيُّ تَجَبُّرًا وَيَنوءُ تَحتَ بَلائِها iiالضُعَفاءُ كَم مِن غَزَاةٍ لِلرَسولِ iiكَريمَةٍ فيها رِضًى لِلحَقِّ أَو iiإِعلاءُ كانَت لِجُندِ اللهِ فيها iiشِدَّةٌ في إِثرِها لِلعالَمينَ iiرَخاءُ ضَرَبوا الضَلالَةَ ضَربَةٌ ذَهَبَت iiبِها فَعَلى الجَهالَةِ وَالضَلالِ iiعَفاءُ دَعَموا عَلى الحَربِ السَّلامَ iiوَطالَما حَقَنَت دِماءً في الزَمانِ iiدِماءُ الحَقُّ عِرضُ اللهِ كلُّ iiأَبِيَّةٍ بَينَ النُّفوسِ حِمىً لَهُ iiوَوِقاءُ هَل كانَ حَولَ مُحَمَّدٍ مِن قَومِهِ إِلا صَبِيٌّ واحِدٌ iiوَنِساءُ فَدَعا فَلَبّى في القَبائِلِ iiعُصبَةٌ مُستَضعَفونَ قَلائِلٌ أَنضاءُ رَدّوا بِبَأسِ العَزمِ عَنهُ مِنَ iiالأَذى ما لا تَرُدُّ الصَخرَةُ iiالصَمّاءُ وَالحَقُّ وَالإيمانُ إِن صُبّا iiعَلى بُردٍ فَفيهِ كَتيبَةٌ خَرساءُ نَسَفوا بِناءَ الشِركِ فَهوَ خَرائِبٌ وَاستَأصَلوا الأَصنامَ فَهيَ iiهَباءُ يَمشونَ تُغضي الأَرضُ مِنهُمْ iiهَيبَةً وَبِهِمْ حِيالَ نَعيمِها iiإِغضاءُ حَتّى إِذا فُتِحَت لَهُمْ iiأَطرافُها لَم يُطغِهِمْ تَرَفٌ وَلا نَعماءُ يا مَن لَهُ عِزُّ الشَفاعَةِ iiوَحدَهُ وَهوَ المُنَزَّهُ ما لَهُ iiشُفَعاءُ عَرشُ القِيامَةِ أَنتَ تَحتَ iiلِوائِهِ وَالحَوضُ أَنتَ حِيالَهُ iiالسَّقاءُ تَروي وَتَسقي الصالِحينَ iiثَوابَهُمْ وَالصالِحاتُ ذَخائِرٌ iiوَجَزاءُ أَلِمِثلِ هَذا ذُقتَ في الدُنيا iiالطوى وَانشَقَّ مِن خَلَقٍ عَلَيكَ iiرِداءُ لي في مَديحِكَ يا رَسولُ عَرائِسٌ تُيِّمنَ فيكَ وَشاقَهُنَّ iiجَلاءُ هُنَّ الحِسانُ فَإِن قَبِلتَ iiتَكَرُّمًا فَمُهورُهُنَّ شَفاعَةٌ iiحَسناءُ أَنتَ الَّذي نَظَمَ البَرِيَّةَ iiدينُهُ ماذا يَقولُ وَيَنظِمُ الشُّعَراءُ المُصلِحونَ أَصابِعٌ جُمِعَت يَدًا هِيَ أَنتَ بَل أَنتَ اليَدُ iiالبَيضاءُ ما جِئتُ بابَكَ مادِحًا بَل iiداعِيًا وَمِنَ المَديحِ تَضَرُّعٌ iiوَدُعاءُ أَدعوكَ عَن قَومي الضِّعافِ iiلِأَزمَةٍ في مِثلِها يُلقى عَلَيكَ iiرَجاءُ أَدرى رَسولُ اللهِ أَنَّ iiنُفوسَهُمْ رَكِبَت هَواها وَالقُلوبُ iiهَواءُ مُتَفَكِّكونَ فَما تَضُمُّ iiنُفوسَهُمْ ثِقَةٌ وَلا جَمَعَ القُلوبَ iiصَفاءُ رَقَدوا وَغَرَّهُمُ نَعيمٌ iiباطِلٌ وَنَعيمُ قَومٍ في القُيودِ iiبَلاءُ ظَلَموا شَريعَتَكَ الَّتي نِلنا iiبِها ما لَم يَنَل في رومَةَ iiالفُقَهاءُ مَشَتِ الحَضارَةُ في سَناها iiوَاهتَدى في الدينِ وَالدُّنيا بِها iiالسُعَداءُ صَلّى عَلَيكَ اللهُ ما صَحِبَ iiالدُّجى حادٍ وَحَنَّت بِالفَلا iiوَجناءُ وَاستَقبَلَ الرِضوانَ في iiغُرُفاتِهِمْ بِجِنانِ عَدنٍ آلُكَ iiالسُمَحاءُ خَيرُ الوَسائِلِ مَن يَقَعْ مِنهُم iiعَلى سَبَبٍ إِلَيكَ فَحَسبِيَ iiالزَهراءُ
-
يـا أبـا أيـوبَ والإسـلامُ قُـرْبـى iiوانْتسابُ قـد أتـيـنـاك فـفـي الـلُّقيا اغتنامٌ iiواكتسابُ نـتـمـلَّـى أرض مـجدٍ يزدهي فيها iiالخطابُ يـا كـريمًا ضافَ خيرَ الرُّسْل، يا طِبْتَ وطابوا نـاخـت القصواءُ في رحبك يا نِعْمَ iiالرحابُ قـد قـصـدنـاك ضـيوفًا ولنا فيكمْ رغابُ نـيِّـراتُ الـقـصْـدِ لا مـنها طعامٌ أو iiشرابُ أو هـوى لـيـلـى ولُـبْنَى، أو سعادٌ أو iiرَبابُ إنـمـا جـئـنـاك تـحـدُونا بطولاتٌ iiعُجابُ ذكـريـاتٌ فـي فـمِ الـدنيا هي المسْكُ iiالمذَابُ حين كنتم بلْسمًا في السلم صَفْوًا لا iiيُشابُ ولـكـم فـي سـاحـةِ الـنـور بـنودٌ وقبابُ وقـلـوبٌ مـلْـؤهـا الـرحمةُ والحبُّ iiاللبابُ *** فـإذا مـا ظُـلِمَ البُرْهانُ أو غِيلَ iiالصوابُ هِـجْـتُـمُ الـهْـولَ، فَـلـلْـهولِ زفيرٌ iiولُهابُ وإذا أنـتـم - حُـمـاةَ الـحـقِّ- آسادٌ غضابُ رفـرفـتْ من فوقهمْ في ساحةِ الهول I iالعُقَابُ وخـيـولُ الله تـمضِي، فهْيَ في السَّاحِ iiالجَوابُ مـثـلما السيلُ، لها في الحَزْنِ والسَّهْل iiانصبابُ ولـهـا فـي سـاحـةِ الـنـصر ذهابٌ iiوإيابُ وضُـبـاحٌ وصـهـيـلٌ، وصـلـيلٌ iiوضِرابُ وحِـرابٌ سـاعـراتٌ، فَـلْـتَـقُولي يا iiحِرابُ وسـيـوفٌ، وحـتـوفٌ، وزحوفٌ، لا iiانسحابُ وهـتـافُ الـعـزةِ الـقَـعْساءِ يحدُوه السحابُ والـمـنـايـا- لا الدنايا- هي للصَّحْبِ iiالطِّلابُ خـالـدٌ فـيـهـم، وسـعـدٌ، والمثنَّى iiوالحُبَابُ مِـنْ دمـاهُمْ في نواصي الخيل عطرٌ iiوخِضابُ لـم يـكـونـوا كجيوشٍ قطعوا الأرضَ iiوجابوا مـا هُـمُـو إلا شُـمُـوسٌ زاحفاتٌ أو iiهِضابُ لـيـس يـثـنـيهمْ عن الزحفِ جبالٌ أو iiعُبابُ فـهُـمُـو لـلـمـوت هَـبُّوا، ونِدا الله iiأجابُوا يـوم دكُّـوا الـفـرسَ والرومَ وما هانُوا iiوهابوا فـإذا الأعـداءُ - مـن رُعْـبٍ هباءٌ أو iiسرابُ إنـه الـمـسـلـمُ حـقًّـا سيفُ حقٍّ أو شِهابُ فـي سـبـيـل الله يـحـيـا، لا نفاقٌ لا كِذابُ مـصـحـفٌ يـمشي , عليه من تقى الله iiثيابُ سـيـفُـهُ إن يَـبـغِ بـاغٍ هـو للباغي iiعِتابُ هـكـذا كـنـتـم - أبا أيوبَ والغرُّ iiالصحابُ دررًا زانـتْ جـبـيـنَ الـدهْـرَ شِيبٌ وشبابُ شـابَ فَـوْداكَ مـن الدهر وما في الشيبِ iiعابُ لـم يـكـن يُـحْـسَـبُ بالسنِّ مشيبٌ أو iiشبابُ لـيـسَ بـالـشبانِ من هانُوا إذا حطَّت صِعابُ وإذا الـشـيـخُ تـجلى فهْو في الحرب iiالشهابُ ثـم طـال الأمـدُ الـمـنـكـودُ واهتزَّ الجَنَابُ وغـدا بـيـنَ قـلـوبِ الـقوم والدين iiحجابُ ثـم حـل الـوهْـنُ فـيهم وهوى الدنيا iiطلابُ *** ثـم جـئـنـاكَ ولـلـشـعـرِ نشيجٌ وانْتحابُ بـقـلـوبٍ دامـيـاتٍ بـعْـدَ أن جلَّ iiالمُصابُ مـن ديـار قـد تـغـشـاهـا ظـلامٌ iiوضَبَابُ فـالـقـوانـيـنُ انـتـهاكٌ وانتهاشٌ iiوانتهابُ وسـجـونٌ وشـجـونٌ ودمـوعٌ واغـتـصابُ وأنـا الـمـسْـلِمَ في أرضي لِيَ العُقبى iiاغترابُ لـم يَـعُـد لـلـبـلبُلِ الغرِّيدِ في الدوْحِ iiرحابُ واسـتـقـرتْ فـي رحابِ الدوح بُومٌ iiوغرابُ صَـوْتُـهُ فـيـهِ نـعـيـبٌ ونـعيقٌ iiمستطابُ وعـلـى الـبُـلـبـلِ أن يمضي يُغَشِّيه iiالعذابُ شـاردَ الـخطو، حبيسَ الشجْوِ تَقْلِيه iiالشعابُ ويـنـادي الأُفْـقَ : هـل للفجر من ليْلِكَ بابُ؟ فـإذا الأصـداءُ هـمٌّ وضـيـاعٌ iiواكـتِـئـابُ إنـه لـيـلٌ كـثـيـفٌ مُجرمُ الظُّلْمَاتِ.. iiغابُ ذو عُـيـونٍ راصـداتٍ شَـرعُـها ظُفْرٌ iiونابُ قُـوتُـهـا الأعْـراضُ، أمَّـا دَمُنَا فَهْوَ iiالشرابُ وبّـخـورُ الـزيـفِ دِيـنٌ والـنـفاقاتُ iiكتابُ والـمـروءاتُ خـطـايـا، والـنَّذالات iiصوابُ ويْـحَ قـلـبي - يا أبا أيوبَ - قد جُنَّ الحسابُ: ألـفُ مـلـيـون بـلا قـدْرٍ ولا حتى الذبابُ!! بـل غُـثـاءٌ كـغُـثـاءِ الـسـيْلِ بالنفخِ يُذابُ وقـلـوبٌ مـن هـواء وحـنـايـاهُـمْ iiخرابُ يـسـتـوي مـنهم حُضورٌ في حماها أو iiغيابُ لا تـسَـلْـهُمْ عن غِضابٍ، لم يَعُدْ فيهم iiغضابُ لا تَسِلْهُم عن عُضاب، ماتَ في الغِمْدِ العُضابُ والـخـيـولُ الـجـردُ نامتْ في مآقيها iiالذبابُ غـابـت الـصَّـهْـوَاتُ منها وتغشاها iiالتُرابُ أَنـعَـاجٌ مـا أرى في الساحِ أمْ خيْلٌ عِرابُ أيـن سُـوَّاسُـك يـا من كنتِ في الهولِ iiتُهابُ؟ قـال ثـأرُ الله "لا تـسـألْ، فـقـد وَلًَّوا iiوذابوا يـا لَـقَـومـي عن جهاد القوم قد صامُوا iiوتابوا وأطـاعُـوا مـن أضـلُّـوهم وأَغْروْهُمْ iiفخابُوا "وأعِـدُّوا مـا اسـتـطـعـتم" قد تولاها الغيابُ أم تـرى الأنـفالَ وا ذلاه لـم يَـحْـوِ iiالكتابُ؟ أوَ ديـنٌ غـيـرُ ديـنِ الله لُـحـمَـاهُ iiارتيابُ؟ وانـقـهـارٌ وانـهـيارٌ وانصهارٌ واضطِرابُ؟ *** أنـا لم أَقْنطْ ولكنْ ضَلَّ في قومي iiالصوابُ ويـقـيـنـي أنني بيني وبين النصْرِ I iقابُ إنـهـا سُـنَّـةُ ربِّـي لـيـسَ تَـفْنَى يا ذئابُ قـد يـغـيـبُ الحقُّ يومًا ثم يأتيه الغلابُ فـإذا الـلـيـلُ تـمادى فسيمْحُوهُ انْجِيابُ ويـشـقُّ الأفْقَ سيفُ الفجرِ والآيُ iiالعِذابُ ويـعـودُ الـبـلـبـلُ الـغِرَّيدُ، يا نِعْمَ I iالإيابُ ويـعـود الـدوحُ دَوْحًـا والـروابي iiوالشِّعابُ
-
الموتُ لَهُ بالمِرصـادْ : هَـدأةُ فَـخٍّ ، رَعْشَـةُ حَبْـلٍ ، شَهْقَةُ قَوسٍ ، رَعْـدُ زِنـادْ . إن طارَ إلى أعلى جَبَـلٍ أو غارَ إلى أسـفَلِ وادْ سَـوفَ يُبـادْ . ** - هُـوَ شُـوهِدَ يَلتَقِطُ الزّادْ ! - ويَطيـرُ إلى حيثُ أرادْ ! - وَيَحُـطُّ لِيَنظِـمَ أعشاشـًا ! - ويُمارِسُ فَـنَّ الإنشـادْ ! كُـلُّ أفاعيـلِ العُصفـورْ شـاهِدَةٌ أنَّ المَذكـورْ قـامَ بإرهـابِ الصَيَّـادْ ! ** أيُّ بِـلادْ تَجـرؤُ أن تَضَـعَ الأصفـادْ أو تَنفـيَ جُـرْمَ الإفسـادْ عَـن مُتَّهَمٍ بِبَـراءتِه في هـذا الزّمَـنِ القَـوّادْ ؟!
-
امين جزيت خيرا اختى اللهم نور طريقك الى الجنه
-
جزاك الله خيرا
-
شكرا حبيبى الدكتور عبقرينو الشكر الله يا باشا شيتوس دعوات معنا يا على جزاكم الله جميعا خيرا
-
جزاكى الله اختى مرور طيب
-
كلمة فوق الكلمات .. معنى فوق المعاني .. وأي كلمة ؟؟؟ كلمة تسرح بها في خيالك .. لعلك تصل الى بحر ليس له نهاية كلمة تحلم بها دائما .. تتمناها .. تتوق لتحقيقها حروف هذه الكلمة.. ليست كالحروف .. ص : الصدق د : الدم الواحد ي: يد واحدة ق: قلب واحد الصداقة كالمظلّة كلما إشتّد المطر كلما إزدادت الحاجة لها ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشمس الصداقة لا تذوب مثلما يذوب الثلج الصداقة لا تموت إلا .. اذا مات الحب ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ الصداقة ود وإيمان الصداقة حلماً وكيان يسكن الوجدان الصداقة لاتوزن بميزان ولاتقدر بأثمان فلابد منها لكل إنسان ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ثمار الأرض تجنى كل موسم .. لكن ثمار الصداقة تجنى كل لحظة .. ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ الصداقة هي الوردة الوحيدة التي لا أشواك فيها .. ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ الصداقة هي الوجه الاخر غير البراق للحب , ولكنه الوجه الذي لا يصدأ .. ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ الصداقة عصفور بلا أجنحة .. فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟ ** الصديق الحقيقي ** هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك ** الصديق الحقيقي ** هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ لعلك تحاول الوصول لها .. وقد لا تصل .. فاعلم انك ستجد في النهاية أروع مما كنت تحلم به .. شخص عزيز ..وفي .. بئر لكل أسرارك .. لتبني معه أقوى جسر لا تهدمه الرياح مهما كانت قوتها ستجد في النهاية ..... شخص يعينك .. يبكي لبكاءك .. يمسح دموعك .. أخ يساندك .. يعاونك .. يحبك أكثر من نفسه
-
الحارة المصرية ايمان بكرى عطفه فى حاره فى شارع سد كل ما تمشى تقابل حد سلامات مرحب اهلا بيك اتفضل شاى الله يخليك الشاى على النار شكرا عا رفين يابخيل يا لايم يابودم تقيل وده طاخ وده طيخ وصوات وسريخ وده جاب مطوه وده راح جاب سيخ وسبونى عليه ابن امسر ايه وانا هعمل وشك كوفته بانيه ولحق يا شاويش حلق يا بوليس وخلاص خلاويص وخناقه مافيش وده سلو بلدنا وتقليش عاشيين ازاى وازاى بنعيش بدعا الوالدين وفيه رب كريم عالم بالحال مانتوم عارفين توليفه الحاره المصريه بهوات عمال وافانديه تجار الميه المغليه فى شوارع زينهم والقلعه وطلون وشباب الحلميه مانا مسقط راسى الحلميه تالت عطفه وحاره البقلى قدام ازياء العالميه والواد قرانى ابن ام باهى صوته جايب اخر العياديه كنت اعقد ابص مواربه الشيش واشوف الناس ازاى بتعيش مالصبح تلاقى السريحه نسوان بملايه وتتطريحه ونهارهم كان كده له ريحه وصباح الفل صباح النور يانهار فتاح ابعت يا كريم واشى ناس رايحين واشى ناس جاين راضين بالعيشه وادوارهم مرسومه خطاوى فى مشوارهم رجاله وجدعان حمقيه اخلاقهم سمحه وعشريه وياهود ونصارى ويونانيه كانوا جوه فى حاره المنشيه اما ام البيه الحبشيه وام شفيق كانت ستريه تلقاها فى وقت العصريه بتسامر نسوان الحاره وتضحك قال ايه فكهيه فى بيت الحاره ام معاويه تسمعها بتنده يامريه بعتالكم عير زيت يا وليه شيعي مخرطه الملوخيه ريحه الفرن وشكل العيش طرشى جاد الله وعم عليش بيحبش كرشه ومنبار والمزعود حنفى العطارطلب طبق الفول بالزيت الحار والقله وبوزها المكسور والزير والبير المسحور ندر ودسته شمع وزار وسبرتايه وشاى على النار ووطوا الراديوا عشان الجار كانت الفسحه تساع الناس والسهره على لمبه جاز وعيال تجرى فى وسط الحاره وعليوه ضرب الزماره وادى البير وادى غطاه وادى الرب اللى احنا حداه ليله حنه سبوع وطهور والمحسوده لزمها بخور والواد ماله باين محسود سحن مفرفر مش مزبوط ياختى اسم الله ان شاء الله يعيش اطلعى بره ووربى الشيش خطى العتبه ومتخشيش من عين اللى مابيصليش ع النبى متتخضيش طاسه الخضه قمع الزيت وصوابع خمسه على الحيط والسياله وريحه الارض حب بلدنا ده سنه وفرض والشيشه العجمى ودخانها وعيال كبره قبل اوانها والكتاب والشيخ ابو عمه والخال والد عشتى يا عمه صوت الطبله وعم امام واصحه يا صاصه وقول لحماصه يصاحى البوش ابن ام فاروق يالا يا عيد انت ومرزوق سيبها على الله دى بكره تروق تسمع الف ادان بيكبر دلقى النور داير مايدور من السيده زينب لشافعى جامع شركس وابن طولون القصيده بالعميه بس يارب تعجبكم ايمان بكرى _ شعر _ شعر ايمان بكرى _ شعراء _ قصائد ايمان بكرى _ دواوين ايمان بكرى _ ايمان بكرى الحاره المصريه _ ايمان بكرى مفيش حاجه
-
نتائج كليات جامعه جنوب الوادى نتيجة كلية الآثار بقنا - جامعة جنوب الوادى . نتيجة كلية التمريض بقنا - جامعة جنوب الوادى . نتيجة كلية الآداب بقنا - جامعة جنوب الوادى . نتيجة كلية التربية بقنا - جامعة جنوب الوادى . نتيجة كلية العلوم بقنا - جامعة جنوب الوادى . لمعرفة النتيجة من الرابط الآتى : من هنـــــا
-
كان فيمن سبق غلام يريد الحج وله أم صالحة هو بار بها فاستأذنها في الحج فأذنت له وزودته بعشرين دينارا خاطها في جبته من داخلها واشترطت عليه أن يلزم الصدق في جميع أحواله وقالت له:ياولدي عاهدني على الصدق فعاهدها عليه خرج الشاب متوكلا على الله مع قافلة يقطع البراري والفقار فخرج اللصوص عليهم وأخذو منهم الأموال والبضائع ، مرة بالغلام أحد اللصوص ، وقال له إلى أين تذهب؟ فقال:إلى الحج فقال اللص:ما معك من نقود ؟ أجاب الغلام :معي عشرون دينارا. ضحك منه اللص وظنه معتوها ،فكيف يقر للصوص بما معه من نقود؟! لقيه لص آخر ,فسأله كالأول ، فأجابه كالأول قال اللص:وأين هذه الدنانير؟ فقال الغلام:هي في جعبتي مخيط عليها من الداخل، فأخذه إلى رئيس اللصوص في الجبل ، فسأله أيضا، فلمم يخف ، ولم يخف عنه شيئا! فتقوا الجعبة ، فوجدوا الدنانير بعدتها كما قال الغلام. قا لرئيس اللصوص: ياهاذا ما حملك على الصدق؟ قال الغلام:إني عاهدت أمي على الصدق ، فلن أخون العهد. فذهل الجميع ،وقال رئيس اللصوص:هذا لا يخون عهد أمه ، وأنا أخون عهد ربي أخيف الناس وأسلبهم أموالهم ! أشهدكم أني تائب إلى ربي ، فتابوا جميعا. وهكذا ببركة الصدق نجا الشاب ، وقرر رئيس اللصوص التوبه وتبعه باقى اللصوص وقالوا تبعناك فى السرقه و سنتبعك فى التوبه .وتابو جميعا وبذلك نجا الغلام بصدقه اجمل ما فى القصه صدق الغلام وشجاعه وحفظه للعهد اسال الله ان نستفيد من القصه ونطبق منها ايسر اليسير
-
وجزاكى مثله اختى
-
مرور كريم اختى
-
]مَا بَعد النهَاية[/align]إنَّني المشنوقُ أعلاهُ على حبلِ القوافى خُنتُ خوفي وارتجافي وتَعرَّيتُ من الزيفِ وأعلنتُ عن العهْرِ انحرافى . وأرتكبتُ الصِدقَ كيْ أكتُبَ شِعرا واقترفتُ الشِعرَكَيْ أكتُبَ فجرا وَتَمَرَّدتُ على أنظمةِ خَرفى وحُكامٍ خِرافِ . وعلى ذلِكَ . . وَقَّعْتُ اعترافى![/align]
-
صلاح زراعى رَّرَ الحاكِمُ إصلاحَ الزراعَةْ . عُيِّنَ الفَلاَّحُ شُرطيَ مُرورٍ ، وابنةُ الفلاَّحِ بيّاعةَ فولٍ ، وابنهُ نادِلَ مقهى في نقاباتِ الصناعَةْ ! وأخيرأ عُيِّنَ المحراثُ في القِسمِ الفُولوكْلوريِّ والثورُ. . مُديرأ للإذاعَهْ ! ***** قَفْزةٌ نَوعيَّةٌ في الإقتصادْ أصبحتْ بَلدتُنا الأولى بتصديرِ الجَرادْ وبإنتاجِ المجاعةْ !