-
عدد المشاركات
2,225 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
6
كل منشورات العضو الجندى المجهول
-
ماشى يا استاذ صناع وشكرا على الرد
-
شكرا على كل الردود الجميله
-
شى لله يا الغزاوية يا وجع الأمة العربية لا انتو حماس و لا عباس فلسطين..هي القضية شى لله يا الغزاوية شى لله و على دلعونا حكمونا ولاد الملعونة والآخر خانم و باعونا للنخاس والصهيونية شى لله يا الغزاوية شى لله وانتوا لوحديكو الله ينصركو ويهديكو ويدمر دولة أعاديكو والأيام أهي رايحة وجاية شى لله يا الغزاوية شى لله ولا عادش رجوع ويالخاين والجربوع الأطفال ماتت م الجوع والعطشان مش لاقى الميه شى لله يا الغزاوية شى لله على أحلى كلام ناس تصحى والأمة تنام يعنى قفاك يصبح قدام يا العربى وتركب عربية شى لله يا الغزاوية
-
غزة فى قلب العرب ناح الحمام في الدوح دمع البنفسج سال والورد مال مجروح من شكة الموال قال الحمام .. ياليل ويا عيني ع اللي إنقال مين يشتري الفيروز؟ غزه .. مع الدلال! من فين يا شابه النسب وبنت مين في الناس ؟ ومين في ناسك حسب وعطاكي.. للنخاس! بحرين عيونك أسى ساقيين .. قلوب الناس من فين يا شابه النسب وبنت مين في الناس !؟ قالت _ بلهجة عرب _ غزه .. في قلب العرب حره .. وأهلي عرب خالص وبنت حلال _ ألا أونا بنت العرب للبيع ومين قال كام ؟ سنيوره شبه القمر مصنوعه .. للأحلام يا حلال على المقتدر وع الغلابة حرام دق الجرس بالعدد واحد ومين قال كام ؟ البنت من بدعها ضحكت ومن قلبها عشقت ومن وجدها سمع الوجود زلزال _ لايا عديم التنا لاانت ولا البايعين سوق النخاسة جبر والأهل بالملايين أبويا باني الحرم وامي من القدسين ومصر فيها الهوى والعزوه في الشرقين حلفت بالمرحمه والدم والملحمة والفارس اللي حمى ما امشي ورا الأندال ما امشي ورا الأندال
-
عَجِبَتُ لمرآنا العَجائِب واَستغربَتُ مِنّا الغَرائِب! لا نحن أحياءُ ولا موتي وَلا أَهْلُ البِلادِ وَلا أجانِب! تَهوي المصائِبُ فَوْقَنا وَتَسوقُنا مِن كُلِّ جانِب لكنَّنا لَسْنا هُنا فَكأنّما هِيَ نَفسُها ابتُلِيَتُ بِنا وكأنّما نَحنُ المَصائِب! وأَقُولُ (نَحنُ).. وَما أَنا إلاّ (أنا) لا جَبهَتي انخفَضَتْ ولا ظَهري انحني لكنَّ مِن شأني الرُّسوبَ لأننّي أَفنيتُ عُمْريَ كُلَّهُ أَمَلاً بِتَعويمِ الرَّواسِب! زَبَدُ البِحارِ بِلا يَدٍ حتّي يَكُفَّ بِكفِّهِ صَفْعَ المراكب. صَخْرُ البِحارِ بلا فَمٍ حتّي يَفُكَّ بِفكَّهِ قَيْدَ الطَحالِب. لكنَّ كُلاًّ مِنهُما قَدْرَ استطاعَتِهِ يُشاغِبْ. وَلَرُبَّما فَتَكَ الطّليقُ بِطُحْلُبٍ وَلَرُبّما نَجحَ الأَسيرُ بِكَسْرِ قارِب! فَلأَيِّ جِنسٍ تَنتمي هذي الملايينُ التّي بِحِمي الجَريمةِ تحتمي؟! وَلأَيِّ شيءٍ رُكِّبَتُ فيها العُيونُ وَليسَ مِن عَينٍ تُراقِبْ؟! وَلِمَ الأَيادي والشِّفاهُ وَلا يَدٌ تَعلو.. ولا شَفَةٌ تُحاسِب؟! أَشباهُ أشباحٍ تَروحُ وَتَغتدي بَينَ المَزابِلِ وَالخَرائِب وَهِتافُها يَعلو لِسارِقِ قُوتِها وَلِمُستبيحِ بُيوتِها: شُكراً علي هذي المَكاسِب! رَبّاهُ.. لا تُطفِيءْ ذُبالَةَ خافِقي دَعْها لِتُؤنِسَ وَحْشَتي وَسْطَ الغَياهِبْ. رَبّاهُ.. لا تَنزِعْ ضَميريَ مِن دَمي فأنا وَحيدٌ.. لَيسَ لي إلاّهُ صاحِبْ. رَبّاهُ يا مَن صُغتَني بَشَراً سَوِيّاً أَبقِني بَشَراً سَوِيّاً دائماً في عَصْرِ فِئرانِ التّجارِب. فَقْري، عَرائي غُربتي، دائي شقائي وَقْفَتي ما بينَ أنيابِ النّوائِب هِيَ كُلُّها - حتّي أَظَلَّ كما أنا - ثَمَنٌ مُناسِب
-
لا تصالحْ! ولو منحوك الذهبْ أترى حين أفقأ عينيكَ ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل ترى..؟ هي أشياء لا تشترى..: ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك، حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ، هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ، الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما.. وكأنكما ما تزالان طفلين! تلك الطمأنينة الأبدية بينكما: أنَّ سيفانِ سيفَكَ.. صوتانِ صوتَكَ أنك إن متَّ: للبيت ربٌّ وللطفل أبْ هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟ أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء.. تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟ إنها الحربُ! قد تثقل القلبَ.. لكن خلفك عار العرب لا تصالحْ.. ولا تتوخَّ الهرب! لا تصالح على الدم.. حتى بدم! لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟ أقلب الغريب كقلب أخيك؟! أعيناه عينا أخيك؟! وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك بيدٍ سيفها أثْكَلك؟ سيقولون: جئناك كي تحقن الدم.. جئناك. كن -يا أمير- الحكم سيقولون: ها نحن أبناء عم. قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك واغرس السيفَ في جبهة الصحراء إلى أن يجيب العدم إنني كنت لك فارسًا، وأخًا، وأبًا، ومَلِك! لا تصالح .. ولو حرمتك الرقاد صرخاتُ الندامة وتذكَّر.. (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة) أن بنتَ أخيك "اليمامة" زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا- بثياب الحداد كنتُ، إن عدتُ: تعدو على دَرَجِ القصر، تمسك ساقيَّ عند نزولي.. فأرفعها -وهي ضاحكةٌ- فوق ظهر الجواد ها هي الآن.. صامتةٌ حرمتها يدُ الغدر: من كلمات أبيها، ارتداءِ الثياب الجديدةِ من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ! من أبٍ يتبسَّم في عرسها.. وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها.. وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه، لينالوا الهدايا.. ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ) ويشدُّوا العمامة.. لا تصالح! فما ذنب تلك اليمامة لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً، وهي تجلس فوق الرماد؟! لا تصالح ولو توَّجوك بتاج الإمارة كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟ وكيف تصير المليكَ.. على أوجهِ البهجة المستعارة؟ كيف تنظر في يد من صافحوك.. فلا تبصر الدم.. في كل كف؟ إن سهمًا أتاني من الخلف.. سوف يجيئك من ألف خلف فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة لا تصالح، ولو توَّجوك بتاج الإمارة إن عرشَك: سيفٌ وسيفك: زيفٌ إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف واستطبت- الترف لا تصالح ولو قال من مال عند الصدامْ ".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.." عندما يملأ الحق قلبك: تندلع النار إن تتنفَّسْ ولسانُ الخيانة يخرس لا تصالح ولو قيل ما قيل من كلمات السلام كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟ كيف تنظر في عيني امرأة.. أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟ كيف تصبح فارسها في الغرام؟ كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام -كيف تحلم أو تتغنى بمست??بلٍ لغلام وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟ لا تصالح ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام وارْوِ قلبك بالدم.. واروِ التراب المقدَّس.. واروِ أسلافَكَ الراقدين.. إلى أن تردَّ عليك العظام! لا تصالح ولو ناشدتك القبيلة باسم حزن "الجليلة" أن تسوق الدهاءَ وتُبدي -لمن قصدوك- القبول سيقولون: ها أنت تطلب ثأرًا يطول فخذ -الآن- ما تستطيع: قليلاً من الحق.. في هذه السنوات القليلة إنه ليس ثأرك وحدك، لكنه ثأر جيلٍ فجيل وغدًا.. سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً، يوقد النار شاملةً، يطلب الثأرَ، يستولد الحقَّ، من أَضْلُع المستحيل لا تصالح ولو قيل إن التصالح حيلة إنه الثأرُ تبهتُ شعلته في الضلوع.. إذا ما توالت عليها الفصول.. ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس) فوق الجباهِ الذليلة! لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم ورمى لك كهَّانُها بالنبأ.. كنت أغفر لو أنني متُّ.. ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ. لم أكن غازيًا، لم أكن أتسلل قرب مضاربهم أو أحوم وراء التخوم لم أمد يدًا لثمار الكروم أرض بستانِهم لم أطأ لم يصح قاتلي بي: "انتبه"! كان يمشي معي.. ثم صافحني.. ثم سار قليلاً ولكنه في الغصون اختبأ! فجأةً: ثقبتني قشعريرة بين ضعلين.. واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ! وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ فرأيتُ: ابن عمي الزنيم واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم لم يكن في يدي حربةٌ أو سلاح قديم، لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ لا تصالحُ.. إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة: النجوم.. لميقاتها والطيور.. لأصواتها والرمال.. لذراتها والقتيل لطفلته الناظرة كل شيء تحطم في لحظة عابرة: الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة والذي اغتالني: ليس ربًا.. ليقتلني بمشيئته ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة لا تصالحْ فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ.. (في شرف القلب) لا تُنتقَصْ والذي اغتالني مَحضُ لصْ سرق الأرض من بين عينيَّ والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة! لا تصالحْ ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْ والرجال التي ملأتها الشروخْ هؤلاء الذين يحبون طعم الثريدْ وامتطاء العبيدْ هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْ لا تصالحْ فليس سوى أن تريدْ أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ وسواك.. المسوخْ! لا تصالحْ لا تصالحْ
-
ها أنتَ تَسْترخي أخيراً.. فوداعاً.. يا صَلاحَ الدينْ. يا أيُها الطَبلُ البِدائيُّ الذي تراقصَ الموتى على إيقاعِه المجنونِ. يا قاربَ الفَلِّينِ للعربِ الغرقى الذين شَتَّتتْهُمْ سُفنُ القراصِنه وأدركتهم لعنةُ الفراعِنه. وسنةً.. بعدَ سنه.. صارت لهم "حِطينْ".. تميمةَ الطِّفِل, وأكسيرَ الغدِ العِنّينْ (جبل التوباد حياك الحيا) (وسقى الله ثرانا الأجنبي!) مرَّتْ خيولُ التُركْ مَرت خُيولُ الشِّركْ مرت خُيول الملكِ - النَّسر, مرتْ خيول التترِ الباقينْ ونحن - جيلاً بعد جيل - في ميادينِ المراهنه نموتُ تحتَ الأحصِنه! وأنتَ في المِذياعِ, في جرائدِ التَّهوينْ تستوقفُ الفارين تخطبُ فيهم صائِحاً: "حِطّينْ".. وترتدي العِقالَ تارةً, وترتدي مَلابس الفدائييّنْ وتشربُ الشَّايَ مع الجنود في المُعسكراتِ الخشِنه وترفعُ الرايةَ, حتى تستردَ المدنَ المرتهنَة وتطلقُ النارَ على جوادِكَ المِسكينْ حتى سقطتَ - أيها الزَّعيم واغتالتْك أيدي الكَهَنه! *** (وطني لو شُغِلتُ بالخلدِ عَنه..) (نازعتني - لمجلسِ الأمنِ - نَفسي!) *** نم يا صلاحَ الدين نم.. تَتَدلى فوقَ قَبرِك الورودُ.. كالمظلِّيين! ونحنُ ساهرونَ في نافذةِ الحَنينْ نُقشّر التُفاحَ بالسِّكينْ ونسألُ اللهَ "القُروضَ الحسَنه"! فاتحةً: آمينْ.
-
بجد انا بشكر كل الى شارك فى الموضوع عيني رأت عصفور ووياه ابنه بيحدفه في الريح وياخده ف حضنه نوبتين وتالت نوبه - عجبي عليهم - كانوا سوا بيرفرفوا ويغنوا عجبي !
-
كداب وصدق كدبته عريان وسلف بدلته وحياة جوز أمى وحضرته لأصرخ واقولها ف خلقته حنروح فطيس لو يوم نهيص ورا ندل بايع ذمته بنصدقوه وبنشكروه وبنحمدوه ولا حاجه تمره فى جتته عامل شاويش مع ناس مفيش بكروش وريش وعقول ما فيش وسيادته واضع خطته فرق تسود عدى الحدود واضرب رصاص ارقع وشوط خد كام قيراط وابعت طرود بطاطين .. لحاف واللقمه حاف متغمسه بريحة البارود علشان ما يعجب حضرته يا ابن الأصول يا ابن الذوات الاربع يا فاهم ف الحاجات والمحتاجات ايه لازمته بس العناد ايش ياخد الريح م البلاط فضك بقى من صحبته شوفلك طريق غير سكته أخرتها طيط يا ابن العبيط تزعل تشيط اشرب معانا من المحيط وخسيس يدوسنا بجزمته
-
حكم علينا الزمن بالفرض والمحتمل وبصرخة من غير صوت وبموته من غير ثمن قلبى قزاز مكسور فتافيت آهات مبدور على فجر من غير نور والعيشه لا تحتمل ألفين مدد يا ولاد كان فيه ما بينا معاد سرقوا المون والزاد وزوقولنا الكفن حفنه تراب ودموع وطريق مافيهش رجوع غير الندم والجوع وعدو لا يؤتمن يا مولفين على البكا والدموع يا ولداه رضع العذاب م الألم كبرت معانا الآه حفظت فصول المحن والجرح كان مفتوح لا عمره يوم اندمل ولا بالوجع مسموح مزنوقة فينا الروح ومقاوحه ما بتطلعش والحس فينا انعدم بنهزه ما بيسمعش بيسر سبولنا الهوا من تحت عقب الباب ويبيعوا للى اشترى والزفه للكداب كل ما نكبر سنه نرجع ورا ميه خايفين نعدى القنا والسكه مش هيه يا اخوانا نوبة أمل والفاتحة للحكام يسعد صباح العمى والغفله والتوهان ملعون يا عود الذره يا سنبلة يا كتاب يا ورق تاريخ انفرط يا شجرة اللبلاب مكسور يا سن القلم يا حبر .. دم .. رصاص نشفت دموع الألم شخبطنا فى الكراس يلى دفعت التمن آن الحصاد والجرد أديت فروض الوطن والسنه ويا الفرض مسجون لسابع سما مدفون لسابع أرض يلى عشقت الغنا لأجل الوطن والعرض
-
الموضوع اكتر من هايل اختى حياتى من اجل ربى الانسان خلق ومعه الابتلاء واكتر الابتلاءات الشهوه فى ناس ربنا بيقدرها علشان تحاربها وتنتصر عليها وفى ناس بتسيب نفسها للتيار اللهم لا تجعل مصيبتنا فى ديننا واجعل الدنيا اخر همنا وانصرنا على القوم الكافرين
-
ضربه جزاء فى الاتحاد الدولى ليه سامع شغب انا ايوه هو ابن الذين المنتخب وكنت بلعب باك رايت فى المنتخب خط الهجوم ملهوش لزوم فى الوقت ده وخط وسط المنسحب سلم خلاص ولفيش دفاع فى المنطقه ان كنت عايز تعترض اخبط دماغك فى اعلى عارضه والمعرضه تنطلق ما يهمنيش كحام مفيش لو كارت احمر ولا اصفر بله واشرب مايته دى الفيفا وام الفيفا انتيم لدادى وصحبته حتى المجالس واللجان من شلته عكمتهم وعزمتهم فى يوم الانتخاب عشوه كباب كان يوم هباب من اوله هلا هلله وعهد الله دى مفترى عنقود مهاره يابنى فلته وعبقرى المحترف راح افطسه والاحطياطى حقرطسه والناس بتعونا مستحيل حيقصروا هيهيصوا ويصفروا ويجعجعوا ويسنتروا والنهايه حيلعبوا وبخطتى تشكيله من الحرس القديم ابن القديم الىاتهرا ومدرب الاحمال جديد واحد حديد بيقولو قال انه اقترى ومراقب الخط اتعمى وطاقم التحكيم محلى وبالبلا والمنع حصريا درامه مسلسله خط الدفاع عزمى وشريف ما بيرحموش والجون نظيف وشباكه جمده محصنه وهجمنا كامل الاكتمال عز الرجال والهاف كمال تحته حبيب القلب وشهاب على الشمال اخر جمال رجاله اخر روشنه ومحضرين ضربات جزاء للمعترض وطرد للمتسللين حزب الغلابه المنقرض ودى خطتى لاعب وحيد المستفيد هو انا وهكله والعه بالف ميت مليون هنا وهشوط لمين ولفين وليه والكره جوه فى ملعبى اما صحيح جمهور غبى حتحسبنوا وتنفسنوامش قصتى حتبرطمو وتحسبنوا مش سكتى وان كنتوا يعنى بحولوا توصلوا وتسجلوا لامواخذه تبقى بتحلموا على جثتى
-
انت عارف راى من الاول يا صاحبى فى الكلام الجامد ده اما بقى يا ندى موضوع مصر دى فخلاص مصر حلت الحكايه
-
شكرا على مرورك يا هشام بس ده شعر ايمان بكرى شعرها شبه شعر احمد فواد نجم متخافش مش بيحبسوا الى بيتكلموا
-
جــــــــــــــــــــــــراح غـــــــــــــــــــــــــزة جــــراحُ غــــزة هـــــذا الــيـــومَ تـنـفـتــحُ عـاش الشهيـدُ ومـن ينسـاه قـد ذُبـحـوا عاش الشهيدُ ومـات القـومُ مـن سقطـوا في مهبط الخزي والأوحال هـم سُفحـوا لِـبْـنـي تـزمـجـر فـــي صـــالاتِ قــاهــرة والـقـهـر يـقـعـد فـــوق الـقـهـر يـجـتــرحُ يـعـلــو الـزئـيــر ٌ عــلــى مــصــرٍ بـغـانـيـةٍ والـنــاسُ تـقـعـدُ تـحــت الـــذلّ تنـبـطـحُ يــــا نــيــل تــهـــدأُ والأوبـــــاشُ ثــائـــرةٌ! قسـراً أتـوكَ عـلـى ساحاتـكـم سبـحـوا يــا نـيـل طـهـركَ قـــد ديـســت كـرامـتـهُ والـنــاس حــولــك لـلأسـفــالِ تـنـطــرحُ يـــا نـيــل تـصـبـرُ فــــي ذلٍّ بــــلا حــــرجٍ والـمـاءُ صــبَّ عـلـى كــفٍّ لـمـنْ ذَبَـحـوا هــل غــاب عقـلـكَ أم سـمـعٌ بــه صـمـمٌ أم أن رأســــك قــــد دارت بــــه قـــــدحُ الـذئــب يـأكــل أشـلائــي عـلــى مـهَــلً والعـظـمُ عـنـدك قـــربَ الـبـيـتِ مُـطّــرحُ لــو كــان عظـمـيَ مــن شـــاة مضـلـلـةٍ! تلقـى الكـلابَ بـذاك الـحـيِّ قــد نبـحـوا لـكــن قـومــيَ قــــد هــانــت مـراتـبُـهـم واستمرأوا الذلَّ إن ديسوا ضُحىً صفحوا فـي الـذلّ كانـوا هـداة النـاس أجمعـهـم إن يُسـألـوا فــي الــذلّ كـنـهِـهِ نـجـحـوا في كل شأن تـرى الأشبـاهَ قـد خسـروا إلا الـمـهـانـةَ فــــي أصـنـافـهـا ربــحـــوا إن كـنــتُ أعـتــب أجـنــاداً فـيــا عـتـبـي علـى الـرجـالِ وهــم أحـيـاءُ قــد ذُبـحـوا مــا مــات مــن يلـقـى الإلـــهَ محتـسـبـاًً بـــل الــمُــواتُ أمــــام الـكـفــرِ تـنـبـطـحُ إن الـمُــواتَ مــــن اسـتُـلّــت كـرامـتُـهـم أو غــادروا الـحـسَّ مــن أفيـائـه طُـرحـوا تلـقـى الممـالـك فـــي الأنـحــاء ضـاربــةً ستـونَ سلـطـانٍ بـقـولِ الله مــا نُصـحـوا إن يفتـكـوا بالـنـاسِ لا تلـقـى لواحـدهـم قـلـبـاً رؤوفـــاً عـلــى الآهـــات يـنْـجــرحُ أمــــا الــعــدوّ فــهــم صــــاروا مـطـيـتــه صـاروا الظهـورَ وتحـتَ العلـجِِ مـا جمحـوا
-
شكرا على الرد ال جامد ده
-
للكوسه فى بلادى شئون بتخلي المسنود فرعون يتفرعن فين مهما يكون وتخلي الجاهل أستاذ والأعرج لاعب جمباز وتخلي الأحول هداف والكوره الآوت ف الجون للكوسه ف بلادي شئون لو تعرف واحد ف الشرطه راح تخرج من أجدع ورطه والراجل اللي انت ظلمته تلاقيه متلقح مسجون أو تعرف شخصيه كبيره شغاله ف البنك مديره راح تاخد من غير ضمانات كام قرض بمليون مليون وهروبك طبعا مضمون ويا عيني لو تعرف نايب ف المجلس مش نايب خايب راح تبني أبراج وهميه أوراقها مظبوطه أكيد وفلوس الناس المهريه حتجيلك م الجيب للإيد بعديها تروح المستشفى وتقيد نفسك مجنون أحكامك تسقط ف ساعتها بعديها ترجع موزون ويا عيني لو تعرف شيخ فجنابك طاهر علطول وصيامك طبعا مقبول وإذا فرضا حبيت تتجوز تتجوز من غير مأذون وإذا ساكن ف عماره جديده وحبيبك راجل مسئول فسيادتك من غير ما تقول يركب لك فورا تليفون ولو انت عندك عربيه ونمرها سوده بنسرين حتعدي أجدعها كمين وحتكسر أوضحها إشاره ماهو نمرك سوده جباره ولا تعرف أيتها قانون ولو انت بتعرف فرّان أو واحد بياع جرنان راح تاخد طلبك وحتمشي من غير ولا دوشه ولا دور والناس الغلبانه حتاخد طلباتها بعدك وتغور ماهو كله غيرك بيهون ولو انت زميل الحلاق راح تحلق اولها زبون وإذا كنت بتعرف دكتور حتعيش متطمن مسرور وحتسلك ف لجان الشفوي ومجال تعيينك موفور وحتطلع فالتليفزيون بالبدله وفيها الببيون تتكلم وبكل بساطه عن شرف المهنه المدفون لكن لو شاعر غلبان قلت اللي ف نفسك على طول حيقولو مين قال لك قول ويهاجمك مليون إنسان منـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقول
-
ياتلاميذ غزه علمونا بعض ما عندكم فنحن نسينا علمونا كيف الحجارة تغدو بين أيدى الأطفال ماساً ثمينا كيف تغدو دراجة الطفل لغماً وشريط الحرير يغدو كمينا كيف مصاصة الحليب إذا ما اعتقلوها تحولت سكينا يا تلاميذ غزة لا تبالوا بإذاعاتنا ولا تسمعونا اضربوا اضربوا بكل قواكم واحزموا أمركم ولا تسألونا نحن أهل الحساب والجمع والطرح فخوضوا حروبكم واتركونا إننا الهاربون من خدمة الجيش فهاتوا حبالكم واشنقونا نحن موتى لا يملكون ضريحاً ويتامى لا يملكون عيونا قد لزمنا جحورنا وطلبنا منكم أن تقاتلوا التنينا يا تلاميذ غزة لا تعودوا لكتاباتنا ولا تقرأونا نحن آباؤكم فلا تشبهونا نتعاطى القات السياسى والقمع ونبنى مقابراً وسجونا حررونا من عقدة الخوف فينا واطردوا من رؤوسنا الأفيونا علمونا فن التشبث بالأرض يا أحباءنا الصغار سلاماً جعل الله يومكم ياسمينا من شقوق الأرض الخراب طلعتم وزرعتم جراحنا نسرينا هذه ثورة الدفاتر والحبر فكونوا على الشفاه لحونا أمطرونا بطولة وشموخا إن هذا العصر اليهودى وهم سوف ينهار لو ملكنا اليقينا يا مجانين غزة ألف أهلا بالمجانين إن هم حررونا إن عصر العقل السياسى ولى من زمان فعلمونا الجنونا
-
يا سارقين الشمس من عين الصباح يا مجرحين فينا الجراح يا زارعين فينا الهموم وبتحصروا من غمنا من دمعنا من كربنا الانسجام والانشراح يا محنطينا بالسكوت ومقيدينا في التابوت الموت بعيد عنكم حياة والعيشة بينكم00 تبقي موت
-
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله (عز وجل) يقبل توبة العبد مالم يغرغر". وقال: "إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسئ النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسئ الليل الى (حتى) ان تطلع الشمس من مغربها" ربنا بيحبنا يارب يارب يارب ارحمنا
-
احنا بجد عايزين كلام زى ده يمكن نفوق ربنا يرحمنا الموضوع هايل
-
شكرا بجد على كل الردود الجامده دى والله يا جماعه فى موضوع اسمه رباعيات جاهين
-
استاذى الرحاله الكبير صناع عندى سوال اود ان اطرحه هل مره خفت تكتب رحله وليه
-
ولساكي صامدة برغم الظروف ومهما اشتكينا ومهما انكوينا باسمك ننادي بحبك نطوف عليه انفطرنا وبيه اتولدنا ولو انشطرنا ميات أو ألوف برغم الأسيه برغم اللي بيه ويعلم ألهي معاني الكلام عليكي السلامة يا أرض السلام برغم المكيدة بدعوى السلام ورسمة خريطة بكدب اللئام مش خارطة دي ورطه وبلوه ابتلينا بعرض الطريق بأيدنا قتلنا الرفيق والصديق بأيدنا نقاتل بأيدنا نناضل نسلم و نخضع أو نعلا سحاب نبرطم ونشجب نحاور ونكدب بهمزه ولمزه ولف ودوار برغم حصارك وسوء الحوار صامدة يا غزه ماقولتي الفرار برغم ميوعتي شقاوتي وتفاهتي لساني اللي ساكت رجولتي اللي باهته برغم المعاهدة اللي طقت وضجت برغم الفضيحة باسم المودة قلوبنا ياغزه ما عادت بريئة دموعنا البخيلة دمانا اللي باردة برغم أسوارك وطعم المرار مازلتي يا غزه صمودك فنار وانا برغم قربي بحكم الجوار اكتفيت المشاهدة كأنك مزار أيدي في ميه باردة ماحاسس بنار برغم المشاعر وضعف المعاني قلبي اللي شاعر بحبك يعاني بحبك ياغزه يا مهد الرسايل يا عمري اللي ضايع يا دمي اللي سايل ياست التسامح ياروح الأخوه ولو يسمح زماني أقولك كمان ولويسمح مكاني هقول للزمان دي غزه الأبية قويه ذكيه الحب اللي بينا دا كان ياما كان وليه هانت علينا وعليها ما هان
-
في اللحظة ديه عايز أنا ورقة وقلم أنقل مشاعري كلها فرحة دي كانت أو ألم في اللحظة ديه أنقل همومي على الورق بين السطور أنقل حقيقة من جوة صدري أو أخرج حقيقة الناس من جوة الصدور في اللحظة ديه أكتب بقلمي قصتي من الميلاد حتى الممات أوصف فيها دنيتي كتير تعيس.. فرحان ساعات في اللحظة ديه قلبي من بين ضلوعي انفطر وجه وبان على الورق هنا هلاقي فرحتي وأرجّع عمري اللي انسرق في اللحظة ديه أصرخ وأقول الآه.. أو أقول "الله" بصوت دفين جوه الحروف أضحك على شيء يبكّي أو حتى إني أنا أبكي لما يكون الفرح وتدق الدفوف في اللحظة ديه عايز أنا ورقة وقلم