اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

ABOTASNEEM

Moderators
  • عدد المشاركات

    3,300
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    34

كل منشورات العضو ABOTASNEEM

  1. إخوانى الكرام .. أحبكم فى الله ألف شكر ليكم جميعاً .. وعقبالكم كلكم إن شاء الله ومعلش والله أعذرونى .. معايا حوارات كتير جداً معايا الشغل وامتحانات التمهيدى وتجهيز الشقة والتجهيز للفرح نفسه وربنا هو اللى يعلم بحالى .. فمعلش أنا حتى أهو برد على الموضوع ده شوفو بعد كام يوم شكراً ليكم وعقبالكم .. ومتنسونيش من صالح دعائكم بظهر الغيب أحبكم فى الله
  2. مناطق التفكير طبقاً للعلاج المعرفى السلوكى تعد الفكرة الخطوة الأساسية للسلوك الإنساني ؟! فنحن نفكر، وهذا يثير مشاعرنا و ردود الفعل التي تجعلنا نسلك أو نتصرف بطريقة معينة ، بناءاً على طبيعة أفكارنا و الأطر المرجعية للتفكير . ونستطيع أن نقسم ( مناطق التفكير ) إذا جاز التعبير إلى خمس مناطق أساسيةهي : 1 ) الأفكار المتعلقة بالذات : وتعد هذه الأفكار الأساس في طبيعة نظرة الشخص إلى نفسه ، وهذا يشمل ، كيفية فهمة و نظرته إلى جسده وهل يرى نفسه جذاباً ، أو هل يرى أن عضو ما في جسمه غير جميل أو انه قبح ، كيف ينظر إلى قدراته الجسدية وقوته وهل يرى انه يستطيع القيام بجهد ما أو عمل ما أم انه عاجز عن ذلك ، كيف ينظر إلى قدراته العقلية وهل يرى انه لماح وذكي أو انه متفوق أو انه يستطيع أن يفكر بطريقة مبدعة وان يدرك طبيعة الأشياء بسهولة ، وكيف ننظر إلى سلوكنا ، من الناحية الاجتماعية أو أن الناس لا يحبون طريقتنا و أسلوبنا في التعامل ، أو أن احدنا يفتخر بصراحته الشديدة ، أو بعض الصفات الشخصية من مثل الكرم ، أو الشهامة ، ويمكن أن نعرف ما هي مثلنا من الناحية الجسمية إذا عملنا قياساً معيناً مثلاُ بالنسبة للطول يرى احمد أن طول قامة صديقة محمد جميل و يعطيه جاذبية ، وهنا نستطيع معرفة ما هي القامة المثالية من وجهة نظر احمد . 2 ) الأفكار المتعلقة بالآخرين : وهي تشتمل على طبيعة تفكيرنا بالآخرين ، وكيف يعاملوننا ، ولماذا يعاملوننا بهذه الطريقة ، وكيف نرى سلوك الآخرين ، ولماذا نعزو سلوكهم وأسباب هذا السلوك ، وما هي مقاصد الآخرين ، وما الذي يريده الآخرون منا ، وما هي نوايا الآخرين عندما يتعاملون معنا ، ولماذا يسلكون أو يتعاملون أو يفكرون بهذه الطريقة ، وكيف ينظر الشخص إلى الجنس الأخر أو باقي أفراد العائلة. 3) الأفكار المتعلقة بالأشياء : تشمل الأشياء الوضع المادي أو الوضع الاقتصادي العام ، طبيعة العمل ، المقتنيات وما نريد اقتنائه ، فكيفية نظرة الإنسان لأموره المادية ، أو إلى طبيعة عمله ، أو إلى ما يملكه من عقارات أو أموال ، أو مكان سكنه كل هذه الأمور المادية و الفيزيقية مهمة جداً في طبيعة نظرة الإنسان للأشياء . 4 ) الأفكار المتعلقة بالغيبيات: وتشمل كيف ينظر الإنسان إلى المستقبل و كيف يرى هذا المستقبل، ما الذي يخيفنا من المستقبل، وما الذي يهمنا في المستقبل أيضا، وهل يتحلى الواحد منا بالأمل أم لا. 5 ) الأفكار المتعلقة بالروحانيات : وهي تشمل طبيعة علاقة الفرد بخالقة و كيف ينظر إلى طبيعة هذه العلاقة ، هل يرى انه مقصر ، أو انه يرى أن كل مشاكله هي بسبب تقصير من ناحية العبادات ، أم يرى أن ما يحصل معه هو غضب من الله ، أو أن ما يواجهه هو اختبار للصبر جزائه الخير في نهاية الصبر ، فكل هذه الأمور تحدد طبيعة الأفكار المتعلقة بالناحية الروحانية . ومما سبق نرى أن مناطق التفكير الخمس هي الأساس في اتجاهات التفكير، وان أي فكرة تخطر لنا تكون في احد الاتجاهات الخميس لمناطق التفكير. إذا فمن المهم أن نعرف طبيعة تفكيرنا وطبيعة الأفكار التي تصب في كل اتجاه من اتجاهات التفكير الخمس ، ونرى الكثير من المواقف و السلوكيات التي تدل على اتجاه التفكير في منطقة ما من مناطق التفكير ، فنرى فلاناً من الناس الذي يشك في نوايا الآخرين ومقاصدهم ويفسر سلوكهم بنيات خبيثة ، نرى انه مر بتجارب قد تكون من خلا التربية أو خبرات في المدرسة أو أثناء التعامل مع الآخرين وكانت هذه التجارب مع شريحة من الناس قاموا بخداعه أو بالتلاعب به ، أو انه تعرض للنصب أو الاحتيال عدة مرات بحيث أن فكرة ( أن الآخرين خبثاء أو أنهم يريدون الشر للآخرين ولا يفكرون الابمصلحتهم ) تعززت وأصبحت قوية وأساسية في بنية الأفكار في اتجاه منطقة التفكير الخاصة بالآخرين ، ونرى آخر يظن انه قبيح المظهر واذكر هنا احد الأشخاص الذي كان خلال المرحلة الأساسية في المدرسة يقوم زملائه بالتعليق علية حيث أن بنيته الجسدية كانت ضعيفة ، وحجم جسمه صغير فكانوا يقومون بالتعليق عليه كما يطلقون علية الألقاب المختلفة ، حتى أن صاحبنا صار يعاني من الخوف من الوقوف أمام الصف لأنه يظن أنهم سينظرون إلى جسمه وسيحدثون أنفسهم بأن جسمه صغير جداً حتى انه قام بوصف جسمه بأنه حقير ، وتطور الموضوع بشكل اكبر مع كل سنة دراسية حتى صار يعزل نفسه أكثر و أكثر وأنه صار مقتنعاً بفكرة أن جسده حقير وان الناس ينظرون إلية بازدراء و احتقار لطبيعة جسده ، ورغم انه تخرج من الجامعة لكنه ما زال يعاني من نفس الفكرة بالرغم من أن جسده قد تغير و أصبح حجمه طبيعي جداً لكنه ما زال غير واثق من هذه الناحية التي ما زالت تسبب له الإحراج ، بل انه سببت له مخاوف اجتماعية ، وكل ذلك لتكرر مواقف متعددة ولفكرة خاطئة في اتجاه التفكير لمنطقة الأفكار المتعلقة بالذات . إذا فالأفكار تحرك سلوكنا و تتحكم بنظرتنا للأمور ، وتتحكم بحياتنا ، وهذه الأفكار أن كانت خاطئة فأنها تكون سبباً في سلوك غير متوازنة بينما لو كانت هذه الأفكار منطقية أو أنها وجهة نظر لا علاقة لها بكون الأمور صحيحة أو خاطئة فأنها لن تسبب لنا الإشكاليات و التشويش في سلوكياتنا . لذلك من المهم أن نكون على دراية بطبيعة بعض أفكارنا وخاصة تلك التي تسبب لنا الخوف أو تجعلنا دفاعيين أو حذرين جداً ، فقد تكون مثل هذه الأفكار لا علاقة لها بالواقع الفعلي ، وحتى أن مفهومنا للحب أو الجمال على سبيل المثال متعلق بطبيعة أفكارنا والتي كان السبب فيها طريقة تربيتنا و تنشئتنا ، فنحن عندما نشجع ابننا الصغير أن يلبس بطريقة معينة و ألوان معينة نقول لها أنها تجعله مرتباً وتبدو جميلة عليه فإننا بالتالي نعزز فكرة عن مفهوم الألوان الجميلة لدى هذا الطفل و كأننا نقول له أن يتبنى وجهة نظر احد الوالدين أن اللون الأحمر على سبيل المثال جميل ، فنرى أن الطفل الذي كبر أصبح من محبي اللون الأحمر و ينظر إلية على انه اللون المناسب و الذي يجعله يبدو أكثر وسامة وشياكة ، وهذا مثال بسيط نستطيع أن نقيس علية الكثير من الأشياء مثل مفاهيم الجمال لدينا ، و كيفية نظرتنا للآخرين ، أي أن ذلك أساسي جداً لتأسي س اتجاهات الأفكار في مناطق التفكير الخمس لدى كل منا ، ومن بعد ذلك أي عقب دور الأهل يأتي دور الرفقة ثم المدرسة ، حتى تصبح العناصر الاجتماعية كلها فاعلة و مؤثرة في طبيعة الأفكار و تبنينا لاتجاهات فكرية في المناطق المختلفة للتفكير ، إضافة لدور الإعلام ،ووسائله المختلفة ، إضافة للخلفيات و المعتقدات الفكرية التي يتبناها الشخص عندما يبلغ سناً مناسبة لتبني الأطر الفكرية و العقائدية . إذا لو استهجنا سلوكاً معيناً من شخص ما ثم حاولنا أن نعرف اتجاه التفكير الخاص بمنطقة التفكير المحركة للسلوك ، فلن يكون غريباً علينا أن نفسر هذا السلوك ، وعلى العكس تماماً فقد نجد أن هذا السلوك مبرراً حسب المرجعية الفكرية له . كما من الممكن أن نرى في احد السلوكيات أن أكثر من منطقة للتفكير تشترك في صياغة هذا السلوك ، فقد يدل سلوك ما على أكثر من اتجاه تفكير في أكثر من منطقة تفكير واحدة ، وبالتالي قد يشوب هذا السلوك بعض التعقيد لدى محاولة فهمة إلا أننا في حال قمنا بالتركيز بطبيعة الأفكار المتعلقة بالسلوك فإننا سنجد أن هنالك سيطرة اكبر لأحد مناطق التفكير تفوق مناطق التفكير الأخرى يوسف مسلم - 10/10/2008
  3. التفكير الايجابي و العلاج المعرفي؟! هل الهدف من العلاج المعرفي السلوكي أن نفكر بإيجابية ؟؟ أو .. هل مجرد التفكير الايجابي هو الحل؟ رغم أن أفكارنا تؤثر في عواطفنا وسلوكنا وردود أفعالنا الجسدية إلا أن "التفكير الايجابي" بمفرده ليس حلا لصعوبات الحياة. فمعظم الناس الذين يشعرون بالقلق أو الاكتئاب أو الغضب يمكن أن يقولوا لمن يسدي لهم نصيحة "التفكير الايجابي" : إن مجرد التفكير الايجابي ليس بالأمر السهل ... أيضا إذا حاولنا أن نحصر الأمر "بالتفكير الايجابي" فقط عندما تحدثنا عواطفنا بقوة ،فإننا قد نُغفل بذلك مؤشرات هامة تدل على وجود خلل ما يجب تصحيحه ... تقترح المُعالجة المعرفية بدل من هذا ، أن يحاول الناس النظر إلى الأمور من أكبر من عدد من الزوايا . فالنظر إلى موضوع ما من عدة جوانب – إيجابية وسلبية ومحايدة – يمكن إن يؤدي إلى حلول واقتراحات جديدة . (أي أن العلاج المعرفي يدعوا الأشخاص إلى رؤية الأمور كما هي لا أسوء مما هي عليه) هل تغيير طريقة التفكير هي الوسيلة الوحيدة للتحسُّن؟ بالرغم من أن تحديد الأفكار وتغيرها يعتبر الجزء المركزي في المعالجة المعرفية ، فإنه من المهم كذلك إحداث تغيير في ردود الفعل الجسدية ، والسلوك ، والبيئة ! فمثلا : الشخص القلق يغلب عليه أنه أصبح تجنب الأمور التي تُشعره بالقلق منذ مدة طويلة . ومن طرق التكيف مع القلق أن يتعود الإنسان على الاسترخاء (تغير جسدي) ، والتأقلم مع ما يظن بأنه أمر خطير (تغير سلوكي) ، ولا يشفى الناس من القلق حتى يترافق تغير الأفكار بتغيرات في سلوك التجنب والابتعاد عما يقلق.. من كتاب العقل فوق العاطفة بتصرف أ. سماح - 21/8/2008
  4. وإياكى أختى الكريمة سوسو سكرت مصر
  5. اعرف مرضك .. اعرف علاجك يجد كثير من الناس صعوبة في معرفة المرض النفسي والشفاء من المرض وذلك لأسباب عديدة منها: الثقافة الضعيفة حول المرض والعلاج النفسي، التدخلات العلاجية الضعيفة، ضعف استخدام التقنيات والفنيات العلاجية، عدم تركيز المعالج أثناء جلسة المعالجة على تثقيف المريض حول المرض الذي يعاني منه. من أجل هذا تمت كتابة هذه النشرة. عندما تصاب بمرض نفسي قد تسأل السؤال التالي (كم من الوقت احتاج لعلاج تلك المشكلة أو هذا المرض وأعود كما كنت في السابق). سوف تعاودك العوارض السابقة من وقت لآخر وأنت في مرحلة العلاج وقد تتأرجح تلك العوارض بين الشدة والإرخاء. قد تشعر بالارتياح وتحس بالنشوة والاقتناع بعد مقابلتك أول مرة للمعالج النفسي وتحس بأنك وجدت العصا السحرية أخيراً. ولكن بعد أيام قد تعود مشاعر الخيبة والاكتئاب برغم تحذير المعالج لك بأن ذلك قد يحدث، وذلك لأنك تحتاج وقتاً كافياً كي تتأقلم أفكارك ومشاعرك وسلوكك مع المفهوم الجيد الذي اكتسبته من جلسات العلاج النفسي. وأضرب لك مثالاً على ذلك (العداء في سباق الجري وبعد وصوله للهدف وكسب السباق نجده يواصل الجري أمتاراً أخرى قبل أن يتوقف).عندما تفهم عزيزي المراجع هذا فإنك تتشجع وتعطي المزيد من الوقت لعملية العلاج وتحقق الشفاء بأذن الله. عندما تشعر بأن الشفاء أو حل المشكلة قد تأخر ، عليك أن تتقبل ذلك وتبحث مع معالجك عملية تأخر شفائك. قد تجد ذلك صعباً في البداية أن تتقبل وتناقش ولكن حاول فلا تشعر نفسك بالخيبة. ففي البداية يكفي أن تواجه أفكارك نحو التقبل وستجد أن التقبل يأتي مع الوقت. كذلك قد يستمر شعورك بالخوف برغم رغبتك ألا تشعر به. لا تجزع فإذا كنت تتفهم ما علمك إياه المعالج في مرحلة العلاج فقد خطوت خطوتك الأولى نحو الشفاء. يكفي في هذه المرحلة أن ترغب في ألا تخاف. وإذا صممت أن تتقبل هذه المشاعر الغريبة برغم استمرار خوفك منها فسوف تتخلص من هذا الخوف تدريجياً لأن قرار التقبل ينفس بعض التوتر وهكذا يخفف من شدة الأعراض التي تعاني منها وهذا بدوره يعطيك الأمل فتبدأ باكتساب الثقة بالشفاء وبعد ذلك تتحرر من الخوف. • اشغل نفسك: من الضروري أن تشغل نفسك وأنت تنتظر الشفاء لكن يجدر بي تحذيرك من السعي المحموم وراء الانشغال الزائد في سبيل نسيان مرضك أو مشكلتك. لأن هذا يعد هروباً من المشكلة أو المرض الذي لا تستطيع في الحقيقة أن تهرب منه بعيداً. أريدك أن تنشغل بينما أنت توجه عوارضك وأن تتقبل إمكانية عودتها من وقت لآخر خلال عملية العلاج والتعافي. تقبلك لمشاعرك هو الذي يسكنها وعند انشغالك بالعمل يجعلك لا تفكر بها وعند أي فترة من الراحة مهما قصرت تساعد على تسكين الأعراض وانزعاجك النفسي. • الشفاء التدريجي: قد يؤخرك الإنهاك الجسدي والفكري الشفاء ولكن برغم هذا فمع تناول الغذاء الجيد وراحة البال وشعورك بها يسرع عملية الشفاء فكل مريض أو صاحب مشكلة نفسية يتعافى بالسرعة التي تتناسب معه وهذا يساعد على سرعة عودة الثقة بنفسه وراحة باله. فالقوة في طرف من أطراف الجسم قد تعتمد على مقدار الثقة التي تستخدمه بها. عندما تفهم أن التفكير الخاطئ يمكن أن يشل بعض الناس ويقعدك في السرير تستطيع أن تدرك كيف يساعد التفكير المتصف بالتردد وقلة الثقة حالة الضعف. فعودة الثقة والقوة الجسمية يسيران يداً بيد. أحياناً عندما تعتقد أنك شفيت قد تغمرك مجدداً المخاوف القديمة والمشاعر الغريبة بنفس الكثافة كما في البداية فلا تجزع، طالما أن هذا الحدث ليس غريباً فالذكرى لا تزال والجرح لم يندمل تماماً. قم بهذا البحث إذا شئت فلن تتأذى فالذي شفاك في السابق سيظل يشفيك الآن بالرغم من أي انتكاسات وحتى إذا حصلت تقبلها ودع المزيد من الوقت يمر. عندما تكتشف القناع الذي تخفى وراءه مشكلتك النفسية فإنها لن تخيفك بعد الآن. لقد أصبحت لديك النواة الداخلية للثقة والقوة لتساعدك على الطفو فوق المخاوف الماضية ولأن هذه الثقة هي وليدة تجربتك الخاصة فلن تفتقدها كلياً. قد تتعثر ولكنك لن تعود للانسحاق الكامل. بينما أنت تتخلص من خوفك وتستعيد ثقتك بنفسك سوف تفقد الاهتمام بأحاسيسك السلبية وتبدأ تنسى نفسك للحظات ثم لساعات بكاملها وتثيرك الاهتمامات الخارجية فتعود تنضم إلى عالم الآخرين وتعود كما كنت. • نمط الشفاء: أنت تشفى إذاً بالمواجهة والتقبل ومرور الزمن. هل ترى بدأت تحفظ هذا النمط ؟ آمل هذا لأنني أريدك أن تعرفه جيداً حتى تجعله جزءاً من نفسك. أريدك أن تفهمه جيداً حتى لتطير أفكارك إليه لدى مواجهتك أي شك أو صعوبة. والعلاج النفسي المعرفي لن يخيب أملك طالما أنت تطبقه بشكل صحيح. مفاهيم خاطئة حول العلاج النفسي: 1. خلط الكثير من الناس بين العلاج النفسي والعلاج الدوائي حيث يعتقد الكثير منهم بأن العلاج النفسي هو العلاج الدوائي. 2. يعتقد الكثير بأن العلاج النفسي هو عبارة عن حديث بين شخصين يتم فيها تقديم النصح للمريض فقط أو إعطاؤه حلول من قبل المعالج النفسي. 3. يعتقد الكثير بأن العلاج النفسي هو شيء ثانوي يمكن للطبيب النفسي أن يلجأ إليه إذا استنفد مع المريض جميع أنواع العلاج الموجودة في السوق. 4. يعتقد الكثير بأن العلاج النفسي يستغرق وقتاً طويلاً. 5. يعتقد الكثير بأن العلاج النفسي غير فعال في الشفاء من الأمراض أو تخفيفها. 6. يعتقد الكثير بأن العلاج النفسي ليس مهماً بقدر اهتمامهم بالحصول على الدواء. 7. يعتقد الكثير أنه بالدواء يستطيع التغلب على جميع مشكلاته ويشفى منها. 8. يعتقد الكثير أن دور المعالج النفسي ثانوي وليس له أهمية مثل الطبيب النفسي. • عوامل إنجاح العلاج النفسي: 1. يقوم المراجع بطرح مشكلته بدقة وبصدق وإذا لم يستطع طرحها يطلب من معالجه أن يساعده كونه يجد صعوبة في ذلك. 2. يتحدث المراجع بكل صدق دون خجل ويحاول أثناء طرحها أن يدرك مشكلته ويتحدث عن معتقداته حول المشكلة وكذلك مشاعره وسلوكه المصاحب لمعاناته. 3. التشخيص الجيد مبني على دقة طرح المشكلة ومصداقية المراجع. 4. وجود الرغبة والأمل في العلاج والشفاء. 5. الاهتمام بعمل الواجبات المنزلية المكلف بها المراجع ودقته في تعبئة تلك النماذج. 6. فهم المراجع لمشكلته وحالته المرضية حسب ما يشرحها له المعالج. 7. فهم العلاج المطبق مع المراجع وطريقة المعالجة. 8. التركيز يكون على معرفة الأفكار والمعتقدات السلبية والمشاعر والسلوكيات المصاحبة بحيث يعبر عنها عند الدخول لجلسة العلاج النفسي. 9. عمل الاختبارات النفسية والشخصية مفيد جداً في تفهم المراجع لمشكلته أو حالته المرضية. 10. مواظبة المراجع على جلسات العلاج وحضوره في الوقت المحدد يعطي الحالة الوقت الكافي للتحدث عن مشكلته وكذلك الراحة والاطمئنان النفسي. 11. خذ الوقت الكافي في معرفة مرضك والعلاج والخطة العلاجية والأهداف التي تم صياغتها مع المعالج. عبدالعزيز الجميعة - أخصائي نفسي
  6. جزيت خيراً على التنبيه أخى الكريم وربنا يوفقنا إلى ما يحبه ويرضاه ويستخدمنا لنصرة دينه ولا يستبدلنا
  7. التخلّص من الافكار السلبيّة جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " تسموا بأسماء الأنبياء و أحب الأسماء إلى الله تعالى عبد الله و عبد الرحمن و أصدقها حارث و همام " ومعنى أنها أصدق الأسماء : اي أن الإنسان (حارث) كاسب عامل (همام) مريد يهمّ بالأمر ، والهمّ مبدأ إرادته ومنشأ الهمّ من الفكرة . فالأفكار التي تراودنا تؤثّر على مشاعرنا ووجداننا وسلوكنا على نفس صورة الفكرة . فالفكرة السلبيّة تثير فينا المخاوف والقلق والشعور بالتعاسة فيتولّد عن هذا الشعور الخوف والوسوسة والانطواء ! والأفكار الإيجابية تثير فينا روح التفاؤل والأمل والشعور بالهدوء والسكينة فيتولّد عن ذلك عمل إيجابيّ مثمر . ولله درّ افمام ابن القيم في قوله : (دافع الخطرة فان لم تفعل صارت فكرة فدافع الفكرة فان لم تفعل صارت شهوة فحاربها فان لم تفعل صارت عزيمة وهمة فان لم تدافعها صارت فعلا فان لم تتداركه بضده صار عادة فيصعب عليك الانتقال عنها) . والله جل وتعالى في كتابه كثيراً ما يتكرر فيه الأمر بالتفكّر (لعلهكم يتفكرون) (لعلكم تتفكرون) (أفلا يتدبّرون) بل أول آية نزلت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم " إقرأ باسم ربك الذي خلق .. " أمر بما يثير التفكير الصحيح ويصحّح الأفكار . قد أمره بالقراءة . التي هي رمز العلم وربط بين العلم والتفكّر بالتنبيه في الآيات إلى التفكّر (ربك الذي خلق . خلق الإنسان من علق . اقرأ وربك الأكرم . الذي علم بالقلم . علم الإنسان مالم يعلم) . والمقصود من هذه المقدمة هو أن ندرك أن للأفكار أثر على مشاعرنا ووجداننا مما ينعكس أثره على سلوكنا ، وبقدر استطاعتنا على إدارة أفكارنا إدارة إيجابيّة بقدر ما نستطيع أن نعيش في توافق مع ذواتنا وقبول لمن حولنا . فيما بقي من أسطر سأنبّه إلى وسائل معينة ، تعين كل من يشتكي من الوسواس أو القلق أو سيطرة الأفكار السلبيّة ، وذكر هذه الوسائل والأسباب لا تغني المريض عن أن يراجع عيادة نفسية متخصّصة في حالة ما لو رأى في نفسه عدم القدرة على السيطرة على أفكاره أو سلوكه أو القيام بهذه الوسائل . لأجل أن تكون أفكارنا إيجابيّة ونتخلّص من الأفكار السلبية ينبغي علينا : 1 - كن واعياً للفكرة . بمعنى أن نتنبّه عندما تأتينا الفكرة السلبية نعرف أنها فكرة سلبية ، وعلامتها : انها تخفض مستوى طاقتك وحيويتك وتجلعك تشعر بالقلق والتعاسة . معرفتك للفكرة يحاصر تفاعلك الوجداني معها وبالتالي يقلل من التفاعل السلوكي معها .. لأن الفكرة أصبحت في حسّك انها فكرة سلبيّة . 2- شتت فكرك . فعندما تداهمك فكرة سلبيّة .. لا تسترسل مع أحداثها بل شتت فكرك بالانشغال بأي عمل ذهني أوحركي كالقيام بممارسة الرياضة مثلاً أو الكتابة أو الطبخ أو ترتيب غرفتك أو القراءة في قصّة أو كتاب . المهم أن تشتت فكرك ولا تسترسل مع الفكرة السلبيّة . 3 - استعذ بالله من الشيطان الرجيم . فكلما راودتك فكرة سلبية أكثر من الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، فإن الشيطان حريص على أن يصيب المؤمن والمؤمنة بالهمّ والغمّ والتحزين . سواءً بما يلقيه في روعه من افكار أو ما يلقيه عليه من الرؤى والمنامات . جاء فيا لحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " فالرؤيا الصالحة بشرى من الله عز وجل والرؤيا تحزين من الشيطان والرؤيا من الشيء يحدث به الإنسان نفسه " . 4 - افزع مباشرة إلى الصلاة . فإن في الصلاة أنساً بالله وقربا منه واطمئناناً إليه ومناجاة له . والإنسان الذي يصلّي وهو يستشعر أنه في صلاته يناجي الله جل وتعالى ويبثّ إليه همومه وشكواه فإن ذلك يساعده على حسن الظن بالله وتقوية الصلة به . ومن لم يستطع الصلاة لعذر أو مانع - كما يقع للمرأة من الأعذار - فعليها أن تفزع للدعاء . 5- لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله . فإن ذكر الله مما يطرد وسوسة الشيطان ، ويكون شغلاً للعبد في التفكّر بمعاني ذكر الله . كن ذاكراً لله سيما الاستغفار . فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ط من لزم الاستغفار جعل الله له من كل همّ فرجا ومن كل ضيق مخرجا ومن كل بلاء عافية " . والاستغفار النافع هو الذي يستحضر فيه المرء قلبه ويتأمّل في معانيه ويرجو اثره وعاقبته من الله . وأيضاً : الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم . فإذا راودتك فكرة سلبيّة فصلّ على النبي صلى الله عليه وسلم . الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم تذكّرك بأعظم إنسان وأطهر البشر وأحب اخلق إليك .. وعند ذكر الحبيب لا يبقى للأفكار السلبية مكان . عن أبي بن كعب قال : قلت : يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي ؟ فقال : " ما شئت " قلت : الربع ؟ قال : " ما شئت فإن زدت فهو خير لك " . قلت : النصف ؟ قال : " ما شئت فإن زدت فهو خير لك " قلت : فالثلثين ؟ قال : " ما شئت فإن زدت فهو خير لك " قلت : اجعل لك صلاتي كلها ؟ قال : " إذا يكفى همك ويكفر لك ذنبك " 6 - مارس شيئا إيجابيّاً . لا تكن فارغاً . الفراغ يفتح باباً للتفكير غير السويّ .. لا تكن فارغاً أبداً . فإن لم يكن وقت نومك .. فاحرص على أن تعمل شيئا إيجابيّاً . وليكن هذاالعمل عملاً جديداً لم تألف على عمله .. فعندما يكون العمل مميّزاً وجديداً فإن ذلك يمنحك شعوراً بالرضا والثبات .. مثلاً .. اختم سورة أو حزباً أو جزءاً تصدّق .. عد مريضاً .. اصنع معروفاً .. اكتب مقالة .. اصنعي طبقاً لأهل بيتك .. 7- فضفض ولا تكتم . اختر صديقاً ثقة أميناً ناصحاً ، وفضفض له ما بداخلك من الأفكار ، أن تشارك غيرك في أفكارك وهمومك فذلك يخفّف عنككثيراً من أن تسترسل مع الأفكار السلبيّ’ ، سيما لو كان الصديق ثقة ناصحاً فغنه سيعينك على تجاوز هذه الأفكار . ولابد من شكوى إلى ذي مروءة : : يواسيك أو يسليك أو يتوجّع ! 8 - ليس لك ولا عليك إلاّ ما عملت . فإن سعادة الإنسان مرهونة بعمله ، وشقاؤه وتعاسته مرهون بعمله . فالتفكير هل سأكون سعيداً أم تعيساً لا يعطيك وجه الحقيقة . الذي يعطيك وجه الحقيقة هو ( العمل الذي أنت عليه ) فإن كنت على طاعة واستقامة وإنجاز لأعمالك بلا كسل فأنت على سعادة مهما راودتك الأفكار . اجعل العمل هو المقياس .. ولا تجعل التخمين هو المقياس ! 9 - لا تجلد ذاتك ! عندما تعي أن الفكرة التي تفكّر بها هي فكرة سلبيّة فلا تلم نفسك عليها ، وغنما حفّز نفسك على أنك استطعت أن تضبط الفكرة وتقبض عليها قبل أن تتوغّل في بنيّات افكارك . عندما يتهكّم بك الآخرون أو يسخرون منك لا تبرر ذلك بضعفك ، وتقول لأني ضعيف يتهكّمون بي ! أو لأني أنثى فهم يسخرون منّي .. تناقش معهم واطلب منهم ان يتوقفوا عن ذلك .. 10 - امنح نفسك فرصة للاسترخاء والمرح . عندما تشعر بالقلق أو الاكتئاب .. مارس شيئا مرحاً مع نفسك أو مع غيرك . غيّر مكان جلوسك .. اخرج في نزهة .. اذهب للعمرة أو زيارة الحرم ... غيّر ما حولك ، كان تقوم بتغيير ترتيب غرفتك أو مكتبك .. مارس الرسم أو الكتابة .. العب مع الأطفال حولك .. مارس الاسترخاء .. المهم ان تمارس شيئا مرحاً أو يضفي عليك جوّا من المرح والشعور بالاسترخاء . دمتم بودّ في رعاية الرحمن .. منقول للفائدة أبو أحمد منير بن فرحان
  8. أنا مبسوووط جداً جداً جداً لاستشهادك بكلام الشيخ محمد حسان فأنت تعلم جيداً مدى حبى له.

    أحبك فى الله!

  9. الفرق بين العلاج المعرفي السلوكي والعلاج العقلاني الانفعالي منذ بداية دخولي عالم العلاج النفسي وتعرفي أكثر على العلاج المعرفي، كان هناك سؤال ما أصادفه كثيرا ويلح علي بقوة. أجده أحيانا في الكتب، وأحيانا في أفكاري الكثيرة عن العلاج المعرفي وكذلك ممن كانوا في بداية مشوارهم في العلاج النفسي من أطباء نفسيين وأخصائيين نفسيين. السؤال هو: ما الفرق بين العلاج المعرفي السلوكي والعلاج العقلاني الانفعالي؟ وللجواب عن هذا السؤال بحثت في مصادر عدة منها: الكتب التي تهتم بالعلاج المعرفي، الدراسات المنشورة في الانترنت، المقابلات مع مشاهير العلاج النفسي سواء المعرفي أو العقلاني، وسؤال ذوي الخبرة في العلاج المعرفي. وللأسف أن الإجابات لم تكن قطعية بالشكل الذي يشفي الغليل ويريح البال. فهذا المقال لا يعدو أن يكون مجرد محاولة لإجابة سؤال. كمقدمة/ من الأفضل أن نعرف كيف بدأ كلا العلاجين، ومتى، ومن هم رواده. ومن ثم سنتحدث في الأمور الأكثر عملية. بدأ كلا العلاجين في أمريكا بالشكل المعروف لدينا حاليا في الخمسينات الميلادية من القرن العشرين، وان كانت هناك آراء بأن أصول العلاجات ترجع إلى عصور قديمة جدا لا مجال للحديث عنها الآن. هناك اختلاف في تحديد من بدأ أولا، ولكن الفكرة الأغلب حاليا هي أن العلاج العقلاني الانفعالي قد بدأ أولا بواسطة د. ألبرت إليس ومن ثم بدأ د. آرون بيك فكرته في العلاج المعرفي. وإن كان الأغلب يتفق على أنه لم يتأثر أحدهما بالآخر إلا بعد سنوات من بدايتهما. الأمر الذي أثار استغرابي بدرجة كبيرة جدا أن العلاجين يكادا أن يتطابقا في الفكرة التي بني عليها العلاج، وكذلك في الفنيات والتقنيات العلاجية. وطريقة تنفيذ الجلسات العلاجية وعددها والمدة الزمنية لكل جلسة. فنستطيع القول أن العلاج المعرفي والعقلاني الانفعالي هما توأمين من بويضتين مختلفتين. فللوهلة الأولى تكاد تجزم أنهما نفس الشيء، ولكن بعد تمحيص قليل ستبدأ بملاحظة الاختلافات البسيطة. وهنا يأتي الدور لتوضيح الاختلافات البسيطة في طريقة العلاج. رأيت أن أضعها في جدول لتصبح أسهل في المقارنة. أخيرا، اتجه المعالجون النفسيون لكلا العلاجين في السنوات الأخيرة إلى طرح الخلافات جانبا والاعتراف بجدوى كلٍ من العلاجين وبدأوا بتنظيم مؤتمرات مشتركة تشمل كلا العلاجين ومحاولة التقريب بينهما كما حدث في بريطانيا ، ويحدث الآن في أمريكا وكندا. فجمعية العلاج السلوكي الأمريكية قامت بتغيير اسمها مؤخرا ليصبح (جمعية العلاجات المعرفية السلوكية) إيمانا منها بتعدد أنواع العلاج المعرفي السلوكي. د.أحمد الهادي
  10. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

  11. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

  12. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

  13. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

  14. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

  15. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

  16. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

  17. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

  18. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

  19. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

  20. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) ,,

    ومن الذين يظلهم الله سبحانه وتعالي تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اثنين تحابو في الله ,, فأشهد الله إني أحبك فيه فليجعلنا منهم بإذن الله

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..