-
عدد المشاركات
1,347 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
1
كل منشورات العضو zoro_hf
-
اضع بين ايديكم هذي القصة واتمنى ان تنال رضاكم هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي بالبكاء القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية: لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون. أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني. أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق.. عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟ قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع .. كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا .. سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع . حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني. بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي. صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم. قالوا، أولاً راجع الطبيبة .. دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !! خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس. سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي .. لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس .. خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه ! كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً. مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم .. لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته. كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر. في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟! حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض. أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى. أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!.. قال: نعم .. نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً .. قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك .. دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك. لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه .. بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها. أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!! خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ... لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار. عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم .. من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه. ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس ! فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً. توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً... تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم. كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها .. قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت... أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت. استعذت بالله من الشيطان الرجيم .. أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح. تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟ قالت: لا شيء . فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟ خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها... صرخت بها ... سالم! أين سالم ..؟ لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله... لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة. عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده .. إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم لا تقل يا رب .. همي كبير بل قل يا هم .. ربي كبير
-
متشكرين يا احمد ياريت يتم التثبت للعبة
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات ( ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب ) حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى إنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار الدلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات كانت تبث على الراديو حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى التضامن الجسدي في جسم الإنسان رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة في احترام المظاهر الكاذبة تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسوء،، أراد أن يضع يده عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به... ركن سيارته في الكراج الخاص بها... وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكته خوفا من أن يسمع صوته الجيران ولكن هيهات لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي ) ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين ) فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة .. خسارة أن أذبحها ) ولكنه قدرها . تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ... : ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هيه هيه حمراء حمراءj)) : : أحمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه على البطيخة اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي وليست كبطيخة الأمس
-
اضع بين ايديكم هذه القصه الواقعيه والتي ابكت العالم : وركزوا وعيشوا اللحظات لانها قصه اروع من الخيال .. == دارت احداث هذه القصه باليابان بين كل من شاب وفتاه يعشقان بعضهما عشقا رهيب لم يكن له مثيل ولا شبيه .. == وكان هؤلاء العشيقان يعملان في استديو لتحميض الصور ((هذه البدايه والآن تابعوا القصه )) كان هاذان الشابان يعشقان بعضهما الآخر لحد الموت وكانوا دائما يذهبون سويا للحدائق العامه وياخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو ..وكانوا يعيشون الحب باجمل صوره ..فلا يستطيع احد ان يفرقهم عن بعضهم الا النوم .. وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافيه لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا الحب العذري .. وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الاستوديو لتحميض بعض الصور وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيء ووضعه في مكانه من اوراق ومواد كيميائيه الخاصه بالتحميض لان حبيبته لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع امها .. وفي اليوم التالي اتت الفتاه لتمارس عملها في الاستوديو في الصباح الباكر واخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الامس اخطأ في وضع الحمض الكيميائي فوق بمكان غير آمن ..وحدث مالم يكن بالحسبان بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت رأسها لتاخذ بعض الحوامض الكيميائيه وفجأه..وقع الحامض على عيونها وجبهتها وماحدث ان اتى كل من في المحل مسرعين اليها وقد راوها بحاله خطره واسرعوا بنقلها الى المستشفى وبلغوا صديقها بذلك عندما علم صديقها بذلك عرف ان الحمض الكيميائي الذي انسكب عليها هو اشد الاحماض قوه فعرف انها سوف تفقد بصرها تعرفون ماذا فعل ؟؟!!لقد تركها ومزق كل الصور التي تذكره بها وخرج من المحل .. ولا يعرف اصدقائه سر هذه المعامله القاسيه لها !!ذهب الاصدقاء الى الفتاه بالمستشفى للاطمأنان عليها فوجدوها باحسن حال وعيونها لم يحدث بها شيء وجبهتها قد اجريت لها عملية تجميل وعادت كما كانت متميزتان بجمالها الساحر ..خرجت الفتاه من المستشفى وذهبت الى المحل نظرت الى المحل والدموع تسكب من عيونها لما رأته من صديقها الغير مخلص الذي تركها وهي باصعب حالاتها ..حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده في منزله ولكن كانت تعرف مكان يرتاده صديقها دائما ..فقالت في نفسها ساذهب الى ذلك المكان عسى ان اجده هناك .. ذهبت الى هناك فوجدته جالسا على كرسي في حديقه مليئه بالاشجار اتته من الخلف وهو لايعلم وكانت تنظر اليه بحسره لانه تركها وهي في محنتها ..وفي حينها ارادة الفتاه ان تتحدث اليه .. فوقفت امامه بالضبط وهي تبكي ..وكان العجيب في الامر ان صديقها لم يهتم لها ولم ينظر حتى اليها .اتعلمون لماذا ؟؟هل تصدقون ذلك ان صديقها لم يراها لانه اعمى فقد اكتشفت الفتاه ذلك بعد ان نهض صديقها وهو متكأ على عصى يتخطا بها خوفا من الوقوع .... اتعلمون لماذا ؟؟..اتعلمون لماذا اصبح صديقها اعمى ؟؟اتذكرون عندما انسكب الحامض على عيون الفتاه صديقته ؟؟اتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم مع بعضهم ؟؟؟ اتذكرون عندما خرج من المحل ولايعلم احد اين ذهب ؟؟؟..لقد ذهب صديقها الى المستشفى وسال الدكتور عن حالتها وقال له الدكتور انها لن تستطيع النظر فانها ستصبح عمياء ...اتعلمون ماذا فعل الشاب؟؟!!! لقد تبرع لها بعيونه.!!. نعم ...لقد تبرع لها بعيونه وفضل ان يكون هو الاعمى على ان تكون صديقته هي العمياء لقد اجريت لهم عمليه جراحيه تم خلالها نقل عيونه لها ونجحت هذه العمليه ... وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش حياتها مع شاب آخر يستطيع اسعادها فهو الآن ضرير لن ينفعها بشيء !!! فماذا حصل للفتاه عندما عرفت ذلك وقعت على الارض وهي تراه اعمى وكانت الدموع تذرف من عيونها بلا انقطاع ومشى صديقها من امامها وهو لا يعلم من هي الفتاة التي تبكي وذهب الشاب بطريق وذهبت الفتاة بطريق آخر .. يا الهي !!!هل من الممكن ان يصل الحب لهذه الدرجه !!!!!!!! ارجو ان لا اكن كنت قمت بارهاق مشاعركم الجميل بهاذه القصه المؤلم ولكن كل هذا لنئخذ عظا كلنا من الحب والهدف منها ان من حب انسان من السهل ان يضحي له حتي لو باغلي شيئ عنده حتي اذا كان هذا الشئ نور عينه وكذالك لا نشك في اي انسان اخلي حبه مننا الا بعد ان نكون اكتشفنا سبب بعاده مع تحياتي لكل قلب قرء هذه القصه بالسعاده والهناء الي الابد تحياتي لمن يقرأ هذه القصة
-
شكراً لك اخي الكريم
-
انا بصراحة مقليتش احلى من الصورة دا ى اهدية ليكم فى المنتدى وكل عام وانتم بخير
-
بعد زواج دام 60 سنة تكشف له السر وهى على فراش الموت
zoro_hf replied to البرنسيسة وسام's topic in قصص و عبر
ههههههههههههههههههه قصة حلوة قوى يعنى على الاخلاص يعنى زعله كتيررررررررررر فين الواحد يلاقى حد زاى كده -
موضوع جميل فعلا الى الامام اخى
-
من حقــــــــى اتمتع بحياتى من حقى اقتل صمت سكاتى انسى الماضى واعيش الاتى تملاكى يا دنيا ابتساماتــــــى من حقى انسى بفرحى اهاتى وأبقى سعيدة فى كل أوقـــاتى من حقى احكيلك حكاياتــــــى تسمعلى تقولى كمان هاتــــــى من حقى اعيش كل حالاتـــــى فرحى دموعى جنونى ثباتــــى من حقى ابلغ كل غاياتــــــــــى تقرى الدنيا سطور ابياتــــــــــى من حقى ارفض صوت اناتــــى واقدر ابطل دق ساعاتـــــــــــى من حقى اقتل صمت سكاتــــــى وأرفض ضعفى حتى مماتـــــــى مـــن حقـكم تقرو كلماتى
-
؛؛جــدد نفسـك بنفسـك من خـلال هذه الجمـل؛؛
zoro_hf replied to zoro_hf's topic in المنتدى العام للتنمية البشرية
والاجمل مرورك اخوى عمرو نورت الموضوع -
كلمات واقعية لواقع مؤلم نعيش فية
zoro_hf replied to zoro_hf's topic in المنتدى العام للتنمية البشرية
اولا وحشتنا يا غالى والنور ده نورك حبيبى الغالى ابو تنسيم ومتشكر على الرد الاكثر من رائع -
ومتشكر على مرورك الطيب يا اخى مصطفى
-
بس انت قريت العنوان يا صافى خلى عندك روح رياضية يا نجم
-
للأقوياء فقط.....صور حسن خاتمة حقيقة لأموات يتشهدون !!!
zoro_hf replied to الحبّوب's topic in المنتدى الإسلامى العام
بارك الله فيك اللهم ارزقنا حسن الخاتمة مشكور على الموضوع الجميل ده -
ههههههههههههههههههههلعبة حلوة قوى يا احمد مشكور على المجهود الرائع <script language="Javascript1.2"></script>
-
بصراحة لعبة حلوة قوى يا احمد مشكور عليه <script language="Javascript1.2"></script>
-
بسم الله الرحمن الرحيم ليدز اند جنتل مان هذه صور للمصارعين ونبدأ بـ the undertaker john cena Dx batista jeff hardy
-
في الحقيقة هذه أجمل الرسائل التي وصلتني خلال العام 2007م. والجميل أن بها دعوة لنشرها ولكن بطريقة لطيفة وغير الزامية أو تحذيرية أرجوكم إقرأؤها ببصائركم لا بأبصاركم الإيميل الأول:- لكي تدرك قيمة العشر سنوات .... إسأل زوجين انـفـصلا حديـثاً لكي تدرك قيمة الأربع سنوات .... إسأل شخص مـتخـرج من الجامعة حديثاً لكي تدرك قيمة السنة .... إسأل طالب فـشـل في الإختبار النهائي لكي تدرك قيمة الشهر .... إسأل أم وضعت مولودها قبل موعده لكي تدرك قيمة الأسبوع .... إسأل محرر في جريدة أسبوعية لكي تدرك قيمة الساعة .... إسأل عـشاق ينتظرون اللقاء لكي تدرك قيمة الدقيقة .... إسأل شخص فاته القطار .. الحافلة .. أو الطائرة لكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدري قيمة الجزء من الثانية .... إسأل شخص فاز بميدالية فضية في الأولومبيات وفي الأغلب يكون الفرق بين الذهبي والفضي أجزاء قليلة من الثانية لكي تدرك فيمة الصديق .... إخسر واحد لكي تدرك قيمة الأخت .... إسأل شخص ليس لديه أخوات الوقت لا ينتظر أحد وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستغتغلها أكثر إذا شاركت بها شخص غير عادي لكي تدرك قيمة الحياة .... إسأل عن إحساس من على فراش الموت لكي تدرك قيمة ذكر الله .... مت وأنظر ماذا فقدت من عمرك وأنت غافل الإيميل الثاني:- يقول عالم أحياء أمريكي :- أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب .... وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته .... فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب . فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه الله جلَّ وعلا . الإيميل الثالث:- يقول عالم أحياء أمريكي :- كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم .... ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيت الطعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط .... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى لا إلـــه إلا الــلــه كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟ فاسمع قول الله تعالى :- ' وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله رزقها ' سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته الإيميل الرابع:- وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :- عندنا في العراق شئ اسمه. حية البيت (( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى .... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء .... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب ..... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد .... ولله في خلقه شؤون الإيميل الخامس :- تخيل ...... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!.... من الإستمرار بقول :- ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم ولتضاعف هذه الجبال فقط قم بارسال هذه الرسالة لست مجبراً على إرسالها ..... ولن تأثم على إهمالها بإذن الله فإن شئت أرسلها فتؤجر .... أو أمسكها فتحرم لا تبخل على نفسك وانشرها قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -: ' من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً '.
-
ان لله وانا الية راجعون حسبى الله ونعمة الوكيل <script language="Javascript1.2"></script>
-
هو موضوع جميل بس الواحد حساس انى قاعد فى حصة تاريخ <script language="Javascript1.2"></script>
-
ههههههههههههههههههههه حلوة قوى يا احمد والله
-
الرســـــــــــائل : تم التعديل بواسطة الإدارة بابا بيقول عليك دايما متكهرب وما تسواش بريزه . ياباه ياه ياباااااه أباياه ياه هاباه أبااااه ياباه المرسل : واحد أخرس . قرب قرب اكتر قرب اوى ياه معقول الاشكال ده لسه منقرضتش . بشوش محبوش .. طرطم مرطوش .. فسخ فسيخ .. جطسطو سجسطا ... زى الاهبل تقرا اى حاجة. تم التعديل بواسطة الإدارة تعريف الزوجة هى غلطه، ورطه وطول العمر ربطه يا تصيب يا تخيب يا تجيب جلطه. تم التعديل بواسطة الإدارة دعاء الزوج قبل دخول المنزل "اللهم انى أسألك الثبات عند السؤال". الصبح كلمة فرح تفتح جسور الأمل تم التعديل بواسطة الإدارة تم التعديل بواسطة الإدارة تم التعديل بواسطة الإدارة قمة الوقاحة إنك تقرأ رسالة و أنت قاعد قومي فزعلي حيلك. تم التعديل بواسطة الإدارة تم التعديل بواسطة الإدارة (...........................) ضع أصدق كلمة تقولها لصاحب هذه الرسالة دون مجاملة ثم إرسل . تم التعديل بواسطة الإدارة خليك تقلان عليا وسايق علي الطناش اديني لو حتى رنة وكشكشها و متعرضهاش . تم التعديل بواسطة الإدارة هاهاهاها هوهوهو هي هي هي هع هع هااااا اضحك براحتى المسج ع حسابي . تم التعديل بواسطة الإدارة اDont open for 2 dayes Just as I Thought You cant wait Ok Go ahead !!!!! Open it Wish u happy New yr-2005 Remember , I greeted U first. تم التعديل بواسطة الإدارة الله يحرمك اربعة اشياء ضيقتك دمعتك همك واللي ما عرف قيمتك . تم التعديل بواسطة الإدارة اكتشف العلماء ان : معظم الاغبياء يفتحون الرسائل بالاصبع الكبير!!! تم التعديل بواسطة الإدارة