اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

دعوه للجنه

Moderators
  • عدد المشاركات

    9,336
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    103

كل منشورات العضو دعوه للجنه

  1. ياااا رب ارزقنى حسن الخاتمة الحمد لله على نعمة الصحبة الصالحة... أعلم أيها الفطن صاحب السوء يحيك نعم يحبك فهو صديقك ولكن اعلم جيدا انه لايريدك افض منه باية حال من الاحوال... جزاك الله خيرا د..عبقرينو
  2. اهلا وسهلا بالكبار ابو تريكة وعمرو ربنا يوفقهم ويوفق المنتخب اجمع تقبل مرورى نودى
  3. احبك الذى احببتينى فيه..

    وانا ايضا احبك كثيرا فى الله..

  4. اشكر متابعتك الحية كابتن نودى صباح الخير ربنا يوفقك ديما ويكرمك .. تقبلى مرورى
  5. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا ومرحبا بكى اختى بيننا جزاكِ الله خيرا على الكلمات رائعة الاحساس هذه نورتينى ويارب كلنا نقوّم اخلقنا لحد ما تبقى فعلا اخلاقنا طريق جنتنا ونور خطوتنا فى كل مكان... بارك الله فيك واصلح بالك دائما اشكر مرورك العطر ننظر ابداعك عزيزتى...
  6. السلام عليكم..

    كيف حالك د..ميدو ..

    واين انت .؟؟

    لم اشاهدك الا قليلا قليلا..

    ولم نعد نستمتع بمواضيعك الشقيقة المفيدة..

    اتمنى على اى حال من الاحوال ان تكن بخير وفى احسن حال..

    ربنا يوفقك..

    تقبل مرورى.

  7. أسد الغابة فى معرفة الصحابة... أسد الغابة فى معرفة الصحابة.. للتحميل من هنا...
  8. التقليد الأعمى..... التلقيد الأعمى قائدا لانعدام الشخصية تتدريجيا... ما هو التقليد الاعمى الذى نقصده.. التكير بداية الخطوات...فلابد اذا من اعمال العقل صحيحا.. التغلب على التقيلد الأعمى.. الأسباب المؤدية للتقليد السلبى... المظاهر.. الوقاية والعلاج... يعتبر التقليد الأعمى من اكثر العوامل التى تؤدى الى ضعف الشخصية تدريجيا... فالتقليد منه ما هو حق وواجب، ومنه ما هو مذموم مكروه، فأما التقليد الواجب فهو تقليد الرسول صلى الله عليه وسلم بحسن اتباعه، والاقتداء به، وكذلك تقليد أهل الإجماع من علماء الأمة الأفاضل ايضا تقيلد ما كان جيدا مستحسنا من منظر الصحيح والخطأ لا من منظورك انت...فهذا النوع من التقليد ليس مذموماً... أما التقليد المذموم الذي ذم الله أصحابه، وشبههم بالبهائم، فذلك التقليد الذي يجعل صاحبه بلا كيان ولا رؤية، فيقبل قول غيره من العامة بلا دليل ولا برهان. قال الله تعالى في أرباب هذا النوع: (وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أو لو كان آباؤهم لا يعقلون شيئاً ولا يهتدون * ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداءً صمٌ بكمٌ عميٌ فهم لا يعقلون) البقرة170-171 . فهؤلاء المقلدون لا يعلمون شيئاً، ولا يفقهون سوى أنهم يسيرون على طريق آبائهم، دون أن يعرفوا هل هو طريق حق أو باطل، فمقياس الحق عندهم ما كان عليه الآباء، والباطل ما لم يكونوا عليه، فهم يتبعون الناعق دون علم أو روية، فألغوا بذلك شخصياتهم، وجمّدوا عقولهم، ولم يستعملوها فيما أمر الله به من النظر والتدبر والتفكر، ورضوا بأن يصافّوا البهائم، العجماء، فيهينوا أنفسهم، ويذلوها. ومن المعلوم "أن احترام النفس هو حجر الزاوية في التربية الصحيحة". ولما كان احترام النفس منتفياً مع التقليد الأعمى، كان حرص الأب على تنفير الولد من هذا النوع من التقليد واستهجانه، وإظهار قبحه، يعد أمراً مهماً في التربية، إذ يرفع من معنويات الولد، ويعطي لنفسه مكانتها، ولرأيه وزنه، ولشخصيته احترامها وتقديرها. ولا يعني هذا أن يقف الولد مع أبيه عند كل قضية، يسأله عن دليله فيها ليقوم بتنفيذها، إذ إنه ليس من الصواب أن يطلب الدليل لكل قضية، ولكل أمر من أمور الدنيا، بل إنما يطلب الدليل في الحلال والحرام، والمعتقدات، وما هو مفتقر إلى الدليل الشرعي، أما أمور الدنيا من المباحات فلا دليل عليها سوى أن الولد مأمور بطاعة والده، وطلب رضاه، وطاعته في المباحات من الواجبات. ولكن لا بأس أن يدعّم الأب أمره للولد بحجة منطقية يمكنه إدراكها وفهمها. فإذا طلب الأب من ولده الهدوء ريما تنتهي المكالمة الهاتفية، يبين له بإيجاز أن رفعه لصوته مزعج، وأنه لم يتمكن من سماع الطرف الآخر على الهاتف، والأمر مهم، ولا بد من الهدوء ريثما تنتهي المكالمة، فإن لم يفعل فإن المكالمة سوف تنتهي دون فائدة، والمتوقع في هذه الحالة إقلاع الولد عن الإزعاج، لأنه اقتنع وفهم، بل ربما تعود الولد هذا الأدب بعد ذلك، فإذا سمع جرس الهاتف التزم الهدوء والسكينة. أما ما يتعلق بالحرام والحلال مما يتطلب دليلاً شرعياً، فالولد في بادئ الأمر لا يفرق بين الأوامر، فلا يعلم ما يفتقر منها إلى دليل، وما لا يحتاج إلى دليل، والأب يبدأ مع ولده في هذا الجانب، ويعلمه طلب الدليل، والسؤال عن السبب إذا اقترن الأمر بكلمة حرام، أو حلال، أو واجب، أو لا يجوز، أو نحو ذلك من العبارات، فإذا كان الجواب بأن الله تعالى أمر بكذا، أو أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال كذا، أو أن العلماء أفتوا بهذا، وجب على الولد أن يتأدب بالسمع والطاعة، ويعوده الأب الخضوع لهذه الأحكام عند صدورها عن الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلماء الأمة. وبهذا الأسلوب تنمو شخصية الولد، ويشعر بكيانه كفرد في المجتمع له مكانته ومنزلته، كما أنه ينفر من التقليد الأعمى وأسلوب الإمّعات. ويضرب الأب لولده مثل المقلِّد الأعمى كمثل البعير المقطور رأسه بذنب بعير آخر، فهو لا يعلم، ولا يفقه شيئاً، بل يقوم بحركات مفروضة عليه، وليس له من الأمر شيء، وكذلك المقلِّد الأعمى الذي لا يميز بين من يقلِّد ومن لا يجور تقليده إلا بالدليل، فتراه لا يستفيد من عقله وقدراته الذهنية في تقرير مصير نفسه، واتخاذ القرار الصحيح في المواقف المختلفة. يتبع.....
  9. كل لحظة وانتى بخير أختى ..

    اسال الله العظيم ان ينعم عليكى براحة تملأ صدرك ورضا يغمر قلبك ...

    احبك فى الله..

  10. حبيبى كل عام انتى اللى الله اقرب وعلى طاعته ادوم والى عبادة احب واقرب...

  11. اختى الحياة اشكر مرورك العطر جزاكِ الله خيرا
  12. اشكر مرورك الطيب التونسية الوقورة. واكرر مبروك لتونس الشقيقة مجددا... جزاك الله خيرا وبارك فيك دائما..
  13. كل عام والامة الاسلامية بخير... كل عام وحضرتك بخير..
  14. حكمة اليوم خير للإنسان أن يندم على ما فعل من أن يتحسر على ما لم يفعل .
  15. امييييييييييييييين جزاكى الله خيرا اختى نورتينى اللهم اميييييييييين جزاك اللخ خيرا ابو تسنيم اشكر مرورك العطر
  16. موضوع جميل يا ندى فعلا وما شاء الله الحرب هنا زودت الموضوع جمال اكثر انا اتفق مع الجميع ولكن لى تعقيب واحد ان كانت المرأة نصف المجتمع فالرجل هو النصف الاخر.... بهما الحياة تكتمل وتتجمل اكثر.... جزاكِ الله خيرا تقبلى مرورى..
  17. السلام عليكم عندما قرأت الموضوع لاول مرة رغم ااننى لا اعلم شيئا عنها الا ما قراته لكن ردى كان باغلاق المنتدى تما ما بل والجهاز ز.لما قابلنى من احسااس اكثر من اقل مؤلم... عزيزتى الظلم هو اسهل ما يمكن ان يكون فى هذه الدنيا بل واقل بكل اسف فى هذه الجمهورية التى دائما بتنا ان نحلم لها بالتوفيق والصلاح غيرنا من البلاد... لا حاوله ولا قوة الا بالله العلى العظيم اللهم اجره فى مصيبته واخلفه منها خيرا.... ان كان له القدرة لان يُعلّى من امر هذه المسأله فليفعل ولا يتتكر الظالم لا بعد حد من الحدود ولكن بشئا من العقلانية ان وجد من التجربه الاولى لا فائدة اطلاقا ليحاول الاخرى وان وج من الثانيه لا طائل يحاول مجددا للثالثه والرابعه حتى ان وجد لافائدة ولا طائل فليسلم امرة مجددا لله واحسبه على خير قد سلم من البداية امره لله عز وجل ويدعو الله ان يجمعه بابنه فى الجنة هكذا... ولم اتفق معكى ان قولت الملتزمين هم المعذبين وهم المهدور حقهم وهم وهم وهم وده سبب الالتزام واعوذ بالله لمن يفكر بمثل المنطق ده مجر قدر والقتل كان اسبابا لااكثر.... اللهم صبر اهل بيت خالد... جازكِ الله خيرا يا سجده ووفك دائما حبيبتى للخير وجعل حب الله قوة محركة لكى...
  18. اشكر مرورك الطيب اخويا الكريم ومرحبا بعودتك مجددا واتمنى ان يكن غيابك كانت خيرا دثمت دائما بحب الله حائطا لك... جزاك الله خيرا
  19. جزاك الله خيرا على المجهود الرائع دمت دائما للخير ودام لك.. سأغير نفسى للأفضل فواجب عليا ان اكن مسلمة ناجحة مؤثّرة فى الغير بالايجاب لا بالسلب... تقبل مرورى
  20. بسم الله الرحمن الرحيم بطاقات دعوية رائعة للمولد النبوى الشريف منقول يااااااااااااا محب!!!! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من احدث فى امرنا ما ليس منه فهو رد... منقول بتصرف
  21. بسم الله الرحمن الرحيم هؤلاء ممن يحبهم الله صفات المحبوبين عند الله والمقربين إليه كثيرة في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فنذكر منها على سبيل المثال لا على سبيل الحصر ما يلي فالله تعالى يجب من عباده: 1- التوابين: قال تعالى: {فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [المائدة: 39]. وقال تعالى: {كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۖ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [الأنعام: 54]. وقال تعالى: {إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} [الفرقان: 70]، وعن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه» [رواه مسلم]، ودليل محبة الله تعالى للتوابين قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ} [البقرة: 222]. وقد ذكر أهل العلم للتوبة شروطاً هي: 1- أن تكون التوبة خالصة لله- عزّ وجلّ. 2- الندم على ما فات من الذنوب. 3- الإقلاع عن المعصية فوراً فلا تصح التوبة مع الإصرار على المعصية. 4- العزم على عدم العودة إلى المعصية في المستقبل. 5- أن تكون التوبة قبل انتهاء وقتها أي قبل طلوع الشمس من مغربها وقبل حضور الأجل. 6- إذا كانت المعصية متعلقة بالعباد كاغتصاب الأموال مثلاً فيجب إعادة الحقوق إلى أصحابها وإن كانت المعصية غيبة أو نميمة أو ما شابه ذلك فيجب الإستبراء منهم والدعاء لهم في ظهر الغيب وذكر محاسنهم في المجالس التي ذكرهم بسوء فيها. 2- المتبعون لسنة النبي صلى الله عليه وسلم: وهم الذين يقتفون أثر النبي صلى الله عليه وسلم وذلك باتباعه في جميع شئون حياتهم من مأكل ومشرب وملبس وهيئة وعبادة وعلاقات اجتماعية وأسرية والمتأمل في سيرته صلى الله عليه وسلم ليجد بغيته في مواجهة هذه الحياة وما فيها من فرح وحزن وسرور وكدر روى أنس- رضي الله عنه- أن نفراً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم سألوا أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عن عمله في السر فقال بعضهم: لا أتزوج النساء وقال بعضهم: لا آكل اللحم وقال بعضهم: لا أنام على فراش فحمد الله وأثنى عليه فقال: «ما بال أقوام قالوا كذا وكذا لكني أصلي وأنام وأصوم وأفطر وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني» [رواه مسلم]، ودليل محبة الله تبارك وتعالى لمن يتبع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم قوله تعالى: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [آل عمران: 31]. 3- المقسطون: وهم: العادلون في جميع شئونهم مع أنفسهم ومع غيرهم ودليل محبة الله تعالى لهم قوله تعالى: {لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة: 8]. 4- المحسنون: وهم: الذين ينفقون على أنفسهم وعلى غيرهم يبتغون ما عند الله من الأجر والمثوبة ولا يتبعون ما أنفقوا مناً ولا أذى ودليل محبة الله تبارك وتعالى لهم قوله تعالى: {وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ۛ وَأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 195]. 5- المحبون للقاء الله تعالى: فمن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه وهذا لا يقصد به تمني الموت وإنما الإنسان المؤمن إذا حانت منيته وقرب أجله وبدأ يحتضر ففي هذه اللحظة يبشر برضوان الله فيحب لقاء الله تبارك وتعالى ويحب الله لقاءه، وأما الإنسان الكافر إذا احتضر فإنه يبشر بغضب الله فيكره لقاء الله ويكره الله لقاءه ودليل ذلك ما رواه عبادة بن الصامت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه»، قالت عائشة أو بعض أزواجه: "إنا لنكره الموت"، قال: «ليس ذاك، ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته، فليس شيء أحب إليه مما أمامه، فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه، وإن الكافر إذا حضر بشر بعذاب الله وعقوبته، فليس شيء أكره إليه مما أمامه، فكره لقاء الله وكره الله لقاءه» [رواه البخاري]. 6- المتقربون إلى الله بنوافل العبادات والمكثرون من ذكره: إن أفضل ما عمرت به الأوقات واشتغلت به القلوب والجوارح هو ذكر الله تبارك وتعالى في كل حين وعلى كل حال فالذاكرون يذكرهم الله يقول سبحانه وتعالى: {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ} [البقرة: 152]. وروى أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة» [رواه البخاري]؛ فالتقرب لله سبحانه وتعالى يكون بنوافل العبادات من صلاة وصيام وصدقة والإكثار من ذكر الله بالتحميد والتسبيح والاستغفار. 7- طالب العلم الشرعي: إن الله تعالى إذا رضي على العبد وأحبه سهل له طريق طلب العلم؛ لما روي عن معاوية -رضي الله تعالى عنه- قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين» [رواه البخاري]، ومن ثم إذا سهل الله تعالى لطالب العلم طريق طلب العلم فقد سهل له طريقاً إلى الجنة لما روي عن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة. ومن يسر على معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة. ومن ستر مسلما، ستره الله في الدنيا والآخرة. والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه. ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة. وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده. ومن بطأ به عمله، لم يسرع به نسبه» [رواه مسلم]، فمن محبة الله تعالى للعبد توفيقه لطلب العلم والزيادة في الأعمال الصالحة. 8- المتحابون في الله: إن المتحابون في جلال الله يناديهم ربهم وهو أعلم بهم ويحل عليهم رضوانه وفضله وجوده وكرمه فيظلهم يوم القيامة يم لا يظل إلا ظله سبحانه، فلقد روى أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله يقول يقوم القيامة أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي» [رواه مسلم]. 9- المكثرون من الطهارة والمتجملون لله: والطهارة هي إزالة النجاسة من البدن والملابس وأماكن العبادة والله سبحانه يحب من عباده المتطهرين لقوله تعالى: {فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ} [التوبة: 108]. أما التجمل لله فهو التزين لله بلا كبر ولا استحقار لعباده لما روي عن عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر قال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسناً ونعله حسنة قال إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس» [رواه مسلم]، والله سبحانه وتعالى أمرنا بأخذ الزينة عند أداء الصلاة والذهاب للمساجد للعبادة فقال تعالى: {يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} [الأعراف: 31]. 10- صاحب السواك والمستاكون: والسواك سنة نبينا صلى الله عليه وسلم فكان إذا استيقظ من النوم بدأ بالسواك وإذا دخل المنزل بدأ بالسواك روت عائشة -رضي الله عنها- عن النبي صلى الله عليه وسلم: «السواك مطهرة للفم مرضاة للرب» [رواه النسائي وصححه الألباني]. 11- المتقربون إلى الله تعالى بفعل الفرائض والمحافظة عليها: من كرم الله تعالى على عباده الذين يعبدونه وحده دون سواه أنه يحب منهم الذين يتبعون أوامره ويؤدون فرائضه التي فرضها عليهم ويداومون عليها ويحبون أداءها بدون تكاسل فعن أبي هريرة - رضي الله عنه- قال: قالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله قال: من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته: كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن، يكره الموت وأنا أكره مساءته» [رواه البخاري]. 12- المتقون: هم الذين يخشون الله تعالى ويتقونه في السر والعلن ويجعلون بينهم وبين عذاب ربهم وقاية باتباع أوامره واجتناب نواهيه يقول- جلّ وعلا-: {بَلَىٰ مَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ وَاتَّقَىٰ فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ} [آل عمران: 76]. 13- الصابرون: والصابرون هم أهل الجنة وقد أعدت الجنة للصابرين وذُكر الصبر في أكثر من موضع في القرآن العظيم والصبر سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فقد صبر على ما أصابه في تبليغ دين الله- عزّ وجلّ- وقد مدح الله تعالى الصابرين في سبيله واعد لهم جنته ورضوانه يقول الله تعالى: {وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} [آل عمران: 146]. 14- المتوكلون على الله تعالى: التوكل على الله دلالة على زيادة الإيمان ورفعته في النفس فكلما كان الإنسان المسلم أكثر قوة وتوكلاً على الله في جميع أموره دلّ ذلك على قوة إيمانه وقوة تعلقه بربه ولذلك كان أجره محبة الله يقول الله سبحانه وتعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ} [آل عمران: 159]. فاى الاصناف نحن منقول بتصرف
  22. موضوع جميـــــــــــــــــــــــــــــــــــل والتطبيق سهل جدا وعن تجربة انا بالفعل جربت 70% واكدت عليهم كمان لانى اخدتهم فى تدريب تنمية من اسبوعين تقريبا وحضرتك كملت اهوو30% ان شاء الله هنفذهم جزاك الله خيرا..ونفع بك دائما تقبل مرورى...
  23. جزاكى الله خيرا يا نودى بس اعتقد طالما صرحوا ان الخير 2012 سيظل حتى 2020 ثم ينفذ.... ربنا ييسر ومزيد من التقدم يااااااااارب... تقبلى مرورى
  24. حكمة اليوم إحسانك للحرّ يحركه على المكافأة ، وإحسانك إلى الخسيس يبعثه إلى معاودة المسألة..
  25. المؤبد لـ٥ بتهمة قتل وإصابة ٣ شباب فى الأقصر ألقت مباحث الأموال العامة بالتعاون مع مصلحة الأمن العام القبض على ٢ من المتهمين فى واقعة نصب على ٣٠ إماراتياً بولاية دبى، تبين أن ٤ أشخاص اختلقوا مسابقة وهمية، ادعوا أنها تحت رعاية الشيخ راشد آل مكتوم حاكم إمارة دبى، للفوز بـ ١٠٠ ألف درهم. تبين من التحقيقات أن المتهمين أرسلوا رسائل على الهواتف المحمولة بالخارج إلى أرقام عشوائية بمواطنين إماراتيين يطلبون منهم تحويل مبالغ مالية إلى شركات بمصر. تم إخطار المستشار حمادة الصاوى المحامى العام الأول لنيابات جنوب الجيزة بالأمر. استمع محمد أبوسحلى، وكيل أول نيابة العمرانية لأقوال المتهمين، واعترفا بالواقعة وأرشدا عن متهمين هاربين جار ضبطهما. وأمر محمد القاضى، رئيس النيابة، بحبسهما ٤ أيام على ذمة التحقيقات بتهمة النصب، وقرر التحفظ على سيارتين و١٥٠ ألف جنيه كانت بحوزتهما وضبط وإحضار الهاربين. بدأت الواقعة ببلاغ للمكتب الإعلامى بالسفارة المصرية بدولة الإمارات، من ٣٠ مواطنا بقيام مجهولين مصريين بالنصب عليهم والإستيلاء على أموالهم بحجة فوزهم بمسابقات خاصة بشركات المحمول، تم إخطار أجهزة الأمن المصرية وتبين أن ٤ أشخاص كونوا تشكيلاً عصابياً تخصص فى النصب على المواطنين. أفادت التحريات والتحقيقات التى قادها العميد محمد ناجى، مدير الإدارة العامة لمباحث الأموال العامة بالجيزة، بأن المتهمين يطلبون من الضحايا إرسال ٥٠ ألف جنيه إلى الشركة كرسوم إدارية واستردادها عند تسلمهم الجائزة، وتم القبض على متهمين وبمناقشتهما اعترفا بالواقعة. المصرى اليوم
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..