-
عدد المشاركات
2,426 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
39
كل منشورات العضو نـــــــــــور
-
هوة انا مش بحب اطلب حاجة بصراحة بحب انا اعمل كل حاجة وان شاء الله بحاول على قد ما اقدر اوصل للى انا عايزة بأذن الله لكن بما ان الموضوع خيالى ف انا هطلب 1_ يحقق حلمي واطلع دكتوره قولو يا رب ههههههه 2_انو يحقق جميع طلبات الاعضاء 3_انى اشوف كل الناس سعيدة طبعا كلها احلام بس مفيش مستحيل بس اكيد مش هيحققها عفريت
-
كلمات أنشودة فارس حلمك " جميـــــــــلة"
نـــــــــــور replied to دعوه للجنه's topic in الشعر والأدب
ان شاء الله ربنا يخليكى -
حملة ياللا نبنى مصر أفضل - شاركنا يا مصرى ويا مصريه
نـــــــــــور replied to عاشق الصداقه's topic in منتدى الحوار العام
وانا معاكوا مصر كانت أقوى الدول العربية واسبقها حضارة وتقدم وتارخيها كان يتميز بالابداع والفن حيث قدم الانسان المصري تايخ يسبق تاريخ الشعوب في العالم باكمله وكانت مصر في عصر محمد علي تفوق امريكا والدول العظمى حاليا ولكن للاسف في ايامها الحالية انتشر الفساد بسبب الحكم الفاسد والحكومات الفاسدة وزيادة عدد السكان بشكل هائل ولكن مصر كانت وستزال ارض الكينونة وارض المحبة والخير فمصر فيها خير لا يوجد في اي دولة في العالم ولكن يحتاج الى حسن استغلال . لذلك نحن دورنا كشعب للتقدم بمصر هو الدعاء لزعمائنا وحكومتنا بالاصلاح ويجب علينا ان نرتقى باخلاقنا اكثر حتى نبني سمعة جيدة للمصريين ولا نسيء لبعض حتى لا نشمت فينا الاعداء اما بالنسبة للمشاكل اللي موجودة في مصر واعتقد كلنا عارفينها ده بأه دور الحكومة اللي ربنا يهديها مصر ليس وطن نعيش فيه و لكنه وطن يعيش فينا وانما شايفة ان لو كلنا عملنا دول احنا نقدر نخلى مصر احسن 1-نحترم اي طابور ونقف فيه زي المتحضري 2- نحترم قوانين المرور .(معرفه مدى تحضر الدوله من نظامها المروري ) 3- عدم الرشوه وهي سبب كل الفساد . 4-أهم حاجة في نجاح اى امة (التعليم ثم التعليم ثم التعليم) لازم نتعلم صح 5-تقوي الله في السر والعلن قبل اي شيء ثم الاخذ بالاسباب 6-5- نعمل دول الاول والكل هايجي بعد كده يكفينا الامن والامان يكفينا حب المصريين والطيبه العفويه اللي ربنا كرمنا بيها عن كل العالم يكفينا اننا شعب صبور ومسالم ومحب لله ورسوله بكل التعاليم الدنينيه يكفينا الازهر الشريف لنشر الاسلام في كل مكان يكفينا الكثير والكثير فقل الحمد لله رب العالمين. -
لا تجعل قلبك كالإسفنجة عبدالرحمن بن صالح المحمود ليس هذا عنواناً صحفياً يرنو إلى لفت النظر إلى المقالة وجلب القارئ إليها، ولو كان ذلك – أحياناً – على حساب المضمون، كما هي عادة بعض الكتّاب، وإنما هو عنوان منهج عقدي وفكري يحتاج إليه كل قارئ وتعظم الحاجة إليه في عصرنا الحاضر؛ حيث العولمة بنفوذها الفكري ونفاذها التقني من خلال الإعلام وشبكات المعلومات. العنوان نصيحة قدمها شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى – لأشهر تلاميذه، وهو ابن قيم الجوزية – رحمه الله تعالى – فنعم الناصح ونعم المنصوح. يقول ابن القيم عن هذه النصيحة: (ما أعلم أني انتفعت بوصية في دفع الشبهات كانتفاعي بذلك) ((مفتاح دار السعادة)) (1/ 443). مع أنه قد تلقى عن شيخه عشرات بل مئات الوصايا، كما هو واضح لمن تتبّع ذلك في كتبه، لكن هذه الوصية كان لها شأن آخر في حياة ابن القيم ومنهجه، وقد مرّ بتجارب متنوعة (سطر خلاصتها في نونيته) فأنقذه الله من شبهات أهل الأهواء الذين وقع في شباكهم بتتلمُذهِ على شيخ الإسلام وملازمته له. يقول ابن القيم في عرضه لهذه الوصية: (قال لي شيخ الإسلام – رضي الله عنه – وقد جعلت أورد عليه إيراد بعد إيراد: لا تجعل قلبك للإيرادات والشبهات مثل السفنجة، فيتشربها؛ فلا ينضح إلا بها ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة، تمر الشبهات بظاهرها ولا تستقر فيها؛ فيراها بصفائه ويدفعها بصلابته، وإلا فإذا أَشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقراً للشبهات، أو كما قال) ((مفتاح دار السعادة)) (1/ 443). خلاصة الوصية عند ورود الشبهات والمقالات التي لا تعرف مصدرها هي: 1- لا تجعل قلبك مثل السفنجة؛ أي: يتشربها ولا ينضح إلا بها. 2- واجعله كالزجاجة المصمتة؛ أي : يرها بصفائه ويدفعها بصلابته. وسنقف مع هذه الوصية بقسميها، بعد أن نقدم لذلك بمقدمة مهمة، فنقول:العلوم قسمان: أحدهما: علم الشريعة المنزّل، مثل: كتاب الله الكريم وسنة النبي صلى الله عليه وسلم الصحيحة، وما هو تابع لهما، نابع عنهما، مثل: الآثار الصحيحة، والعلوم المؤصلة التي بيّنها أئمة السلف الصالح في العقيدة، والأحكام، والآداب، والسلوك، وعلوم القرآن وعلوم الحديث وأصول الشريعة، والفقه، وأصول العقيدة الصحيحة، وآلات ذلك: فهذه علوم بها حياة القلوب وطريق العبودية وتوحيد رب العالمين, ولا صلاح للعباد والبلاد في الدنيا والآخرة إلا بها.فهذه ينبغي أن يتشرّبها قلب العبد المؤمن؛ لأنها طريق السعادة في الدارين، وسُلّم العبودية لرب العالمين. الثاني: ما سوى ذلك من العلوم، وهذه أيضاً قسمان: 1- علوم دنيوية بحتة: يؤخذ منها ما يحتاج إليه لحياة الإنسان على هذه الأرض والسعي في معاشه, وهذه إن قصد بها المعونة على طاعة الله أُثيب عليها، وإن صدّت عن طاعة الله أو قُدّمت عليها عوقب عليها. 2- العقائد والعلوم الفلسفية الفكرية المنحرفة: ومقالات أهل الأهواء والبدع ( قديماً وحديثاً) ويدخل في ذلك المذاهب الفكرية المعاصرة بمختلف تياراتها ومنطلقاتها (شرقية أو غربية أو وطنية جاهلية).وهذه الأخيرة هي الداء العُضال الذي إن تسلل إلى القلوب أفسدها، وغشاها بالشبهات والشكوك، وحلوها من يقين الإيمان وبرد التسليم والطاعة وسلامة القلب وصحته وقوته إلى الحيرة والتردد وتسلّط الوساوس، وضعف العبادة وقلة الطاعة، وتحول القلب من الأُنْس إلى الوحشة. والشبهات من أشد الأشياء على القلوب وأثقلها حتى تكاد الشبهة أن تكون جبلاً، وأنَّى للقلب الرقيق تحمّله.والمؤمن المستبصر يدرك مدى خطورة الأمر، خاصة إذا علم أنه لا أحد بمأمن من ذلك مهما علا شأنه في العلم أو العبادة والطاعة، أو في المجاهدة والدعوة، أو فيها جميعاً.والمتتبع لواقع المسلمين المعاصر، وخاصة طلاب العلم ورجال الدعوة وشباب الصحوة منهم، يرى كيف تسللت شُبَه كثيرة إلى القلوب، وانتقلت إلى العمل والواقع الدعوي من خلال الوسائل المعاصرة (وهي معروفة) وتحولت إلى ما يمكن أن يسمى بـ(شللية فكرية) تتبنى عدداً من مسائل العقيدة والشريعة والثقافة بمنهج عقلاني عصراني منحرف. وأساس المشكلة تسلُل شبهات الملاحدة والزنادقة والعلمانيين والمستشرقين والحداثيين وأضرابهم؛ حيث صار هؤلاء يعرضونها، وهناك جزء من رجال الصحوة وشبابها يتشرّبون هذه الشبهات، وبعد قليل ينوبون عن أولئك الزنادقة وأهل البدع في نشرها والحماس في الدفاع عنها.والملفت للنظر أن كافة هذه الشبهات ليست جديدة، بل هي مما سبق أن عُرض ودُوِّن في كتبهم وردها العلماء والدعاة وكشفوا زيفها؛ فما الجديد؟الذي استجد إنما هي حرب مركّزة على الإسلام وعلى منهج السلف خاصة، ودعمت هذه الحرب قوى مختلفة معروفة، وقابل ذلك ضعف الإيمان وخلل في الثقة بالمنهج. وهو ما جعل هذه الشبهات تلج القلوب، فتُغيّر الكثير منها. فصارت هذه القلوب كالإسنفجة تمتص هذه الشبهات كما تمتص الماء العَفِن. إن سؤال المسلم الهداية: {اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِالمَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 6-7]. يكرره في اليوم والليلة أكثر من سبع عشرة مرة، ورسول الله صلى الله عليه وسلم أخبر – كما في الحديث الصحيح المشهور – بأن سبيل الله واحد وما عداه سُبُل الشيطان، وأصل الهداية هداية القلوب؛ لأن القلب سيد البدن، كما أن أساس الضلالة – عياذاً بالله – غواية القلوب وضلالها وانحرافها، فجاءت هذه الوصية الغالية من شيخ الإسلام، والتي تقول خلاصتها: لا تجعل قلبك للشبهات مثل الإسفنجة، فيتشربها ولا ينضح إلا بها.فما وجه تشبيه هذا النوع من القلوب بالإسفنجة؟1- يلاحظ الشبه بينهما من ناحية التكوين؛ فكل منهما رقيق ليّن ليس في داخله صلابة من عظام ونحوها.2- أن الإسفنجة معروفة بطبعها؛ فهي تمتص كل سائل؛ فإن أدخلتها طيّباً: من ماء عذب أو لبن أو شراب، فإنها تمتصه كما أنك إن أدخلتها في ماء عفن أو بول أو نجس: كخمر ونحوه، فإنها تمتصه أيضاً.3- أن الإسفنجة إذا امتصت السائل فلا بد أن تنضح بما فيها؛ حيث يخرج منها القطرات بل أكثر من ذلك إذا ضغط عليها ولو بقليل من القوة وقلّما تحتفظ بما فيها حتى ينشف، ولو نشفت لما أقبح ما فيها؛ إن كان ما امتصته من المجاري وأشباهها!4- أن الإسفنجة متى ما اعتادت امتصاص العفن، تحولت هي إلى عفن؛ فلا ينفع معها تنظيف ولا غسل.وكذلك القلوب فهي:أولاً: رقيقة لأنها موطن الإرادة والحب والبُغض والمحبة والكُره، وهي موطن أعمال القلوب: من خوفٍ، ورجاءٍ، ومحبةٍ وإنابةٍ، وإخلاصٍ، وصدقٍ، وتوبةٍ، وتوحيدٍ، وتوكلٍ وغيرها؛ ولذا فهي تابعة لمن خضعت له: أ- فإن انقادت لمولاها وسيدها ومالكها بتوحيده والتوكل عليه وحده لا شريك له وبمحبته ورجائه وخوفه وسائر أعمال القلوب فقد اتصفت بصفتين عظيمتين:إحداهما: كمال الافتقار لمولاها؛ فهي لا تستغني عنه لحظة من ليلٍ أو نهارٍ مع كمال الانقياد والطاعة فهي تقود أبدانها إلى مولاها بالاستجابة التامة، بفعل الأوامر واجتناب النواهي، فإن أذنب العبد فهي لرقتها تبادر إلى التوبة والاستغفار والحسنات الماحيات.والأخرى: كما القوة في الحق، والنفور من الباطل (شبهات وشهوات) وسبب ذلك أن قوتها بالله ( عبادةً واستعانةً وتوكلاً) وهذا من عجيب أحوال قلوب المؤمنين الصادقين؛ حيث تجدها أعظم ما تكون رقّة ورحمة وأقوى ما تكون صلابة في الحق ونفوراً من الباطل وشجاعة في الدفاع عن الدين الحق وأهله، والموالاة لهم، وردّ الباطل وأهله والبراءة منهم ومن أعمالهم؛ فهي في الإيمان لا تخاف لومة لائمٍ. ب – وإن انقادت القلوب – عياذاً بالله- إلى غير الله من نفسٍ أمّارة أو هوى أو شيطان، وتمثل ذلك في معبود غير الله، أو تعلق بجاه أو دنيا أو شهوة قُدمت على عبادة الله، وطاعته، تحولت القلوب إلى محبة وخضوع لذلك المعبود من دون الله وصارت على الضد من صفات المؤمنين.- فهي قاسية في عبادة الله وطاعته والانقياد له حتى تكون كالحجارة أو أشد قسوة.- وهي ذليلة رقيقة خاضعة لمن مالت إليه؛ فيها من الضّعة والاستكانة والحقارة والعبودية لذلك المعبود من دون الله ما لا يكاد يصدقه الإنسان السوي.ثانياً: هي (أي: القلوب) بحسب ما تُحمل وتُربى عليه؛ فإن حُملت على حبّ الحق والاستجابة له والنفور من الباطل والشبهات، أما إن تركت مرتعاً لكلّ عارضٍ مما يعرض لها، تتقبله من غير تمييز فإنها تكون عُرضةً للخطرات والوساوس التي يلقيها شياطين الإنس والجن، فتصبح مرتعاً للشبهات فتصير كالسفنجة التي حذر منها شيخ الإسلام؛ تمتص الشبهات وربما تنضح، وتصبح مريضة بذلك.ولتشخيص هذه الحالة في واقعنا المعاصر نلاحظ ما يلي:1- بروز هذه الظاهرة الإسفنجية لدى بعض طلاب العلم والشباب المستقيم ونحوهم ممن لهم اهتمامات بالعلم الشرعي أو بالقراءة بمعناها العام الشامل لما يُشاهد أو يُسمع أو يُقرأ، أو بحب سماع الحوارات التي تدور بين الأطياف المختلفة في عقائدها، أو في مشاربها، أو في مناهجها؛ فتجد بعض هؤلاء – هدانا الله وإياهم وثبتنا على الحقّ جميعاً- يتشرّب شبهات أهل الباطل فتستقر في نفسه، وإذا علمنا أن للشبهات بريقاً ولمعاناً مُحرقاً خاصةً إن عُرضت بأسلوب ماكر تصحبه سخرية وهزء بأهل الحق المتمسكين به؛ عندها يتبين مدى أثر هذه الشبهات على القلوب الإسفنجية الضعيفة؛ حيث تتحول القلوب إلى نوع من القلق وشيء من الحيرة والشك، حيث يتصارع في قلبه ثقته بمنهجه وعقيدته الصافية، وقوة الشبهة وشدة جذبها وقوة حرقها.وفي هذه الحالة المرضية العارضة المقلقة يكون للقلب أحد مسارين:أ- مسار يؤوب فيه القلب إلى سكينة الإيمان وبرد اليقين والتسليم لأمر الله وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم، بحيث تكون له خبيئة من عبادة وطاعة يتقرب بها إلى الله تعالى فتجدد له هذه العبادة ثوب الإيمان والتعلق بمقلب القلوب – تبارك وتعالى- فيتوجه إليه منيباً مخبتاً متوكلاً، أو يكون له صاحب أو أصحاب مثل شيخٍ يثق به ويُباحثه أو يُسائله عما عرض له من شبهات فيتلقّى الجواب وهو على حالته السابقة من التسليم والعبادة فهذا غالباً منّا يعود إليه اليقين ويَسلم من غوائل ما عرض لقلبه من الشبهات فينبته لنفسه لاحقاً. ب- مسار لا يوفق فيه لتسليم ولا لمزيد طاعة، ولا لمعالجة صحيحة لهذا العارض؛ فهذا قد تشتد عنده حالة الشك والقلق ويبقى حبيس نفسه وهواه وهواجسه ووساوسه فينتج عن ذلك مرضان:- رسوخ الشبهة أو الشبهات: لأن القلب تشربها واختلطت بها، كالإسنفجة التي امتصت الماء العفن.- نقل الشبهة إلى غيره: حيث تجده ينشرها بين أصحابه ويعرضها في كل مناسبة ويكرر عرضها؛ وكأنه لم يبق معه من القول والهمِّ في دينه ودنياه إلا ما أُشرب قلبه من ذلك؛ فهو لا يكتفي بمرض قلبه، وإنما ينقل عداوة إلى الآخرين السالمين الأصحاء والطامة الكبرى تكون حيث يخصّ بهذه البوائق أحبابه وأصحابه المقرّبين منه أو طلابه المتأثرين به؛ فما أعظمها من مصيبةٍ وقعت على الطرفين!وهذا معنى تشبيه القلب بالإسفنجة؛ لأنها إذا امتصت العفن صارت تنضح وتقطر بما فيها من ذلك كما هو مشاهد وكذا القلب الشبيه بذلك. وقد مرّ بي من ذلك نماذج، خاصة في السنوات الأخيرة؛ حيث يأتي إليّ بعض الطلاب الذين أحسنوا الظن بأخيهم الذي اعتبروه أستاذاً لهم يسألونه عن شبهات عالقة بعقولهم وقلوبهم، والسؤال منهج حسن ممدوح، بل هو مخرج ضروري لإزالة الشبهة وسلامة القلب منها، ولكن الذي لفت انتباهي هو: حمل هذه الشبهات وانفعال بعض أصحابها، وهو ما قد يوحي بدرجة ما من علوقها في القلب، ثم إنّ أكثر هذه الشبهات قد أجاب عنها العلماء قديماً كما أجاب عنها العلماء المعاصرين في كتبهم ودروسهم وأشرطتهم المبثوثة؛ فهي ليست جديدة وهي شبهات مكررة لأهل البدع من الجهمية والرافضة والمعتزلة والأشاعرة... وغيرهم فلو أنّ هؤلاء أصّلوا طلبهم للعلم وأخذوه عن العلماء الموثّقين قديماً وحديثاً وتعمّقوا في مسائله لوجدوا في ثنايا كُتبهم ودروسهم الأجوبة واضحة، فما أحوج هؤلاء وأحوجنا جميعا إلى وصية شيخ الإسلام هذه!فإن قال قائل: هل كل من سأل نتيجة إشكال أو شبهة عرضت له فهو إسفنجي؟الجواب: هناك أسئلة في العلم أثناء تعلمه وتلقّيه؛ حيث ترد الأسئلة والطالب يسيح في بحر العلم الشرعي، فهذا من الممدوح الذي يدل على ذكاء صاحبه وعمق فهمه، لكن لا يتعدّى السؤال مسائل الباب ولا وقت الدرس حيث تنغمر الشبهة في بحر العلم ويكون جوابها سهلاً، وليس لها علوق في القلب يكدّر صفاءه، هذا ديدن طلاب العلم (قديماً وحديثاً) مع شيوخهم، وعلى رأس هؤلاء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنهم كانوا يسألون عمّا يُشكل عليهم من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم والرسول صلى الله عليه وسلم يُجيبهم، ونماذج ذلك في السنة كثيرة.أما الإسفنجي الذي حذّر منه شيخ الإسلام تلميذه ابن القيم، فهو ذلك الذي يتشرّب شبهات أهل الأهواء فتعلق في قلبه فيكررها وينشرها وينضح قلبه بها. إذاً: ما المخرج من هذه الحالة الإسفنجية؟ وكيف يسلم طالب العلم بل عموم المسلمين من الوقوع في هذه الحالة التي حذر منها شيخ الإسلام وهو الخبير بأحوال القلوب وبأحوال عصره والتقلبات التي تَعرض لطلاب العلم؟أجاب شيخ الإسلام في وصيته السابقة بقوله: " لكن اجعله (أي: قلبك) كالزجاجة المصمتة، تمر الشبهات بظاهرها ولا تستقر فهيا فيراها بصفائه ويدفعها بصلابته"وهذا موجّه لابن القيم المعروف بسعة علمه، وبقوة تألُّهه وعبادته، وخبرته بأحوال القلوب وأمراضها وأدوائها وطرائق علاجها: فكيف بنا وبأحوالنا والله المستعان؟أولاً: العبادة والطاعة وهذه ضرورية لصفاء القلب وخلوصه من أكداره وهذا أمرٌ قد لا يُنبّه له المشغولون بالقراءة والثقافة والفكر وسعة الاطلاع، حيث يظنون أنّّ سعة العلم كافية وأنّ كثرة القراءة وحدها محصّنة للإنسان في حياته من الزيغ والانحراف، حتى إنهم يستعيضون بها عن العبادة وأفعال القُرَب فقد يؤخر أحدهم الصلاة أو يتأخر عن صلاة الجماعة أو بعضها؛ لانشغاله عما هو أهم ( وهو القراءة) وقد لا يجد في صلة رحمه من الأقربين جداً واجتهاداً كالذي يقدمه في ساعات يقضيها على الشبكة المعلوماتية ( وأنا أتكلم عن الجاد منها وليس عن سخافاتها) وقد لا يحرص على النوافل لأنها تأخذ منه وقتاً بل قد لا يجد ما يفرغ به نفسه لقراءة القرآن الكريم أو حفظه أو تدبر معانيه عشر معشار ما يقضيه في القراءة المبعثرة الهائمة.إن هذه حالة يجب أن يبادر أصحابها إلى علاج قلوبهم تجاهها؛ وذلك بحمل النفس على تحمل العبادة بأنواعها مع تهيئة البال والنفس والقلب لكي يطيب بالعبادة ويأنس بها؛ فيكون ممن يرتاح بالعبادة وليس ممن يرتاح منها.والنصيحة بالعبادة عند ورود الفتن حيث تضطرب القلوب وتصاب البصيرة بالغبش خير دليل على أهمية العبادة الطاعة والقربى إلى الله تعالى، وعلى كونها تثير البصائر عند ورود الشبهات.ثانياً: الابتعاد عما يُقسي القلب ويُضعفه خاصةً ما عظمت الفتنة فيه في هذه السنوات مثل: 1- مجالس المنكر ومنتدياته التي تقوم في غالبها على نشر الإلحاد والزندقة ونشر البدعة والاستهزاء بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم وشريعته ودينه وعباده المؤمنين، وهي تقوم على فكر منحرف وثقافة مستوردة وتسعى إلى التشكيك ونشر الشبه بين أهل الإسلام وكفى بذلك مرضاً للقلوب؛ فهذه فيها السمّ الزعاف، ولا يجوز لأحد دخولها إلا المتمكن يريد إنكار، ومع هذا فهو حكيم يمر بها لغايةٍ يريد تحقيقها يخدم بها دينه ويردّ صولان هذه المنكرات، ثم هو يمر مسرعاً لا يقيم معها ولا يطيل بحجة معرفة المنكر بل في قلبه من حرارة الولاء والبراء ما يصرفه عنها إلى برد الإيمان والعلم والطاعة.2- مجالس ومواقع قاذورات الإعلام، وفتنها وخاصة فتنة الصور وما يتبعها من مجونٍ يُقرأ أو يُسمع أو يُشاهد، وهذا يُقسّي القلب ويُضعف العبادة فيمرض صاحبه ويكون عرضةً للشبهات التي قد يقوده إليها ما تساهل فيه من الولوغ في الشهوات.ثالثاً: أن تجعل قلبك كالزجاجة الصافية المصمتة، كما أوصى شيخ الإسلام فيكون لقلبك بصرٌ نافذٌ عند ورود الشبهات فيعرف أنها شبهة وليست علماً فيتعامل معها على هذا الوضع، وتشبيه القلب بالزجاجة فيه كثير من المعاني البلاغية والعلمية والإيمانية منها: 1- أن القلب في هذه الحالة يكون مقابل القلب الرخو الشبيه بالإسفنجة؛ فهو صلب في إيمانه وعلمه وبصيرته واثق من منهجه غير متردد فيه ولا شاك. 2- أن هذا القلب صافٍ كصفاء الزجاجة البلّورية النظيفة يُبصر الأمور والمسائل على حقيقتها فيفرق بين الحق والباطل والمعروف والمنكر والدليل الصحيح والاستدلال الفاسد، والواضح من حقائق الدين والعلم والإيمان وشبهات الباطل، والخاطر الإيماني الرباني والخواطر الشيطانية؛ فإذا أقبلت الشبهة أو الفتنة أبصرها بوضوح تام فقد نُوّر هذا القلب بأنوار الإيمان والعلم والطاعة فهو يعرفها ويعرف منشأها وغايتها وأثرها الفاسد فلا يزال يراها كذلك ويتعامل معها على هذا الوجه وهذا لون من الفراسة يهبه رب العالمين لمن صفت قلوبهم وخَلَصت لربها تعالى. 3- أن هذا القلب صلب لأن الزجاجة مع صفائها هي مصمتة مغلقة ليس فيها كسوراً أو شقوقاً فهو لصلابته يدفع الشبه ويردها وينكرها فهي من أجل هذه الصلابة لا تجد إليه مدخلاً.فالشبهات حول هذا القلب تدور وتحاول بأساليب متعددة ومحاولات متكررة أن تدخل ولو بفناء القلب أو عند بابه، ولكن هيهات هيهات والقلب صلبٌ مصمتٌ عن الباطل وشُبهِه، فترجع الشبهات مولّية هاربة
-
اللهم من اعتز بك فلن يذل، ومن اهتدى بك فلن يضل، ومن استكثر بك فلن يقل، ومن استقوى بك فلن يضعف، ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل، ومن استعان بك فلن يغلب، ومن توكل عليك فلن يخيب، ومن جعلك ملاذه فلن يضيع، ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم، اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا اللهم أني اسألك فهم النبيين و حفظ المرسلين و الملائكة المقربين .. اللهم أجعل ألسنتنا عامرة بذكرك و قلوبنا بخشيتك و أسرارنا بطاعتك أنك على كل شيء قدير اسال الله لكى التفوق اختى لامار
-
ههههههههههههههه جزاكى الله الفردوس الاعلى يا قمر روعة وتم التقيم
-
كلمات أنشودة فارس حلمك " جميـــــــــلة"
نـــــــــــور replied to دعوه للجنه's topic in الشعر والأدب
انا سمعتها حلوة كتيرررررررررر تم التقيم جزاكى الله الفردوس الاعلى اختى دعوة للجنة -
معادلة التميز معادلة التميز تنص على أن همة تناطح السحاب + مثابرة وثبات = نجاحاً متميزًا أولًا ـ همة تناطح السحاب علو الهمة هو : استصغار ما دون النهاية من معالي الأمور، وطلب المراتب السامية، واستحقار ما يجود به الإنسان عند العطية، والاستخفاف بأوساط الأمور، وطلبُ الغايات وحينما ربَّى نبينا الصحابة الكرام ومن بعدهم من المؤمنين، كان يريدهم أن يسودوا العالم في كل المجالات، ويحوزوا السبق في كل الميادين، فأهاب بهم قائلًا صلى الله عليه وسلم: (إن الله تعالى يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفاسفها) ، فلا يمكن لأمة أن تصنع الحياة، وأن تسود العالم إلا إن كانت في المقدمة في كل شيء. لماذا الهمة العالية سبب للنجاح؟ أن صاحب الهمة العالية ما يمر بطريق إلا ويترك أثره، ولا يصادق أحدًا إلا ويجود عليه من نجاحه، ولا يطلب إلا الأهداف الكبار، وحينما يخوض سباقًا فلا يرنو بصره إلا إلى السبق، فحينما تبلغ الهمم مبلغًا عظيمًا؛ لا يسعها حدود يسيرة، فتصبح الغايات ضخمة، والثقة بالنفس عظيمة، ويسهل أمامها كل هدف؛ لذلك قال الشاعر: إذا كانت النفوس كبارًا تعبت في مرادها الأجسام ثانيًا: المثابرة والثبات طريق النجاح والتميز به شيئان؛ الأول: تحقيق الأهداف وتلك تتحقق بعلو الهمة، والشيء الثاني: التغلب على العوائق والعقبات؛ وتلك تتحقق بالمثابرة والثبات. ولا يأتي هذا الصبر وهذا الثبات إلا حينما نعلم أن بلوغ أهدافك هي مسئوليتك الشخصية، ذلك لأننا مسئولون عن فشلنا وعن نجاحنا واخيراً فالمكارم منوطة بالمكاره، والسعادة لا يُعبر إليها إلا على جسر المشقة، فلا تُقطَع مسافتها إلا في سفينة الجد والاجتهاد دمتم بكل الخيروالتميز
-
ما شاء الله كان فين الجمال دة ربنا يحفظك حببتى ويبارك فيكى تم التقيم
-
ربنا يبارك فيكى حببتى تسلم ايدك ويلا عايزين نشوف الروعة
-
لسلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه كثرت جراحاتك يا أمة الإسلام........ورسمت على وجوه أبنائك الهموم والآلام عبثت بك أيادي الظالمين الطغاة...فطمست معالم الفرحة من على محيا أهلك الكرام طفولتك البريئة اغتصبت ودمرت آمالها....ولا زالت للآن تنشد الطمانينة والسلام ودماء شهدائك الشجعان اريقت...وارتوت منها تربة أرضك الطيبة الأعراق وانين جرحاك وبكاء ثكلاك وهدم مساجدك .....وصل صداهم إلى الاعماق. ولا زالوا ينتظرون بحزن والم ........من ينفض عنهم ظلم القهر والعدوان كثرت جراحاتك يا أمة الإسلام....ولا زالت تترقب قلبا شجاعا مقدام يزرع فيها الامل ويخلصها من براثن الاحتلال...ويفك عنها قيود العزلة والنسيان فهبوا يا ابناء الإسلام هبوا.......وحثوا الخطى لإعلاء كلمة الحق عاليا في الآفاق اعينوا شعب فلسطين وتركستان والعراق...وازيلوا عنهم ما خلفته نيران الاحقاد يا ابناء الإسلام الشجعان....نحن ابناء امة واحدة وجراحاتنا وهمومنا واحدة وبالإيمان والامل والتحدي...نقهر الظلم ونعيد لأمتنا ايام العز والامجاد
-
** ليتكى لم تحفظى القرآن غاليتي***
نـــــــــــور replied to نـــــــــــور's topic in المنتدى الإسلامى العام
اللهم امين مرورك اروع حببتى جزاكى الله الفردوس الاعلى اختى دعوة للجنة -
ما شاء الله ربنا يحفظك تم التقيم ومتابعة المزيد ان شاء الله
-
ذكري ميلاد منتديات ياللا يا شباب 2011 - العام الخامس
نـــــــــــور replied to ali desoky's topic in منتدى الحوار العام
منتدى يلايا شباب جميل ومجمع حبياينا مرفوع فى عنان السما بفضل ادراتنا تسجل معنا فيه وتبقى مشاركنا تفيدينا برايك فيه وممكن تسابقنا موضوعات حلوة وجميلة والكل بيشوفها نقرا موضوعك ونرد عليك وتبقى بتشوفنا اعضائه مميزين من كل اوطنا لهم حضور عجيب والكل جه زارنا منتدى يلايا شباب علم يارب كمان زيدها وفيه كمان مشرفين بالحق كمان زيد بين جدران يلا يا شباب راح تفضل الذكرى احباب واصدقاء راح تعيش على الذكرى يارب احمى منتدى يلا يا شباب وتفضل الذكرى وعقبال 1000000000000000000000000000000000000000000 سنه فى تقدم وتميز والىالامام دائمااااااا وابدااااااااا -
كن مختلفا وقشر البرتقالة بالملعقة! أعلم أنہ عنوان غريب• •؟! ربما لأنہ •| مختلف |• أجل •| مختلف |• جداً وهُنا الفكرة •• هل جربت أن تكون مختلفاً ؟ هل جربت ان يكون يومك هو يومك أنت فقط ؟ وهو ليس أمسك وبالتاكيد لن يشبہ غدك كثيراً ؟! إليكم الخطةإذاً•• لم لا تفكر ان تقوم بعمل الأشياء التي تحبہا و لكن بطريقہ مختلفہ جرب ذلك الإحساس و قل لي فمثلاً•• أنت دائما تقشر البرتقالہ بالسكين ؟! لم لا تفكر أن تقشرها بالملعقہ ؟ اممممم غريب ؟ مختلف؟ نعم صحيح هذا ما تريد كل الناس لہم طريقہ وانت لك طريقتك المختلفہ الخاصہ بك استمتع بها .. ••••• هل تعرف عن فكرة تخيل الزمن؟ هل جربت يوما ان تخرج من بيتك بلا ساعتك ؟ وان تتخيل الوقت كلما أردت أن تعرف كم الساعہ صدقني ستكون دقيقا و إن تاخرت عن الوقت بدقيقہ او قدمتہ بدقيقہ ثم أنت كل يوم تنظر إلى الساعہ صدقني ستجد نفسك وقد حفظت الوقت في نفسك و ستجد نفسك قادراً جداً على تخيل الساعہ الآن جرب و استمتع بإحساسك .. ••••• في كل مسجد صلاة هذه فكرة رائعة هل فكرت يوما أخي ان تصلي الخمس فرائض في خمس مساجد مختلفہ ؟؟ و لو ليوم واحد فقط ؟؟ سيكون ذلك جميلاً و مختلفاً جدا فقط جرب ••••• هل جربت أن تبتسم ولكن بطريقہ مختلفہ لا لا تخاف هذه المرة لن اطلب منك ان تكون مہرجاً تمہل قصدي جرب هذه الطريقہ ••••• ابتسم الآن وفي نفس اللحظہ التي تبتسم فيها شفاهك الجميلہ فكر بشيء حزين لا حاآآآول اكثر • • • • • • • • • • فشلت • • ؟ هذا ما أردت •• إن الابتسامہ قبل أن تكون هديہ لغيرك هي هديہ لقلبك أولاً أنت جربت الآن إنها تمنعك من التفكير بالأشياء المحزنہ أصلا بالمنطق لا تجتمع الأضداد السالب سالب و الموجب دائما موجب •| فكن موجب |• و تعود ان من يراك يراك دائماِ مبتسم بل تعود كلما نظرت في المرآة رأيت فلان الذي لا يعرف غير أنه مبتسم •|أنت رائع بابتسامتك|• فأرجوك لا تفقدها و جرب أن تعيش و لو يوم واحد و الابتسامہ لا تفارق شفاهك وانت على مكتبك في عملك و أنت بين أهلك مع صديقك و حتى لوحدك و انتبه أنا لم أقل اضحك بل قلت ابتسامہ لطيفہ خفيفہ ••••• •| تجعلك الأجمل |• ••••• الأفكار كثيرة و مختلفہ جداً والقضيہ هي أن لا تبقى محبوساً في ملل الروتين و أن تخلق لنفسك عالما جميلاً طبيعياً ولكن فريدا و ممتعاً أفضل شيء ان الإنسان يحاول يغير و لا يبقى على الروتين ويبتكر اشياء بسيطہ لكنہا تفيده وتحسسہ بالفرح وفي نفس الوقت هو يحبہا التعود على العيش بروتين واحد يبعث في النفس الملل والتضجر من الحياة التغيير والتنويع دائماً مطلوب فہو يبہج النفس ويحسن المزاج •••••••••• | الإختلاف هُنا مطلوب الأخذ بہ |•
-
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، للناسِ أعماقٌ أشدُ خطورةً من البحار!!! لذا اقترب منهم بلطف وتحسس التيارات المحيطه واكتشف كل إنسان .. / \ / ستجدُ في أعماق كل بحر ٍدررآ وستجدُ أيضآ حيتان وأشواك .. / \ / في أعماق كل إنسان الخير كله وفي الأعماق نفسها الشر كله ..!! / \ / بأستطاعتك التنقيب عن هذا وذاك لإكتشاف اتجاه التيار والتعامل معه بحكمةٍ واتزان / \ / حتى لا تغرق سفينتك ويزهد فيك الناس .. وحتى لاتصطد م بشيء ما في الأعماق .. / \ / حدّد بوصلة التيار .. إن كان جارفآ كن لينّآ .. لاتنحني لأحد ولكن كن حذرآ .. وان كان هادئآ تجنبه بلطف لكن احذر أن تمضي عكس التيار فيضيع منك الطريق والرفيق .. / \ / لا تكن صخرة جامدة .. لكن كن قلبآ مفعمآ بالحنان والتفهم لظروف الآخرين حينئذ لن يجرفك التيار للضياع بل سينقذك ربك ثم قلبك وحسن نيتك .. / \ / كن واثقآ أن الذي سينقذ ك هو الحب .. والطيبه .. والتلقائيه ....... / \ / وكن متأكدآ أن أقوى تيار يغرقك هو الحقد .. والأ نانية .. والبخل . / \ / المرونه تفعل المستحيل .....!! اذا تصخرواقعك وبات جامدآ كريهآ .. والصبر يصنع المعجزات .. إذا أشتد التيار عليك في أيام عاصفه كئيبة .. ستمر الأحداث .المؤلمه وتنتهي من حياتك .. وستصل بأذن الله الى شاطيء الأ مان .. / \ / وستتذكر كلماتي ذات يوم .. .. أبدأ بنقطة.. هي نفسك... الدوائر كثيرة في الحياة بعضها يدور علينا .. وبعضها يدور عليهم .. / \ / وأحيانآ نظل ندور في الدائرة نفسها ولا نجد منها انفكاكآ .. ونعود إلى النقطه نفسها دون ..أن ندرك أنها البداية .. !! إحساس مجرد....أو.....مجرد إحساس.
-
افتخري لأنك امرأة { .. لأن .. } المرأة أثمن جوهرة نزعت من تاج الطبيعة لتكون زينة للرجل وسعادة له ..,, { .. لأن .. } المرأة أحلى هدية خص الله بها الرجل ...,, { .. لأن .. } المرأة هي النصف الأفضل سواء أكانت ظالمةأممظلومة...,, { .. لأن .. } ما من رجل عظيم في الحياة الاوالدته تكون أكثر عظمه منه ...,, { .. لأن .. } عظمة الرجل من عظمةالمرأة وعظمة المرأة من عظمة نفسها ...,, { .. لأن .. } كل عقلا لرجل لا يساوي عاطفة من عواطف المرأة ...,, { .. لأن .. } يحتاج الرجل للعاطفة أكثر من احتياج المرأة لها لنقصانها عنده وازديادها لديها ...,, { .. لأن .. } المرأة كوكب يستضئ به الرجل ودونه يبيت في الظلام .. .,, { .. لأن .. } عندما تسمو عاطفة الحب عند المرأة تصبح حنانا الحياء والصمت أجمل زينات المرأة ..,, { .. لأن .. } المرأة أبهج شيء في الحياة ..,, { .. لأن .. } المرأة تحفة الكون الرائعة ...,, { .. لأن .. } قلب الفتاة وردة لا يفتحها إلا الحب ...,, { .. لأن .. } المرأة نصف الحياة إن أحبت زوجها ...,, { .. لأن .. } المرأة هي التي تقود الرجل إلى السعاده { .. لأن .. } المرأة هي تاج رأس الرجل ....,, { .. لأن .. } المرأة لا يستطيع الرجل العيش بدونها ...,, افتخري لأنكِ امرأة
-
اولا اتقدم بخالص الشكر والثناء لامى حياة واخى عاشق الصداقة واختى دعوة للجنة ويبقى لنا دائما العجز في وصف كلمات الشكر خصوصاً للأرواح التي تمضي خلال الأيام والتي تتصف بالعطاء بلا حدود ودائماً هي سطور الشكر تكون في غاية الصعوبة عند صياغتها ربما لأنها تشعرنا دوماً بقصورها وعدم إيفائها حق من نهديهم هذه الأسطر واليوم تقف أمامنا الصعوبة ذاتها ونحن نحاول صياغة كلمات شكر إلى ينبوع عطاء تدفق بالخير الكثير ليروي هذا المكان ويدعم أسسه وقواعده واسأل الله ان نكون على قدر ماحُملنا من مسؤولية والارتقاء بمنتدانا الغالي إلى عنان سماء الرقي والفكر الهادف
-
ما شاء الله على الروعة تم التقيم
-
** ليتكى لم تحفظى القرآن غاليتي***
نـــــــــــور replied to نـــــــــــور's topic in المنتدى الإسلامى العام
ربنا يحفظك يارب ويوفقك الى كل ما يحبة ويرضاه اختى لامار اسال الله يجعلك من حافظات الفران الكريم ان شاء الله -
كلام الناس مايخلص .. ومن تابع الناس مات هماً إذا تزوجت الفتاة وهي ما زالت تدرس قالوا المفروض أنها لا تتزوج الآن !! فالزواج مع الدراسة متعبان جداً ولن تستطيع أن توفق بينهما و إذا تزوجت بعد الحصول على الشهادة الجامعية قالوا : ذهبت نضارة شبابها وهي تدرس و من ثم تزوجت وهي كبيرة و من حسن حظها إنها لقيت من يتزوجها إذا سكنت مع أهل زوجها بعد الزواج قالوا مسكينة ضغط جسمي و نفسي و ما تقدر تأخذ راحتها في حياتها إذا سكنت في بيت لحالها قالوا مسؤولية كبيرة و بتتعب و بتشعر بالملل لوحدها إذا كانت تذهب لزيارة أهلها باستمرار قالوا هي المسيطرة على زوجها و مخليته مثل الخاتم بإصبعها و إذا كانت ما تخرج من بيتها إلا شوي قالوا زوجها معقد و عيشتها معاه صعبه الله يعينها إذا حملت بعد الزواج مباشرة قالوا لسه بدري على الحمل ليش مستعجلة شكلها تبي تامن مستقبلها و إذا ما حملت بعد زواجها مباشرة قالوا أكيد فيها مرض أو إنها مهي سعيدة مع زوجها إذا وضعت بنت قالوا لازم تحمل مرة أخرى بسرعة لتنجب ولد إذا وضعت ولد قالوا لازم تحمل مرة أخرى بسرعة لتنجب آخر يؤنس وحدة أخيه إذا حملت مرة أخرى قالوا : ليس عندها إلا الحمل كأنها قطة تنجب أطفال كثير حتى تربط زوجها بها إذا لم تحمل ثانية قالوا أكيد إنها غير سعيدة أو إن زوجها ما ينفق عليها و بيمضي عمرها وهي على طفل واحد إذا تزوجت الأرملة قالوا : كيف تتزوج هي نسيت زوجها السابق ؟ و خانت ذكرياته و إذا ما تزوجت قالوا : ليه ما تتزوج من سيحميها ومن سيصرف عليها وعلى أبنائها و من سيربيهم ؟؟
-
خمس طرق أصيلة لزينتك الجميلة 1- لنضارة بشرتك: - اجعلي الحب هو المحرك الأول لكل تصرفاتك تتعاملين به داخل أسرتك، وابتعدي عن التشاؤم وتفاءلي وتقبلي الواقع بنفس راضية لتحتفظي بإشراقة وجهك طول العمر (بإذن الله تعالى). 2 - لبريق عينيك: - انظري إليه مباشرة، إلى هذا الشريك .. إلى زوجك الحبيب وركزي عينيك في النظر لعينيه نظرة حانية، محبة، دققي النظر ليصل إلى قلبه، إلى مركز التأثير لتصل شحنة قلبك الدافئة، عبر عينيك إلي قلبه فيستجيب. - كرري هذا التمرين النبوي الشريف: ( إن الرجل إذا نظر إلى امرأته ونظرت إليه نظر الله إليهما، فإن أمسك يدها تساقطت ذنوبهما من بين أصابعهما). عليك بأداء هذا التمرين مرتين يومياً على الأقل، قبل خروجه للعمل، وبعد عودته. 3- لجمال شفتيك: - استخدمي الكلمات الرقيقة المفعمة بالود، واخفضي صوتك، اقتربي منه قدر استطاعتك عندما تتحدثين معه، ستخرج كلماتك حينئذ، ولها تأثير ساحر من بين شفتين جميلتين تزينتا بالرقة والحياء والهمس. 4- للحفاظ على يديك وأصابعك من التجاعيد: - إذا حدث بينكما أي خلاف فقومي ونفذي هذا التمرين النبوي ( ألا أخبركم بنسائكم في الجنة، كل ودود ولود، إذا غضبت أو أُسِيء إليها، أو عصت زوجها قالت: هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى). 5- وأخيرًا .. أذنيك: - لكي تكوني صاحبة أذن ربانية، استخدمي أذنك المزدوجة التي تستجيب وتنصت للطيب الجميل، وتصم وتغلق نفسها تلقائياً وتتغاضى عن سماع القبيح الرذيل. - تعلمي فن الاستماع والإنصات لما يقول، وركزي معه جيداً وكوني مستمعة جيدة يلقي عندك ما أهمّه وشغله، فإن لكِ أذنين وفمًا واحدًا، فاسمعي أكثر مما تتحدثين
-
ربنا يبارك فيكى اختى لامار واثابكى الله الفردوس اللاعلى
-
وفيكى الله بارك اختى لامار
-
بجد رووووووووووعة جزاك الله الفردوس الاعلى اخى ابن تيمية تم التقيم