-
عدد المشاركات
2,426 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
39
كل منشورات العضو نـــــــــــور
-
ربنا يخليكى حببتى جزانا واياكى
-
ربنا يبارك فيكى يارب
-
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، جمال نعومة ومناظر خيالية قصور من لبنات فضية وأخرى ذهبية إنها الجنة أخية! لها يشتاق قلب المؤمنة الحية تتزود لها بأعمال خفية دموع وركعات ليلية وأعمال صالحة مرضية لبست الحجاب بشروطه الشرعية رغم مشاكل الأهل والضغوط الأسرية ليس همها سوى رضا رب البشرية لبسته فصارت تلك الجوهرة العفيفة الحيية تشع من وجهها أنوار بهية شتان بين هذه التقية والمغنية الفلانية ! صرت على الدرب السوي فاثبتي أخية هنيئا لك الراحة النفسية وأعظم من منها رضا رب البرية فبشراك جنات وأنهار وأساور ذهبية هذا نداء للقلوب النقية هلم للفوز بالغنيمة الحقيقة إنها الجنة أخية!
-
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، هذه القصيدة من إنشائي اردت من خلالها اصف الحالة التي تعيشها امتنا هذا الزمان على الدنيا الســــــــلام مابالها على الناس قد ضاقت مبانيــــــــــها تبني نعيما لظالم فجــــــــــر وتسقي علقما مرا لناسيــــــــــا فالحق قد أخفت بـــــــــوادره نوايا الظلم والأيام تحكيـــــــها والعدل يروي قصة عجبـــــــــــا ما للضعيف يد فالشر كاويــــــــها والجبن قد غطى أجفان أمتـــــــــنا والذل والخذلان أصلا بلاويـــــــــها فالقدس تنزف بالأسى جرحـــــــــا وتندب حظها فيمن يواليــــــــــــــها أين الفاتحون مابالهم سكنــــــوا ديار القمع والعدوان بانيــــــــها أين الرجولة والشهامة ويحكـــــــم أم أنها دفنت أزمــــــــــان حاميها وشيشاننا بالدمع تغسل عارنـــــــا فرقاننا والدين دنسا فيــــــــها وبغدادنا تبكي دما متوجعــــــــــا وترجوا ربنا عونا يواريهـــــــا وأمريكان بالسم تهتك عرضــــــــنا ونساءنا أضحت أغلى أمانيهــــــــا فسمومها ببيوتنا غرســـــــــــت وأنبتت ثمرات الخبث نجنيــــــــها لكن صوت الحق والإيمان ينصرنا ويحيي راية الإسلام نعليــــــــها فيا أمة رسمت تاريخها عــــــــزا قومي لجراحك بالأحرار داويها عودي حرة واصنعي أمـــــــــــــلا فجراحنا بدمــــــــــــــــــاءنا نشفيـــــــــــــــــتها أختكم " نــــور"
-
القبض على أخطر تاجر مخدرات بالمنصورة
نـــــــــــور replied to دعوه للجنه's topic in أخبار العالم العربى
بارك الله فيكى حببتى ربنا يستر احنا هناك -
40 قولا من اقوال الحسن البصري
نـــــــــــور replied to نـــــــــــور's topic in منتدى الحوار العام
وجزاك الله الفردوس الاعلى اخى ابن تيمية -
جزاكى الله خير حببتى
-
سلسلة اتفرج علي ذوقي - الموسم الثانى - الحلقة الثلاثون والاخيرة
نـــــــــــور replied to ali desoky's topic in رمضانيات
بارك الله فى حضرتك اخى -
سلسلة اتفرج علي ذوقي - الموسم الثانى - مقدمه
نـــــــــــور replied to ali desoky's topic in رمضانيات
بارك الله فى حضرتك اخى انا استفدت كتير واسال الله ان يجعلها بموازين حسناتك ان شاء الله -
كيف تعيشين بقلب طفلة وعقل امرأة ؟!
نـــــــــــور replied to دعوه للجنه's topic in بنات ياللا يا شباب
اية الجمال والروعة دى جزاكى الله الفردوس الاعلى حببتى تم التفيم طبعا -
ما شاء الله ربنا يحفظوا ويبارك فيكى حببتى
-
هههههههههه طبعا للذكرى والله اى حاجة منك ذى العسل ودى عديتى انا بقى
-
هههههههههههههه بارك الله فيك اخى عاشق الصداقة لا شكر على الدوخة
-
بارك الله فيكى حببتى عيد سعيد
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اترككم مع الصورة الى دوخت الملاين . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . هى دى . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . http://www.a15a.net/uploaded/764_1214566470.swf
-
لا تحلموا اني اقول لكم عيد سعيد لكن بقول لكم شي واحد انتم سعادة كل عيد
-
الحمد لله الذي أكمل لنا الدين، وأتم علينا النعمة، ورضي لنا الإسلام ديناً، والصلاة والسلام على النعمة المُسداة، والرحمة المهداة نبينا محمد بن عبدالله، وعلى آله وصحبه ومن والاه. أما بعد: فإن العيد مظهرٌ من مظاهر الدين، وشعيرة من شعائره المعظمة التي تنطوي على حكم عظيمة، ومعانٍ جليلة، وأسرار بديعة لا تعرفها الأمم في شتى أعيادها. فالعيد في معناه الديني شكر لله على تمام العبادة، لا يقولها المؤمن بلسانه فحسب، ولكنها تعتلج في سرائره رضاً واطمئناناً، وتنبلج في علانيته فرحاً وابتهاجاً، وتُسفر بين نفوس المؤمنين بالبشر والأنس والطلاقة، وتمسح ما بين الفقراء والأغنياء من جفوة. والعيد في معناه الإنساني يومٌ تلتقي فيه قوة الغني، وضعف الفقير على محبة ورحمة وعدالةٍ من وحي السماء، عُنوانُها الزكاةُ، والإحسانُ، والتوسعة. يتجلى العيد على الغني المُترف فينسى تعلقه بالمال، وينزل من عليائِه متواضعاً للحق وللخلق، ويذكرُ أن كل من حوله إخوانه وأعوانه، فيمحو إساءة عام بإحسان يوم. ويتجلى العيد على الفقير المُترب فيطرح همومه، ويسمو من أفق كانت تصوره له أحلامهُ، وينسى مكاره العام ومتاعبه، وتمحو بشاشةُ العيد آثار الحقد والتبرم من نفسه، وتنهرم لديه دواعي اليأس على حين تنتصر بواعث الرجاء. والعيد في معناه النفسي حدٌّ فاصلٌ بين تقييدٍ تخضع له النفسُ، وتَسكُنُ إليه الجوارح، وبين انطلاق تنفتح له اللهواتُ، وتتنبّه له الشهوات. والعيد في معناه الزمني قطعةٌ من الزمن خُصصَت لنسيان الهموم، واطراح الكُلف، واستجمام القوى الجاهدة في الحياة. والعيد في معناه الإجتماعي يومُ الأطفال يفيض عليهم بالفرح والمرح، ويوم الفقراء يلقاهم باليسر والسعة، ويوم الأرحام يجمعها على البر والصلة، ويوم المسلمين يجمعهم على التسامح والتزاور، ويوم الأصدقاء يجدد فيهم أواصر الحب ودواعي القرب، ويوم النفوس الكريمة تتناسى أضغانها، فتجتمع بعد افتراق، وتتصافى بعد كدر، وتتصافح بعد انقباض. وفي هذا كله تجديدٌ للرابطة الاجتماعية على أقوى ما تكون من الحب، والوفاء، والإخاء. وفيه أروعُ ما يُضفي على القلوب من الأنس، وعلى النفوس من البهجة، وعلى الأجسام من الراحة. وفيه من المغزى الاجتماعي - أيضاً - تذكير لأنباء المجتمع بحق الضعفاء والعاجزين؛ حتى تشملَ الفرحةُ بالعيد كل بيتٍ، وتعمَّ النعمةُ كلَّ أسرة. وإلى هذا المعنى الاجتماعي يرمُزُ تشريعُ صدقة الفطر في عيد الفطر، أو في أيامه إطلاقاً للأيدي الخيِّرة في مجال الخير؛ فلا تشرق شمسُ العيد إلا والبسمة تعلو كل شفاهٍ، والبهجةُ تغمرُ كل قلبٍ. في العيد يستروح الأشقياء ريح السعادة، ويتنفس المختنقون في جو من السعة، وفيه يذوق المُعدمون طيبات الرزق، ويتنعم الواجدون بأطايبه. في العيد تسلس النفوس الجامحة قيادها إلى الخير، وتهش النفوس الكزة إلى الإحسان. في العيد أحكام تقمع الهوى، من ورائها حكمٌ تُغَذي العقل، ومن تحتها أسرارٌ تُصَفي النفس، ومن بين يديها ذكرياتٌ تثمر التأسي في الحق والخير، وفي طيَّها عِبرٌ تُجلي الحقائق، وموازينُ تقيم العدل بين الأصناف المتفاوتة بين البشر، ومقاصدُ سديدةٌ في حفظ الوحدة، وإصلاح الشأن، ودروسٌ تطبيقيةٌ عالية في التضحية، والإيثار، والمحبة. في العيد تظهر فضيلةُ الإخلاص مُستعلنة للجميع، ويُهدي الناسُ بعضُهم إلى بعض هدايا القلوب المُخلصةِ المُحِبة، وكأنما العيد روح الأسرة الواحدة في الأمة كلها. في العيد تتسع روح الجوار وتمتد، حتى يرجع البلدُ العظيم وكأنه لأهله دارٌ واحدة يتحقق فيها الإخاء بمعناه العملي. في العيد تنطلق السجايا على فطرتها، وتبرز العواطف والميول على حقيقتها. العيد في الإسلام سكينةٌ ووقارٌ، وتعظيمٌ للواحد القهار، وبعدٌ عن أسباب الهلكة ودخول النار. والعيد مع ذلك كله ميدان استباق إلى الخيرات، ومجال منافسة في المكرمات. ومما يدل على عظم شأن العيد أن الإسلام قرن كلَّ واحدٍ من عيديه العظيمين بشعيرة من شعائره العامة التي لها جلالُها الخطير في الروحانيات، ولها خَطَرُها الجليل في الاجتماعات، ولها ريحُها الهابَّةُ بالخير والإحسان والبر والرحمة، ولها أثرها العميق في التربية الفردية والجماعية التي لا تكون الأمةُ صالحة للوجود، نافعة في الوجود إلا بها. هاتان الشعيرتان هما شهر رمضان الذي جاء عيدُ الفطر مِسك ختامِه ، وكلمة الشكر على تمامه، والحجُ الذي كان عيدُ الأضحى بعض أيامه، والظرف الموعي لمعظم أحكامه. فهذا الربط الإلهي بين العيدين. وبين هاتين الشعيرتين كاف في الحكم عليهما، وكاشفٌ عن وجه الحقيقة فيهما، وأنهما عيدان دينيان بكل ما شُرع فيهما من سنن، بل حتى ما ندب إليه الدينُ فيهما من أمور ظاهرُها أنها دنيوية كالتجمل، والتحلي، والتطيب، والتوسعة على العيال، وإلطاف الضيوف، والمرح، واختيار المناعم والأطايب، واللهو مما لا يخرج إلى حدِّ السرف، والتغالي، والتفاخر المذموم؛ فهذه الأمور المباحة داخلة في الطاعات إذا حسنت النية فمن محاسن الإسلام أن المباحات إذا حسنت فيها النيةُ، وأُريد بها تحقُقُ حكمةِ الله، أو شُكرُ نعمته انقلبت قرباتٍ كما قال النبي صلى الله عليه و سلم : «حتى اللقمة تضعها في فم امرأتك» . كلا طرفي العيد في معناه الإسلامي جمال، وجلال، وتمام وكمال، وربط واتصال، وبشاشة تخالط القلوب، واطمئنان يلازم الجنوب، وبسط وانشراح، وهجر للهموم واطراح، وكأنه شبابٌ وخَطَتُه النُضرة، أو غُصنٌ عاوده الربيع، فوخَزًتهُ الخُضرةُ. وليس السرُّ في العيد يومَهُ الذي يبتدى بطلوع الشمس وينتهي بغروبها، وإنما السرُّ فيما يعمر ذلك اليوم من أعمال، وما يغمره من إحسان وأفضال، وما يغشى النفوس المستعدة للخير فيه من سمو وكمال؛ فالعيد إنما هو المعنى الذي يكون في العيد لا اليومُ نفسهُ. هذه بعض معاني العيد كما نفهمها من الإسلام، وكما يحقُقُها المسلمون الصادقون؛ فأين نحن اليوم من هذه الأعياد؟ وأين هذه الأعياد منا؟ وما نصيبنا من هذه المعاني؟ وأين آثار العبادة من آثار العادة في أعيادنا؟ إن مما يؤسف عليه أن بعض المسلمين جَرَّدوا هذه الأعياد من حِلْيتها الدينية، وعَطَّلوها عن معانيها الروحية الفوارة التي كانت تفيض على النفوس بالبهجة، مع تَجَهُّم الأحداث، وبالبشر مع شدة الأحوال؛ فأصبح بعض المسلمين - وإن شئت فقل: كثير منهم - يلقون أعيادهم بهمم فاترة، وحس بليد، وشعور بارد، وأسَرِّةٍ عابسة، حتى لكأنَّ العيد عملية تجارية تتبع الخصب والجد، وتتأثر بالعسر واليسر، والنفاق والكساد، لا صبغة روحية تؤثر ولا تتأثر. ولئن كان من حق العيد أن نبهج به ونفرح وكان من حقنا أن نتبادل به التهاني، ونطرح الهموم، ونتهادى البشائر - فإن حقوق إخواننا المشردين المعذبين شرقاً وغرباً تتقاضى أن نحزن لمحنتهم ونغتم، وتُعنى بقضاياهم ونهتم؛ فالمجتمع السعيد الواعي هو ذلك الذي تسمو أخلاقه في العيد إلى أرفع ذروة، ويمتد شعوره الإنساني إلى أبعد مدى، وذلك حين يبدو في العيد متماسكاً متعاوناً متراحماً، حتى ليخفق فيه كل قلب بالحب، والبر، والرحمة، ويذكر فيه أبناؤه مصائب إخوانهم في الأقطار حين تنزل بهم الكوارث والنكبات. ولا يراد من ذلك تذراف الدموع، ولبس ثياب الحداد كما يعتكف المرزوه فقد حبيب أو قريب، ولا أن يمتنع عن الطعام كما يفعل الصائم. وإنما يراد من ذلك أن تظهر أعيادنا بمظهر الأمة الواعية، التي تلزم الاعتدال في سرَّائها وضرَّائها؛ فلا يحول احتفاؤنا بالعيد دون الشعور بمصائبها التي يرزح تحتها فريقٌ من أبنائها. ويراد من ذلك أن نقتصد في مرحنا وإنفاقنا؛ لنوفر من ذلك ما تحتاج إليه أمتنا في صراعها المرير الدامي. ويراد من ذلك أن نقتصد في مرحنا وإنفاقاتنا؛ لنوفر من ذلك ما تحتاج إليه من أمتنا في صراعها المرير الدامي. ويراد من ذلك - أيضاً - أن نشعر بالإخاء قوياً في أيام العيد؛ فيبدو علينا في أحاديثنا عن نكبات إخواننا وجهادكم ما يقوي العزائم، ويشحذ الهمم، ويبسط الأيدي بالبذل، ويطلق الألسنة بالدعاء؛ فهذا هو الحزن المجدي الذي يُترجم إلى عمل واقعي. أيها المسلم المستبشر بالعيد: لا شك أن تستعد أو قد استعددت للعيد أياً كنت أو أماً أوشاباً، أو فتاة، ولا ريب أنك قد أخذت أهبتك لكل ما يستلزمه العيد من لباس، وطعام ونحوه؛ فأضف إلى ذلك استعداداً تنال به شُكوراً، وتزداد به صحيفتك نوراً، استعداداً هو أكرم عند الله، وأجدر في نظر الأُخوَّة والمروءة. ألا وهو استعدادك للتفريج عن كربة من حولك من البؤساء، والمعدمين، من جيران، أو أقربين أو نحوهم؛ فتِّش عن هؤلاء، وسَل عن حاجاتهم، وبادر في إدخال السرور إلى قلوبهم. وإن لم يُسعِدك المال فلا أقل من أن يسعدك المقالُ بالكلمة الطيبة، والابتسامة الحانية، والخفقة الطاهرة. وتذكّر صببيحة العيد، وأنت تقبل على والديك، وتأنس بزوجك، وإخوانك وأولادك، وأحبابك، وأقربائك، فيجتمع الشمل على الطعام اللذيذ، والشراب الطيب، تذكَّر يتامى لا يجدون في تلك الصبيحة حنان الأب، وأيامى قد فقدن ابتسامة الزوج، وآباءً وأمهاتٍ حُرموا أولادهم، وجموعاً كاثرة من إخوانك شردهم الطغيان، ومزقهم كل ممزق؛ فإذا هم بالعيد يشرقون بالدمع، ويكتوون بالنار، ويفقدون طعم الراحة والاستقرار. وتذكّر في العيد وأنت تأوى إلى ظلك الظليل، ومنزلك الواسع، وفراشك الوثير تذكَّر إخواناً لك يفترشون الغبراء، ويلتحفون الخضراء، ويتضورون في العراء. واستحضر أنك حين تأسو جراحهم، وتسعى لسدِّ حاجتهم أنك إنما تسد حاجتك، وتأسو جراحك {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ} [التوبة:71 ]، {وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ} [البقرة:272]، و {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ} [فصلت:46]، و «من نفّس عن مؤمنٍ كربة من كرب الدنيا نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه» و «من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم»، «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر» . بارك الله للمسلمين عيدهم، ومكّن لهم دينهم الذي ارتضى لهم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
-
اية الجمال دة حببتى ربنا يبارك فيكى ويحفظك وكل عام وانتى بخير عيد سعيد
-
وحضرتك بخير وسعادة اخى ابن تيمية عيد سعيد عليكم وفيك الله بارك اخى عاشق الصداقة وانتم بصحة وسلامة والى الله اقرب وانتى بخير وسعادة حببتى
-
وانت بصحة وسلامة حببتى
-
عيدكم مبارك .. فكرة قبل الذهاب لصلاة العيد
نـــــــــــور replied to نـــــــــــور's topic in منتدى الحوار العام
وانتى بخير وسعادة حببتى جعلة الله بموازين حسناتك حببتى -
سلسلة كنوز اسلامية (الوصيه التاسعة والعشرون)
نـــــــــــور replied to ali desoky's topic in رمضانيات
بارك الله فيك اخى على -
سلسلة اتفرج علي ذوقي - الموسم الثانى - الحلقة التاسعة و العشرون
نـــــــــــور replied to ali desoky's topic in رمضانيات
بارك الله فيك اخى على على السلسلة الرائعة اسال الله انا يجعلها بموازين حسناتك تم التقيم -
عيدكم مبارك .. فكرة قبل الذهاب لصلاة العيد
نـــــــــــور replied to نـــــــــــور's topic in منتدى الحوار العام
وبارك الله فى حضرتك اخى على وكل اعضاء المنتدى بخير وسعادة وصحة وسلامة يارب