ranasamaha
Members-
عدد المشاركات
291 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
9
كل منشورات العضو ranasamaha
-
يمكنك البحث فى جوجل عن كل شئ.. ماعدا رغباتك!
موضوع تمت اضافته ranasamaha في المنتدى العام للتنمية البشرية
يمكنك البحث في جوجل عن كل شئ .. ماعدا رغباتك! تمتين التميز ورشة عمل الموظف المتفرّد والمدير القائد اكتشف مصفوفة فعاليتك الإدارية.مصفوفة مواطن القوة الخمس التى أثبتت خطأ مصفوفة "العادات السبع" لـ "ستيفن كوفي" "السر الحقيقى والطبيعي لبلوغ ذروة النجاح" ورشة عمل غير مسبوقة فى تاريخ التدريب والتطوير وإدارة التغيير المنهجية التى تحقق نتائج فورية البرنامج مسجل ومحمي بقوانين حقوق الملكية الفكرية العربية والدولية وحافل بأسرار ومفاجآت ناتجة عن أبحاث استمرت 6 سنوات بقيادة المدرب العالمي"نسيم الصمادي" وهذه بعض مقولاتة فى التميتن: "يمكنك البحث في جوجل عن كل شئ ماعدا رغباتك , شغل محرك بحثك الخاص وابحث عن ميزاتك وهواياتك فى ذاتك" "يجب أن تؤدي دائمآ من نقطة قوة لكي تؤدي بشغف وثقة. فلن تفوز ما لم يتملكك إحساس الواثق بنفسه والمؤمن برسالته وبقدرته على الفوز" "احترم أفكار الآخرين, وعش على فكرك أنت. تعلم ما تستطيع, واعمل بأسلوبك أنت. استرشد بكل بوصلات العالم, وسر في طريقك أنت." الهدف : تهدف الورشة إلى تغيير منظور الارتقاء بالذات والأداء وصولآ إلى القمة, حيث يلمس المشاركون الفرق بين أن يؤدي كل منهم وظيفته (مجرد وظيفة – تأدية واجب) وبين أن يلعب دورا ذا معنى من خلال منهج شجاع قائم على اختبارات وأدوات تم تطويرها على مدى 6 سنوات. محاور ومفردات الورشة : نظرة جديدة إلى العالم وإلى الذات (حواس الانسان ليست فمه). كن نسرآ محلقآ لا بطة ضعيفة, وأسدآ لا أرنبآ. لماذا لانكتشف نقاط قوتنا بسهولة؟ تمتين الأداء:مصفوفة النجاح المستدام. كيف نجعل نقطة قوة واحدة تصنع فرقآ هائلآ. ملاحظة: نقدم لكل مشارك في ورش عمل التمتين الهدايا التالية: 1. مكتبة التمتين على USP أو CD وتضم: خمسة من أعداد التمتين الصادرة ضمن سلسلة "خلاصات كتب المدير ورجل الأعمال" وكتاب: (تمتين الذكاء) وكتاب (سر النجاح). 2. حلقتين من حلقات التمتين الصادرة ضمن سلسلة الكتب العالمية المسموعة (الإدارة في السيارة) على DVD . 3. اشتراك لمدة عام في موقع www.edara.com مع محرك البحث. 4. شهادة من إدارة.كوم Edara.com - تحمل شعار التمتين المسجل عالميآ. 5. استشارة شخصية وتوجية إرشادي بارع Coaching لمدة ساعة لإكتشاف مواطن القوة ووضعها موضع التطبيق. تقدم لكل مجموعة من مؤسسة ترشح 4 أفراد فأكثر. تفاصيل البرنامج: مدة البرنامج:يومان (10 ساعات)التجارب والاختبارات مكان الانعقاد: دبي – الإمارات العربية المتحدة. الزمان: 27 – 28 ديسمبر 2012 التوقيتات: 4 - 9 مساءً (الفترة المسائية) -
أحلام اليقظة رغم ان كثيرآ من الناس يربطون بين أحلام اليقظة والكسل , إلا أنها أحد أكثر الأساليب لإعادة شحذنا بالطاقة . كما يطلق عليها أحيانآ التخيل أو التصور. لقد مررنا جميعآ بتلك اللحظات. نصحو من نومنا متخيلين لجميع الأشياء المحببة التى تنتظرنا ( لقاء أصدقائنا في العمل, أو تقديم التقرير الذي سهرنا الليالى عاكفين عليه) , ثم نجد أنفسنا نقفز من السرير قفزآ, ممتلئين حيوية ونشاطآ وطاقة. أما إذا استيقظت من نومك مفكرآ في صعوبة المرور الذي يجب عليك مواجهته للوصول إلى عملك , والتقرير المتأخر الذي لم تنته منه بعد, ستشعر بطاقتك منتهيه حتى قبل أن تبدأ يومك. سيعيش الشخص الأول يومآ مليئآ بالنجاح والحيوية بسبب رؤيته لذلك اليوم , كما سيعيش الثاني يومآ كئيبآ عبوسآ لنفس السبب. متى تستخدم التخيل؟ الجأ لهذا الأسلوب كلما شعرت بطاقتك وحيويتك هابطتان إلى الصفر. وطبقه في الصباح خاصة لتتمكن من مواجهة يومك. وكذلك إذا كانت لديك نقاط ضعف أو صفات تود تغييرها يمكنك إستخدام هذا التكنيك. هناك أيضآ بعض المواقف التى تود تغيير أسلوب مواجهتك لها, أو المخاوف التي تود التغلب عليها, فإن التخيل هو الأسلوب الأمثل لتحقيق ذلك. يستخدمه بعض الناس أيضآ عندما لايتمكنون من الخلود إلى النوم, فيرخون أجسادهم وأذهانهم, ويتخيلون أنفسهم يغطون في نوم عميق في فراش وثيردافئ, وينامون بعدها بالفعل. سلح نفسك بالخيالات السليمة ليوم ناجح: 1. أعد جسدك من خلال تمارين الاسترخاء : تمط , وتثاءب , وأغلق عينيك وخذ عددآ من الأنفاس العميقة. 2. أعد ذهنك عن طريق التخلص من التوتر: قم برحلة ذهنية إلى مكانك المفضل... تخيله بالفعل وبكل التفاصيل : شم الروائح , وأشعر بالملمس, واسمع الأصوات وأنظر إلى الألوان المرتبطة به. أشعر بالاحساس الجميل الذى ينتابك عندما تكون هناك, وتمسك به. تساعد تلك الصور ذهنك على اخراج افرازات تجدد طاقة جسمك وحيويته. 3. اطبع صورآ للنجاح في ذهنك: أنت الآن في حالة مزاجية جيدة وممتليء نشاطآ وحيوية. وذهنك وجسدك على أتم الاستعداد لاستقبال أى صور ايجابية تود طبعها عليهما. تخيل الموقف الذي ترغب فيه بشدة: النجاح, الصداقة, الحب, أو أى شئ أخر. 4. كافئ نفسك ذهنيآ: كافئ نفسك ذهنيآ على النجاحات التى حققتها في خيالك, وبذلك تكتمل الدائرة. أنت الآن ممتلئ طاقة وحيوية وعلى أتم الأستعداد لتطبيق كل تلك الخيالات على حياتك الواقعية.
-
بين الدبلوماسية والصراحة كثيرآ ماتتاح أمامك الفرصة للافصاح عن رآيك للآخرين . لكن قبل أن تكشف كل مابداخلك بمنتهى الصراحة , فمن المستحسن أن تلقي نظرة على قواعد التحدث بدبلوماسية , وهى ثلاث فيما يلي : 1. قد يطلب منك التعبير عن رأيك , لكن هذا لايعني أن من حقك التصريح برأيك: فمن الخطأ أن تظن هذا. لأن الدعوة للتعبير عن رأيك قد تكون مجرد مجاملة عارضة وغير مقصودة . 2. قد يرغب الحاضرون في سماع رأيك الصريح , ولكن رأيك قد لايعجبهم , ولذا فمن الأفضل دائمآ أن تطلق أراء تقليدية وغير حادة. 3. الصراحة لها نبرة الوقاحة إذا ماصادفت آذان الغرباء : لذا لاتحاول الافصاح عن مشاعرك العميقة وانطباعاتك الداخلية لمن تلقاهم للمرة الأولى . فمن المؤكد أنهم سيسيئون تفسير تصرفك. إدارة.كوم
-
تحكمي في يومك! تررررن .. إنه جرس المنبه المزعج . لقد حان وقت الاستيقاظ وبدء يوم جديد؟ تمدين يدك لتسكتي الجرس , وتنهضين وأنت ترددين :"سوف أتاخر". تبدأ معاناة العمل ومشاكله تتسلل إليك . البيت يحتاج بعض المشتروات . وليس لديك الوقت الكافي لتناول طعام الإفطار . من الأفضل ارتداء ملابس الخروج , لكن ماذا سأختار ؟ لقد إقتربت الساعة من السابعة والنصف. وفي الطريق , ستواجهين مشكلة المرور اليومية , والتى تجبرك على التأخر كل يوم . للأسف , تلك هى حالنا كل يوم , حيث يبدأ يومنا يتسرب من بين أيدينا , ويتخذ مسارآ إجباريآ .. عنفآ.. حالمآ .. نستيقظ حتى ننام . فكيف يمكننا إيجاد الوقت الكافي لأنفسنا وعملنا حتى نستمتع بحياتنا : فلنبدأ بالملابس: - رتبي دولاب ملابسك طبقآ لوظيفة الملبس. ضعي القمصان في جانب , والبنطلونات في جانب آخر, والفساتين في جانب ثالث .. وهكذا. - اختاري عنصرآ واحدآ من مجموعة ثم إختاري العناصر المكملة له . - استبعدي أية ملابس لم ترتديها لمدة عام , فهذا يعنى أنك لاتحبين إرتداءها. - قبل أن تنامي , اختاري الملابس التى سوف ترتدينها في الصباح , وضعيها في مكان محدد. بهذه الطريقة ستوفرين عناء التردد في إتخاذ القرارات كل صباح . في الطريق: - قرري , مره وللأبد , أفضل وسيلة مواصلات لعملك , واضبطي على أساسها ميزانيتك وجدول مواعيدك . من المريح أن تستقلي وسيلة المواصلات من نفس المكان وفي نفس التوقيت . - اصطحبي معك رواية أو كتابآ إذا كنت تحبين القراءة . في العمل: - قولي " لا" للأعمال والمهام الهامشية وغير المهمة , مثل تلك التى يسألك زملاؤك أن تؤديها نيابة عنهم , اعتقادآ منهم بانه ليس لديك عمل يشغلك . في البيت .. أخيرا: - بمجرد أن تصلي لبيتك بعد يوم عمل شاق , ضعي اسطوانة موسيقى تحبين سماعها , حتى قبل أن تخلعي ملابسك . - حددي قوائم طعام لكل يوم من أيام الأسبوع : المكرونة فى أيام السبت ؛ دجاج في أيام الآحاد ..الخ. وضعي الوجبات الخفيفة في أيام العمل المتعب , والوجبات المتعبه في أيام العمل الخفيف . هذا الاسلوب سيكفيك عناء التخطيط والتخبط وسيسهل عليك تحديد المشتروات كل يوم . الاستيقاظ غدآ: - عندما يحين ميعاد إستيقاظك , أديري الموسيقى التى تحبين سماعها , حتى قبل أن تستيقظى تمامآ من النوم , فالموسيقى تساعدك على الاستيقاظ والنشاط . - إذا ظللت تتأخرين عن موعد العمل رغم كل النصائح السابقة , جربي هذه الحيلة الأخيرة: - اضبطي ساعتك بحيث يزيد توقيتها عن التوقيت الفعلي بـ 15 أو 20 دقيقة . هذه الحيلة ستجعلك تصلين في موعدك . إدارة.كوم
-
إجعلي الوقت صديقك لا أحد يستطيع إنهاء كل أعماله والاستجابة لكل التزاماته فورآ باستثناء علاء الدين بمصباحه السحري والمارد العملاق الذى يفعل ذلك . جميعنا نشعر بالاستياء من الأعمال المتراكمة التى لا نستطيع انجازها مع نهاية كل أسبوع . لن تستطيعى أبدآ توفير الوقت الكافي لإنجاز كل الأعمال لأن الأعمال تأخذ وقتآ أطول بكثير مما تظنين , فإذا شعرت بحاجتك لمزيد من الوقت عليك بتوفيره لنفسك فهذه بعض النصائح البسيطه التى يقدمها خبراء إدارة الوقت : 1. استيقظى قبل الوقت المعتاد بربع ساعه فقط لتتجنبى ساعة الذروة فى الصباح . كان ( دوايت ايزنهاور) الرئيس الأمريكى الأسبق , فى بداية حياته ينظم عملية استيقاظه فى الصباح وحلاقة ذقنه وارتداء ملابسه وتناول طعام الافطار , كان فبل النوم يختار ملابسه التى سيرتديها فى الصباح لتجنب لحظات الحيرة والتردد التى تواجه كل انسان فكان يصل دائمآ الى عمله قبل الآخرين دون ارتباك. 2. اكتبى قائمة أعمال اليوم ونفذيها حسب أهميتها لاحسب الحاحها أو ضرورتها , كل الناجحين يضعون فى اعتبارهم مجموعة من المواعيد والمهام اليومية ويستعرضونها فى الصباح وهم يستعدون للعمل. حددى اهدافك وأكتبيها فمعظم الناس يصرفون كل وقتهم وطاقتهم فى العمل لأنهم يفتقدون الرؤية الواضحة لما يجب عليهم عمله. 3. نفذي العمل خطوة خطوة . متسلقوا الجبال الذى يرودون القمم العالية يصعدون اليها بوصة بوصة فإذا ماحاولوا القفز سقطوا فى الهاوية . بنفس الطريقة قسمى اهدافك الكبيرة إلى سلسلة من الخطوات الصغيرة . 4. اعملي بسرعة فقد أثبتت الاختبارات السلوكية أن الموظف السريع يكون أكثر دقة من الموظف البطئ فلا يعرف أبدآ مايمكنه انجازه كل يوم 5. حددى وقتآ مناسبآ لإنهاء كل مهمة وحاولى انجاز العمل قبل نهاية ذلك الوقت , فالوقت المحدد مسبقآ يجعلك تتحدينه عندما تقولين لنفسك : " أعرف أنه بإمكانى الانتهاء من هذا العمل فى الوقت المحدد" فانك ستتمكنين بالفعل من ذلك . اتبعي هذه النصائح وسوف تنجزين الأعمال الكبيرة فى أوقات قصيرة ولن يعود الوقت عدوك اللدود وسوف تكون عطلاتك كل نهاية أسبوع أكثر إمتاعآ وبهجة .
-
لا أريد أن أدخل الجنة ! قرأت هذا الصباح سؤالاً فلسفيًا ذكيًا طرحه ابن عمي الدكتور "محمد الصمادي" أستاذ البنوك والصيرفة الإسلامية في "السعودية". ولأن "محمدا" شاب ملتزم ومعتدل وإيجابي وباحث أكاديمي جاد، ولأنه يعمل في مجال الاقتصاد الإسلامي والإحصاء العلمي ويحترم لغة الأرقام، فقد حمل سؤاله مفارقة إنسانية عجيبة؛ نعيشها كلنا ولا يدركها معظمنا. السؤال: "لماذا لو أخذنا عينة ممثلة للمجتمع وسألناهم من فيكم سيئ الخلق؛ سنجد الجميع يدّعون الفضيلة وحسن الخلق؟ هل مصطلح (مفهوم) الأخلاق فضفاض إلى هذه الدرجة بحيث لا نستطيع تقييم أنفسنا أولاً، والآخرين ثانيًا بموضوعية؟ أعتقد أن المشكلة الحقيقية لدينا هي افتقادنا للمعيار السليم الذي نستطيع تقييم أنفسنا والآخرين بناء عليه. إن تقييمنا يعتمد على ما نملك من معتقدات والتي يمكن أن تكون في بعض الأحيان غير صحيحة. لهذا... فإن الحل يتمثل في إعادة برمجة أنفسنا واستبدال كل القيم والمعتقدات التي تحدد سلوكنا بمعتقدات وقيم أخرى صحيحة." انتهى الاقتباس. سأعرض السؤال ولن أعرض إجابة أو تفسير الدكتور "محمد" لظاهرة "التفاؤل المنحاز في تقدير ذواتنا ومعتقداتنا على حساب ذوات ومعتقدات الآخرين." فنحن مثل اليهود والألمان والأمريكان والروس والبرازليين والأنغوليين والمنغوليين نرى أننا الأفضل بين سائر الأمم. مع أن الله سبحانه يقول: "كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ" وبما أننا أهل كتاب أيضًا، فقد كنا خير أمة أخرجت للناس، وليس هناك ما يضمن أن نبقى خير أمة على مر الزمان ما لم نواصل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بوعي وبمنطق العلم والإيمان بالمستقبل، لا بمنطق الاستهبال والاستسهال! ولأن العلم من الإيمان فإنني أؤمن بالاثنين وبأن كلاً منهما يقود إلى الآخر. ففي كتاب بعنوان "التحيز الآمل والمتفائل" أجريت اختبارات أثبتت كلها أن كل الناس يظنون دائمًا أنهم أفضل من كل الآخرين، وهذا غير معقول إحصائيًا. فالإنسان يميل بطبعه إلى الظن أنه أفضل من ربعه، وليس من الثلاثة أرباع الأخرى فقط. كما يبالغ في تقدير الجوانب المعنوية والقيم غير الملموسة لديه لأنها غير قابلة للقياس الدقيق ولا يمكن وزنها عمليًا. في محاضراتي ودوراتي دائمًا أسأل المتدربين عن مستوى إحساسهم بالسعادة فتكون الدرجة ما بين 5 و 7 على مقياس من 10 درجات. وعندما أسأل عن مستوى الذكاء تقع النسبة بين 6 و 8. وعندما أسأل عن الصدق والأمانة تتراوح الدرجات بين 8 و 9. فسعادتنا لا تهم الآخرين لأنها شخصية ونظرتنا لها موضوعية. أما ذكاؤنا فهو قابل للقياس وله مؤشرات مقننة تصدنا أحيانًا عن المبالغة فيه. أما النزاهة والصدق والتواضع مثلاً؛ فلها أبعاد اجتماعية ضاغطة يصعب اختراقها، ولذا فإن "لاوعينا" يفرض علينا الانسجام الخادع معها لنحقق التوازن المأمول، وهو غير معقول. أنا شخصيًا كنت أرى كل أبنائي موهوبين أكثر من أبناء كل الآخرين، ثم غيرت رأيي عندما دخلوا الحياة العملية وبدأت مؤشراتهم في الأداء تتراجع أحيانًا، وتزيد أحيانًا عن مؤشرات الآخرين. وما زلت أرى أن حفيدتي أجمل الحفيدات في العالم، مع أن هناك مليار جد على الأقل في العالم يثبتون لي ولغيري – إحصائيًا وعاطفيًا – أن رؤيتي لاواعية، وأن توقعاتي مشوبة بالتفاؤل الزائف والمبالغة المتوقعة. لأوضح فكرتي أكثر سأعطيكم عشرة أسباب تجعلني لا أتوقع ولا أريد أن أدخل الجنة: - في الجنة سأقابل "حازم أبو إسماعيل" وهو أفضل مني وأقوى؛ فأمه أمريكية معها بطاقة خضراء، وأمي أردنية تلبس حطة حمراء. - وربما أقابل "جورج بوش" وهو من اليمين المسيحي المؤمن جدًا إلى درجة أنه ذبح ملايين العراقيين والأفغانيين، ولن أقابل "جورج إسحاق" أحد مؤسسي حركة "كفاية" لأنه إنسان نبيل. - وربما أقابل "محمد مرسي" لأنه يغير رأيه وقراراته صباحًا ومساءً، ولا أقابل "محمد البرادعي" الذي لم يغير مبدأه ولا خطابه ولا موقفه منذ بدأت الثورة المصرية وحتى اليوم. - لا أريد أن أدخل الجنة حتى أقابل "إلهام شاهين" و"محمود سعد"، ولا أقابل "صفوت حجازي" و"عبد الله بدر". - لا أريد أن أدخل الجنة حتى لا أجبر على مشاهدة قناة "الجزيرة" وأحرم من قناة "العربية" ومشاهدة قناة "الناس" وأحرم من "الحياة." - لا أريد أن أدخل الجنة حتى لا أجبر على قراءة "محمد عبد القدوس" وأنا ما زلت أفضل قراءة روايات أبيه "إحسان عبد القدوس." - لا أريد دخول الجنة أيضًا لأنني أفضل محاورة "وائل غنيم" لا "وجدي غنيم" و"يسري فودة" لا "ياسر علي." - لا أريد دخول الجنة فربما أقابل في الآخرة شخصيات عظيمة تستحق الاحترام والخلود بسلام مثل: غاندي ونوبل ومانديلا ونجيب محفوظ ومحمود درويش ونزار قباني وناجي العلي وجلال عامر وصلاح جاهين ورفيق الحريري وشكسبير وبودلير وموليير وبتهوفن وليوناردوا دافنشي وسارتر" و طبعًا "أنجيلينا جولي." - لا أريد – وهنا أعني ما أقول – دخول الجنة حتى لا أقابل "طارق سويدان" الذي قص ولصق عشرات الصفحات من "خلاصاتي" وكتبي دون استئذان؛ ولكي أقابل "ضاحي خلفان" الذي حقق لبلده – فعلاً – نعمة الأمن والأمان. - وأخيرًا، لا أريد دخول الجنة لأنني أفضل الذين يفكرون على الذين يكفرون. فهل أنا متحيز؟ لست متأكدًا! وبسبب تحيزي، لن أحاول أن أتأكد! نسيم الصمادي إدارة.كوم
-
كن نسرآ محلقآ لا بطة ضعيفة! لمعرفة كيف ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عليك الاشتراك فى مهرجان تمتين التميز في دبي.... اكتشف مصفوفة فعاليتك الإدارية.مصفوفة مواطن القوة الخمس التى أثبتت خطأ مصفوفة "العادات السبع" لـ "ستيفن كوفي" "السر الحقيقى والطبيعي لبلوغ ذروة النجاح" ورشة عمل غير مسبوقة فى تاريخ التدريب والتطوير وإدارة التغيير المنهجية التى تحقق نتائج فورية البرنامج مسجل ومحمي بقوانين حقوق الملكية الفكرية العربية والدولية وحافل بأسرار ومفاجآت ناتجة عن أبحاث استمرت 6 سنوات بقيادة المدرب العالمي"نسيم الصمادي" وهذه بعض مقولاتة فى التميتن: "يمكنك البحث في جوجل عن كل شئ ماعدا رغباتك , شغل محرك بحثك الخاص وابحث عن ميزاتك وهواياتك فى ذاتك" "يجب أن تؤدي دائمآ من نقطة قوة لكي تؤدي بشغف وثقة. فلن تفوز ما لم يتملكك إحساس الواثق بنفسه والمؤمن برسالته وبقدرته على الفوز" "احترم أفكار الآخرين, وعش على فكرك أنت. تعلم ما تستطيع, واعمل بأسلوبك أنت. استرشد بكل بوصلات العالم, وسر في طريقك أنت." الهدف : تهدف الورشة إلى تغيير منظور الارتقاء بالذات والأداء وصولآ إلى القمة, حيث يلمس المشاركون الفرق بين أن يؤدي كل منهم وظيفته (مجرد وظيفة – تأدية واجب) وبين أن يلعب دورا ذا معنى من خلال منهج شجاع قائم على اختبارات وأدوات تم تطويرها على مدى 6 سنوات. محاور ومفردات الورشة : نظرة جديدة إلى العالم وإلى الذات (حواس الانسان ليست فمه). كن نسرآ محلقآ لا بطة ضعيفة, وأسدآ لا أرنبآ. لماذا لانكتشف نقاط قوتنا بسهولة؟ تمتين الأداء:مصفوفة النجاح المستدام. كيف نجعل نقطة قوة واحدة تصنع فرقآ هائلآ. ملاحظة: نقدم لكل مشارك في ورش عمل التمتين الهدايا التالية: 1. مكتبة التمتين على USP أو CD وتضم: خمسة من أعداد التمتين الصادرة ضمن سلسلة "خلاصات كتب المدير ورجل الأعمال" وكتاب: (تمتين الذكاء) وكتاب (سر النجاح). 2. حلقتين من حلقات التمتين الصادرة ضمن سلسلة الكتب العالمية المسموعة (الإدارة في السيارة) على DVD . 3. اشتراك لمدة عام في موقع www.edara.com مع محرك البحث. 4. شهادة من إدارة.كوم Edara.com - تحمل شعار التمتين المسجل عالميآ. 5. استشارة شخصية وتوجية إرشادي بارع Coaching لمدة ساعة لإكتشاف مواطن القوة ووضعها موضع التطبيق. تقدم لكل مجموعة من مؤسسة ترشح 4 أفراد فأكثر. تفاصيل البرنامج: مدة البرنامج:يومان (10 ساعات)التجارب والاختبارات مكان الانعقاد: دبي – الإمارات العربية المتحدة. الزمان: 27 – 28 ديسمبر 2012 التوقيتات: 4 - 9 مساءً (الفترة المسائية) للحجز أو الإستعلام: هاتف: 0097143424777 0097143923444 فاكس: 0097143424666 جوال: 00971559920807 00971657754470 00971505996566 بريد إلكتروني:training@edaratraining.com tadreeb@edara.com للاتصال من داخل المملكة العربية السعودية : 00966567653644 00966546240009 ادارة.كوم
-
"السر الحقيقي والطبيعي لبلوغ ذروة النجاح"
موضوع تمت اضافته ranasamaha في المنتدى العام للتنمية البشرية
"السر الحقيقى والطبيعي لبلوغ ذروة النجاح" فى مهرجان تمتين التميز في دبي سوف تكتشف السر الحقيقى والطبيعى... ورشة عمل غير مسبوقة فى تاريخ التدريب والتطوير وإدارة التغيير المنهجية التى تحقق نتائج فورية البرنامج مسجل ومحمي بقوانين حقوق الملكية الفكرية العربية والدولية وحافل بأسرار ومفاجآت ناتجة عن أبحاث استمرت 6 سنوات بقيادة المدرب العالمي"نسيم الصمادي" وهذه بعض مقولاتة فى التميتن: "يمكنك البحث في جوجل عن كل شئ ماعدا رغباتك , شغل محرك بحثك الخاص وابحث عن ميزاتك وهواياتك فى ذاتك" "يجب أن تؤدي دائمآ من نقطة قوة لكي تؤدي بشغف وثقة. فلن تفوز ما لم يتملكك إحساس الواثق بنفسه والمؤمن برسالته وبقدرته على الفوز" "احترم أفكار الآخرين, وعش على فكرك أنت. تعلم ما تستطيع, واعمل بأسلوبك أنت. استرشد بكل بوصلات العالم, وسر في طريقك أنت." الهدف : تهدف الورشة إلى تغيير منظور الارتقاء بالذات والأداء وصولآ إلى القمة, حيث يلمس المشاركون الفرق بين أن يؤدي كل منهم وظيفته (مجرد وظيفة – تأدية واجب) وبين أن يلعب دورا ذا معنى من خلال منهج شجاع قائم على اختبارات وأدوات تم تطويرها على مدى 6 سنوات. محاور ومفردات الورشة : نظرة جديدة إلى العالم وإلى الذات (حواس الانسان ليست فمه). كن نسرآ محلقآ لا بطة ضعيفة, وأسدآ لا أرنبآ. لماذا لانكتشف نقاط قوتنا بسهولة؟ تمتين الأداء:مصفوفة النجاح المستدام. كيف نجعل نقطة قوة واحدة تصنع فرقآ هائلآ. ملاحظة: نقدم لكل مشارك في ورش عمل التمتين الهدايا التالية: 1. مكتبة التمتين على USP أو CD وتضم: خمسة من أعداد التمتين الصادرة ضمن سلسلة "خلاصات كتب المدير ورجل الأعمال" وكتاب: (تمتين الذكاء) وكتاب (سر النجاح). 2. حلقتين من حلقات التمتين الصادرة ضمن سلسلة الكتب العالمية المسموعة (الإدارة في السيارة) على DVD . 3. اشتراك لمدة عام في موقع www.edara.com مع محرك البحث. 4. شهادة من إدارة.كوم Edara.com - تحمل شعار التمتين المسجل عالميآ. 5. استشارة شخصية وتوجية إرشادي بارع Coaching لمدة ساعة لإكتشاف مواطن القوة ووضعها موضع التطبيق. تقدم لكل مجموعة من مؤسسة ترشح 4 أفراد فأكثر. تفاصيل البرنامج: مدة البرنامج:يومان (10 ساعات)التجارب والاختبارات مكان الانعقاد: دبي – الإمارات العربية المتحدة. الزمان: 27 – 28 ديسمبر 2012 التوقيتات: 4 - 9 مساءً (الفترة المسائية) للحجز أو الإستعلام: هاتف: 0097143424777 0097143923444 فاكس: 0097143424666 جوال: 00971559920807 00971657754470 00971505996566 بريد إلكتروني:training@edaratraining.com tadreeb@edara.com للاتصال من داخل المملكة العربية السعودية : 00966567653644 00966546240009 ادارة.كوم -
النقود .. حقائق وأوهام أصبحت النقود من القيم التى لايمكن الاستهانة بها فى حضارتنا المعاصرة. لكن امسك النقود في يدك , تحسس معدنها وأورقها .هل لها قيمة فى حد ذاتها ؟ بالطبع لا . إذن ما هي النقود؟ النقود مخزن للقيمة. فأنت تخزن وقتك وجهدك اللذين تنفقها فى العمل على هيئة نقود. في حضارتنا المعاصرة النقود تساوي جهدك ووقتك. جهدك ووقتك هما كل حياتك. إذن النقود تساوي الحياة. وبينما ليست للنقود قيمة في حد ذاتها, فمن الحياة تنبع كل القيم . كسب النقود ليس دائمآ أفضل الطرق لتحقيق السعادة الشخصية . فرغم أن النقود مهمة جدآ بالنسبة لكل شخص منا, إلا ان الأهم منها هو موقفنا من النقود – كيف نكسبها وكيف ننفقها . فللنقود أوهام تضلل بعض من يسعون وراءها, وهذه بعضها : الوهم الأول: "النقود الكثيرة والثروة الطائلة تجعلني أفعل ما أريد" الحقيقة الأولى: تثبت الدراسات أن معظم الذين حققوا ثروات طائلة , إنما تمكنوا من ذلك لأنهم يتمتعون بالعزيمة والصرار. فالنقود تأتي عندما نفعل ما نريد . الوهم الثاني: "النقود تكسبك إحترام الآخرين" الحقيقة الثانية: احترام الآخرين = صفات شخصية + نجاح + نقود ( أخيرآ ) الوهم الثالث: الأسرة تحتاج الأشخاص كما تحتاج للنقود . فبيئة الأسرة ليست كبيئة الشركات , حيث تستطيع أن تفوض غيرك بأن يحل محلك ويقوم بأداء مهمتك . مهمتك وموقعك داخل إسرتك لا يمكن التنازل عنها أو تفويضيهما لآخرين. فالعلاقات داخل الأسرة شخصية وليست وظيفية . الوهم الرابع: "النقود ضرورية للإحساس بالأمان في خريف العمر" الحقيقة الرابعة: فى خريف العمر تكون العلاقات الأسرية والصداقة أهم من النقود للإحساس بالأمان.
-
رسِّخ رسالتك في الأذهان! إذا عقدت اجتماعًا فاضمن ثبات النقاط المهمة والأساسية التي طرحتها في أذهان الحاضرين من خلال الخطوات الثلاث التالية: 1. وضح محور حديثك الرئيسى: أعد ذكر النقطة التي يدور حولها حوارك مرارًا وتكرارًا أثناء الاجتماع، وليكن ذلك من خلال تلخيص هذه في جملة واحدة موجزة وشاملة. 2. تَوقَّف لبرهة: بعد أن تذكر محور حديثك في جملة موجزة، توقف عن الكلام لبرهة لتعطيهم فرصة ووقتًا استيعاب ما قبل على مسامعهم. 3. مثِّل ما تقول: لا تكتفِ بالحديث عن المسألة المهمة التي تنقل بها رسالتك إلى الحاضرين وإنما استعن كذلك بسبل عدة لتمثيل وإبراز فكرتك بشكل ملموس. على سبيل المثال: يمكنك أن تُعد عرضًا تقديميًا تشرح فكرتك من خلاله.
-
حوِّل ما تعلمته إلى تطبيق وممارسة استفد من الخبرات التي تراكمت في مخزونك المعرفي، وضع المعلومات والمعارف التي جمعتها في السياق المناسب لها، وافعل الآتي: * تعلَّم الدرس: خلال تحركاتك وتنقلاتك في مكان عملك، دوِّن كل ما تتعلمه على مدار اليوم. استفِد من إنجازك لمشروعً ما أو اكتشف الأساليب التي تنجح أكثر من غيرها في تواصلك مع فئة معينة من الأشخاص. * تأمل ما اكتسبته: خصص وقتًا لمراجعة الملاحظات التي سجلتها والتفكير فيها مليًا والنتائج التي أثمرت عنها أو العناصر التي تنقصها. هل يمكنك أن تربط بين ملاحظاتك الجديدة وخبراتك السابقة؟ كيف تستفيد في المستقبل مما تعلمته واكتسبته؟ * طبِّق ما تعلمته: ضع ما تعلمته موضع التطبيق عندما ترسم خططك المستقبلية أو تتعامل مع المواقف المختلفة. * أفتح مخك : ابحث عن حلول أفضل للمشكلات، وكن على استعداد لتبني طرق جديدة حتى لو كانت خالفت معلوماتك وآراءك السابقة.
-
أصول إجراء المقابلة التليفونية عندما تتقدم للعمل لدى إحدى الشركات، فمن الضروري أن تكون على دراية مسبقة بسمعتها وأن تتتبع أخبارها عبر وسائل الإعلام المختلفة. التزم بالخطوات التالية عندما تتلقى اتصالاً من مسؤول التوظيف بهذه الشركة ليجري فى هذة مقابلة تليفونية: * اعرف اسم ومنصب محدثك: في بداية المكالمة تعرّف على اسم محدثك ومنصبه كي يسهل عليكما التواصل. * اسأل عن المنصب الذي ستشغله: اعرف الصفات المطلوبة، ثم أخبِر محدثك بما يمكنك أن تخدم به الشركة. على سبيل المثال: أخبِره أنك بائع متمكن أو محاسب يُشهد له بالنزاهة. * لا تسأل عن الراتب أو الإجازات أو التعويضات المالية: إذا سُئلت عن راتبك الحالي أو الراتب الذي تتوقعه، فالأفضل أن تقول شيئًا مثل: "إن وجدتموني موظفًا كفئًا ومناسبًا لشركتكم، وإذا كانت الشركة تحقق طموحاتي، وهذا ما أظنه حاليًا، فلن نختلف بخصوص الراتب ولا أعتقد أنكم ستبخسونني حقي." * تحدث بإيجابية: لا تسئ الحديث عن مديرك السابق أو زملائك أو شركتك. * اذكر سبب رغبتك في الانضمام إلى هذه الشركة: تجنب الحديث عن سبب مغادرتك شركتك السابقة واذكر فقط الأسباب التي تجعلك تطمح للانضمام إلى فريق العمل بهذه الشركة. * لا تتهرب من أي سؤال: إذا لم تستطع الإجابة عن أي سؤال فاعترف بذلك، ثم قل إنك ستتوصل إلى الإجابة وستعاود الاتصال. * عبِّر شفاهةً عما تشعر به: تذكر أن محدثك لا يراك، فإن كنت مقبلاً على هذه الفرصة وسعيدًا بما عرفته حتى الآن، فقل ذلك. وإن كانت لك مآخذ على بعض الأمور، فأرجئ ذلك إلى وقت لاحق حين تجري المقابلة الشخصية. * أبرم الصفقة: قل له مثلاً: "أشكرك على صبرك والوقت الذي خصصته للحديث معي، وأنا متحمس حقًا للعمل لدى شركتكم. فهل هناك أي سبب يمنعنا من التحرك نحو الخطوة التالية؟"
-
الفيسبوك: ساعات من الكذب.. ولا وقت للتفكير
موضوع تمت اضافته ranasamaha في المنتدى العام للتنمية البشرية
الفيسبوك: ساعات من الكذب.. ولا وقت للتفكير من المؤكد أن عدد سكان دولة فيسبوك سيبلغ مليارًا هذا العام، فإذا ما استمرت الزيادة في عدد مواطنيه على هذا النحو، فسوف يصبح أكبر دولة في العالم ويتجاوز عدد سكان "الصين" عام 2014. وهو اليوم ثاني أكبر المواقع انتشارًا بعد "جوجل" والأول من حيث عدد الصور والروابط وأعداد الزائرين. من أطرف ما قرأت في وصف فيسبوك بأنه أكبر مزاد للكذب في العالم، كونه المجتمع الوحيد الذي يطلب فيه الناس صداقتك، لكنهم يتجاهلونك فيما لو شاهدوك في مكان عام. في هذا العالم المزدحم تبدو العلاقات رائعة مع أنها مائعة. تبدأ العلاقات الحميمة بالاختيار أو البحث أو المصادفة، وتنتهي بنفس الطريقة وبآلاف الطرق الأخرى. إنه دولة مزيفة يطلبك فيها الأعداء، وأحيانًا يرفضك فيها الأصدقاء والأقرباء. وأسوأ ما في هذا الكيان لا المكان، أن كلمة (لايك)؛ أي أحبك أو أقبلك، صارت أشهر كلمة في التاريخ، في وقت فقدت فيه معناها. إلا إن ما سبق لا يشكل سوى الجانب السطحي من غرائب الفيسبوك. على الفيسبوك تختلط الأديان بالسياسة والاقتصاد، والرذيلة بالفضيلة، والوطنية بالخيانة، والمقدسات بالمدنسات، والطبقات بالفئات، والأفراد بالشركات، والخاص بالعام، وفيه تتلاقى وتتلاقح وتتقاطع وتتصارع الجنسيات واللغات. فهو عالم لامع وغائم، تسوده فوضى منظمة، لا يمكن لأحد أن يعلم أو يحلم، إلى ماذا ستؤول وإلام ستطول. للفيسبوك قطعًا حسنات، وهو كأي كيان يديره ويستخدمه الإنسان، ينطوي على إيجابيات وسلبيات. لكن سلبياته تفوق حسناته. فتداعياته وانعكاساته على مستقبل البشرية وخططها واستراتيجياتها التنموية لم تتضح بعد. لكنها ستبدأ بالظهور مع الأيام، وأتوقع أن يبدأ بعض مواطنيه بالتخلي عن جنسياتهم لصالح دول وقبائل إلكترونية أخرى. فالإنسان كائن اجتماعي وودود وعاطفي وحساس بطبعه. ونظرًا لما ينشر على حوائطه من كذب وتزوير، وما يعلق عليها من صور تكذب أكثر مما تتجمل، فإن الإقامة الطويلة فيه، تفقدنا هويتنا، وتستنفد طاقتنا الشعورية، وتخفض إنتاجيتنا العملية، وتصيبنا بالأمراض الجسدية والنفسية. عندما تكتب أو تنشر أو تعلق أو تبدي إعجابك أو تعلن انسحابك من صفحة ما، أنت تعرف أن أفعالك وأقوالك سوف تنسى في لحظات. فهو ثقب أسود، يلتهم كل ما يلقى بين فكيه بسرعة البرق. ورغم ما يوفره من أدوات البحث والعرض، فإنه تحول إلى أكبر مزبلة ومكب للنفايات الإلكترونية في تاريخ البشرية. فالداخل إليه كما الخارج منه؛ مفقود وغير موجود. وهو في تقديري مقبرة للمواهب الصاعدة والأقلام الواعدة تجربة الفيسبوك تكون في البداية ماتعة، لكنها في النهاية غير نافعة. من بين أصدقائي ثلة من الموهوبين بينهم: باحث ومؤلف وكاتبة قصة وشاعر وصحفي. ألاحظ أن هؤلاء المبدعين الجادين يفقدون وهجهم بالتدريج، فهم ينثرون ويهدرون أفكارهم ومقالاتهم وبذلهم الوجداني وعطاءهم الإنساني، على دفعات وبسرعات لا تتوافق مع فنون الكتابة والتعبير والتأثير؛ فتجد نبذًا وقصاصات من إبداعاتهم تتوالى بارتباك وبأخطاء مطبعية ولغوية وأسلوبية تسيء إلى صورهم الذهنية، وتستنزف طاقتهم الإبداعية. إن لم تكن من أصحاب هذا الكائن الهلامي، لأهداف تسويقية وعملية جادة، أدعوك للانسحاب بهدوء من دولة الفيسبوك، والعودة سالمًا لا مستسلمًا إلى حياتك الطبيعية. لا سيما وأن مملكة الفيسبوك ستتحول عما قريب إلى ساحة للفضائح، بعدما أضيفت إليها خاصية تسمح لأصحاب المجموعات والصفحات بمعرفة من دخل حماهم، ومن مر لمشاهدتهم؛ دون أن يلقي التحية، أو يرد السلام. نسيم الصمادي -
هل فكرة الموازنة بين الحياة والعمل.. تعاني من خلل؟ يدعي بعض تلاميذ "ستيفن كوفي" الذين ما زالوا يعيشون على تراثه القديم أنه يمكنهم تعليمنا كيف نعيش حياة متوازنة. والحقيقة أن هذه مغالطة باتت واضحة. فالسعي نحو تحقيق التوازن بين العمل والحياة هو في الواقع محاولة لرسم خط فاصل بين الحياة في المكاتب وخارجها، أو العمل خارج المنازل وداخلها. وهي محاولة تشبه رسم خط رفيع على رمال الصحراء الناعمة في ليلة عاصفة. من يفهم "التمتين®" يدرك أن السعي للتوازن في الحياة ليس مستحيلاً فقط، بل وضار بالعمل والإنسان معًا. لأن لكل إنسان مكمن قوة وعنصر تميز يجعله فردًا وحده. وبما أن للحياة أربعة أبعاد مدركة هي: البعد العلوي (الروحي)، والبعد السفلي (المادي)، والبعد الأيمن (الاجتماعي)، و البعد الأيسر (العقلي)؛ فإن كلاً منا يحتل نقطة ما، في مكان ما في أحد المربعات الأربعة. فهناك من يرتكز بين الروحي والاجتماعي، ومن يعيش ما بين الاجتماعي والمادي، ومن يقع بين المادي والفكري، ومن يرتاح بين العلمي والروحي. وما يمكن أن يحدث في الواقع ليس الانتقال من نطاق إلى آخر، وإنما النمو والتطور والتجدد في نفس المكان والنطاق؛ لتعميق نقاط القوة وإبراز بصمة التفرد. على المستوى العالمي، فإن أكثر الشعوب خرقًا لقانون التوازن هم الألمان واليابانيون خصوصًا، يليهم الأمريكيون الشماليون والأوروبيون عمومًا. تلك الشعوب تعمل بلا هوادة، وتضع المال والأعمال والعلم والعمل قبل القيم الروحية والعلاقات الاجتماعية. ورغم صعوبة التعميم، فإن الدول المتعلقة بالقيم الروحية والروابط الاجتماعية هي الدول الفقيرة، في وسط وغرب "آسيا"، وفي "أفريقيا" والمناطق النائية على أطراف "أمريكا" الجنوبية. وعلى المستوى المؤسسي، فإن من يجربون التوازن يحاولون غالبًا الفصل بين حياتهم العملية والشخصية. هؤلاء هم الذين يحاولون تجاهل العمل وهم في البيت، ونسيان مشكلات البيت وهم في العمل. لكنهم يفشلون في المحاولتين معًا؛ حيث يوصفون في العمل بضعيفي الأداء وباهتي الطموح، ويوصفون في محيطهم العائلي والاجتماعي بالعجز عن التقدم الوظيفي والحصول على التقدير الكافي. فهم يعانون في الاثنين معًا. هناك من يظن أن من يعملون في الحكومة وبيئات العمل البطيئة مؤهلون أكثر لتحقيق التوازن. لكن العاملين في الجيش والشرطة والصحة والقضاء والسياسة يعانون مثلما يعاني الإعلاميون والفنانون والرياضيون. فهناك تناقض غريب لدى دعاة التوازن. فالفريق الرياضي الذي يلعب لتحقيق بطولة، واللاعب الذي يجد ويكد ويتدرب طوال اليوم والأسبوع والسنة يوصف بالالتزام ويحظى بالثناء. أما المهندس والعالم والموظف ورجل الأعمال الذين يعملون ليلاً ونهارًا لتحقيق الإنجازات وإبداع الابتكارات فإنهم يوصفون بغير المتوازنين والمساكين المتعبين. فلماذا لا نطلب من الفنان أن يتوقف عن رسم لوحته، ومن الطالب أن يتوقف عن دراسته، مثلما نطلب من المحامي والمهندس ورجل الأعمال المبدعين التوقف عن العمل بحجة تحقيق التوازن؟! وكأن الحياة المتوازنة حق لبعضنا دون بعضنا الآخر، وميزة لبعضنا وعيب لبعضنا الآخر! من وجهة نظري الشخصية، فإن الحياة بلا حركة ليست حياة طبيعية. والحقيقة الأهم هي أن الطبيعة تبقى في حركة دائمة ولا تتوازن أبدًا. وما نسميه توازنًا طبيعيًا هو مغامرات ومعارك ومخاطرات وحروب دائرة ومستعرة على الدوام بين كائنات ومكونات كلها تتحرك لكي تتجدد ولا تتبدد. كل الكائنات الحية تفضل الحركة والإيقاع السريع على الموت البطيء والسكون، حتى الكائنات غير العاقلة ترفض التوازن وتتحرك باتجاه الجديد، مفضلة الغموض وعدم التأكد والمخاطرة باتجاه المجهول، على التوازن والوضوح والطمأنينة والضعف والموت البطيء. علم التمتين يرفض التوازن الضعيف وينتصر للتحرك القوي. فعندما نوظف نقاط قوتنا التي تجعل كلاً منا فردًا متميزًا وحده، فإننا نضيف إلى مهاراتنا ومعارفنا وقدراتنا تلك الرغبة الجامحة في أن نكون ونبقى نحن. بصمتنا الفردية والشخصية القوية محفورة داخلنا، ولا يمكن لدورات التدريب ومحاولات التجريب أن تطمسها أو تمحوها. ومن ثم، فإن العمل من موطن قوة يضيف للإنسان روحًا وشغفًا، ويعطي للحياة إيقاعًا سريعًا ولونًا زاهيًا، لا يستشعره بنفس العمق وبتلك الشفافية، وعلى ذاك المستوى الإنساني العالي من الحساسية سوى الفرد نفسه. عندما يدعوك أحدهم، كائنًا من كان، مدربًا أو خبيرًا أو دكتورًا أو داعيةً أو مدعيًا أو إنسًا أو جان، إلى ترك موقعك الطبيعي في الحياة، ونقطة ارتكازك المتجذرة في طبعك وتطبعك، والتحرك باتجاه نقطة التوازن المزدحمة والمتسمة بالهدوء والملل من قلة العمل وانطفاء شعلة الأمل؛ قل له: "توازن أنت." نسيم الصمادي
-
الجدار الوحيد الذي يصعب اختراقه! لا أعرف أول سور بناه الإنسان في التاريخ، وقد لا تكون هذه المعرفة ضرورية، لأن الجدران التي يقيمها الإنسان ليست أصعب الحواجز القائمة في هذا الكون. فهناك حواجز طبيعية مثل الأنهار والبحار والأودية والجبال، وهناك موانع فيزيائية مثل الجاذبية والمسافات بين المجرات. وبما أن الحيوانات تبني بيوتها في البر والبحر، فربما لم يكن الإنسان سباقًا إلى بناء الجدران، ولم يكن بناؤه هو الأجمل. الإنسان يبني أسواره؛ إما ليدافع عن دياره، وإما ليسجن أشراره أو أحراره. فللجدران هدفان: إما أن تقام للحماية والرماية، أو تقام للمنع والقمع. ورغم أن التاريخ يعيد نفسه كما يقال، فإننا لم نتعلم أن الأسوار التي نبنيها أمام أعدائنا تحيط بنا مثلما تحيط بهم، وتحميهم كما تحمينا، وتصدهم كما تصدنا. ولم نتعلم أن كل أسوار العالم فشلت في تحقيق غاياتها، وتحول معظمها إلى معالم سياحية وجداريات تعلق عليها نداءات الحرية والمعلقات الشعرية. كل أسوار العالم الإسمنتية سقطت، وسيتوالى سقوطها على مر الزمان. فالإنسان الذي تخطى حاجز الصوت، واخترق الجاذبية، وتحدى القوانين الطبيعية التي استشعر مظهرها وأدرك جوهرها، أسقط كل الجدران الغبية التي بناها في وجه حريته وفي طريق سعادته. بني سور "الصين" العظيم لصد غزوات جيوش الشمال عن "الصين" القديمة. وامتد السور لآلاف الأميال ولم يحم من بنوه ولم يصد من هاجموه، حتى اضطر أحد أباطرة "الصين" بعد اكتمال بنائه بمائتي عام إلى قيادة جيوشه بنفسه ليحارب الغزاة وينتصر عليهم خلف السور، فكان الجنود أعظم من الجدران، وكانت معنوياتهم أعلى من أبراجه. وبنى حلف "وارسو" جدارًا حديديًا في "برلين" ليغلق منافذ الحرية ويمنع الديموقراطية ويحرم الشرق من التفاعل مع الغرب، ولم يمض نصف قرن حتى انهار الجدار، وصار رمزًا للوحدة، ومزارًا للسائحين، وذكرى للتاريخ. وتعتبر "إسرائيل" الواجفة الخائفة، من أشهر بناة الجدران في العصر الحديث. فقد أقامت خط "بارليف" شرق قناة السويس فلم يحمها سوى لبضع سنين تعد على أصابع اليدين. فلا يبني الجدران ويؤمن بوجودها سوى الجبناء والأغبياء. ولهذا عمدت إلى بناء جدار الفصل العنصري بطول 700 كلم وتكاليف نافت عن ملياري دولار لتقضم 10% من أراضي "فلسطين" وتنام وتحلم بأوهام الأمن والأمان. فقبلها بنى الرومان قلاعهم وشيدوا حصونهم، فاستثمروا مواردهم في حماية أجسادهم، وأهملوا شعوبهم واستهلكوا جيوشهم فيما لا ينفع الناس ولا يمكث في الأرض. فانهارت حضارتهم من الداخل، ولم يبق منها سوى شواهد التاريخ. ومثلما هناك جدران للعزل والفصل، هناك جدران للوصل. فقد استخدمت جدران وحواجز شارع "محمد محمود" في "القاهرة" لرسم الجداريات وكتابة التعليقات، فاختلطت جدران الإسمنت والحجر بجدران "الفيسبوك" وتحولت من أسوار إلى ساحات للحوار. وبهذا يثبت الإنسان جدارته في بناء الأسوار واختراقها، وفي تلوين الجدران وتجميلها، وفي وضع العقبات وتغيير معانيها، لتبقى العوائق الطبيعية والحواجز والأسوار الخارجية شواهد على قدراته وطاقاته وإبداعاته. ما يحول بينك وبين تحقيق أهدافك، وما يمنعك من القفز عن الأسوار، ليس ما يزرعه الآخرون في طريقك من أشواك، وما يمده العالم أمامك من أسلاك، بل ما تتوهمه وترميه أنت في طريقك من أحجار وما تقيمه في داخلك من أسوار. فالجدار الوحيد الذي يصعب تخطيه، هو الذي في داخلك تبنيه. نسيم الصمادي
-
علاقات القيمة المضافة وأخلاق العمل الشفافة اضطررنا فيمؤخرًا إلى تركيب نظام حماية للدفاع عن حقوقنا وملكيتنا الفكرية أمام الهجمات المتواصلة التي تتعرض لها منشوراتنا الإلكترونية لا سيما "خلاصات" و"المختار الإداري" و"علاقات". ونحن بهذا نعاني، مثلما يعاني كل العرب من المحيط إلى الخليج، من أزمات متعاقبة لا يراد لها أن تنتهي. يعرف القراء الكرام أننا كنا نستخدم برنامج حماية يجبر العملاء على تشغيله من خلال تطبيقات "جافا"، وكان هذا النظام القديم يحرم من يستخدمون متصفحات "فايرفوكس" و"كروم" و"سفاري" من الاستفادة من موقعنا. ومع تزايد شكاوى العملاء وانتشار أجهزة "آي باد" و"آي فون" و"بلاك بيري" وغيرها، اضطررنا إلى تغيير نظام الحماية والبحث عن حلول ابتكارية تناسب البيئة العربية. لكن السؤال المهم هنا ليس: ما هو متصفح الإنترنت المناسب؟ بل: لماذا نضطر إلى حماية إصداراتنا على مدار السنين، في حين لا يفعل الناشرون في الدول المتقدمة ذلك؟! نحن أيضًا نشتري أكثر من 50 دورية عالمية. ومن ضمن ما نشترك فيه أكثر من 15 نشرة ودورية تشبه "خلاصات" و"المختار الإداري" تمامًا، ولا نفاجأ عندما نجد الملايين حول العالم يشتركون مثلنا في هذه الدوريات المفتوحة، والتي لا يضطر أصحابها إلى تشفيرها وحمايتها لأن الشعوب المتحضرة تحترم حقوق الآخرين، وهذا هو أحد أسباب تحضرها. استخدمنا نظام الحماية "جافا" منذ 4 سنوات عندما وجدنا كثيرًا من القراء ينشرون أعدادنا على الإنترنت غير آبهين بأن هذا الفعل الذي تحرمه الأخلاق ويجرمه القانون يعرضنا للخسارة، وها نحن نتحول اليوم إلى نظام "بوك فليبنج" (Book Flipping) لنوفر نظامًا سهلاً يتناسب مع المبالغ الطائلة التي نستثمرها في التسويقالإلكتروني لموقعنا المتطور، ولنشراتنا وكتبنا التي إ ن شاء لن تتوقف عن الصدور أبدًا مهما كانت الظروف. ربما يوافقني العملاء الأعزاء الذين يحبون إدارة.كوم ويشعرون نحوها بالولاء، أننا ندير مشروعًا عربيًا فريدًا يضيف قيمة حقيقية للاستثمارات البشرية، وأنني أنطلق شخصيًا من رؤية واضحة هدفها تمكين الإنسان العربي من أن يصنع ويبدع، لكن هذه الرؤية تصطدم بواقع مؤلم حين نكتشف أن شركات عربية كبرى تحقق مبيعات بالمليارات تعمد إلى نسخ أعدادنا وتوزيعها على موظفيها بالمجان، وهذه مفارقة مؤلمة، لأنها تحمل تناقضاتها التالية في داخلها: - في حين نعمل على تمكين وتمتين الإنسان، فإن هناك من يحاربوننا دون أن يدروا ومن يؤذوننا دون أن يعوا، فنضطر إلى إدارة علاقاتنا بطريقة عنيفة وقوية وكأنها علاقات إجبارية. - المفارقة الثانية هي أن المؤسسات التي تحاول تدريب وتعليم موظفيها بالمجان ترسل إليهم رسالة سلبية فتقول لهم: "نحن لا نهتم بكم ولا بتطويركم الإداري لأننا نسرق ونقدم لكم معارف مجانية، ومثلما نسرق الآخرين، يمكنكم أنتم أيضًا أن تسرقونا". - المفارقة الثالثة هي أننا نجلس منذ مطلع هذا العام أمام الشاشات ونقترح حلولاً للأزمات، ونلقي باللائمة على الدكتاتوريات وغياب الحريات وانتهاك حقوق الأقليات، ثم نعود ونجلس على مكاتبنا وننسى أن القيم والحقوق لا تتجزأ، وأننا عندما نحاول أن نحفز ونطور مواردنا البشرية "ببلاش" فإننا نهدم ذات الأسس التي نبني عليها. ومن جانبنا فنحن نحاول أن نقيم علاقاتنا بعملائنا على أسس أخلاقية قوية، وأن نتابع مسيرة بدأناها منذ عقدين، على أمل أن يأتي علينا حين من الدهر لا نضطر فيه لحماية أي شيء، وعلى اعتبار أن منظومات العالم المتشابك والمفتوح تبتكر آليات دفاع ذاتية من خلال أخلاقيات العمل الشفافة والقيمة المضافة.
-
5 أشياء تُغضب العملاء هناك خمس سلوكيات قد تصدر عن شركتك وتتسبب في إحباط عملائك: 1. عدم توافر بريد إلكتروني: إذا لم يكن لشركتك عنوان بريد إلكتروني مسجل على الموقع الشركة ليُمكِّن عملاءك من التواصل من خلاله فهذا يسبب لهم إحباطًا شديدًا، فبعض العملاء ينزعجون من صفحة "اتصل بنا" التي ترغمهم على أن يملأوا عددًا من الخانات لإرسال طلب أو شكوى أو استفسار إلى موظفي الشركة من خلال موقعها الإلكتروني، ويُفضلون إرسال رسائلهم عبر البريد الإلكتروني لأسباب منها أن هذه الاستمارة لا تتيح للعميل الاحتفاظ بنسخة منها يسجل بها مضمون الرسالة وتاريخ إرسالها، كما أنها تحرمه من حرية التعبير عن شكواه بالكم والكيف الذي يتراءى له. أتح لعملائك طرقًا متنوعة ليتواصلوا مع شركتك من خلالها وفي مقدمتها البريد الإلكتروني. 2. المُجيب الآلي: تعتمد بعض الشركات على الرسائل المُسجلة للرد على استفسارات العملاء وهذا يتسبب في ضيق بعضهم نظرًا إلى عدم تمكنهم من التواصل المباشر مع الموظف المسؤول. احرص على إضافة العبارة التالية إلى قائمة خيارات رسالتك المسجلة: "إذا أردت التحدث مع أحد موظفي الشركة، اضغط رقم (كذا)." 3. افتقار المرونة: ينزعج العملاء من تقييدهم بالخيارات المحدودة من خلال فرض كميات معينة من منتجاتك يحصلون عليها وخلال فترة معينة. أتح لهم قدرًا من الحرية يشعرهم بالراحة ولا يضر بأعمالك في نفس الوقت. 4. المراوغة: كثيرًا ما يتصل أحد العملاء للاستفسار عن شيء ما، فيجد نفسه داخل دائرة مفرغة من التحويل من قسم إلى آخر كما لو أن عليه الطواف بجميع الأقسام التي ستعيده في النهايةالمكان ا الذي بدأ منة مكالمته . درِّب موظفيك على الإنصات جيدًا إلى حديث العميل لكي يتم تحويله إلى القسم المختص بخدمته ومن أول مرة. 5. عدم الوفاء بالالتزامات: لا تعِد بما لا يمكنك الوفاء به، خصوصًا فيما يتعلق بموعد تسليم المنتجات إلى العملاء لأن ذلك يحبطهم وقد يدفعهم إلى مقاطعة شركتك نظرًا إلى سوء المعاملة أو عدم احترام الوعود المقدمة لهم. إدارة.كوم
-
25 يناير.. بداية تاريخ مصر الجديد "مزق دفاترك القديمة كلها.. واكتب لمصر اليوم شعرًا مثلها"، هكذا أبى المصريون إلا أن يحطموا جدران الصمت الشاهقة، ويضعوا حدًا لمهازل الظلم، ورفضوا التخاذل والاستسلام أمام جبروت النفوذ، وتزاوج السياسة والسلطة، وتعذيب الأبرياء، وتمردوا على الفقر والجوع والبطالة، فصاروا حديث الساعة للعالم ونموذجًا يحتذى به في التحضر والتعبير السلمي عن الحقوق المشروعة وسطروا بدمائهم قبل أيديهم أروع انتصار استردوا به كرامتهم المسلوبة. وهذه بعض المقولات التي تتغنى بشعب مصر وثورة 25 يناير: "يجب أن نربي أبناءنا ليصبحوا كشباب مصر" باراك أوباما "هبَّ المصريون ونفضوا عنهم خوفهم وطردوا الرجل الذي يحبه الغرب ويعتبره زعيمًا معتدلاً... نعم ليست شعوب أوروبا الشرقية وحدها القادرة على مواجهة الوحشية وتحديها... سيُعرف هذا الحدث في التاريخ باسم ثورة 25 يناير، وهو اليوم الذي اندلعت فيه الثورة، وسيؤرخ على أنه اليوم الذي هبَّ فيه شعب مصر" روبرت فيسك "لا جديد في مصر، فقد صنع المصريون التاريخ كالعادة" سيلفيو برلسكوني "لأول مرة نرى شعبًا يقوم بثورة ثم ينظف الشوارع بعدها" قناة سي إن إن "30 ثانية (هي مدة إعلان نائب الرئيس قرار التنحي) وضعت نهاية حكم استمر 30 عامًا... مهما يحدث بعد الآن، فإنها بالفعل لحظة تاريخية مهمة، فقد أعادت ترسيخ مكانة مصر كقائدة للعالم العربي والشعب المصري في الصميم الأخلاقي لهذا العالم" الجارديان "شعب مصر أعظم شعوب الأرض ويستحق جائزة نوبل للسلام" هاينز فيشر "تمكَّن الشباب المصري بمهارة بالغة من تفعيل وسائل التكنولوجيا الحديثة واستخدامها في التصدي للفقر والبطالة والفساد والتعذيب" نيويورك تايمز "أتابع أخبار الثورة المصرية أكثر من أخبار برشلونة" كريستيانو رونالدو "هذه الثورة السلمية المفعمة بالأحداث تذكرني بالأحداث التاريخية التي أدت إلى تحقيق الوحدة الألمانية قبل عشرين عامًا تقريبًا. لقد كانت ثورة سلمية قام بها عدد هائل ممن يتسمون بالشجاعة والهمة، ملتفين ومرددين شعارهم: نحن الشعب، نحن الشعب" ميشائيل بوك "اليوم كلنا مصريون" ستولتنبرج "الجميع سعداء بانتصار الثورة في مصر... والثورة المصرية دفعت الناس إلى النظر في أوضاع بلادهم تحت حكم الدكتاتورية، وجعلتهم يتساءلون: هل التغيير ممكن؟" ليندسي جيرمن "الثورة في عيون أوروبا تعبر عن رقي مصر، وتوضح أن الشعب أراد الحرية ولم يرتض دونها" مارك فوتا "جماهير مصر العظيمة تصنع اليوم التاريخ ليس فقط لشعب مصر بل للعالم العربي والإسلامي. نحن نشهد ثورة هي الأكبر في التاريخ العربي، وربما كانت الأعظم في التاريخ كله، حيث تجمَّع ثلاثة ملايين شخص في مكان واحد ودبَّروا أمورهم بنظام وسلام. إنها ثورة نظيفة، ومنظمة، وسلمية" محمد صوالحة "الأحداث في مصر تثبت أنه يتوجب علينا التواضع والحذر في تقديراتنا للعالم العربي" جابي أشكنازي " ما يُميز الثورة المصرية أن الشعب هو الذي استدعى الجيش وليس العكس، كما أن الجيش في موقفه كان وفيًا للشعب، وقائمًا بدوره التاريخي كحارس للوطن" فهمي هويدي "ثورة 25 يناير ستقضي على جميع الأمراض النفسية في المجتمع المصري، فالثائر لا يُصاب بالاكتئاب، وعادة ما يميل إلى الإبداع، " د. خليل فاضل "الشعب المصري أصبح أقوى من النظام نفسه" محمد حسنين هيكل "الثورة المصرية فتحت صفحة جديدة في تاريخ الأمة، وأعادت ثقة الجماهير بفسها، وبرهنت على أن هذه الأمة حية لم تمت رغم كل محاولات قمعها والفتك بها والإيحاء لها بالهزيمة" حسين المؤيد "المصريون شعروا في الميدان بأنهم مُلاك مستقبلهم ومصيرهم وأن عليهم أن يقولوا كفى" خوان غويتيسولو "العالم يتحول إلى الأفضل لأن هناك شعوبًا تخاطر بأرواحها لجعله أفضل... شكرًا يا مصريين... هم صنعوا المجد لنا، هم رسموا المستقبل لأبنائنا بأرواحهم ودمائهم فحقَّ لهم أن يبقوا أحياء عند ربهم وفي قلوبنا" باولو كويلو "الأمل والتفاؤل يتدفقان إلى مصر، شجاعة الجماهير جعلتنا نعجب بالمصريين... الشعب المصري من أعظم الأبطال، فقد وقف في وجه واحد من أقوى الحكام والأكثر كرهًا في التاريخ المصري الحديث" بن كاسبيت "يجب أن نُدرس الثورة المصرية في مدارسنا" ديفيد كاميرون "أتطلع إلى زيارة مصر والحديث مع قادة الثورة" فستر فيلي إدارة.كوم
-
منبع القوة أنجب أحد الملوك توأمين، ولم يستطع أن يحدد أيهما وُلد قبل الآخر ليكون خليفته على العرش، ولما كبرا، لم يختلف أحد على ذكائهما وجاذبية شخصيتهما وقوة بنيانهما، فاستدعاهما الملك ذات يوم وحدثهما قائلاً: "يا ولديّ، سيأتي اليوم الذي يجلس فيه أحدكما على العرش ويحكم شعبًا وأمة بأكملها كبيرًا. يجب أن تعلما أن أعباء الحُكم ثقيلة، وقد قررت أن اختبركما لأرى أيكما قادر على حملها. سأرسلكما معًا إلى ركن ناءٍ من المملكة، حيث سيعطيكما مستشاري عبئًا شديد الثقل، وسأورث عرشي لمن سيعود حاملاً عبئه على كتفيه كما يفعل الملوك." انطلق الأميران معًا في منافسة ودية، ولكنهما سرعان ما صادفا في طريقهما امرأة مسنة تعاني وطأة عبء أثقل مما يستطيع جسدها الهزيل حمله، فاقترح أحد الأميرين التوقف لمساعدتها، ولكن الآخر اعترض قائلاً: "لدينا أعباء في انتظارنا ولا تنقصنا أية أعباء إضافية، فهيا نسرع." ثم انطلق المعترض في طريقه وحده بينما بقي الآخر ليساعد العجوز، وعلى مدار رحلته الطويلة كان يلاقي آخرين يحتاجون إليه، لدرجة أن مساعدته لرجل ضرير اضطرته أن يخرج عن مسار رحلته تمامًا، . وأخيرًا وصل إلى المستشار الذي أعطاه عبئه، ليبدأ رحلة العودة إلى القصر الملكي، ولكنه عندما وصل قابله أخوه عند البوابة وقال له: "لا أفهم تصرفك. لقد وجدتُ حملي ثقيلاً جدًا. فمن أين أتتك القوة لتحمله بعد ما حملته من أعباء الآخرين؟" فأجابه ملك المستقبل: "عندما ساعدتُ الآخرين على حمل أعبائهم، لم يعد حملي ثقيلاً."
-
كيف تتغلب على الضجيج؟ تعاني بعض بيئات العمل من الضجيج التي تحرم الموظفين من التركيز وتشل قدرتهم على التفكير والإبداع. هذه بعض النصائح للحد من الضجيج: 1. ارتدِ سماعات الرأس: ضع سماعات على أذنيك واستمع لموسيقى هادئة ومنخفضة الصوت. 2. اقتنِ جهاز الضوضاء البيضاء: يوجد بالأسواق جهاز جديد يصدر صوتًا عشوائيًا يبدو كصوت هطول مياه الشلالات أو صوت الرياح التي تحرك أوراق الشجر. يُستخدم هذا الجهاز في تهيئة مناخ هادئ للخلود إلى النوم، إلا أنه بإمكانك وضعه فوق مكتبك وسيلهيك الصوت المنبعث منه عن الضوضاء الصادرة من حولك. 3. اخفض صوتك: مثلك مثل بقية الموظفين قد تصدر عنك ضوضاء تزعج من حولك، فتحدث بصوت منخفض ولا ترفع صوتك عند الرد على المكالمات الهاتفية أو الانخراط في الأحاديث الجانبية. إدارة.كوم
-
اعتدل في تفاؤلك عدِّل نظرتك إلى حياتك بحيث تراها بعين المتفائل الحكيم والمُعتدل من كما ما يلي: 1. انظر إلى حياتك كما هي: تساعدك نظرتك الموضوعية إلى حياتك في أن تكون أكثر فعالية وتتمتع بقدر أكبر من التوازن النفسي والسلام الداخلي. راقِب نقاط ضعفك التي تحتاج أن تُقوِّمها أو تغيرها في شخصيتك وعملك وعلاقاتك مع الآخرين. ارصد حياتك كما هي دون تشويه إلى الأسوأ، حتى لا ترى الأمور أكثر تعقيدًا من حقيقتها وتبدأ في اختلاق الأعذار لصعوبة الارتقاء بها إلى الأفضل. 2. ارتد نظارة التطوير: انظر إلى إمكانية الارتقاء بحياتك وأوضاعك الحالية في ضوء طموحاتك وأحلامك. تشبث برؤيتك وفكِّر في المفاتيح المتاحة أمامك لتصنع أوضاعًا أفضل وتحقق هذه الأحلام. 3. حقق حلمك: استغل كل إمكاناتك في جعل حياتك أفضل من حالتها الراهنة، وتذكر أنه لن يتحقق ذلك إلا بالعمل الجاد والإرادة الحقيقية ونبذ السلبية والإصرار على التغيير واستغلال طاقاتك وكل الموارد المتاحة لديك. تَحكَّم في مجريات الأمور بحكمة وإن لم يكن لديك مخرج من أزماتك فأوجد سبلاً لإدارة حياتك على الوجه الذي يرضيك. من كتاب "الضحك يبقيك حيآ" إدارة.كوم
-
أقوال وأفعال في العلاقات "إعادة تأهيل المجتمعات تتم عن طريق نبذ ثقافات الحصانة من العقاب، والقضاء على الخوف والظلم، لتُستبدل بها رعاية الديمقراطية وحقوق الإنسان" كيم هاولز "الشخصية المشهورة هي التي تسعى طوال حياتها كي تنال الشهرة، ثم ترتدي نظارة شمسية كي لا يتعرف عليها أحد" فريد ألين "صديقك هو من يرى عيوبك كلها، ويظل على حبه ووفائه لك" إلبرت هابرد "من السهل أن تكون نفسك ومن الصعب أن تكون ما يردون الأخرون" ليو باسكاليا "الإنسان كائن معقد، فهو يُخضِّر الصحراء ويجفف الأنهار!" جيل ستيرن "النجاح رحلة وليس محطة " بين سويتلاند "قبل زواجي كان لدي ست نظريات عن تربية الأبناء، أما الآن فلدي ستة أبناء بدون نظريات" جون ويلمونت "كل الثقافات لها إنجازاتها الإنسانية، وهي تتفاعل بعضها مع بعض من أجل تطور الإنسان وتحقيق الخير والأمن" كارل إرنست "من أسهل أساليب قمع الحرية أن يتم ذلك باسم الحرية" كورن ريدجريف " لا أحد يشعر بأنه منبوذ على الإنترنت، لأنه يزيل الفوارق الاجتماعية الموجودة بينة وبين الأخرين " هيمانشو تياجي "رداءة التعليم الجامعي هي سر التخلف التنموي الذي لا يعوضة بناء مطارات حديثة أو طرق سريعة أو مصانع هائلة أو أسواق باهرة أو بيوت فاخرة" عبد الرحمن الراشد "كانت السينما تأخذ من يوميات الناس وتجاربهم. اليوم بات الناس يأخذون من السينما" مارتن سكورسيزي "كل ما عليك عمله لتربية طفل هو أن تعلمه القراءة ثم تتركه، أي شيء غير ذلك فهو غسيل مخ!" إيلين جيلكرست من القول إلى الفعل: "الخطوة الأولى نحو النجاح في أية مهنة هي أن تحب ما تعمل" ويليام أوسلر "بذلك أفضل ما عندك في اللحظة الحالية ينقلك إلى أفضل مكان في اللحظة التالية" أوبرا وينفري "من يسير على خطوات غيره، لا يترك أثرًا" مصدر مجهول "في البداية، يتجاهلونك، ثم يضحكون منك، ثم يحاربونك، ثم تنتصر" غاندي "التعليم هو أقوى الأسلحة التي يمكنها تغير العالم" نيلسون مانديلا "لو شاهدت تفاحة وهي تسقط من الشجرة وفكرت بقانون الجاذبية فأنت عالم، لو أخذت التفاحة وبعتها فأنت اقتصادى، لو التهمت التفاحة فأنت سياسى، لو أحزنك موت التفاحة فأنت شاعر" غادة السمان "لن تفوز ما لم تقترب من حافة الخطر" رونالد ماكنير إدارة.كوم
-
وظيفة ؟ هل تعرف كيف؟؟ ومتى؟؟ وأين؟؟ عندما تحضر مهرجان "شعاع" الأول.. تمتين وتوظيف الخريجين , سيمتد من 29 نوفمبر – 1 ديسمبر 2012 , بقاعة مؤتمرات الأزهر – مدينة نصر - القاهرة - سيتم تمتينك. - ستكتب أروع سيرة ذاتية , وطلب توظيف فى حياتك. - ستأتيك العروض والفرص .. وأنت فى طريقك إليها . - ستحدد أفضل 5 وظائف تناسبك . - ستحصل على اشتراك شهرين فى موقع إدارة.كومEdara.com - سوف تستثمر 750 جنيهآ فقط . - ستحصل على خصم 150 جنيهآ وتدفع 600 فقط إذا أحضرت 3 من أصدقائك . - ستشارك مجانآ وضيف شرف وكعضو من "شعاع" إن أحضرت 10 خرجيين فقط. - سيتم إختيار أفضل 50 سيرة ذاتية مكتوبة .. ومقابلتهم وتوظيف 5 منهم فى "شعاع" مهرجان "شعاع " لتمتين وتوظيف الخريجين التمتين : نظرية ومنهجية عملية ابتكرتها شركة "شعاع" وهى كفيلة بالقضاء على البطالة ووضع كل شخص فى عمله المناسب , وهى علامة تجارية محمية . اعلم أن : • العمل هو المصدر الثالث للسعادة فى حياة الإنسان . • التعليم الخاطئ والمسار الوظيفى الخطأ هو أكثر ما نندم عليه فى حياتنا , ثم بعدهما الحب الفاشل والزواج الفاشل . محاور البرنامج : 24 ساعة ( كل يوم 8 ساعات ) على مدى ثلاثة أيام سيتم تمتينك. ستكتشف نقاط قوتك . ستكتب أروع سيرة ذاتية , وطلب توظيف فى حياتك . ستجرى مقياس التمتين TAT وتحلله لنفسك ... بنفسك . ستحصل على كتاب هدية تختاره بنفسك . ستحصل على إشتراك شهرين فى موقع إدارة.كوم Edara.com ستحصل على 3 اعداد من خلاصات فى نفس مجال التدريب . وجبة غذائية يومية للجميع العرض المالى المميز: سوف تستثمر 750 جنيهآ فقط. ستحصل على خصم 150 جنيهآ وتدفع 600 جنيهآ فقط إذا أحضرت 3 من أصدقائك . ستشارك مجانآ وضيف شرف وكعضو من "شعاع " إن أحضرت 10 خريجين فقط. سيتم إختيار أفضل 50 سيرة ذاتية مكتوبة .. ومقابلتهم وتوظيف 5 منهم فى شعاع. طرق السداد: 1. الاتصال بنا يصلك مندوبنا. 2. الدفع نقدآ بمقر الشركة بـ 1 ش.اسماعيل القبانى – مدينة نصر – الدور الخامس. هاتف: 24036657 – 24025324 موبايل: 01068807886 – 01001774190 بريد إلكترونى: tm@edara.com – sales@edara.com إدارة.كوم
-
مهرجان الوظائف مهرجان "شعاع" الأول لتمتين وتوظيف الخريجين ........ الآن .... مستقبلك "فعلآ" بين يديك . هل تعلم أن : - عدد فرص الوظائف المتاحة أكثر من أعداد المتقدمين , لكن كل من الشركات والخريجين يبحثون بطريقة خاطئة ؟ - فرصتك ستزداد إلى 50 % إذا بحثت عن دور تلعبه .. لا عن وظيفة (تأكل منها عيش) ؟ - فرصتك ستزداد إلى 60 % إذا غيرت فكرتك وخطتك ونظرتك ووجهتك وسيرتك ؟ - فرصتك ستزداد إلى 70 % إذا نسيت تخصصك وشهاداتك وسنوات خبرتك ؟ - فرصتك ستزداد إلى 80 % إذا وظفت قدراتك ومهاراتك ورغباتك وفطرتك (نقاط قوتك) ؟ - فرصتك ستزداد إلى 85 % إذا حضرت مهرجان "شعاع" لتمتين وتوظيف الخريجين الذى سيبدأ من 29 نوفمبر – 1 ديسمبر 2012 بقاعة مؤتمرات الأزهر – مدينة نصر – القاهرة محاور البرنامج : 24 ساعة ( كل يوم 8 ساعات ) على مدى ثلاثة أيام - سيتم تمتينك. - ستكتشف نقاط قوتك . - ستكتب أروع سيرة ذاتية , وطلب توظيف فى حياتك . - ستجرى مقياس التمتين TAT وتحلله لنفسك ... بنفسك . - ستحصل على كتاب هدية تختاره بنفسك . - ستحصل على إشتراك شهرين فى موقع إدارة.كوم Edara.com - ستحصل على 3 اعداد من خلاصات فى نفس مجال التدريب . - وجبة غذائية يومية للجميع العرض المالى المميز: - سوف تستثمر 750 جنيهآ فقط. - ستحصل على خصم 150 جنيهآ وتدفع 600 جنيهآ فقط إذا أحضرت 3 من أصدقائك . - ستشارك مجانآ وضيف شرف وكعضو من "شعاع " إن أحضرت 10 خريجين فقط. - سيتم إختيار أفضل 50 سيرة ذاتية مكتوبة .. ومقابلتهم وتوظيف 5 منهم فى شعاع. طرق السداد: 1. الاتصال بنا يصلك مندوبنا. 2. الدفع نقدآ بمقر الشركة بـ 1 ش.اسماعيل القبانى – مدينة نصر – الدور الخامس. هاتف: 24036657 – 24025324 موبايل: 01068807886 – 01001774190 بريد إلكترونى: tm@edara.com – sales@edara.com إدارة.كوم
-
أحصل على وظيفة أحلامك! هل تعرف كيف؟؟ ومتى؟؟ وأين؟؟ عندما تحضر مهرجان "شعاع" الأول.. تمتين وتوظيف الخريجين , سيمتد من 29 نوفمبر – 1 ديسمبر 2012 , بقاعة مؤتمرات الأزهر – مدينة نصر - القاهرة . - سيتم تمتينك. - ستكتب أروع سيرة ذاتية , وطلب توظيف فى حياتك. - ستأتيك العروض والفرص .. وأنت فى طريقك إليها . - ستحدد أفضل 5 وظائف تناسبك . - ستحصل على اشتراك شهرين فى موقع إدارة.كومEdara.com - سوف تستثمر 750 جنيهآ فقط . - ستحصل على خصم 150 جنيهآ وتدفع 600 فقط إذا أحضرت 3 من أصدقائك . - ستشارك مجانآ وضيف شرف وكعضو من "شعاع" إن أحضرت 10 خرجيين فقط. - سيتم إختيار أفضل 50 سيرة ذاتية مكتوبة .. ومقابلتهم وتوظيف 5 منهم فى "شعاع" مستنى أيه ؟؟؟؟؟؟؟ يلا بسرعه ........ العدد محدود ...... لمعرفة طرق السداد : 1. الاتصال بنا يصلك مندوبنا . 2. الدفع نقدآ بمقر الشركة بـ 1 ش.اسماعيل القبانى – مدينة نصر – الدور الخامس. هاتف: 24036657 - 24025324 موبايل: 01068807886 - 01001774190 بريد إلكترونى : sales@edara.com - tm@edara.com إدارة.كوم